تصوير أحد الأخوة الكرام
تعديل وشكلسة المدعو أبو عبدو
يوقع الشيخ سارية الرفاعي مذكراته من "على فراش الموت" مع بداية الثورة السورية التي حذر من عواقبها، إذا "لم يرفع الظلم عن الناس والقضاء على الفساد واستيعاب الشارع"، متحدثا عن لقائه وشقيقه أسامة مع بشار الأسد الذي استجاب لمطالب الشيخين بإعادة المدرّسات المنقبات إلى التدريس، وإعادة فتح قناة الدعوة، والاعتراف بشهادات المعاهد الشرعية، وطلب منهما ان يلتقيا أهالي درعا لما لهما من مكانة، واصفا قريبه ضابط الأمن السياسي في درعا عاطف نجيب "أزعر وشلناه". وبالفعل التقى الشقيقان نخبة أهالي درعا الذين قدموا 14 مطلبا، في مقدمتها تغيير المحافظ فيصل كلثوم، وحفر الآبار. (يورد الشيخ مطلبا بتسمية المشفى الوطني في درعا باسم الشهيد محمد المسالمة، وهو مطلب لم يكن موجودا، كما أكد لي بعض المطلعين الثقاة).
أو
إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما