يروي نصوح بابيل في مذكراته التي توفي وهو يخط آخر كلمة فيها، بأسلوبه الشيق، قصصاً من النضال الوطني العربي منذ بداية الثلاثينات وحتى الوحدة بين سوريا ومصر في الستينات. كما يتحدث المؤلف عن مشواره مع الصحافة في الوقت الذي بدأت فرنسا فيه توطد استعمارها والشعب يثور على الإحتلال، وعن الثورة السورية الكبرى والنشاط السياسي الذي رافقها. كما يستعرض مرحلة الكفاح المسلح، التي شهدت دساتير وانتخابات مزورة ووزارات، كما شهدت ولادة الكتلة الوطنية والخلاف الذي وقع بين الشهبندر والكتلة الوطنية ومن ثمّ اغتياله. ويمر بعهود الشيخ تاج الدين الحسني و عهد شكري القوتلي الأول ثم مفاوضات الإستقلال ومعركة الجلاء، الى عهد الرئاسة الثانية لشكري القوتلي ثم بداية الإنقلابات العسكرية في سورية، من حسني الزعيم الى سامي الحناوي حتى أديب الشيشكلي، الى رئاسة القوتلي الثالثة.
أو
اخى الفاضل ابو عبدو شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا ............. جزيلا على الكتاب
ReplyDeleteاخينا العزيز ابو عبدو نشكرك شكرا جزيلا على كتبك وهذا الكتاب خاصة ، وللعلم نحن ننتظر كل جديد من كتبك ورواياتك بفارغ الصبر كما لو أننا ننتظر أمرا فى غاية الأهمية . ولنا طلب نطمع فى كرمك أن تلبيه لنا وهو النسخة المترجمة من كتاب ( حبال من رمل ) للمؤلفه / وليبر كرين ايفلاند
ReplyDeleteالسلام عليكم أخي أبو عبدو جربت الرابطين ما عم يتحمل الكتاب
ReplyDelete