Showing posts with label اليمن. Show all posts
Showing posts with label اليمن. Show all posts

Monday, March 27, 2023

أحمد صالح محمد العبادي - اليمن في المصادر القديمة اليونانية والرومانية 485 قم - 100م


شكلسة وتزبيط المدعو أبو عبدو

لقد حظي اليمن القديم باهتمام كبير من قبل الكتاب الكلاسيكيين اليونان والرومان ، ومن خلال ما تناولوه في مؤلفاتهم عن أحوال اليمن الاقتصادية والاجتماعية والسياسية منذ القرن الخامس قبل الميلاد .
إن الموقع الاستراتيجي الهام لليمن القديم من حيث كونه يتوسط ثلاث قارات كانت مهداً للحضارات منذ القدم هي آسيا شرقاً وإفريقيا غرباً وأوروبا شمالاً ، ومجاورته لمناطق شهدت منذ القدم حضارات مزدهرة ومتطورة كالهند ، وإيران ووادي الرافدين ، ووادي النيل ، والحضارة الإغريقية في بلاد اليونان ، جعل قدماء اليمنيين يقومون بدور التاجر ، حيث كانوا يتاجرون بما لديهم من سلع كاللبان والمر ، ويقومون أيضاً بدور الوسيط التجاري بين أوروبا وجنوب شرق آسيا وشرق إفريقيا والعكس.

أو


 

Wednesday, January 18, 2023

مروان الغفوري - جدائل صعدة



تحكي الرواية عن اليمن، عن صعدة وصنعاء؛ عن إيمان وجدائلها المنسدلة من أعالي الجبال، وعن سرّ بطنها المنتفخ؛ عن الحرب والمواقف والعادات والتقاليد؛ عن المأجورين ومَنْ يوظّفون الدين للمصالح السياسيّة والشخصيّة؛ عن الجهل والتزمّت؛ عن الأنوثة المسحوقة...
"بسلاسة وخفّة وبعض الومضات الشعرية، تمضي صفحات الرواية. نقرأ الكثير من المشاعر، والذكريات، والحكايات، ونقرأ عن الأسوار غير المرئية التي تفصل البشر في صنعاء، عن الفقر والثراء، عن الحب والكراهية، عن الحروب والتوق إلى السلام. نقرأ عن جدائل “إيمان” التي “تنسدل من أعالي الجبال وتبلغ أسفل الوادي، فتمشطّه الجنيات وتختبئ خلفه الخيول والقوافل والفرسان" رصيف22.
"تتجسّد في الرواية مأساة الوطن في مأساة المرأة اليمنية ابتداء من منظومة الأعراف والتقاليد الظالمة التي تحاصرها، وتحرمها من أبسط حقوقها في التعليم والميراث وتجعل منها محل ريبة مستديمة"
"تحضر في الرواية مباهج الشعر، فالغفوري شاعر متميز فاز بالمركز الأول في جائزة الشارقة عن مجموعته "ليال"، غير أن عبارته في هذه الرواية سردية في المقام الأول، ولا بأس عليها بعد ذلك أن تلبس من مُتاحات الشعرية ما يمكنها من الارتفاع علوا عن النقل الميِّت إلى الانفعال بالحدث وباللغة معا في أداءٍ مؤنسٍ، يتلبَّس إدهاشات اللغة في انزياحاتها المختلفة كما ونوعا، ليجعل من الرواية حقلا مثقلا بحداثة التعبير وفرادة المعنى."

أو


 

Sunday, January 2, 2022

نادية الكوكباني - سوق علي محسن


تتحول نساء المناطق الفقيرة والقريبة من "الستين" و"السبعين" إلى مبدعات ومبتكرات في صناعة ونسج وتطريز العلم الوطني. قد لا يكون للفقراء اهتمام بشأن الثورة أو التغيير، أو غير معنيين بما يدور في كلا الميدانين، لكنهم معنيون بلقمة العيش لأولادهم، يختبيء في عقل كل منهم حلم يسعى لتحقيقه، وحلم آخر يتمنى لو يتحقق له من السماء
هكذا انخرط الشعب اليمني في الثورة.. أرامل قتل ازواجهن في حرب ظالمة، ويتامى تسربوا من المدارس وصاروا قبل الأوان رجالا يعولون أسرهم، ومثقفون وعشاق للحياة يزرعون الأمل ويعدون الناس بغد أكثر عدلا. من أمام جامعة صنعاء اندلعت شرارة الثورة السلمية الشعبية، ولخصت "ساحة التغيير" أحلام الخلاص، وكانت أعلى تمثيلات الحالة اليمنية في الشوق إلى الحرية بحضور فاعل لنساء يحلمن بالتغيير، ويشاركن الرجال بندية في الثورة، قبل عسكرتها وسيطرة الأحزاب، لتكتسي المسيرات باللون الأسود
سوق علي محسن: رواية في الوجع الإنساني في الثورة اليمنية، جدارية للوقود البشري للثورة، رسمت بألوان لا تخلو من الأحمر الدامي


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما