Showing posts with label مصطفى عبيد. Show all posts
Showing posts with label مصطفى عبيد. Show all posts

Thursday, December 26, 2024

مصطفى عبيد - نيتروجلسرين



حسين توفيق صبي صغير يعيش في حي المعادي ويكون فرقة من الصبية لاغتيال جنود الإحتلال البريطاني في مصر قبل أن يلتقي بأنور السادات ضابط الجيش ليعيد تعليمه مبادئ الوطنية، ويدفعه لاغتيال ساسة مصريين. ينجح التنظيم الصغير في اغتيال أمين عثمان، ويتم تهريب توفيق إلى سوريا ليؤسس تنظيما آخرا يحاول من خلاله اغتيال رئيس الدولة. ويُحكم عليه بالاعدام وينجو بسبب انقلاب ضد نظام الحكم السوري ويعود لمصر فيحاول اغتيال الرئيس عبد الناصر ويقبض عليه ليحكم عليه بالسجن الأبدي. وهناك يكتشف أنه كان دائما أداة لقوى أخرى استخدمته باسم الوطنية.

أو


 

Tuesday, August 13, 2024

مصطفى عبيد - سبع خوجات


شكلسة وتزبيط المواطن الصالح أبوعبدو

هذا بحث منصف يعيد قراءة التاريخ قراءة واعية ليرد الاعتبار لعظماء مروا على مصر من خلال سير سبعة من رواد الصناعة الذين أسسوا صناعات عظيمة مازال صداها قائمًا. في هذا الكتاب ستعرف حكاية البلجيكي هنري نوس، الذي أسس اتحاد الصناعات المصرية، ورحلة صامويل سورناجا رائد صناعة الطوب، وقصة إرنست ترامبلي الأب الروحي لصناعة الأسمنت، وما فعله السويسري لينوس جاش لتطوير صناعة النسيج، وسيرة اليوناني ثيوخارس كوتسيكا إمبراطور السبرتو، فضلًا عن بصمات جوزيف ماتوسيان على صناعة السجائر، وما أحدثه الكونت دي زغيب في صناعة المربى. هو عمل غير معتاد من باحث جاد، بلغة جذابة شيقة يصحح انطباعًا خاطئًا يتصور كل أجنبي مستغلًّا. إبراهيم عيسى هذا الكتاب يمثل نقطة تحول ومراجعة لدور الأجانب في الصناعة ويجعلهم أعمدة أساسية في هذا التحول، بل إن الكتاب يجعل من سيرة هؤلاء الرواد جزءًا من تاريخ مصر وليس جزءًا من تاريخ بلادهم، وهذا منهج صحيح بلا شك، بل إنهم أهم من أن ننظر إليهم كمستثمرين أجانب عابرين ولكنهم جزء أصيل من المجتمع المصري الكوزمبوليتاني.. 

أو