Showing posts with label غسان شربل. Show all posts
Showing posts with label غسان شربل. Show all posts

Sunday, December 25, 2022

غسان شربل - لعنة القصر، حوارات مع: إلياس الهراوي، نبيه بري، رفيق الحريري، ميشال عون



غسان شربل
كاتب وصحافي لبناني.
رئيس تحرير صحيفة «الحياة».
بدأ عمله في صحيفة «النهار» محرراً ثم معلقاً في قسم الشؤون العربية والدولية.
انتقل إلى وكالة الصحافة الفرنسية.
عمل في صحيفة «الشرق الأوسط» في لندن.
تولى رئاسة تحرير مجلة «الوسط».
صدر له: «مسعود بارزاني يتذكر».
«في عين العاصفة» (قصة رمضان شلح زعيم «الجهاد الإسلامي» في فلسطين).
«جورج حاوي يتذكر»، (دار النهار).
ذاكرة الاستخبارات — حوارات مع: جميل السيد، جوني عبده، غابي لحود ومحمود مطر — رياض الريّس للنشر — ٢٠٠٧.

أو


 

غسان شربل - العراق من حرب الى حرب, نسخة مجمعة مما نشر في جريدة الحياة ضمن سلسلة يتذكر




يتضمن الكتاب حوارات مطولة مع أربع شخصيات عراقية ممن تولوا مسؤوليات سياسية وأمنية عراقية منذ تسلم حزب البعث إلى ما بعد احتلال العراق .
- حازم جواد الذي قاد الحزب إلى السلطة في 8 شباط 1963 وأذاع البيان الرقم واحد وأرسل من يأتي بضابط شهير اسمه عبد السلام عارف لن يتأخر في إزاحة البعث لينفرد بالسلطة.
- صلاح عمر العلي الذي دخل مع صدّام مسلَّحْين بالرشاشات إلى مكتب الرئيس أحمد حسن البكر للتخلص من رئيس الوزراء آنذاك عبد الرزاق النايف في 30 تموز 1968.
- نزار الخزرجي رئيس أركان الجيش العراقي منذ عام 1987 إبان الحرب العراقية الإيرانية وحتى بُعيد اجتياح الكويت عام 1990 الذي استدعي هو ووزير الدفاع إلى مقر القيادة بعد ساعات من اجتياح الكويت وأبلغهما الفريق علاء الجنابي جملته الكارثية "أكملنا احتلال الكويت" وكان ذلك دون علم رئيس الأركان ووزير الدفاع .
- أحمد الجلبي الذي تخرج في أرقى الجامعات الأميركية والذي تسرب إلى أروقة الكونغرس والـ "سي آي أي" وزارة الدفاع وكواليس صناعة القرار في أميركا، وجمع شمل المعارضتين الشيعية والكردية، فقد رأى حلمه يتحقق حين سقط حزب البعث ودخلت أميركا العراق واحتلته.. وما كان ذلك ليكون سهلاً لولا الموافقة الإيرانية على العملية الأميركية... ولمع اسم الدكتور احمد الجلبي .
في هذا الكتاب يجيب هؤلاء عن مئات الأسئلة التي تزاحمت في رأس الصحافي غسان شربل كما تزاحمت في رؤوس ملايين العراقيين والعرب والإيرانيين والأميركيين والأوربيين الذي وقعوا في وحول العراق أو أوقعت أنظمتهم العراق في وحولها .
كيف كسب صدام حسين ثقة بعض قادة البعث الأوائل و "صفّى" بعضهم الآخر وأرهب من تبقى ثم أزاح الكل وتربع على العرش يعملق الأقزام ويقزّم العمالقة؟
من هم رجال "المهمات القذرة" الذين استخدمهم؟ وما هي تلك المهمات؟
وماذا عن التصفيات الجسدية والإبادات الجماعية؟
وقصة الحرب العراقية الإيرانية؟ واحتلال الكويت؟
وماذا عن أقوى جيش في المنطقة؟
وأين ثروات العراق التي لا تنفد ولكنها أحرقت وأغرقت؟
وماذا عن مصير ثروته البشرية من شيوخ وشباب وأطفال؟ وهل تنتهي حروب العراق المستمرة بعد أن قضي على صدّام حسين اللاعب الوحيد في العراق لأكثر من ثلاثة عقود وكاتب السيناريو والمخرج والمنفذ؟
وسوى ذلك من الأسئلة التي يجد القارئ بين سطور هذا الكتاب إجابات عنها أو احتمالات وتوقعات عن بعضها .

أو


 

Repost: غسان شربل - ذاكرة الاستخبارات



حوارات مع: جميل السيد-غابي لحود - جوني عبده - محمود مطر
تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو
في هذا الكتاب يستجوب الصحافي غسان شربل رئيس تحرير جريدة"الحياة" أربعة ضباط تسلموا مسؤولية الأمن في لبنان منذ عهد الرئيس فؤاد شهاب حتى ولاية الرئيس اميل لحود الثانية. وإن لم يقر هؤلاء بكل ما يعرفونه، وهو كثير وخطير، فقد كشفوا في لقاءاتهم مع المؤلف عن حقائق وتفاصيل مذهلة تلقي الضوء على الكثير من الأحداث المفصلية التي عصفت ولا تزال بهذا الوطن الجريح.

أو


 

غسان شربل - فى خيمة القذافى .. رفاق العقيد يكشفون خبايا عهده


نسخة عالية الدقة  600 DPI

يكشف هذا الكتاب عن خيمة القذافي البدوي .
عقدة لازمته في اسفاره ونصبها امام قصور الرؤساء وفي المؤتمرات. الرجل الذي يعشق الإثارة والضجيج والذي لا يحب توقيع الأوراق رجل الأوامر بالهاتف الذي يرسل المتفجرات في كل اتجاه في ليبيا والخارج جواً وبراً وبحراً .
الرجل الذي قتل معمر القذافي ارتكب جريمتين صارختين ، الأولى إنتهاكه المعاهدات الدولية والأعراف بشأن التعامل مع الأسرى ، والثانية أنه إغتال رواية مذهلة كان يمكن أن تؤلفها إعترافات القذافي أمام المحكمة .
رواية تكشف قصة مغامرات باهظة وتهورات قاتلة ارتكبت في عدد من القارات، ولكن ما زال هناك من كانوا شهوداً على ممارسات القذافي فيرووا ذاك الجانب المربك في شخصيته ، وما كان يجري في كواليس عملياته السياسية المعلنة وغير المعلنة .
استطاع "غسان شربل" العثور على هؤلاء الشهود ، فقد كانت لديه الرغبة وحين اندلعت الثورة في ليبيا الكشف عن قصة هذا الرجل الذي أدى بلاده والمنطقة على مدار أربعة عقود ، كانت هناك وأثناء ذلك كتابات كثيرة حاولت تصوير العقيد ، إلا أن من كان يبحث عنهم غسان شربل هم شهود لا محللين ... رجال كانوا إلى جانب القذافي يوم كان يستعدّ القبض على السلطة ثم شاركوه فيها أو عملوا في ظله، عن رجال يعرنون أسرار الخيمة وإرتكابات سيد الخيمة ، ويعرفون ثكنة باب الغريزية وما يدور داخلها .

أو