Showing posts with label نبيل فياض. Show all posts
Showing posts with label نبيل فياض. Show all posts

Monday, August 22, 2022

باتريشيا كرون, مايكل كوك, نبيل فياض - الهاجريون



الهاجريون: الكتاب الأهم عن الاسلام في النصف الثاني من القرن العشرين!
الهاجريّون: دراسة في المرحلة التكوينيّة للإسلام هو كتاب صدر سنة 1977 عن التاريخ المبكر لدين الإسلام من قبل المؤرخين باتريشيا كرون و مايكل كوك. اعتماداً على الأدلة الأثرية والوثائق المعاصرة باللغات العربية, والأرمينية, والقبطية, واليونانية, والعبرية, والآرامية, واللاتينية والسريانية, وأعطى المؤلفان فيه تصوراً مختلفاً للإسلام قائم أساساً على المسيحية واليهودية، وذلك على عكس التصور التاريخي الإسلامي التقليدي الوارد في كتب التراث العربي الإسلامي. وقد أثار الكتاب جدلاً واسعاً على الرغم من اعتباره إضافة لعلم التأريخ الإسلامي.
مفهوم الهاجرية
كلمة "هاجرية"  تعود إلى القرن 7 وتشير بالأساس إلى القبائل المنتمية لشبه الجزيرة العربية المسماة في مصادر العصور الوسطى بكلمة "الهاجريين"، أي أحفاد المصرية هاجر، التي حملت بابن إبراهيم إسماعيل والذي اعتبره العرب جدهم الأعلى.
وفقا لهذا الكتاب، كانت الفتوحات العربية للعراق والشام ومصر حركة يهودية مسيحانية شكلت فيما بعد ما عرف باسم الخلافة والتي احتلت القبائل العربية المهاجرة من شبه الجزيرة العربية مركز الصدارة فيها، وذلك ضمن محاولة يهودية-عربية لاستعادة الأرض الموعودة من الإمبراطورية البيزنطية. وكذلك فإن القرآن وفق هذا التصور هو كتاب من القرن الثامن الميلادي مستخلص بالأساس من مصادر يهودية-مسيحية وشرق أوسطية. بينما كان النبي محمد بشيراً سابقاً لعمر "المخلص" وفق التصور اليهودي .

أو


 

نبيل فياض - نصان يهوديان

تعديل: أبو عبدو

قبل سنوات نشر نبيل فياض كتابا بعنوان  أم المؤمنين تأكل أولادها ,  ونتيجة لذلك صدرت فتوى  باراقة دمه , وقد كان نبيل فياض آنذاك  متعاديا مع الأسد ,  والسلطة الأسدية تركت المواطن نبيل فياض   بدون أي حماية  من  الأصولية التي ارادت  قتله  , وفي هذا الوقت  دعى نبيل فياض الجميع الى الهجرة  الى أوروبا  .
نتيجة للاختلاف مع الأسدية  دخل نبيل فياض السجن   , ثم خرج  بعد فترة  ليس كنبيل فياض الذي نعرفه  , وانما كشبيح من الدرجة الأولى , لقد كتب مقالا عن  الرفاهية  في السجون السورية   وان هذه السجون  مصحات للاستجمام  , ثم  تفرغ  للدفاع عن الأسد  الى اليوم.
وأستعير هنا تعليق الكاتب محمد منصور:
"ليست مشكلة نبيل فياض موقفه من الثورة ولا من الأيديولوجيا الإسلامية، ولا من رهاب الإسلام الفوبيا الذي يفتك بعقله ويعمي بصره وبصيرته فيدفعه ليرى كل ما في العالم من منظار هذا الرهاب المرضي المستعصي حتى ليصف فيلسوفاً كـ (نتيشه) بأنه "غير مثقف" فقط لأنه وجد: "ثمة امتداح للإسلام في أعماله" حسب منشور صريح له على صفحته على فيسبوك مؤخرا، فهذه مشاكل وعقد تخصه، وتجعله يصنف نفسه في خانة تشبه.
مشكلة نبيل فياض الحقيقية أنه يمثل نموذجا للتطرف الذي يرمي الآخرين برذائله، التطرف الذي يجعل زعمه الانتماء للعلمانية سبة وإهانة لها ولكل قيمها، التطرف الذي فقد البوصلة والضمير وأطلق النار في كل الاتجاهات بما فيها الطفولة وحقوقها.. فلم يعد يعيبه أن يخالف كل القوانين المتعارف عليها كي يدافع عن مجرمين ومغتصبين هم أقرب إليه من المعتدى عليه، إنه العار نفسه الذي جعله يدافع عن أجهزة الأمن السورية ثم عن جرائم بشار الأسد وبراميله وموته الكيماوي بصفاقة وجرأة تفوق جرأة من يُضرب المثل بمحاضرتهن بالشرف.. مع أنني أشك أنهن يمكن أن يصلن إلى ما وصل إليه.. وهو يجمع بين  مركبات النقص  والكراهية والجهل والتحريض على طفل تعرض للاغتصاب!"

أو


 

نبيل فياض - مراثي اللآت والعزى


تعديل: أبو عبدو

قبل سنوات نشر نبيل فياض كتابا بعنوان  أم المؤمنين تأكل أولادها ,  ونتيجة لذلك صدرت فتوى  باراقة دمه , وقد كان نبيل فياض آنذاك  متعاديا مع الأسد ,  والسلطة الأسدية تركت المواطن نبيل فياض   بدون أي حماية  من  الأصولية التي ارادت  قتله  , وفي هذا الوقت  دعى نبيل فياض الجميع الى الهجرة  الى أوروبا  .
نتيجة للاختلاف مع الأسدية  دخل نبيل فياض السجن   , ثم خرج  بعد فترة  ليس كنبيل فياض الذي نعرفه  , وانما كشبيح من الدرجة الأولى , لقد كتب مقالا عن  الرفاهية  في السجون السورية   وان هذه السجون  مصحات للاستجمام  , ثم  تفرغ  للدفاع عن الأسد  الى اليوم.
وأستعير هنا تعليق الكاتب محمد منصور:
"ليست مشكلة نبيل فياض موقفه من الثورة ولا من الأيديولوجيا الإسلامية، ولا من رهاب الإسلام الفوبيا الذي يفتك بعقله ويعمي بصره وبصيرته فيدفعه ليرى كل ما في العالم من منظار هذا الرهاب المرضي المستعصي حتى ليصف فيلسوفاً كـ (نتيشه) بأنه "غير مثقف" فقط لأنه وجد: "ثمة امتداح للإسلام في أعماله" حسب منشور صريح له على صفحته على فيسبوك مؤخرا، فهذه مشاكل وعقد تخصه، وتجعله يصنف نفسه في خانة تشبه.
مشكلة نبيل فياض الحقيقية أنه يمثل نموذجا للتطرف الذي يرمي الآخرين برذائله، التطرف الذي يجعل زعمه الانتماء للعلمانية سبة وإهانة لها ولكل قيمها، التطرف الذي فقد البوصلة والضمير وأطلق النار في كل الاتجاهات بما فيها الطفولة وحقوقها.. فلم يعد يعيبه أن يخالف كل القوانين المتعارف عليها كي يدافع عن مجرمين ومغتصبين هم أقرب إليه من المعتدى عليه، إنه العار نفسه الذي جعله يدافع عن أجهزة الأمن السورية ثم عن جرائم بشار الأسد وبراميله وموته الكيماوي بصفاقة وجرأة تفوق جرأة من يُضرب المثل بمحاضرتهن بالشرف.. مع أنني أشك أنهن يمكن أن يصلن إلى ما وصل إليه.. وهو يجمع بين  مركبات النقص  والكراهية والجهل والتحريض على طفل تعرض للاغتصاب!"

أو


 

نبيل فياض - زمن معاوية


تعديل: أبو عبدو

قبل سنوات نشر نبيل فياض كتابا بعنوان  أم المؤمنين تأكل أولادها ,  ونتيجة لذلك صدرت فتوى  باراقة دمه , وقد كان نبيل فياض آنذاك  متعاديا مع الأسد ,  والسلطة الأسدية تركت المواطن نبيل فياض   بدون أي حماية  من  الأصولية التي ارادت  قتله  , وفي هذا الوقت  دعى نبيل فياض الجميع الى الهجرة  الى أوروبا  .
نتيجة للاختلاف مع الأسدية  دخل نبيل فياض السجن   , ثم خرج  بعد فترة  ليس كنبيل فياض الذي نعرفه  , وانما كشبيح من الدرجة الأولى , لقد كتب مقالا عن  الرفاهية  في السجون السورية   وان هذه السجون  مصحات للاستجمام  , ثم  تفرغ  للدفاع عن الأسد  الى اليوم.
وأستعير هنا تعليق الكاتب محمد منصور:
"ليست مشكلة نبيل فياض موقفه من الثورة ولا من الأيديولوجيا الإسلامية، ولا من رهاب الإسلام الفوبيا الذي يفتك بعقله ويعمي بصره وبصيرته فيدفعه ليرى كل ما في العالم من منظار هذا الرهاب المرضي المستعصي حتى ليصف فيلسوفاً كـ (نتيشه) بأنه "غير مثقف" فقط لأنه وجد: "ثمة امتداح للإسلام في أعماله" حسب منشور صريح له على صفحته على فيسبوك مؤخرا، فهذه مشاكل وعقد تخصه، وتجعله يصنف نفسه في خانة تشبه.
مشكلة نبيل فياض الحقيقية أنه يمثل نموذجا للتطرف الذي يرمي الآخرين برذائله، التطرف الذي يجعل زعمه الانتماء للعلمانية سبة وإهانة لها ولكل قيمها، التطرف الذي فقد البوصلة والضمير وأطلق النار في كل الاتجاهات بما فيها الطفولة وحقوقها.. فلم يعد يعيبه أن يخالف كل القوانين المتعارف عليها كي يدافع عن مجرمين ومغتصبين هم أقرب إليه من المعتدى عليه، إنه العار نفسه الذي جعله يدافع عن أجهزة الأمن السورية ثم عن جرائم بشار الأسد وبراميله وموته الكيماوي بصفاقة وجرأة تفوق جرأة من يُضرب المثل بمحاضرتهن بالشرف.. مع أنني أشك أنهن يمكن أن يصلن إلى ما وصل إليه.. وهو يجمع بين  مركبات النقص  والكراهية والجهل والتحريض على طفل تعرض للاغتصاب!"

أو


 

نبيل فياض - أرشيف مقالات


تعديل: أبو عبدو

قبل سنوات نشر نبيل فياض كتابا بعنوان  أم المؤمنين تأكل أولادها ,  ونتيجة لذلك صدرت فتوى  باراقة دمه , وقد كان نبيل فياض آنذاك  متعاديا مع الأسد ,  والسلطة الأسدية تركت المواطن نبيل فياض   بدون أي حماية  من  الأصولية التي ارادت  قتله  , وفي هذا الوقت  دعى نبيل فياض الجميع الى الهجرة  الى أوروبا  .
نتيجة للاختلاف مع الأسدية  دخل نبيل فياض السجن   , ثم خرج  بعد فترة  ليس كنبيل فياض الذي نعرفه  , وانما كشبيح من الدرجة الأولى , لقد كتب مقالا عن  الرفاهية  في السجون السورية   وان هذه السجون  مصحات للاستجمام  , ثم  تفرغ  للدفاع عن الأسد  الى اليوم.
وأستعير هنا تعليق الكاتب محمد منصور:
"ليست مشكلة نبيل فياض موقفه من الثورة ولا من الأيديولوجيا الإسلامية، ولا من رهاب الإسلام الفوبيا الذي يفتك بعقله ويعمي بصره وبصيرته فيدفعه ليرى كل ما في العالم من منظار هذا الرهاب المرضي المستعصي حتى ليصف فيلسوفاً كـ (نتيشه) بأنه "غير مثقف" فقط لأنه وجد: "ثمة امتداح للإسلام في أعماله" حسب منشور صريح له على صفحته على فيسبوك مؤخرا، فهذه مشاكل وعقد تخصه، وتجعله يصنف نفسه في خانة تشبه.
مشكلة نبيل فياض الحقيقية أنه يمثل نموذجا للتطرف الذي يرمي الآخرين برذائله، التطرف الذي يجعل زعمه الانتماء للعلمانية سبة وإهانة لها ولكل قيمها، التطرف الذي فقد البوصلة والضمير وأطلق النار في كل الاتجاهات بما فيها الطفولة وحقوقها.. فلم يعد يعيبه أن يخالف كل القوانين المتعارف عليها كي يدافع عن مجرمين ومغتصبين هم أقرب إليه من المعتدى عليه، إنه العار نفسه الذي جعله يدافع عن أجهزة الأمن السورية ثم عن جرائم بشار الأسد وبراميله وموته الكيماوي بصفاقة وجرأة تفوق جرأة من يُضرب المثل بمحاضرتهن بالشرف.. مع أنني أشك أنهن يمكن أن يصلن إلى ما وصل إليه.. وهو يجمع بين  مركبات النقص  والكراهية والجهل والتحريض على طفل تعرض للاغتصاب!"

أو


 

نبيل فياض - أم المؤمنين تأكل أولادها


تعديل: أبو عبدو

قبل سنوات نشر نبيل فياض كتابا بعنوان  أم المؤمنين تأكل أولادها ,  ونتيجة لذلك صدرت فتوى  باراقة دمه , وقد كان نبيل فياض آنذاك  متعاديا مع الأسد ,  والسلطة الأسدية تركت المواطن نبيل فياض   بدون أي حماية  من  الأصولية التي ارادت  قتله  , وفي هذا الوقت  دعى نبيل فياض الجميع الى الهجرة  الى أوروبا  .
نتيجة للاختلاف مع الأسدية  دخل نبيل فياض السجن   , ثم خرج  بعد فترة  ليس كنبيل فياض الذي نعرفه  , وانما كشبيح من الدرجة الأولى , لقد كتب مقالا عن  الرفاهية  في السجون السورية   وان هذه السجون  مصحات للاستجمام  , ثم  تفرغ  للدفاع عن الأسد  الى اليوم.
وأستعير هنا تعليق الكاتب محمد منصور:
"ليست مشكلة نبيل فياض موقفه من الثورة ولا من الأيديولوجيا الإسلامية، ولا من رهاب الإسلام الفوبيا الذي يفتك بعقله ويعمي بصره وبصيرته فيدفعه ليرى كل ما في العالم من منظار هذا الرهاب المرضي المستعصي حتى ليصف فيلسوفاً كـ (نتيشه) بأنه "غير مثقف" فقط لأنه وجد: "ثمة امتداح للإسلام في أعماله" حسب منشور صريح له على صفحته على فيسبوك مؤخرا، فهذه مشاكل وعقد تخصه، وتجعله يصنف نفسه في خانة تشبه.
مشكلة نبيل فياض الحقيقية أنه يمثل نموذجا للتطرف الذي يرمي الآخرين برذائله، التطرف الذي يجعل زعمه الانتماء للعلمانية سبة وإهانة لها ولكل قيمها، التطرف الذي فقد البوصلة والضمير وأطلق النار في كل الاتجاهات بما فيها الطفولة وحقوقها.. فلم يعد يعيبه أن يخالف كل القوانين المتعارف عليها كي يدافع عن مجرمين ومغتصبين هم أقرب إليه من المعتدى عليه، إنه العار نفسه الذي جعله يدافع عن أجهزة الأمن السورية ثم عن جرائم بشار الأسد وبراميله وموته الكيماوي بصفاقة وجرأة تفوق جرأة من يُضرب المثل بمحاضرتهن بالشرف.. مع أنني أشك أنهن يمكن أن يصلن إلى ما وصل إليه.. وهو يجمع بين  مركبات النقص  والكراهية والجهل والتحريض على طفل تعرض للاغتصاب!"

أو


 

نبيل فياض - يوم انحدر الجمل من السقيفة


تعديل: أبو عبدو

قبل سنوات نشر نبيل فياض كتابا بعنوان  أم المؤمنين تأكل أولادها ,  ونتيجة لذلك صدرت فتوى  باراقة دمه , وقد كان نبيل فياض آنذاك  متعاديا مع الأسد ,  والسلطة الأسدية تركت المواطن نبيل فياض   بدون أي حماية  من  الأصولية التي ارادت  قتله  , وفي هذا الوقت  دعى نبيل فياض الجميع الى الهجرة  الى أوروبا  .
نتيجة للاختلاف مع الأسدية  دخل نبيل فياض السجن   , ثم خرج  بعد فترة  ليس كنبيل فياض الذي نعرفه  , وانما كشبيح من الدرجة الأولى , لقد كتب مقالا عن  الرفاهية  في السجون السورية   وان هذه السجون  مصحات للاستجمام  , ثم  تفرغ  للدفاع عن الأسد  الى اليوم.
وأستعير هنا تعليق الكاتب محمد منصور:
"ليست مشكلة نبيل فياض موقفه من الثورة ولا من الأيديولوجيا الإسلامية، ولا من رهاب الإسلام الفوبيا الذي يفتك بعقله ويعمي بصره وبصيرته فيدفعه ليرى كل ما في العالم من منظار هذا الرهاب المرضي المستعصي حتى ليصف فيلسوفاً كـ (نتيشه) بأنه "غير مثقف" فقط لأنه وجد: "ثمة امتداح للإسلام في أعماله" حسب منشور صريح له على صفحته على فيسبوك مؤخرا، فهذه مشاكل وعقد تخصه، وتجعله يصنف نفسه في خانة تشبه.
مشكلة نبيل فياض الحقيقية أنه يمثل نموذجا للتطرف الذي يرمي الآخرين برذائله، التطرف الذي يجعل زعمه الانتماء للعلمانية سبة وإهانة لها ولكل قيمها، التطرف الذي فقد البوصلة والضمير وأطلق النار في كل الاتجاهات بما فيها الطفولة وحقوقها.. فلم يعد يعيبه أن يخالف كل القوانين المتعارف عليها كي يدافع عن مجرمين ومغتصبين هم أقرب إليه من المعتدى عليه، إنه العار نفسه الذي جعله يدافع عن أجهزة الأمن السورية ثم عن جرائم بشار الأسد وبراميله وموته الكيماوي بصفاقة وجرأة تفوق جرأة من يُضرب المثل بمحاضرتهن بالشرف.. مع أنني أشك أنهن يمكن أن يصلن إلى ما وصل إليه.. وهو يجمع بين  مركبات النقص  والكراهية والجهل والتحريض على طفل تعرض للاغتصاب!"

أو