إذا أعجبك هذا الجزء من الرواية فبإمكانك شراء الكتاب من أقرب مكتبة.
على القاطنين في دمشق وضواحيها مراعاة التوقيت المحلي وتذكروا أن مشكلتكم ليست في توفر الكتاب ولكن في توفر المكتبة كلها! وإذا كانت المكتبة ماتزال سليمة, فصاحبها على الأغلب قد أعتقل من قبل شبيحة النظام.... على كل بما أن نزولك إلى مركز المدينة في كل الأحوال هو مشروع شهادة, فينصح الخبراء بأن لاتنزل قبل أن تتمم واجباتك الدينية....وفي النهاية, الأعمار بيد الله وبيد شبيحة الأسد
أبو عبدو
No comments:
Post a Comment