يسجل هاني الفكيكي في هذا الكتاب تجربته مع البعث العراقي حيث ازاح الغبار عن التجارب القديمة، خصوصاً تلك التي طوى النسيان احداثها، وتجاوزت وقائع الحياة تفاصيلها، وقد دوّنها كشاهد على بعض من تلك الأحداث، وليس كصانع لها، مميطاً اللثام عن الجرائم والاْخطاء التي ارتكبتها الحركة السياسية العراقية وأحزابها، ومن بينهم البعث، سواءً من موقع المعارضة أم من موقع الحكم حيث دفع الشعب العراقي، والشعوب العربية ثمناً لها، من دمها ومن تقدمها واْمنها.
نبذة النيل والفرات
يا اخي انت رائع .. الف شكر ..ويا ريت اطمع في مدونتك بكتاب " طوارق الظلام" لتوفيق الناشئ..
ReplyDelete