عاد زهير الجزائري إلى العراق عقب غربة قسرية دامت أكثر من عشرين عاماً. وراح يستقصي بعين الصحافي الخبير أحوال البلاد وناسها، مقارناً بين الماضي والحاضر، ومستذكراً أمكنة وأصدقاء وأقارب وأياماً وحكايات. وينشب ظفر النقد في جلد نظام صدام حسين الذي أغرق العراق في حمامات دم، وأفقر الشعب، وطارد المعترضين من مفكرين وشعراء وساسة.
ولم يفت الجزائري أن ينتقد القوات الأمركية التي استقرت في بلاده، وأفكار بن لادن والظواهري، واستمرار ظاهرة السيارات المفخخة وقتل المدنيين وحال التفرقة المستفحلة.
رواية طالعة من أتون العراق، كأنها كتبت تحت دوي القصف ولعلعة الرصاص، وبين أكوام الجثث والدبابات المحترقة.
ولم يفت الجزائري أن ينتقد القوات الأمركية التي استقرت في بلاده، وأفكار بن لادن والظواهري، واستمرار ظاهرة السيارات المفخخة وقتل المدنيين وحال التفرقة المستفحلة.
رواية طالعة من أتون العراق، كأنها كتبت تحت دوي القصف ولعلعة الرصاص، وبين أكوام الجثث والدبابات المحترقة.
http://www.mediafire.com/view/?972u24go6ch5gza
or
http://www.4shared.com/office/c3D1hkMS/__-__.html
إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html
No comments:
Post a Comment