Showing posts with label مقالات. Show all posts
Showing posts with label مقالات. Show all posts

Thursday, March 10, 2022

محمد طعيمة - جمهوركية آل مبارك ..مقالات



كما هو واضح في العنوان جمهوركية هي كلمة نحتها الدكتور سعد الدين ابراهيم من كلمتي جمهورية وملكية
في دولة ظاهرها جمهوري وجوهرها ملكي هذا بالطبع لو كان قد تم تنفيذ سيناريو التوريث كما كان مقررا قبل ان تنقذنا منه ثورة يناير المجيدة
الكتاب عبارة عن تحقيقات ومقالات صحفية عن التوريث وهي مقالات جريئة للغاية نظرا لوقت نشرها في قمة قوة ال مبارك
بعضها يتحدث عن تطور ابراز جمال مبارك امام الناس كشخصية عامة واقحام اسمه بمناسبة ودون مناسبة في الصحف وحتى اظهاره في دور بطل الاصلاح والتغيير في الفترة الاخيرة من عهد اللامبارك بعد ان اصبح امين لجنة السياسات في الحزب الوطني
مقال اخر يتحدث عن تناول السينما للحزب الوطني والذي كان فاضحا لالاعيبه وسياساته القذرة مثل ضد الحكومة وطيور الظلام وغيرها
ميزة المقالات كما اسلفت في الجرأة والشجاعة لكنها للاسف مملة عند قراءتها ككتاب اعتقد ان الاسلوب كان من الممكن ان يكون اكثر جاذبية
لكن في المجمل كتاب مفيد عن عصر ال مبارك وكابوس التوريث
وهذا يفرض علينا ان نقول شكرا 25 يناير قد انقذتنا من سيناريو جحيمي
ربما لم تتحقق معظم اهداف الثورة الا ان المؤكد انها خلصتنا من كابوس التوريث وربما كان في ذلك عزاءا ولو قليل في ان دماء الشهداء لم تضع من اجل لاشئ :(
شكرا 25 يناير
شكرا لشهداء 25 يناير
والمجد لهم دائما وابدااا.
نرمين الشامي


أو


 

Friday, February 18, 2022

شاكر النابلسي - من الزيتونة إلى الأزهر أعاصير الثورة العربية


تعديل: أبوعبدو البغل
كاتب وباحث أردني مختص بقضايا الإصلاح في الوطن العربي والقضايا الإسلامية.
يكتب في عدد من الصحف المطبوعة والإلكترونية كإيلاف وجريدة الوطن السعودية والعربية نت والموقع العربي لصوت ألمانيا.
لعل أهم ما يميز فكر النابلسي هو التفاؤل في نظرته نحو العلمانية في العالم العربي فقد رأى أن انتصارها هو نتيجة حتمية، يقول: « ونحن نتصور بأن يستمر تجاذب الأطراف على هذا النحو طيلة القرن الحادي والعشرين بين دعاة الدولة الدينية ودعاة الدولة العلمانية، مع يقيننا بأن التيار العلماني هو الذي سيتغلب في النهاية، ولنا في ذلك أسبابنا التالية:» وذكر عدة من الأسباب منها: «إلغاء المحاكم الشرعية في معظم الدول العربية وإنشاء المحاكم المدنية بقوانين وضعية، وفي بعض الدول بقيت المحاكم الشرعية ولكن قُلصت صلاحياتها بحيث اقتصرت على النظر في القضايا التي لها علاقة بالدين كالزواج والطلاق والإرث ومسائل الوقف وخلاف ذلك - إلغاء إقامة الحدود والعقوبات الشرعية من رجم وجلد وتعزير وقطع رقبة في معظم البلدان العربية، واستبدالها بعقوبات مدنية موضوعة - زوال العهد العثماني رمز الدولة الدينية، وزوال الاستعمار الغربي الذي من أجله حوربت الدولة العلمانية - وأخيراً، فإن سقوط الاتحاد السوفياتي وانمحائه من الخارطة السياسية العالمية وانفراد أمريكا –والغرب العلماني إلى جانبها- في قيادة العالم والتأثير عليه سياسياً وعلمياً واقتصادياً، ووقوف أمريكا ضد الدولة الدينية..، كذلك محاربتها ومعاقبتها ومطاردتها للجماعات الإسلامية في الشرق الأوسط والأقصى قد شدَّ من ساعد التيار العلماني في العربي، وسوف يشدُّ من ساعده أكثر فأكثر في القرن الحادي والعشرين ويشجع الدولة العربية الحديثة على المزيد من التطبيقات العلمانية».
لديه مايزيد عن 60 كتابا، وكتب عددا كبيرا من المقالات التي تناولت الثقافة، الحداثة، العلمانية، الإرهاب، الديمقراطية، الحرية، الإسلام والحكومات العربية.
ومن مؤلفاته: وسادة الثلج: أمريكا والعرب والعالم الثالث.

أو

إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

Wednesday, February 16, 2022

يحيى جابر - عواصم من خطأ


"عواصم من خطأ"
كتاب يخبر فيه يحيى حابر عن يوميات صحافي جوال على عواصم عربية، من القاهرة إلى دمشق ومن طرابلس الغرب إلى بيروت.
وهو كتاب لصحافي مشاكس يحاور فيه مقاتلين تحولوا إلى شعراء، منقباً عن أرشيف تجار السلاح، مدافعاً عن نيكول بلان، ومصغياً لمتشردين على رصيف بلاده وللاجئين في برلين وفي أكثر من عاصمة، مصفقاً للمطرب الميليشياوي ومنعهد الحفلات، متلصصاً على شوارع في لبنان من الحمراء إلى بئر العبد.
عواصم من خطأ حيث عين الصحافي، عين السينمائي، عين الشاعر، والعين بالعين!

أو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما