Showing posts with label وليد الخالدي. Show all posts
Showing posts with label وليد الخالدي. Show all posts

Sunday, December 11, 2022

وليد الخالدي - كي لا ننسى, قرى فلسطين التي دمرتها إسرائيل سنة 1948 وأسماء شهدائها



يتضمن هذا المرجع الشامل والأول من نوعه، الذي استغرق إعداد أبحاثه المعمقة خمسة أعوام كاملة، واقتضى تضافر جهود ثلاث مؤسسات وفرق من الباحثين، وصفاً تفصيلياً دقيقاً لِـ 418 قرية فلسطينية دمرتها إسرائيل، عمداً، وأجلت سكانها عنها خلال حرب 1948. ويقدم، من خلال مداخلاته المصنفة، بيانات إحصائية، ولمحة تعريفية طوبوغرافية وتاريخية واقتصادية، عن كل قرية من تلك القرى عشية حرب 1948. ثم يبين ظروف وقوعها تحت الاحتلال العسكري الصهيوني، والمصير الذي آلت إليه، لينتقل بعد ذلك إلى عرض الوضع الراهن للموقع الذي كانت تقوم عليه القرية، بما في ذلك المستعمرات الاستيطانية التي أقيمت على أرضه. ويحتوي المرجع على مجموعة كبيرة من الصور والخرائط والملاحق، كما يتصدره مقدمة تحليلية بقلم وليد الخالدي، المؤرخ العربي الأبرز لحرب 1948، يعرض فيها أوضاع سقوط الريف الفلسطيني في يد الاحتلال الإسرائيلي، في إطار عرض تحليلي أشمل لمجريات الحرب، ولتطورات القضية الفلسطينية بمعطياتها وعواملها المتفاعلة.

أو


 

Friday, September 9, 2022

وليد الخالدي - دير ياسين, الجمعة 9-4-1948


هذا الكتاب محصلة بحث موسع مستند إلى الأرشيفات والتاريخ الشفهي. والكتاب مبني على ثلاثين شهادة شخصية لأشخاص من الذين نجوا من مذبحة دير ياسين سنة 1948 والمقاتلين الذين دافعوا عن القرية. كما يتضمن شهادات لعدد من أفراد الجماعات التي ارتكبت المذبحة، الإرغون وعصابة شتيرن والبلماح. وقد جرى الربط بين مختلف هذه الشهادات لتكوين صورة مركبة للأحداث عشية المذبحة، وللمذبحة نفسها ولآثارها. وتتميز هذه الرواية من غيرها من الشهادات بشموليتها وبوضعها المذبحة في إطارها الصحيح، فضلاً عن كونها أول رواية تاريخية تتوصل إلى استنتاج قاطع في شأن عدد الضحايا. ويتضمن الكتاب ست خرائط وستة ملاحق تعدد ضحايا المجزرة وتصنفهم حسب العائلة والجنس والعمر.

وليد الخالدي، مؤرخ بارز ومرجع في القضية الفلسطينية معروف على نطاق واسع. ولد في القدس سنة 1925، وتخرج من جامعتي لندن وأكسفورد. عمل أستاذاً في جامعة أكسفورد، والجامعة الأميركية في بيروت، وجامعة هارفرد، وزميلاً باحثاً في جامعة برنستون، وزميلاً باحثاً متقدماً  في مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة هارفرد طوال الفترة 1982-1996. وهو عضو منتخب في الأكاديمية الأميركية للآداب والعلوم. كما أنه عضو مؤسس في مؤسسة الدراسات الفلسطينية وأمين سرها منذ تأسيسها سنة 1963، ومنذ سنة 2016 اختاره مجلس الأمناء بالإجماع رئيساً فخرياً للمؤسسة. أسس الخالدي في الولايات المتحدة جمعية أصدقاء المكتبة الخالدية في القدس، وهو أحد مؤسسي الجمعية الملكية العلمية في عمّان، وجمعية التعاون الفلسطينية. كتب الخالدي كثيراً بالعربية والإنكليزية في الشؤون العربية والدوليــة. وقد ظـهرت مقــالاته فـي أبرز الدوريات العالمية وغيرها، وكذلك في كبريات الصحف العربية. ونال العديد من الجوائز على مساهماته الأكاديمية المتميزة

أو