"مع مرور الأيام ربطت بيني وبينها صداقة عميقة استمرت حتى اليوم، وفي إحدى الأمسيات ونحن جالسان في بيتها حكت لي قصتها، ولأنها قصة تستحق أن يعرفها غيري قررت أن أكتبها... "فعزة يسرى الجندي" امرأة جعلتني أفكر في الكثير من شؤون حياتنا، وأغيّر موقفي منها، كما جعلتني أتمنى أن تصبح ابنتي مثلها... امرأة قوية لا تقبل الزيف، لديها قدرة حقيقة على الحبّ وعلى الإبداع في آن".
أو
إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما
No comments:
Post a Comment