كل الشكر لمن قام بتصوير الكتاب
تلك هي الأسباب الرئيسة التي جعلتني أبدأ رحلة البحث في كتب التاريخ، وقرى الجبال، وعقول الناس.. علني أجد أجوبة شافية عن قصة ذلك التاريخ الغامض والحضارات المنسية، والآثار الكثيرة، والكنوز المرصودة، والأساطير المتنوعة، والعادات الغريبة، في منطقة تعتبر من أجمل مناطق القطر وأغناها بالآثار… فكان أسلوب العمل موزعاً بين ثلاثة محاور رئيسة:
المحور الأول وهو العودة إلى كتب التاريخ، لمعرفة وضع الجبال الساحلية في ظل الدول التي شهدتها سورية بشكل خاص، والوطن العربي بشكل عام..
المحور الثاني وهو زيارة الآثار التي ذكرت في الكتب التاريخية والأثرية، والبحث عن آثار جديدة لم يكتب عنها قبل الآن.. المحور الثالث وهو دراسة الحياة الريفية في سلسلة الجبال الساحلية، وأهم العادات والتقاليد والأعياد الشعبية.."
أو