كان تيسير ظبيان، يشارك في مجالس ـ الملك عبدالله ـ الأدبية، إذا عرفنا أن جلالته كان شاعرا أيضا وناقدا، وفي تلك المساجلات الشعرية واللقاءات الأدبية التي كانت تعقد في قصر رغدان العامر، حيث كان يجتمع معه صفوة من رجال الفكر والأدب العربي من سوريا ولبنان وفلسطين والحجاز.
ففي كتابه «الملك عبدالله كما عرفته» يتحدث عن شخصية الملك عبدالله فيقول : لقد أحببت الملك عبدالله لثلاث : صراحته، دماثته، صلابة عقيدته، وأعجبني منه صدق فراسته، ودقة ملاحظته، وسرعة بديهته، وقوة ذاكرته، وسلامة طويته، وصفاء سريرته، وحدبه على رعيته، سعيه لتوحيد امته.
أو

No comments:
Post a Comment