https://drive.google.com/file/d/1IADPK4QZc5q2Xq23rw_zRSf-O_rMTey7/view?usp=sharing
الناشر: جروس برس ناشرون- لبنان 2014
الصفحات: 229 صفحة
https://drive.google.com/file/d/1y8sIja5OKwS6JHe-6J2GFE6Mu-VBQD3w/view?usp=sharing
ملاحظة : أنا لافضل لي في سحب الكتاب, بس اشتهيت اصمد البغل بيناتهون
;o)
https://drive.google.com/file/d/1SfAvEFY1IBblHI1_3xBMfHPdPwEWjXbO/view?usp=sharing
سمير نقاش - عورة الملائكة
سحب وتعديل جمال حتمل
https://drive.google.com/file/d/1vBRDI3uDpbnwPoyL1cc-_u9-UjfK43hU/view?usp=sharing
عدنان فرزات - جمر النكايات
إلى روح المرحوم الأديب عدنان فرزات
https://drive.google.com/file/d/1Dj1rCY8uyQt5z-mcnpTanREjkNS4wsAQ/view?usp=sharing
عدنان فرزات - رأس الرجل الكبير
إلى روح المرحوم الأديب عدنان فرزات
https://drive.google.com/file/d/1QgX73iDpl7q1lhyCMjuHoPLdd2hrzDzU/view?usp=sharing
سعد الله ونوس - منمنات تاريخية, النسخة الأصلية بدون حذف
https://drive.google.com/file/d/1iatBBPQFoUkDj0cUhesBuFi6hw5o-q65/view?usp=sharing
عبد الله زريقة - مقبرة السعادة
سحب وتعديل جمال حتمل
https://drive.google.com/file/d/1woLaS92G3QhFMadNZD6v5cbMe89dUzeh/view?usp=sharing
عبد الله زريقة - حشرة اللامنتهى
سحب وتعديل جمال حتمل
https://drive.google.com/file/d/1vIYd2vgGRRsElL2JtS5UNaXTSZHVVktz/view?usp=sharing
عبد الله زريقة - فراشات سوداء
سحب وتعديل جمال حتمل
https://drive.google.com/file/d/1kiSUGVfSDc-71h3jhv_rXf2FikWcShDN/view?usp=sharing
عبد الله زريقة - المرأة ذات الحصانين
سحب وتعديل جمال حتمل
https://drive.google.com/file/d/1-Fc1j0GtekvUHeH2uA6d25vIsvQ-nUMU/view?usp=sharing
محمد قارصلي - حريق اللون حريق الروح
نسخة نظيفة من دون علامات مائية, إهداء الصديق الكاتب فارس الذهبي
https://drive.google.com/file/d/1XxJjt0ZK3fWhwkPiQfGUtd9CsXrZOKuh/view?usp=sharing
يو. ا. كرينكي - المنهج العلمي في تربية الممثل
نسخة نظيفة من دون علامات مائية, إهداء الصديق الكاتب فارس الذهبي
https://drive.google.com/file/d/1b8gE18JIepa-tIAkBuZlVxoEJPTcG239/view?usp=sharing
عبد السلام العجيلي - الخيل والنساء
تصوير فؤاد الأحمد, تنسيق محسوبكن أبو عبدو
https://drive.google.com/file/d/1mzlb-BgKdg7tYGACyhRpXxoj5SrDNwXw/view?usp=sharing
إلى روح المحامي جريس الهامس, الذي توفي اليوم. الرحمة والسلام لروحه, والعزاء لأهله "وليكن ذكره مؤبدا"
جريس الهامس - كيف ضاع الجولان, جريمة لاتغتفر
سحب وتعديل جمال حتمل
من المعروف أن الكثيرين يحمّلون حافظ الأسد، بوصفه وزيراً للدفاع وقائداً لسلاح الطيران وقتها، المسؤولية عن سقوط الجولان بيد القوّات الإسرائيلية، عام 1967. وفي هذا السياق يأتي كتاب «كيف ضاعت الجولان؟؟ جريمةٌ لا تغتفر»، الذي صدر عام 2007، بتوقيع المحامي جريس الهامس، الذي كان رئيساً لشعبة الدفاع المدنيّ في مدينة القنيطرة.
ويقدّم المؤلف بخلفيةٍ عن وضع الجيش السوريّ قبيل الحرب، بعد أن تم تسريح المئات من أكفأ ضباطه، إثر انقلاب البعث عام 1963، واستعيض عنهم بضباطٍ احتياطٍ لا يجيدون سوى ترديد شعارات الحزب وإظهار الولاء لقادته. وكان معظم هؤلاء الضباط من معلّمي المدارس وموظفي الدولة السابقين. فعلى سبيل المثال، كان مساعد رئيس جبهة الجولان محامياً لا يتقن قراءة خارطةٍ عسكرية.
وفضلاً عن ذلك، كان خطاب الأنظمة الثورية في مصر وسورية وسواهما حادّ النبرة، مستفزاً للأعداء ومحرّضاً لهم، ومخادعاً بحقّ شعبه الذي تصوّر أن هذه الأنظمة العسكرية، إن لم تفلح في أيّ شيءٍ آخر، فلا بدّ أنها ستفلح في الحرب! ففي تصريحٍ لحافظ الأسد، قبل العدوان الإسرائيليّ بأسبوعين، يقول: «لقد أصبحت استعداداتنا لمواجهة العدوان كاملة. وقد أخذنا بعين الاعتبار احتمال تدخّل الأسطول السادس الأمريكيّ...»!
وكــانت هذه التـصريحـات الدونكيشوتية، وأمثالها الصادرة عن إذاعة صوت العرب من القاهرة ومذيعها الشهير أحمد سعيد، فرصةً سانحةً لإسرائيل لكسب التعاطف العالميّ، فشنّت عدوانها الخاطف الذي قصم ظهر خصومها في ثلاثة دولٍ هي مصر وسورية والأردن في وقتٍ واحد.
أما كيف أُعلن عن سـقوط القنيطرة قبل حدوثه فينقل المؤلف رواية محمد الزعبي، وزير الإعلام وقتها، الذي طلب منه حافظ الأسد إذاعة البيان 66 معلناً عن سقوط المدينة، صبيحة التاسع من حزيران. ليعاود وزير الدفاع الاتصال بعد ساعة، معترفاً أن البيان خاطئ، وأنه استقى معلوماته من أحد الملازمين، رغم وجود رئيس أركان الجيش ومساعده في غرفة عمليات الجبهة، وعدم مغادرتهما لها إلا بعد أكثر من عشر ساعاتٍ على البيان، وكانت القوّات الإسرائيلية ما تزال على بعد كيلومتراتٍ منها.
وفي حين اعترف الرئيس المصريّ جمال عبد الناصر بالهزيمة، وأعلن- ولو شكلياً تحمّله للمسؤولية عنها- أعلنت دمشق عن انتصارها، لأن العدوان لم يستطع إسقاط النظام التقدميّ فيها. فيما اعتكف الأسد في مطار المزّة لشهرٍ كامل، تحت حماية سرايا الدفاع التي كان يقودها شقيقه رفعت، الذي يرى المؤلف، معتمداً على ما قاله أنور السادات لطبيبه الخاصّ محمود جامع، أنه هو من سلّم القنيطرة، بالتنسيق مع الموساد الإسرائيليّ، مقابل ملايين الدولارات. ولم تتمّ محاكمة وزير الدفاع لسببين، فيما يرى المؤلف، أولهما هو العصبية الحزبية، وثانيهما العصبية الطائفية.
محمد عثمان - ayn-almadina.com
https://drive.google.com/file/d/13uLh8_3NZTPSyihQp6I2s5UYHY1STxXF/view?usp=sharing
سحب وتعديل جمال حتمل
https://drive.google.com/file/d/1mAIpqpTLX-ymYaY_xzqCrNhV6cIlyz5D/view?usp=sharing
خطيب بدلة - قصص وحكايات وطرائف من عصر الديكتاتورية في سورية
https://drive.google.com/file/d/1P0wWyKyE7eON4IOzIRgXkl1HNkc07_sM/view?usp=sharing
عبد اللطيف خطاب - زول أمير شرقي
يشق عبد اللطيف خطاب له طريقاً في قصيدة النثر، تورده مورد الغرابة، وتتيح لمخيلة خصبة طلاقة استثنائية، يخترق بها حجب الكلام، يهتكه ويستولده دلالات غير مطروقة غلباً، فهو وإن كان يتقصد الفانتازي، ليبني فضاءه الشهري، ومناخه الأثير، إلا أن هذا التطلب، بما يضمره من نزوع نحو تحطيم وخلق، وبعث للسخرية في إطار مناقض لها، أولى صفاته الملحمية، يجعل من مخيلة الشاعر واهتمامات هذه المخيلة، مسرحاً للتناقض ومنعقداً لالتماعات تحققها له علاقة باللغة لا تستثني منها ما دأب أغلب الشعر العربي على استبعاده لاعتقاد ظلم بلا شعريته. فالشاعر يسعى في هذه المجموعة -وهي الأولى له- إلى اكتشاف حضوره في العالم واللغة، وغلى تفعيل هذا الحضور الضدي الطابع إلى أثر شعري مميز. "زول أمير شرقي" يحفل إذن بالنظرة الذاتية، إلى العالم ويتجاوز المعطى المتداول في الكلام ويستلخص لنفسه كوناً شديد الغنى والتنوع.
https://drive.google.com/file/d/1rKUwKtSTNYefOp6UgjQcJM4z7T3emCUj/view?usp=sharing
سحب وتعديل جمال حتمل
https://drive.google.com/file/d/1DZ9iuXw7upjMPv4Tk_bh10Szyv3NESXT/view?usp=sharing
هام.....عدنان بدر الحلو - سورية الخمسينيات
الديمقراطية المغدورة
من عسكر الدولة إلى دولة العسكر
_ المؤلف : عدنان بدر
_ تقديم : خالد نعمة
_ تصميم الغلاف : منير الأيوبي
دار نون 4 للطباعة و النشر و التوزيع
ضمن الحملة القائمة لتشجيع القراءة في هذا الاعتكاف الكوروني قام الصديق الجميل للغروب نبيه محمد نبهان بالتواصل مع عدد من الكتاب السوريين الذين رحبوا بالفكرة وأمدونا مشكورين بنتاجات هامة للمشاركة
عن دار نون 4 للطباعة و النشر و التوزيع التي تعتبر حاليا من أهم دور النشر السورية والعربية, والتي تحرص على نشر الكتب الفكرية الجادة, صدر بدمشق بتاريخ 7 أيار 2014 كتاب(تدمير سورية .. المشروع المؤجل من تسعينيات القرن العشرين ) للأستاذ عدنان بدر حلو .. رفيق درب الشهيد غسان كنفاني .
الكتاب قراءة قديمة علمية كتبت بعقلية سياسية منفتحة وحوارية ، مع مقدمة للكاتب كتبت يوم 13 /10 /2013 تعالج بشجاعة سياسية مايجري في سورية حاليا .. مقدمة لسياسي عارك النضال في سبيل الديمقراطية و الحرية و التحرر و القضايا العربية الوطنية و الإنسانية و قضية فلسطين الكبرى.. ، و لسياسي عارض السلطة الحاكمة و النظام في دمشق عقودا من الزمن ، تشرد فيها بالمنافي .. و بنى على ذلك تجربة هامة يستند إليها فبنى على أساس و معطيات سياسية علمية واضحة تقود إلى توقع احتمال كبير لحصول الإنفجار و ما يحدث في سورية .
فما يحصل اليوم عدا عن الأسباب الداخلية الاجتماعية الاقتصادية الرئيسية و التي تقع المسؤولية الأساسية فيها على من هم في السلطة على مدى عقود طويلة ..
هو جهة ثانية أيضا مشروع سياسي معلن و علني للغرب ، كان واضح المعالم ، و يمكن توقعه و تفاديه تماماً في مدى زمني معقول ، لمن يملك بصيرة و رؤية سياسية وحلول لمصلحة الشعب أولا و حزب نضالي يستند إليه في النهاية . الآن و قد مضى أكثر من عام على صدور الكتاب ، و مازال تدمير سورية يسير في منحى تصاعدي دموي أسود و كما يقال على قدم وساق ، مع ذلك لم تفتر همة الرفيق أبو بدر فتابع العمل الدؤوب في كتابه الهام :( سورية الخمسينات :من عسكر الدولة إلى دولة العسكر / الديمقراطية المغدورة ) ..هو عمل جديد يضيء على جوانب سياسية مهمة خلال فترة الخمسينيات من القرن الماضي ومنها تجرية الوحدة السورية - المصرية وتدخل العسكر بالسياسة و الوحدة والتطورات اللاحقة .. ، هي لفتة لماض ليس قريب لكن كما كتب خالد نعمة :(من لم يفهم ماضيه بكل عجره و بجره، لن يستطيع أن يجد حلولا لحاضره ، فجذور المشاكل الحالية تقبع في الماضي . )
https://drive.google.com/file/d/1QpjVHa8yXu-7HHyIYv4-UgG3YtszohK6/view?usp=sharing