ينضم نبيل سليمان في هذه الرواية إلى قائمة المثقفين السوريين الذين كانو يبيضون على سمانا ليل نهار بالكلام عن الحرية وعندما جد الجد وقامت الثورة ارتدوا ارتدادا مدويا إلى أشد الروابط الأجتماعية تخلفا: الطائفة!
ينكمش نبيل سليمان لينضوي تحت عباءة النظام ويشير باصابع الأتهام إلى "التطرف الأسلامي" ليذكرنا بما "فعل" أثناء الثمانينات وما ينتظرنا إذا سقط النظام.
الرسالة واضحة "ياشباب, عودوا الله يهديكم إلى تحت بسطار النظام ولاتفرجوا الناس علينا"!!!
أبو عبدو
"الكاتب بيتناول ظهور التطرف الدينى فى نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن الماضى فى سوريا، قام الإسلاميين بقتل وذبح آلاف السوريين من أفضل ما أنجبت سوريا أساتذة جامعات ، علماء ، يساريين وشيوعيين ، ليبراليين .. تزوير الإسلاميين للتاريخ وبث كذبهم للناس خلافاً للحقائق التاريخية ، كما فعله صلاح الدين الأيوبى بمعالم مدينة اللاذقية التاريخية عندما قام بتدميرها!"
http://www.mediafire.com/view/?m06vesa4113bjwx
or
http://www.4shared.com/office/2BiPfdp-/__-__.html
إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html
or
http://www.4shared.com/office/2BiPfdp-/__-__.html
إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html
No comments:
Post a Comment