Showing posts with label محمد كامل الخطيب. Show all posts
Showing posts with label محمد كامل الخطيب. Show all posts

Saturday, October 14, 2023

محمد كامل الخطيب - المدن الساحلية



مشروع رفع كتب محمد كامل الخطيب على الشبكة هدية من المؤلف محمد كامل الخطيب ، تصوير الصديق نبيه محمد نبهان


محمد كامل الخطيب    
ولد في طرطوس، سورية - 1948
تلقى علومه في المدارس الرسمية في طرطوس، ثم في جامعة دمشق، قسم اللغة العربية. 
ناقد، وكاتب. 
محمد كامل الخطيب أديب كتب في القصة القصيرة وله ثمانية مجموعات قصصية ، كما كتب في الرواية وله ثلاث روايات وناقد أدبي له سلسلة في النقد الأدبي من ثمانية كتب ، وله دراسات فكرية بلغت 11 كتاباً ، وحرر وقدم أكثر من 10 كتب ، كما عمل خلال وجوده في وزارة الثقافة - دائرة الترجمة والتأليف - على سلسلة قضايا وحوارات النهضة  - تحرير و تقديم - . 
من مؤلفاته ، " بعض من كتب الأدب و النقد والدراسات " :
- في القصة القصيرة : الأزمنة الحديثة. جيران البحر. النخلة المضيئة. المدن الساحلية .. 
- في الرواية : هكذا… كالنهر ، الأشجار الصغيرة ، أجمل السنوات
بعض من عناوين كتبه في النقد : المغامرة المعقدة ، انكسار الأحلام ، الرواية واليوتوبيا ، اليوتوبيا المفقودة .
- من كتبه في الدراسات الفكرية : الثقافة، السياسة، السلطة ،  المجتمع المدني والعلمنة ، وردة للمختلف ، وردة أم قنبلة ؟ إعادة تكوين سوريا، ضد التوفيقية ، مائة عام من العذاب - المأساة السورية .. 
 زار كلاً من مصر والعراق ولبنان والأردن المغرب، كما زار فرنسا وتركيا و بريطانيا و بلغاريا و ألمانيا .

محمد من قرية الملاجة، ولكنه مولود في طرطوس، سنة 1948، أمضى سني طفولته في حي القلعة بالمدينة القديمة، يحمل شهادة الإجازة في الأدب العربي من جامعة دمشق، مولع بالفلسفة والفنون والآداب العربية والعالمية. كان يسكن قبواً معتماً في دمشق، تجاوره أرملةٌ عجوزٌ ما تنفكّ تردح غيابياً لقطتها الهاربة، وتستعين به للبحث عنها. وفي وقت لاحق انتقل إلى منزل فوق الأرض، في مشروع دمّر. عنده في البيت مكتبة ضخمة، قليلا ما تسأل عن كتابٍ لا تجده عنده، وهو ليس ممن يقتنون الكتب عبثاً، بل يقرأها، ويتفكّر فيها، ويستخرج نفائسها. أصدر أول مؤلفاته، مجموعة قصص "الأزمنة الحديثة" سنة 1974، وبقي يُصدر كتاباً أو كتابين كل سنة، إلى أن بدأت أحداث 2011، فتوقف. يمكن فهم هذا التوقف من خلال العودة إلى كتابه "وردة أم قنبلة" الصادر سنة 2006 الذي يلخصه بالقول إن سورية على أبواب تكوينٍ جديد، فإما أن تتكوّن على أساس علماني ديمقراطي، فتكون وردة المنطقة، أو أن تنفجر كقنبلة. ولأنها انفجرت، فلا بد أنه أصيب بالقهر، وبشيءٍ من الإحباط، ولا أظنه أقلع خلال هذه الحقبة عن الكتابة، بل عن النشر..

ليس محمّد ريفياً تماماً، فقد أمضى القسم الأكبر من حياته في دمشق. ومع ذلك تميز عن غيره من الكتَّاب، بالجانب الجميل من أخلاق الريفي، فشخصيّته شديدة الوضوح، واللطف، والتسامح، ولأنه لا يمتلك شيئاً يخاف أن يخسره، تراه شجاعاً، عند اللزوم، صلباً في الدفاع عن مواقفه

مع بداية الأحداث، باع محمد منزلَه في دمشق، وانتقل إلى الملاجة، واشترى هناك قطعة أرضٍ تطلّ على غابة محميةٍ طبيعية. والملاجة هي بلدة الشاعر محمد عمران الذي كان له تأثير إيجابي عليه، أهمها تشجيعُه على أسلوب تفكير وكتابة لا يقبلها محيطُه الاجتماعي، وشيّد بيتاً عمادُه المكتبة، كالعادة .. وهناك راح يتأمل في الطبيعة، على طريقة أحد معلميه، رينيه ديكارت، ويدوّن بعض أفكاره على صفحته في "فيسبوك"،

 

محمد كامل الخطيب - الـمـأسـاة الـســوريـة, مائة عام من العذاب





مشروع رفع كتب محمد كامل الخطيب على الشبكة هدية من المؤلف محمد كامل الخطيب ، تصوير الصديق نبيه محمد نبهان



محمد كامل الخطيب    

ولد في طرطوس، سورية - 1948

تلقى علومه في المدارس الرسمية في طرطوس، ثم في جامعة دمشق، قسم اللغة العربية. 

ناقد، وكاتب. 

محمد كامل الخطيب أديب كتب في القصة القصيرة وله ثمانية مجموعات قصصية ، كما كتب في الرواية وله ثلاث روايات وناقد أدبي له سلسلة في النقد الأدبي من ثمانية كتب ، وله دراسات فكرية بلغت 11 كتاباً ، وحرر وقدم أكثر من 10 كتب ، كما عمل خلال وجوده في وزارة الثقافة - دائرة الترجمة والتأليف - على سلسلة قضايا وحوارات النهضة  - تحرير و تقديم - . 

من مؤلفاته ، " بعض من كتب الأدب و النقد والدراسات " :

- في القصة القصيرة : الأزمنة الحديثة. جيران البحر. النخلة المضيئة. المدن الساحلية .. 

- في الرواية : هكذا… كالنهر ، الأشجار الصغيرة ، أجمل السنوات

بعض من عناوين كتبه في النقد : المغامرة المعقدة ، انكسار الأحلام ، الرواية واليوتوبيا ، اليوتوبيا المفقودة .

- من كتبه في الدراسات الفكرية : الثقافة، السياسة، السلطة ،  المجتمع المدني والعلمنة ، وردة للمختلف ، وردة أم قنبلة ؟ إعادة تكوين سوريا، ضد التوفيقية ، مائة عام من العذاب - المأساة السورية .. 

 زار كلاً من مصر والعراق ولبنان والأردن المغرب، كما زار فرنسا وتركيا و بريطانيا و بلغاريا و ألمانيا .


محمد من قرية الملاجة، ولكنه مولود في طرطوس، سنة 1948، أمضى سني طفولته في حي القلعة بالمدينة القديمة، يحمل شهادة الإجازة في الأدب العربي من جامعة دمشق، مولع بالفلسفة والفنون والآداب العربية والعالمية. كان يسكن قبواً معتماً في دمشق، تجاوره أرملةٌ عجوزٌ ما تنفكّ تردح غيابياً لقطتها الهاربة، وتستعين به للبحث عنها. وفي وقت لاحق انتقل إلى منزل فوق الأرض، في مشروع دمّر. عنده في البيت مكتبة ضخمة، قليلا ما تسأل عن كتابٍ لا تجده عنده، وهو ليس ممن يقتنون الكتب عبثاً، بل يقرأها، ويتفكّر فيها، ويستخرج نفائسها. أصدر أول مؤلفاته، مجموعة قصص "الأزمنة الحديثة" سنة 1974، وبقي يُصدر كتاباً أو كتابين كل سنة، إلى أن بدأت أحداث 2011، فتوقف. يمكن فهم هذا التوقف من خلال العودة إلى كتابه "وردة أم قنبلة" الصادر سنة 2006 الذي يلخصه بالقول إن سورية على أبواب تكوينٍ جديد، فإما أن تتكوّن على أساس علماني ديمقراطي، فتكون وردة المنطقة، أو أن تنفجر كقنبلة. ولأنها انفجرت، فلا بد أنه أصيب بالقهر، وبشيءٍ من الإحباط، ولا أظنه أقلع خلال هذه الحقبة عن الكتابة، بل عن النشر..


ليس محمّد ريفياً تماماً، فقد أمضى القسم الأكبر من حياته في دمشق. ومع ذلك تميز عن غيره من الكتَّاب، بالجانب الجميل من أخلاق الريفي، فشخصيّته شديدة الوضوح، واللطف، والتسامح، ولأنه لا يمتلك شيئاً يخاف أن يخسره، تراه شجاعاً، عند اللزوم، صلباً في الدفاع عن مواقفه


مع بداية الأحداث، باع محمد منزلَه في دمشق، وانتقل إلى الملاجة، واشترى هناك قطعة أرضٍ تطلّ على غابة محميةٍ طبيعية. والملاجة هي بلدة الشاعر محمد عمران الذي كان له تأثير إيجابي عليه، أهمها تشجيعُه على أسلوب تفكير وكتابة لا يقبلها محيطُه الاجتماعي، وشيّد بيتاً عمادُه المكتبة، كالعادة .. وهناك راح يتأمل في الطبيعة، على طريقة أحد معلميه، رينيه ديكارت، ويدوّن بعض أفكاره على صفحته في "فيسبوك"،


 

محمد كامل الخطيب - السهم والدائرة, مقدمة في الفصة السورية القصيرة خلال عقدي الخمسينات والستينات





مشروع رفع كتب محمد كامل الخطيب على الشبكة هدية من المؤلف محمد كامل الخطيب ، تصوير الصديق نبيه محمد نبهان


محمد كامل الخطيب    
ولد في طرطوس، سورية - 1948
تلقى علومه في المدارس الرسمية في طرطوس، ثم في جامعة دمشق، قسم اللغة العربية. 
ناقد، وكاتب. 
محمد كامل الخطيب أديب كتب في القصة القصيرة وله ثمانية مجموعات قصصية ، كما كتب في الرواية وله ثلاث روايات وناقد أدبي له سلسلة في النقد الأدبي من ثمانية كتب ، وله دراسات فكرية بلغت 11 كتاباً ، وحرر وقدم أكثر من 10 كتب ، كما عمل خلال وجوده في وزارة الثقافة - دائرة الترجمة والتأليف - على سلسلة قضايا وحوارات النهضة  - تحرير و تقديم - . 
من مؤلفاته ، " بعض من كتب الأدب و النقد والدراسات " :
- في القصة القصيرة : الأزمنة الحديثة. جيران البحر. النخلة المضيئة. المدن الساحلية .. 
- في الرواية : هكذا… كالنهر ، الأشجار الصغيرة ، أجمل السنوات
بعض من عناوين كتبه في النقد : المغامرة المعقدة ، انكسار الأحلام ، الرواية واليوتوبيا ، اليوتوبيا المفقودة .
- من كتبه في الدراسات الفكرية : الثقافة، السياسة، السلطة ،  المجتمع المدني والعلمنة ، وردة للمختلف ، وردة أم قنبلة ؟ إعادة تكوين سوريا، ضد التوفيقية ، مائة عام من العذاب - المأساة السورية .. 
 زار كلاً من مصر والعراق ولبنان والأردن المغرب، كما زار فرنسا وتركيا و بريطانيا و بلغاريا و ألمانيا .

محمد من قرية الملاجة، ولكنه مولود في طرطوس، سنة 1948، أمضى سني طفولته في حي القلعة بالمدينة القديمة، يحمل شهادة الإجازة في الأدب العربي من جامعة دمشق، مولع بالفلسفة والفنون والآداب العربية والعالمية. كان يسكن قبواً معتماً في دمشق، تجاوره أرملةٌ عجوزٌ ما تنفكّ تردح غيابياً لقطتها الهاربة، وتستعين به للبحث عنها. وفي وقت لاحق انتقل إلى منزل فوق الأرض، في مشروع دمّر. عنده في البيت مكتبة ضخمة، قليلا ما تسأل عن كتابٍ لا تجده عنده، وهو ليس ممن يقتنون الكتب عبثاً، بل يقرأها، ويتفكّر فيها، ويستخرج نفائسها. أصدر أول مؤلفاته، مجموعة قصص "الأزمنة الحديثة" سنة 1974، وبقي يُصدر كتاباً أو كتابين كل سنة، إلى أن بدأت أحداث 2011، فتوقف. يمكن فهم هذا التوقف من خلال العودة إلى كتابه "وردة أم قنبلة" الصادر سنة 2006 الذي يلخصه بالقول إن سورية على أبواب تكوينٍ جديد، فإما أن تتكوّن على أساس علماني ديمقراطي، فتكون وردة المنطقة، أو أن تنفجر كقنبلة. ولأنها انفجرت، فلا بد أنه أصيب بالقهر، وبشيءٍ من الإحباط، ولا أظنه أقلع خلال هذه الحقبة عن الكتابة، بل عن النشر..

ليس محمّد ريفياً تماماً، فقد أمضى القسم الأكبر من حياته في دمشق. ومع ذلك تميز عن غيره من الكتَّاب، بالجانب الجميل من أخلاق الريفي، فشخصيّته شديدة الوضوح، واللطف، والتسامح، ولأنه لا يمتلك شيئاً يخاف أن يخسره، تراه شجاعاً، عند اللزوم، صلباً في الدفاع عن مواقفه

مع بداية الأحداث، باع محمد منزلَه في دمشق، وانتقل إلى الملاجة، واشترى هناك قطعة أرضٍ تطلّ على غابة محميةٍ طبيعية. والملاجة هي بلدة الشاعر محمد عمران الذي كان له تأثير إيجابي عليه، أهمها تشجيعُه على أسلوب تفكير وكتابة لا يقبلها محيطُه الاجتماعي، وشيّد بيتاً عمادُه المكتبة، كالعادة .. وهناك راح يتأمل في الطبيعة، على طريقة أحد معلميه، رينيه ديكارت، ويدوّن بعض أفكاره على صفحته في "فيسبوك"،


 

محمد كامل الخطيب - الرواية والواقع


مشروع رفع كتب محمد كامل الخطيب على الشبكة هدية من المؤلف محمد كامل الخطيب ، تصوير الصديق نبيه محمد نبهان


محمد كامل الخطيب    
ولد في طرطوس، سورية - 1948
تلقى علومه في المدارس الرسمية في طرطوس، ثم في جامعة دمشق، قسم اللغة العربية. 
ناقد، وكاتب. 
محمد كامل الخطيب أديب كتب في القصة القصيرة وله ثمانية مجموعات قصصية ، كما كتب في الرواية وله ثلاث روايات وناقد أدبي له سلسلة في النقد الأدبي من ثمانية كتب ، وله دراسات فكرية بلغت 11 كتاباً ، وحرر وقدم أكثر من 10 كتب ، كما عمل خلال وجوده في وزارة الثقافة - دائرة الترجمة والتأليف - على سلسلة قضايا وحوارات النهضة  - تحرير و تقديم - . 
من مؤلفاته ، " بعض من كتب الأدب و النقد والدراسات " :
- في القصة القصيرة : الأزمنة الحديثة. جيران البحر. النخلة المضيئة. المدن الساحلية .. 
- في الرواية : هكذا… كالنهر ، الأشجار الصغيرة ، أجمل السنوات
بعض من عناوين كتبه في النقد : المغامرة المعقدة ، انكسار الأحلام ، الرواية واليوتوبيا ، اليوتوبيا المفقودة .
- من كتبه في الدراسات الفكرية : الثقافة، السياسة، السلطة ،  المجتمع المدني والعلمنة ، وردة للمختلف ، وردة أم قنبلة ؟ إعادة تكوين سوريا، ضد التوفيقية ، مائة عام من العذاب - المأساة السورية .. 
 زار كلاً من مصر والعراق ولبنان والأردن المغرب، كما زار فرنسا وتركيا و بريطانيا و بلغاريا و ألمانيا .

محمد من قرية الملاجة، ولكنه مولود في طرطوس، سنة 1948، أمضى سني طفولته في حي القلعة بالمدينة القديمة، يحمل شهادة الإجازة في الأدب العربي من جامعة دمشق، مولع بالفلسفة والفنون والآداب العربية والعالمية. كان يسكن قبواً معتماً في دمشق، تجاوره أرملةٌ عجوزٌ ما تنفكّ تردح غيابياً لقطتها الهاربة، وتستعين به للبحث عنها. وفي وقت لاحق انتقل إلى منزل فوق الأرض، في مشروع دمّر. عنده في البيت مكتبة ضخمة، قليلا ما تسأل عن كتابٍ لا تجده عنده، وهو ليس ممن يقتنون الكتب عبثاً، بل يقرأها، ويتفكّر فيها، ويستخرج نفائسها. أصدر أول مؤلفاته، مجموعة قصص "الأزمنة الحديثة" سنة 1974، وبقي يُصدر كتاباً أو كتابين كل سنة، إلى أن بدأت أحداث 2011، فتوقف. يمكن فهم هذا التوقف من خلال العودة إلى كتابه "وردة أم قنبلة" الصادر سنة 2006 الذي يلخصه بالقول إن سورية على أبواب تكوينٍ جديد، فإما أن تتكوّن على أساس علماني ديمقراطي، فتكون وردة المنطقة، أو أن تنفجر كقنبلة. ولأنها انفجرت، فلا بد أنه أصيب بالقهر، وبشيءٍ من الإحباط، ولا أظنه أقلع خلال هذه الحقبة عن الكتابة، بل عن النشر..

ليس محمّد ريفياً تماماً، فقد أمضى القسم الأكبر من حياته في دمشق. ومع ذلك تميز عن غيره من الكتَّاب، بالجانب الجميل من أخلاق الريفي، فشخصيّته شديدة الوضوح، واللطف، والتسامح، ولأنه لا يمتلك شيئاً يخاف أن يخسره، تراه شجاعاً، عند اللزوم، صلباً في الدفاع عن مواقفه

مع بداية الأحداث، باع محمد منزلَه في دمشق، وانتقل إلى الملاجة، واشترى هناك قطعة أرضٍ تطلّ على غابة محميةٍ طبيعية. والملاجة هي بلدة الشاعر محمد عمران الذي كان له تأثير إيجابي عليه، أهمها تشجيعُه على أسلوب تفكير وكتابة لا يقبلها محيطُه الاجتماعي، وشيّد بيتاً عمادُه المكتبة، كالعادة .. وهناك راح يتأمل في الطبيعة، على طريقة أحد معلميه، رينيه ديكارت، ويدوّن بعض أفكاره على صفحته في "فيسبوك"،


 

محمد كامل الخطيب - الأشجار الصغيرة

 



محمد كامل الخطيب - الأزمنة الحديثة



 

محمد كامل الخطيب - أحمد زكي, رحلة الى الاندلس 1893



 

محمد كامل الخطيب - أجمل السنوات



مشروع رفع كتب محمد كامل الخطيب على الشبكة هدية من المؤلف محمد كامل الخطيب ، تصوير الصديق نبيه محمد نبهان

أو



محمد كامل الخطيب    
ولد في طرطوس، سورية - 1948
تلقى علومه في المدارس الرسمية في طرطوس، ثم في جامعة دمشق، قسم اللغة العربية. 
ناقد، وكاتب. 
محمد كامل الخطيب أديب كتب في القصة القصيرة وله ثمانية مجموعات قصصية ، كما كتب في الرواية وله ثلاث روايات وناقد أدبي له سلسلة في النقد الأدبي من ثمانية كتب ، وله دراسات فكرية بلغت 11 كتاباً ، وحرر وقدم أكثر من 10 كتب ، كما عمل خلال وجوده في وزارة الثقافة - دائرة الترجمة والتأليف - على سلسلة قضايا وحوارات النهضة  - تحرير و تقديم - . 
من مؤلفاته ، " بعض من كتب الأدب و النقد والدراسات " :
- في القصة القصيرة : الأزمنة الحديثة. جيران البحر. النخلة المضيئة. المدن الساحلية .. 
- في الرواية : هكذا… كالنهر ، الأشجار الصغيرة ، أجمل السنوات
بعض من عناوين كتبه في النقد : المغامرة المعقدة ، انكسار الأحلام ، الرواية واليوتوبيا ، اليوتوبيا المفقودة .
- من كتبه في الدراسات الفكرية : الثقافة، السياسة، السلطة ،  المجتمع المدني والعلمنة ، وردة للمختلف ، وردة أم قنبلة ؟ إعادة تكوين سوريا، ضد التوفيقية ، مائة عام من العذاب - المأساة السورية .. 
 زار كلاً من مصر والعراق ولبنان والأردن المغرب، كما زار فرنسا وتركيا و بريطانيا و بلغاريا و ألمانيا .

محمد من قرية الملاجة، ولكنه مولود في طرطوس، سنة 1948، أمضى سني طفولته في حي القلعة بالمدينة القديمة، يحمل شهادة الإجازة في الأدب العربي من جامعة دمشق، مولع بالفلسفة والفنون والآداب العربية والعالمية. كان يسكن قبواً معتماً في دمشق، تجاوره أرملةٌ عجوزٌ ما تنفكّ تردح غيابياً لقطتها الهاربة، وتستعين به للبحث عنها. وفي وقت لاحق انتقل إلى منزل فوق الأرض، في مشروع دمّر. عنده في البيت مكتبة ضخمة، قليلا ما تسأل عن كتابٍ لا تجده عنده، وهو ليس ممن يقتنون الكتب عبثاً، بل يقرأها، ويتفكّر فيها، ويستخرج نفائسها. أصدر أول مؤلفاته، مجموعة قصص "الأزمنة الحديثة" سنة 1974، وبقي يُصدر كتاباً أو كتابين كل سنة، إلى أن بدأت أحداث 2011، فتوقف. يمكن فهم هذا التوقف من خلال العودة إلى كتابه "وردة أم قنبلة" الصادر سنة 2006 الذي يلخصه بالقول إن سورية على أبواب تكوينٍ جديد، فإما أن تتكوّن على أساس علماني ديمقراطي، فتكون وردة المنطقة، أو أن تنفجر كقنبلة. ولأنها انفجرت، فلا بد أنه أصيب بالقهر، وبشيءٍ من الإحباط، ولا أظنه أقلع خلال هذه الحقبة عن الكتابة، بل عن النشر..

ليس محمّد ريفياً تماماً، فقد أمضى القسم الأكبر من حياته في دمشق. ومع ذلك تميز عن غيره من الكتَّاب، بالجانب الجميل من أخلاق الريفي، فشخصيّته شديدة الوضوح، واللطف، والتسامح، ولأنه لا يمتلك شيئاً يخاف أن يخسره، تراه شجاعاً، عند اللزوم، صلباً في الدفاع عن مواقفه

مع بداية الأحداث، باع محمد منزلَه في دمشق، وانتقل إلى الملاجة، واشترى هناك قطعة أرضٍ تطلّ على غابة محميةٍ طبيعية. والملاجة هي بلدة الشاعر محمد عمران الذي كان له تأثير إيجابي عليه، أهمها تشجيعُه على أسلوب تفكير وكتابة لا يقبلها محيطُه الاجتماعي، وشيّد بيتاً عمادُه المكتبة، كالعادة .. وهناك راح يتأمل في الطبيعة، على طريقة أحد معلميه، رينيه ديكارت، ويدوّن بعض أفكاره على صفحته في "فيسبوك"،


 

Thursday, June 8, 2023

محمد كامل الخطيب - ضد التوفيقية


شكرا للصديق نبيه نبهان على توفير الكتاب

في غالب الأوقات والمراحل التاريخية تشهد المجتمعات قيام تباين فكريين وثقافيين نقيضين، وغالباً ما يأخذ هذا التناقض شكلاً صراعياً. إذ يمثل أحد الطرفين القديم والآخر الجديد أو التراثي والحداثي فينبثق من جراء هذا الصراع تيار ثالث تسووي النزعة بتبني بعضاً من آراء كلا الطرفين تحت شعار خير الأمور أوسطها لكن هذا التيار التوثيقي الذي يقتات على افكار الطرفين النقيضين ويعتاش على صراعهما يبقى بلا لون ولا طعم ولا يمكنه أن يؤسس لجديد بل تقتصر غايته على إبقاء الأمور على حالها مع تلوينات شكلانية في ظاهر الطروحات.
إن من أسوأ ما يصيب المجتمعات من بلية هو سيطرة هذا التيار التوفيقي على مظاهر الحياة الإجتماعية والثقافية والسياسية حيث تقتل اي إمكانية للتقدم إذ من دمن الصراع الفكري والثقافي تنعدم فرص المجتمعات في التطور.
في هذا الكتاب اول محمد كامل الخطيب توضيح رأيه المضاد للتوفيقية السائدة اليوم في الساحة الثقافية العربية مستشهداً بآراء العديد من كبار أعلام عصر النهضة والمفكرين المعاصرين. 

أو


 

Saturday, April 15, 2023

محمد كامل الخطيب - جيوبوليتيكيات, يوميات المكان والزمان والإنسان




هدية من المؤلف محمد كامل الخطيب Mohamad Alkhateb 
وذلك عن طريق الصديق   نبيه محمد نبهان 
 
حاولت في الكتاب السابق - بورتريهات - 2022 - ، أن أقدم رؤية ذاتية ، أو رؤية من منظور ذاتي لتاريخ وأحداث ومكان صغير صادف أنني وجدت فيه شاهداً ومشاركاً  .
في هذا الكتاب الثاني ، والذي يمكن اعتباره - وجها آخر - ، أو جزءاً ثانياً للكتاب الأول ، أحاول أن أوسع زاوية رؤيتي الشخصية ومنظورها الشخصي الى العالم الكبير الواسع ، وهو هذا العالم الذي عشنا فيه جميعاً ومعاً ، وربما لهذا السبب ، أو من وجهة النظر هذه ، أرجو أن أكون قد قدمت في هذا الكتاب الجديد ، ما يعنيكم وما يهممكم ، أو ما يسليني ويسليكم .... على الأقل  .
إنها ، على كل حال ، وعلى ما هي عليه ، محاولة ، أو وجهات نظر كاتب لم يدع الحيادية أبداً ، لكنه رام وحاول ، دائماً ، الموضوعية ، قدر الإمكان . )

محمد كامل الخطيب
محمد كامل الخطيب هو كاتب قصصي وناقد سوري، ولد عام 1948م بمدينة طرطوس بسوريا. تلقى علومه في المدارس الرسمية في طرطوس، ثم في جامعة دمشق بقسم اللغة العربية. زار كلاً من مصر والعراق ولبنان والأردن كما زار فرنسا وتركيا.

أو