"أنت والبحر توأمان وأنا موجك الطليق قبل أن يولد الزمان كنت لي الزاد والرحيق، أنت ليس نسمةُ الحياة وندى طيبها الشهي أنت وجدي وخمرتي كبريائي… حريتي يشهق الجبرُ في الدواة كلما مسّ ريشتين، نفحات اسمك البهي كيف نحيا؟ لا تسألي ربما فإننا السؤال، حكمة السؤال، حكمة البحر لا ترى في المواني ولا تقال جوهر الكون عاشقان أزهر الشعر فيهما واحتوى شمسه الهلال".
أو
تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:
No comments:
Post a Comment