كتاب "سوريا مزرعة الأسد" من تأليف د.عبدالله الدهامشة، وقد صدرت طبعته الأولى خلال الثورة السورية 2011م، عن دار النواعير ببيروت، ويقع في 320 صفحة من القطع الكبير.
يتناول الكتاب تاريخ عائلة الأسد في حكم سوريا لمدة 40 عاماً، لأن التاريخ الحقيقي لهذه المرحلة لم يكتب!! وذلك بسبب الخوف من بطش هذا النظام المجرم الذي لا يتورع عن قتل الآلاف من شعبه أمام الكاميرات!! وبسبب (إخلاص) فريق الكذب والتضليل والذي يمتاز بالوقاحة وقلة الحياء من المحللين والكتاب الذين رباهم هذا النظام لمثل هذه الأيام، هذا الفريق الذي لا يخجل من الظهور يومياً في نشرات الأخبار ليدافع عن الباطل وينصر الظلم!!
ولحفظ التاريخ الحقيقي قام الدهامشة بتأليف هذا الكتاب، فتناول في الفصل الأول مسيرة الحكومات السورية عقب جلاء الاحتلال الفرنسي سنة 1945م، ومن ثم جاء الفصل الثاني ليفصّل في استيلاء حافظ الأسد على السلطة، فشرح الخلفيات السياسية المتصارعة آنذاك وبين القوى الإسلامية في ذلك الوقت ودورها في هذا الصراع مثل جماعة المرابط بقيادة د. أمين المصري، وجماعة كتائب محمد، ومجموعة العلماء، وجماعة الإخوان المسلمين.
وتناول قصة استيلاء الأسد على حزب البعث والسلطة وغدره برفاقه في سبيل مصلحته وزعامته، وكشف عن خيانة الأسد وزير الدفاع في حرب 67 وكيف أن ذلك كان سبب انتصار إسرائيل، والعجيب أن البعض صدق أن الأسد ركن في محور الممانعة والمقاومة!!
وجاء الفصل الثالث ليتحدث عن شخصية الأسد وعائلته ومسيرته السياسية وخلافه مع أخيه رفعت الأسد، وعلاقته بموسى الصدر وإيران.
وخصص الدهامشة الفصل الرابع للحديث عن الطليعة المقاتلة وصراعها مع الأسد، واستكمل الحديث في الفصل الخامس بالحديث عن دفاع الإخوان المسلمين عن دمائهم وأعراضهم ضد بطش السلطة المجنونة.
ولحفظ التاريخ الحقيقي قام الدهامشة بتأليف هذا الكتاب، فتناول في الفصل الأول مسيرة الحكومات السورية عقب جلاء الاحتلال الفرنسي سنة 1945م، ومن ثم جاء الفصل الثاني ليفصّل في استيلاء حافظ الأسد على السلطة، فشرح الخلفيات السياسية المتصارعة آنذاك وبين القوى الإسلامية في ذلك الوقت ودورها في هذا الصراع مثل جماعة المرابط بقيادة د. أمين المصري، وجماعة كتائب محمد، ومجموعة العلماء، وجماعة الإخوان المسلمين.
وتناول قصة استيلاء الأسد على حزب البعث والسلطة وغدره برفاقه في سبيل مصلحته وزعامته، وكشف عن خيانة الأسد وزير الدفاع في حرب 67 وكيف أن ذلك كان سبب انتصار إسرائيل، والعجيب أن البعض صدق أن الأسد ركن في محور الممانعة والمقاومة!!
وجاء الفصل الثالث ليتحدث عن شخصية الأسد وعائلته ومسيرته السياسية وخلافه مع أخيه رفعت الأسد، وعلاقته بموسى الصدر وإيران.
وخصص الدهامشة الفصل الرابع للحديث عن الطليعة المقاتلة وصراعها مع الأسد، واستكمل الحديث في الفصل الخامس بالحديث عن دفاع الإخوان المسلمين عن دمائهم وأعراضهم ضد بطش السلطة المجنونة.
الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html
No comments:
Post a Comment