Showing posts with label نجاة قصاب حسن. Show all posts
Showing posts with label نجاة قصاب حسن. Show all posts

Sunday, January 15, 2023

نجاة قصاب حسن - جيل الشجاعة




نسخة محسنة عالية الدقة

نجاة قصاب حسن، (1920ـ 1997م) أسمه الكامل نجاة بن سعد الدين قصاب حسن. ولد في دمشق، وتوفي فيها. عاش في سورية، وزار بعض البلاد العربية والغربية. وهو من الوجوه اللامعة التي كان لها دور فاعل في المجال الثقافي في فترة تفاعلات مهمة وتأسيسية في سورية. اشتهر في مجالات عديدة بسبب تعدد مواهبه واهتماماته؛ فقد كان حقوقياً وإعلامياً ومدرّساً وموسيقياً وشاعراً ورساماً وكاتباً مسرحياً ومترجماً، إضافة إلى مشاركته الفعلية في النشاط السياسي في الأربعينبات. وهو يقول عن نفسه: «أنا لا أريد أن أكون شيئاً واحداً، لأنني أريد أن أحيا. فقصتي مع الحياة هي أصلاً قصة الشوق الذي لا يهدأ إلى كل شيء». كتب ذلك في كتابه الرائع (جيل الشجاعة) رداً على الذين تمنوا عليه لو ركز على جانب واحد في حياته كي ينجز أعمالاً أكبر وأكثر.

أو

 

نجاة قصاب حسن - حديث دمشقي



نسخة محسنة عالية الدقة

يعتبر نجاة قصاب حسن من الوجوه اللامعة التي كان لها دور فاعل في المجال الثقافي في فترة تفاعلات مهمة وتأسيسية في سورية.
اشتهر في مجالات عديدة بسبب تعدد مواهبه واهتماماته؛ فقد كان حقوقياً وإعلامياً ومدرّساً وموسيقياً وشاعراً ورساماً وكاتباً مسرحياً ومترجماً، إضافة إلى مشاركته الفعلية في النشاط السياسي في الأربعينات.
نجاة بن سعدالدين قصاب حسن.
ولد في دمشق، وتوفي فيها.
عاش في سورية، وزار بعض البلاد العربية والغربية.
تعلم في دمشق، ونال الثانوية العامة من مكتب عنبر، ثم التحق بدار المعلمين الابتدائية، ونال شهادتها (1942).
واصل دراسته العالية، فانتسب لمعهد المعلمين العالي، وحصل على شهادته (1943)، وفي الآن نفسه كان قد انتسب لكلية الحقوق، فتخرج فيها (1945).
عمل معلمًا في ريف دمشق، وبعض محافظات سورية، ثم عمل بمناصب إدارية مديرًا لمركز الفنون الشعبية بوزارة الثقافة، ورئىسًا لتحرير مجلة ثقافة المحامين، ثم عمل محاميًا، إضافة لنشاطه القانوني أسبوعيًا من خلال إذاعة دمشق: برنامج «المواطن والقانون».
كان عضو جمعية أصدقاء دمشق، وعضو لجنة الفنون الشعبية في المجلس الأعلى للفنون والآداب بدمشق.

أو