أمعنت النظر في وليد وهو ينفت دخان السيجارة, ويرشف القهوة بمتعة فريدة, وأزرار قميصه الثلاثة الأولي مفتوحة, أدركت حينها, وحينها فقط أنه مثل الكثيرين الآن الذين رحلوا إلي أسفل قاع المدينة!حيث كل أنواع الشراب.. ورائحة الجنس المخمر, وأساطير البطولة, هناك..حيث تناجي الأماني بالمخيلة.. وتموت الأشياء!.
أو
No comments:
Post a Comment