Showing posts with label الجندر. Show all posts
Showing posts with label الجندر. Show all posts

Friday, March 31, 2023

المجلس العربي للعلوم الاجتماعية - المقاومة الجندريّة



يحتضن هذا الكتاب سبع ورقات لسبع زميلات تمّ اختيارهنّ لخوض غمار هذه الدورة من المشغل وكتابة الورقات لنشرها. ويغطي الكتاب مروحةً واسعة من المواضيع التي يمكن تقسيمها إلى محورَين رئيسَين. يبحث المحور الأوّل في كيفيّة تشبيك النساء والنسويّات مع القانون والدولة. في هذا الإطار، تتّخذ رشا يونس من حملة "بيروت مدينتي" في خلال الانتخابات البلديّة للعام 2016 مثالًا لتحليل مقاومة النساء المرشّحات، ضمن ما تسمّيه بـ"اللعبة السياسيّة" الطائفيّة وقواعدها الصارمة. أمّا مريم مكّي، فتتناول الحراك النسوي في مصر، وتحديدًا العنف الزوجي المبني على الجندر، للبحث أكثر في مسألة التشبيك النسوي مع الدولة ومشاركة الحقوقيّات في معترك الإصلاحات القانونيّة. وفي إطار موضوع التفاعل مع الدولة نفسه، تتطرّق إيمان الرامي إلى الاغتصاب الزوجي في المغرب، لتصبّ اهتمام بحثها على كيفيّة عيش النساء المغربيّات لتجربة الاغتصاب الزوجي ومقاومتهنّ له، خاتمةً نصّها بلمحةٍ عن تحرّك هيئات المجتمع المدني المغربي ضد الاغتصاب الزوجي. وفي الورقة الأخيرة من هذا المحور، تكتب سلمى حنتولي تأمّلاتها النقديّة لمفهوم تمكين المرأة كما تستخدمه وزارة التنمية الاجتماعيّة الفلسطينية، خصوصًا حين يُستعمل للحديث عن نساء وفتيات تعرّضن للعنف المنزلي والأسري.

أو


 

Saturday, December 10, 2022

سمر حبيب - المثلية الجنسية عند النساء في الشرق الأوسط



نسخة عالية الدقة  600 DPI

كتاب المثلية الجنسية عند النساء في الشرق الاوسط تأليف د. سمر حبيب, هو وقائع محاضرة في بيت أصوات /حيفا 2008 يتناول موضوع شائك ينكر وجوده الكثيرين لكنه حقيقة في المجتمعات العربية وتقدم الكاتبة رؤية مختلفة عن المثلية ليس مجرد سرد تاريخي.
سمر حبيب..دكتورة فلسطينية تعيش في أستراليا وهي حاصلة علي شهادة الدكتوراة في موضوع الدراسات الاجتماعية و الجنسانية والأدبية

أو


 

Wednesday, November 30, 2022

إميلي فارس إبراهيم - الحركة النسائية اللبنانية


نسخة عالية الدقة  600 DPI

ولدت إميلي في أسرة محترمة ومثقفة ومعرفة بالعلوم والأدب. عمها فيليكس متحدث فصيح له كتابات راسخة. يعتبر رجل يعمل بجد. إميلي متزوجة من صموئيل إبراهيم، وأنجبت ثلاثة أطفال.
لم يمنعها زواجها المبكر من أن تصبح ناشطة متحمسة في الحركات الاجتماعية حيث اكتسبت ثقة وثقة زملائها من خلال مكافأة مجتمعها بمعرفة كبيرة.
على الرغم من أن زواج إميلي كان مثقلًا بثلاثة أطفال، إلا أنها استمرت في كرمها ونشاطها، لذا لم يقلل زواجها من أنشطتها الاجتماعية. حصلت على دعم زوجها لتحقيق رسالتها وتأكيد نفسها في المجتمع والسياسة والأدب.
التحقت إميلي بالمدرسة في بيروت في ذلك الوقت حيث كان هناك تأثير فرنسي كبير، لذلك قُدمت بقوة لاتجاه العاطفة الرمزية التي وضُعت من قبل العلماء التقليديين مثل لافونتين وموليير وراسين وكورنيل، ومؤلفين مثل هنري بوردو وبول بورجيه. أدى عرضها لهؤلاء الكتاب الفرنسيين إلى تجربتها الأولى في الكتابة باللغة الفرنسية.
فيما بعد تأثرت تجربة إميلي في الكتابة العربية بعمها فيليكس فارس. نشأت من الأحداث الأدبية الهامة التي حضروها معًا بالإضافة إلى الصالونات الأدبية الأخرى التي أقامها لها في منزلها.
أثر العديد من الكتاب اللبنانيين المشهورين في إحياء إبراهيم للأدب العربي، ومنهم:
جبران خليل جبران، وإلياس أبو شبكي، ويوسف إبراهيم يزبك، وأمين الريحاني، وأمين نخلة، وميخائيل نعيمي، الكاتبة الرائدة في الثلاثينيات مي زيادة.

أو