Showing posts with label سوريا. Show all posts
Showing posts with label سوريا. Show all posts

Sunday, March 23, 2025

مازن عرفة - داريا الحكاية




مازن عرفة
كاتب سوري مقيم في ألمانيا، من مواليد قطنا بريف دمشق 1955، يحمل إجازة في الآداب-قسم اللغة الفرنسية من جامعة دمشق 1983، دكتوراه في العلوم الإنسانية تخصص علم المكتبات والمعلومات من جامعة ماري كوري سكودوفسكا في مدينة لوبلين-بولونيا 1990. من مؤلفاته: العالم العربي في الكتابات البولونية في القرن التاسع عشر (باللغة البولونية)، لوبلين 1994؛ سحر الكتاب وفتنة الصورة: من الثقافة النصية إلى سلطة اللامرئي، سوريا، دمشق، دار التكوين، 2007؛ وصايا الغبار (رواية)، سوريا، دمشق، دار التكوين، 2011؛ تراجيديا الثقافة العربية، سوريا، دمشق، 2014؛ الغرانيق (رواية)، مؤسسة نوفل، بيروت، 2017؛ سرير على الجبهة (رواية)، مؤسسة نوفل، بيروت، 2019؛ الغابة السوداء (رواية)، دار نشر رامينا، لندن، 2023، داريا الحكاية (رواية)، ميسلون للثقافة والترجمة والنشر، 2023.

أو


 

Friday, March 21, 2025

سامر النجار - ومازال النرد يدور


الأحزان لا تنسى، ولكنها مع الوقت تصير أكثر قابلية للتجاهل. وكأن ذاكرتنا رفوفٌ معلّقة فوق بعضها البعض على جدران أرواحنا، كل فترةٍ تنزل الأحزان إلى رفٍّ أسفل" وذلك هو حال بطل رواية "وما زال النرد يدور" للكاتب الشاب سامر النجار الذي جمع في بطله كل ملامح تاريخ سورية المعاصر، حيث ينتهي به حلم الثورة الرومانسي إلى تفاصيل جهنمية تجعله يبحث عن مخرج وما يلبث هذا المخرج أن يودي به إلى الغربة، فيقضي حياته باحثاً في غربته عن وطن، أو عن شيءٍ يشبه الوطن، فلا يجده.
في "وما زال النرد يدور" يطرح سامر النجار سؤال الثورة من داخل النص الروائي ويستجيب لقضية بلاده الموجعة في زمنها التراجيدي، وكأنه يخوض حرباً سياسية ولكن على جبهة الكتابة، وذلك عندما يواجه صراعات عصره بالقلم، فيتحول معه السرد إلى وعيٍ للحظة تاريخية، وإعادة رسم ملامحها في ثنايا النص الروائي. فتحضر الخيبات والانكسارات والهزائم عند كل منعطف، وتبدأ أولى الخيبات بفقدان بطل الرواية "آدم" والديه إثر حادث سير وعمره لا يتجاوز الرابعة فيتولى جده رعايته. ثم ما يلبث الجد أن يتوفى قبل أن ينال آدم شهادة الثانوية العامة، فيتم طرده من منزل عمه فيلتجأ إلى صديق والده قبل أن يستقل.
وفي غمرة هذه الأحداث تندلع الثورة السورية (٢٠١١) فيلتحق آدم ومجموعة من الرفاق في الجامعة بها، ومعهم ابنة عمه دارين وتتم ملاحقتهم من عناصر الأمن فمنهم من يعتقل ومنهم من ينجو وكان آدم من بين الناجين، فراح يتنقل بين البلاد حاملاً ذاكرة حربٍ تؤرقه، وشعوراً تاماً بعدم الانتماء يرافقه أينما حل، لينتهي به الحال غريباً في فيينا.
ولكن دائماً وسط الظلام تظل بقعة من ضوء حين سيطرق الحب باب آدم.

أو


 

Sunday, March 2, 2025

عيسى أبو علوش - وميض في الغسق, سلمان المرشد


نسخة مشكلسة

مضى أكثر من مئة عام على تأسيس الطائفة المرشدية ففي 12 تموز 1923 وحّد سلمان المرشد العشائر الثلاث العمامرة والمهالبة والدراوسة- والتي تنتمي للعشيرة الغسانية أو ما يعرف بالغيبية- فاتخذه أتباعها إماماً وراعياً صالحاً.
سلمان المولود في اللاذقية سنة 1907 أو الصبيّ كما كان يحلو لأهل الجوبة بمناداته وهو الابن الوحيد لأبيه، وقد استطاع بوداعته أن يجعل القلوب والعقول تأنس له وما فتِئ حبه يتعاظم بين أبناء جماعته حتى وصلت أخباره نواحي سورية وخارجها، وراحت الصحف المحلية والعربية والعالمية تتحدث عن ظهور نبي جديد في الساحل وأطلقت عليه لقب رئيس زعماء العلويين.
لم تكن صيحة سلمان دينيّة فقط أزالَ فيها ما شاب الدّين الإسلامي الحنيف داعياً الناس للرجوع بقلوبهم إلى الله بل كانت قيامته ثورةً على طغيان الإقطاع ونصرة للمستضعفين.

أو


 

أسد رستم - الأصول العربية لتاريخ سورية في عهد محمد علي باشا -5 الأوراق السياسية 1256 هجرية



 

Wednesday, February 26, 2025

الياس سعيد نجار - عائلة أصفر ونجار



"أصفر ونجار" – اسمان لعائلة واحدة مشهورة ومعروفة لدى الطائفة السريانية في سورية، والسبب بتسميتهما باسمين مختلفين يعود لرأسي هذه العائلة (سعيد النجار) و(هرموش أصفر)، اللذين شهدا (مجازر ديار بكر عام 1895)، والمعروفة باسم (سيفو دآمد)، لهذا السبب، هاجر (سعيد نجار)، من مواليد عام 1865، إلى الولايات المتحدة في عام 1897 واستقر في ولاية نيوجيرسي، وشارك في عام 1899 بتأسيس (مدرسة الأيتام السريانية)، ولكنه في عام 1900، قرر العودة إلى مسقط رأسه (ديار بكر).
وعلى الجانب الآخر، فقد تزوج "هرموش أصفر" في عام 1894 من "مريم رضوانلي" وأنجبا "مسعود"، ولكن أحلامهما تحطمت بسبب مجازر (سيفو دآمد) عام 1895، التي أودت بحياة "هرموش أصفر"، ليسوق القدر "مريم" وهي أرملة شابة ترعى طفلها "مسعود"، للقاء الشاب "سعيد نجار"، العائد حديثاً من الولايات المتحدة، وتزوجته في عام 1901، حيث قام بتبني ابنها "مسعود"، وحفظ له اسم عائلته (أصفر) تكريماً لوالده "هرموش أصفر"، وانجبا بعدها خمسة أولاد هم "عبد المجيد"، و"لطفي"، و"شكري"، و"يعقوب"، و"الياس"، وبنت واحدة "سميرة"، وصارت عائلتهم تعرف باسم (عائلة أصفر ونجار).
وظلت العائلة في مدينة (ديار بكر) بتركيا، ولكنها هاجرت عقب الحرب العالمية الأولى، واستقرت في مدينة (القامشلي)، جنباً إلى جنب مع اللاجئين السريان الآخرين، حيث رحبت بهم عشائر (طي) و(الحرب) و(الراشد) في أبدع صورة للتلاحم المجتمعي والإنساني.

أو


 

Monday, February 17, 2025

حمدو محمد حمشو - رائد الجهاد في بلاد الشام، الشهيد مروان حديد




مروان حديد (1934 - حزيران 1976) هو مؤسس وقائد حركة الطليعة في سوريا، اعتقلته المخابرات الجوية في 30 حزيران سنة 1975 بعد أن قضى عدة سنوات يتنقل في الخفاء هرباً منها، وتوفي في سجن المزة العسكري بعد سنة من اعتقاله في شهر حزيران سنة 1976.

أو
 

Friday, January 24, 2025

حسين علي الشرع - قراءة في القيامة السورية

هدية من الصديق سامر الموسى

بسط حسين علي الشرع، والدُ أحمد، ذو التوجّه العروبيّ الناصريّ الحديثَ عن سيرته الذاتية في مؤلّفاته، ومنها نتعرّف على العوامل التي شكّلت أحمد الشرع نفسه في طفولته وصباه، إذ قضى أباه حياته كولده، جوّالاً بين مدنٍ عربيةٍ عدّةٍ يتلمّس طريقه ويحصد خبرةً غذَّت طموحه السياسي.
في كتابه "قراءة في القيامة الثورية" الصادر عن دار نقش للطباعة بإدلب سنة 2022، يتوقّف حسين الشرع عند انقلاب الثامن من آذار 1963 الذي أنهى أيّ نفوذٍ لمؤيّدي الوحدة بين سوريا والعراق ومصر، بعد انفصامِ عُراها قبل ذلك بعامين. عقب الانقلاب بشهرٍ، اندلعت بمسقط رأس حسين الشرع في فيق مظاهراتٌ طالَبَت بالوحدة مرّةً أُخرى، واحتجَّت على استئثار ضبّاط البعث بالسلطة. أجّج الطّلابُ ومنهم حسين الشرع هذا الحَراك، الذي جابهه الجيشُ يومئذٍ بالرصّاص. اعتُقل حسين ولمّا يبلغ تسعة عشر عاماً بعد احتجاجه على خطبة مدير المدرسة، وهرب لاحقاً من السجن وذهب إلى الأردن، حيث سُجن مرّةً أُخرى وخُيّر بين الذهابِ إلى السعودية أو العراق، فاختار العراق. هناك استقرَّ في بغداد وأكمل دراسة الثانوية فيها ثم التحق بالجامعة ودرس الاقتصاد والعلوم السياسية مع التخصّص في النفط، وتخرّج سنة 1969. وفي أثناء دراسته، مُنِيَ العربُ بالهزيمة التي راجت تسميتها بالنكسة في الخامس من يونيو سنةَ 1967، فرجع إلى الأردن وعمل مع الفدائيين الفلسطينيين زمناً قبل أن يعود لإنهاء دراسته

أو


 

Sunday, January 5, 2025

هيثم المالح - سورية، شرعنة الجريمة



من أخطر ما يهتك حقوق الإنسان تغطية الجرائم بشرعية قانونية لايتمكن منها إلا المستبدين الطغاة، وفي كتابنا هذا يضعنا الكاتب أمام موضوعين هامين مرتبطين ببعضهما ولا يمكن فصلهما، وهما حالة الطوارئ التي يتمترس خلفها المستبدون القمعيون، والتي تمهد لهم السبيل إلى ممارسة ساديَّة التعذيب على خصومهم السياسيين ومعارضيهم في الرأي، وقد بين الكاتب ذلك تحت عنوان «من التعذيب إلى منع التعذيب»، وقد أفرزت الحالة التشريعية الاستثنائية في سورية قانوناً قضى باستئصال جميع المنتسبين إلى جماعة الإخوان المسلمين وهو القانون رقم 49 الذي يتنافى مع الدستور السوري وجميع المعاهدات والاتفاقيات الدولية، وتجد أيضاً كيف أطر النظام السوري بكافة مكوناته لحماية المجرمين ضمن خلاصة: ولا يجوز ملاحقة أي من العاملين في الإدارة عن الجرائم التي يرتكبونها أثناء تنفيذ المهمات المحددة الموكولة إليهم أو في معرض قيامهم بها إلا بموجب أمر ملاحقة يصدر عن المدير .
إجابات وتوضيحات جلية بينة تجدها بين دفتي هذا الكتاب. 

أو


 

Friday, January 3, 2025

هام.... سلام السباعي - داخل المكان.. خارج الزمان



بمناسبة الحرية لسورية العظيمة 
تتقدم دار عشتار كندا للقراءة الاعزاء بنسخة مجانية من كتاب المذكرات داخل المكان خارج الزمان للكاتب عبدو قندلفت و الذي يروي فيها مذكرات شقيقته المناضلة عفاف قندلفت 
انتشرت الكتاب عام 2022 تحت اسم سلام السباعي بسبب تواجد الكاتب في الداخل السوري آن ذاك 

نبذة عن الكتاب
نحن في سجن النساء منذ أكثر من عامين. بدأت حملة الاعتقالات التي طالتنا مؤخراً منذ أكثر من ثلاث سنوات. قضينا قرابة عام قبلها في فروع أمنية مختلفة ومعتقلاتٍ مرحلية متفرقة في محافظات القطر. أعتقد أن اعتقال الجميع تمَّ بلا استثناء؛ من دعا إلى مظاهرة ضد الغلاء، ومن وزع أو قرأ منشوراً أو من كان عنوانه أو رقم تليفونه في حوزة أحد هؤلاء. فقد مررنا جميعنا تقريباً بالمراحل كلها: (كمين، اعتقال، تعذيب، تحقير، ترغيب، عزل، تقاطع معلومات، مقابلات، مواجهات، مساومات)
ازدادت إضبارتانا الرقيقة سماكةً مع الأيام، فغدت بدينةً بعكس أجسادنا التي رقَّت حتى غدونا خيوطاً متحركة أو خيالاتٍ كرتونية
حين زُجَّتْ فتاة الإعلان ذات العينين الخضراوين المشهورة بإعلان مبيض الغسيل التلفزيوني في سجننا -بتهمة الدعارة- رسمتْ وجهها بالألوان التي أحضرها أحد ضباط السجن على جناح السرعة،  وكرَّرتْ ذلك حين احتفل السجن بمقدم النجمة المصرية المشهورة في عالم السينما بتهمة حيازة المخدرات، وعند خروجها قبلَّتْها ودعتها لزيارة القاهرة بعد الإفراج فقد تصبح نجمةً سينمائية أو فنانة مميزة في مجال الديكور.
لوحة الغلاف للفنان اسعد فرزات

أو


 

Sunday, December 29, 2024

سامي الجندي - كسرة خبز



يذكر الذين كنت أريدهم مناضلين حقيقيين أني لم اتكلم عن السياسة إلا مكرها خلال خمسة عشر عاما، مكتب الحزب كان مدرسة فقط قرأنا فيه القرآن والإنجيل والشعر، لم يعننا من التوجيه الحزبي إلا ما أنسجم مع عقلنا الجديد، السياسة كانت عندنا شيئاً آخر، بناء عالم رواده أطفال يكبرون ولا يهربون يظلون على براءة الطفل، عالم فنان، هذه الصورة، يجهلها عني البشر، يعرفون السيد الوزير الذي نسي الطفل مراث كثيرة وصرخ علياً أحياناً. يعرفون الصورة التي فررت منها سنوات خمس ثم وجدتها أمامي بعدها، تطاردني، تملأ فجاج حياتي شقاء.
"في كسرة خبز يكتب الوزير والمؤلف سامي الجندي" ما طواه الزمن من حياة الطفولة، يكتب يلفه القاص الصغير ليعالج أموراً كبيرة هي في أساسها مشاكله ومشاكل مجتمعه الذي يعيش، بكلماته رسم صوراً عن ماضيه وذكرياته خارج السلك الحكومي وخارج لغة السياسيين، فجاءت قصصه واقعية حية، عبرت بلغة الكتابة عن الواقع وبالأفكار عن الذات.

أو


 

سامي الجندي - عرب ويهود



 

سامي الجندي - صديقي الياس



 

سامي الجندي - في البدء كانت الثورة



 

سامي الجندي - سوريا..رائدة كفاح



 

سامي الجندي - سليمان



 

سامي الجندي - البعث


(محال أن يحيط العقل بأحداث حكم آذار وتطوره، لأنه ضد العقل والمنطق، كل عقل، وكل منطق ...
زالت كل القيم وكل ما يحدد الروابط الاجتماعية).
هذه الكلمات، الحادة والشفافة والكاشفة والبليغة، كتبها قبل أكثر من أربعة عقود، واحد من أعظم رجالات سوريا في القرن العشرين، ليوّصف الحال التي انتهت إليها ما يسمى (ثورة الثامن من آذار) التي أوصلت حزب البعث إلى حكم سورية على ظهر دبابة عام 1963.
هذا الرجل هو د.
سامي الجندي، صاحب الكتاب- الصفعة (البعث) والذي مرت ذكرى رحيله الثامنة عشرة، في الرابع عشر من كانون الأول (ديسمبر) الجاري.
الطبيب والرجل العلماني المتنور، وابن مدينة (السلمية) عنوان الوحدة الوطنية الحقيقية والعفوية، رأى طائفية حزب البعث باكراً بعد استيلاء العسكريين العلويين على قرار الحزب ومساره.
تحدث عنها بوضوح وشفافية في كتابه المذكور، الذي صدر عام 1969 في بيروت.
لم يدفن رأسه في الرمال كما يفعل كثير من المثقفين المغرمين بالشعارات، ممن ظلوا يدفنون رؤوسهم في رمالٍ أنتجت بعد كل هذه العقود، عشرات المذابح الطائفية بحق أبناء السنة في سوريا.
• حزب وراء الحزب! قال الجندي عن صلاح جديد مثلاً: " يتساءل الناس: هل هو طائفي أم لا؟ قد يكون وقد لا يكون – أقبل الاعتقاد أنه غير طائفي – ولكنه مسؤول عنها، اعتمد عليها ونظمها وجعلها حزباً وراء الحزب.
قد يقول قارىء: ما ينبغي لي أن أتعرض إلى الطائفية وأن أجانبها.
أما أنا فأعتقد أنه يجب أن نعالج كل قضايانا بجرأة وبروح علمية.

أو


 

سامي الجندي - أحداث في المنفى



بعد نكسة حزيران 1967، عاد الوضع الداخلي في سوريا إلى التوتر وتعالت أصوات تدعو لتشكيل حكومة إئتلافية برئاسة سامي الجندي، ما أدى لتصفية حسابات قديمة، فاستدعي الجندي إلى دمشق وأدخل في حزيران 1968 سجن قلعة دمشق لمدة أربعة شهور، وعندما أطلق سراحه وجد نفسه مجبراً على مغادرة سوريا.
لجأ سامي الجندي إلى بيروت وانتقل إلى تركيا، ثم سافر إلى تونس حيث أذن له بممارسة طب الأسنان في عيادة خاصة بالفقراء وسار على دروب الغربة والتشرد القاسية، قبل أن يعود إلى بيروت مجدداً ويشهد أحداث لبنان الأليمة، وينقطع للتأليف والترجمة.
وبعد أن دمرت الآلة العسكرية الإسرائيلية عام 1982 بيته في منطقة الجامعة العربية ببيروت، وأحرقت أوراقه وكتبه، سمح لسامي الجندي بالعودة إلى وطنه سوريا...
إلا أنه قضي سنواته الأخيرة في مدينته (السلمية) بصمت...
بعيداً عن دمشق التي تغيرت تغيراً جذرياً في زمن حكم الأسد..
فلم تعد تحتمل حتى حديث سياسي قديم في مقهى، قد تؤذي آراؤه آذان الوشاة...

أو