من قصة خلق مفترضة، إلى قصة خلق حقيقية، (فسحة سماوية.. وطست يغسلون فيه وليداً..).. الوليد يصرخ احتجاجاً على وجوده في عالم لم يختره، الغيمة الزرقاء.. نفس الوليد.. روحه، قررت المكوث داخل الجسم الصغير الغض، عله يتعلم الصمت من جديد، لكنها مع نمو الطفل، لا تني تستحضر الذاكرة في الطفولة واليفاعة والشباب، وعندما تتصاعد الزفرات، تحفزه.. تقوي من عزيمته، وتطلقه بعيداً في متاهة الحياة.
أو
No comments:
Post a Comment