Showing posts with label تونس. Show all posts
Showing posts with label تونس. Show all posts

Wednesday, November 6, 2024

سمير ساسي - خيوط الظلام


سمير ساسي: كاتب تونسي من مواليد 1967، يحمل شهادة الدكتوراه في الحضارة العربية من جامعة تونس 1، والماجستير في الحضارة العربية من جامعة منوبة بتونس، والأستاذية في اللغة والآداب العربية من جامعة منوبة بتونس. من مؤلفاته: رواية (برج الرومي أبواب الموت)، وكتبت داخل السجن، ونشرت في 2003 بلندن تحت عنوان (البرزخ)، ثم نشرت في تونس بعد الثورة تحت عنوان (برج الرومي أبواب الموت)، وتروي معاناة التعذيب داخل السجون التونسية في التسعينيات؛ رواية (خيوط الظلام)، نشرتها دار الحوار السورية في 2010؛ مجموعة شعرية بعنوان (سفر في ذاكرة المدينة)؛ (المواطنة بين الديني والسياسي عند برهان غليون).


أو


 

Tuesday, January 10, 2023

ابراهيم درغوثي - وراء السراب..قليلا



على مدار ستة فصول نتابع تغريبة المنجميين، تغريبة الأشقياء من سوافة وأولاد سيدي عبيد وأولاد بويحيى وجريدية ومراركة رمت بهم أقدارهم الكافكاوية إلى جحيم شركة فسفاط قفصة. يتخذ المؤلف من عزيز السلطاني بطلا تراجيديا تتناسل من حوله الأحداث. عزيز السلطاني حجر أملس صغير يُقذف به في يمّ الرواية فيحرّك قيعانها فتحرّك بدورها دوائر نصية فانتازية وتتناسل الحكايات:حكايا الرجال ذوي القرون والزنوج الذين حررهم الباي من العبودية بفرمان أميري وقائد المكوك الفضائي ديسكوفري الذي صادف فارسا على حصان عربي يطوف في الفضاء. ستقرأ تفصيل حال أهل طرابلس الذين وصلوا إلى المتلوي في بدايات القرن الماضي وعن الأرواح الهائمة في أنفاق الجبل. كلّ شيء يبدأ أمام الجبل وكلّ شيء ينتهي في جوفه

أو


 

Monday, January 31, 2022

أبو بكر العيادي - حقائب الترحال


تهيمن ثيمة المكان على المجموعة القصصية «حقائب الترحال» للكاتب التونسي أبو بكر العيادي. يركز الكاتب، في أغلب القصص، على علاقة الراوي بالمكان، وما يثيره المكان من أحاسيس لديه، يسترجع الراوي تجاربه وذكرياته في الأمكنة ويبرز تأثير كل تجربة مكان في ذاته.
يعاني الراوي في الغربة من الوحدة والتيه والطقس الثقيل، لذلك يعود لبلده تونس. يعتبر تونس مكانا للدفء والرفقة والأنس. بدل تحقيق بالتوازن والطمأنينة، يتملكه القلق والحيرة لأنه عاجز عن اختيار مكان واحد للعيش فيه، «لكم خال إنه واجد في العودة بردا وسلاما وسكينة تنسيه سنوات التيه عبر المدن الغريبة، والمنافي البعيدة والغربة القاسية، فإذا هو حرد قلق لا يهنأ بليلٍ ولا يأنس بنهار»، إذ يكتشف أن قدره الترحال، «كأنه أدرك منذ البدء أن الرحيل قدَره». تردد الراوي بين اختيار مكان يفقده التوازن والراحة، «ودّ أن يحوز كلّيانية الآلهة حتى يكون قادرا على العيش بين الضفتين، لعله يجد التوازن»

او


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

Monday, February 11, 2013

Repost: كتاب المسبار - من قبضة بن علي إلى ثورة الياسمين الإسلام السياسي في تونس

مع الشكر ل: http://ketab.me/



شهدت تونس يوم 14 كانون الثاني/ يناير 2011 تحولاً أدهش العالم، وإستطاع الشباب الذي ربّي مدة عقدين على نبذ السياسة والفكر أن يفرض نفسه فاعلاً سياسياً أول، ولا شك أنه سيدفع بذلك إلى تغييرات جذرية في طريقة طرح الكثير من القضايا ومنها العلاقة بين الإسلاميين والسلطة، والمجتمع عامة.
     ذلك أن ما يميز الحدث التونسي أنه كان ثورة لم يطلقها السياسيون ولا حتى المثقفون؛ بكل كان حدثاً شبابياً أساساً قاده شباب ضاق ذرعاً بسلطة لم توفر له فرص العمل ولم تترك له الحرية للتنفيس عن نفسه وأشبعته بيانات وخطابات دون تقديم حلول حقيقية لمشاكل اليومية؛ بالإضافة إلى كون هذا الشباب ضعيف الإهتمام بالأيديولوجيا، بل أن الكثير منه لا يعرف أصلاً من هو “كارل ماركس” أو “سيد قطب”، فإنه ثقافته السياسية قد تشكلت في ظل الشبكات الإجتماعية والفيس بوك تحديداً، فهي مختلفة نوعاً عن الثقافة الأيديولوجية التي كانت قائمة إلى حدّ الآن ضمن الحركات السياسية والإجتماعية بمختلف مشاربها.
     وهذا معطى ثقافي غير مسبوق سيؤثر حتماً في مستقبل تونس، ويمكن أن يكون مؤثراً في الجوار العربي والإسلامي، ويفرض هذا المعطى قراءة مجموع الآراء الإستشرافية الواردة في هذا الكتاب قراءة ديناميكية، بمعنى ربطها بالتطورات القادمة للأحداث في تونس؛ عند هذا المنعطف هناك سؤال يطرح نفسه في معرفة هل يمكن لتونس أن تحقق تغييراً عميقاً وجوهرياً وديموقراطياً دون أن تسقط في الثالوث المعتاد: إنقلاب عسكري أو تدخل أجنبي أو فوضى عارمة.
     هنا لا بد من القول وفي هذا المجال، بأن ما ورد من مقاربات في هذا الكتاب فلا تتفق على أمر رئيس: هناك أزمة ثقة بين الإسلاميين ومجتمعاتهم وهذه الأزمة قد عقّدت قضية التغيير؛ بل هي أعاقته إلى حدّ الآن، وعليه؛ فإن رهان النموذج التونسي هو ألا ينتهي عاجلاً أم آجلاً إلى سيناريو إيراني أو سيناريو جزائري: في الحالة الاولى التغيير بإسم الإنقاذ من التطرف الديني، السيناريو البديل هو الذي عرفته أوروبا الشرقية بعد سقوط حائط برلين: إنتفاض الشعب لينفتح على النظام الديمقراطي السائد في أغلب أصقاع العالم؛ ولكن هل يمكن أن يحصل ذلك مع إستمرار أزمة الثقة العميقة التي تؤكدها العديد من الدراسات الواردة في هذا الكتاب؟…
     مهما يكن من أمر فإن تجربة تونس مع الإسلاميين وتجربة الإسلاميين في تونس بعد 14 يناير، كانون الثاني قد تفتح المجال لتحول براديغمي في علاقة الإسلاميين بالسياسة خاصة وبالمجتمع عامة، وهو أمر سيؤثر في مجموع الحركات الإسلاموية في العالم العربي، إلا إذا نعثر المسار الذي افتتحه الشباب الجديد بدمائه، حينئذ يمكن أن يعيد التاريخ نفسه في شكل مأساوي فتتابع نفس السيناريو الذي وصفه الفاضل البلدي في مقاله الذي يعتبر من أهم مقالات هذا الكتاب، إذ يقدم شهادة نادرة من شخص عايش كواليس التغيير السابق في تونس الذي أجهض أساساً بسبب أزمة الثقة بين المجتمع، وليس السلطة وحدها، والإسلاميين.
     ضمن هذه المناخات التحليلية تأتي المقالات في هذا الكتاب والتي تمثل محاولات لكتاب ومفكرين من مختلف المشارب والإتجاهات والجنسيات العربية ولقراءة المشهد التونسي بأبعاده الماضية والحاضرة والمستقبلية.



أو
http://www.4shared.com/office/5BMlG1-b/________________.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html