Thursday, May 31, 2012

منال القاضي - حكايات المدينة السرية







إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Repost... منال القاضي - يا قلبي لا تحزن




منال القاضي كاتبة وطبيبة نفسية مصرية
نشرت العديد من المقالات في العديد من الدوريات المصرية و العربية منها الأهرام ، العربي الكويتي ،الحياة اللندنية ،الجمهورية ، نصف الدنيا ، حواء و غيرها.
هذه دعوة تخلصك من مخاطر انفعالك و تداعب أحلامك ، صاحبة الدعوة طبيبة و اديبة تضمد جراح القلوب و ترفع دعوي ضد الظلم و الاستبداد ، ضد الحروب التي تهدد الأمن و السلام انها الأديبة د. منال القاضي التي في دعوتها و دعواها كثيرا ما وضعت النقط فوق الحروف و تحدثت عن الظل و الصدي و نظرت الي العالم من العين السحرية و رفعت شعار صحتك في نفسيتك . هي تسعي دائما في كتاباتها و ابداعها الي الاقتراب من النفس الانسانية و الكشف عما يدور بداخلها ، فهي تمتلك موهبة أدبية دعمتها بدراسات علمية في مجالها التخصصي لتخرج للمكتبة العربية العديد من الاصدارات



أو


تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Wednesday, May 30, 2012

محمد الداخل - إرهاب العصابة الأسدية خارج سورية

جوزفبن الياس كوزاك - عبق الأيام



إلى طانط أم جورج العزيزة.... ذكرى الأيام الجميلة
(أبو عبدو)





إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

هام جدا.....فيصل حوراني - دروب المنفى-4 الجري الى الهزيمة



تحية إلى روح الأديب فيصل حوراني الذي توفي اليوم صباحا

الجري وراء الهزيمة يتحدث عن سوريا في الستينات وعن مشهدها السياسي المتلاطم غير المستقر، الذي انتهى إلى هزيمة حزيران
وعن ورطة الفلسطينيين في هذا المشهد وما قاسوه من آلام وتمزقات، وعن أوهامهم التي ساهم تحطمها وانكسارها في ابراز فكرة الكيان الوطني الفلسطيني المستقل وتدعيمها.

*ولد فيصل حوراني في قرية المسمية (قرب غزة) سنة 1939م.أتم دراسته الثانوية في دمشق، وحصل على ليسانس فلسفة واجتماع وعلم نفس في جامعة دمشق سنة 1964م عمل عملاً يدوياً حتى عام 1958، ثم عمل في التدريس حتى عام 1964م ثم عمل في الصحافة حتى سنة 1971م حين تفرغ للعمل في أجهز منظمة التحرير الفلسطينية، ومنذ عام 1979 عمل باحثاً في مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت. نشر شيئاً من أعماله في الصحف والمجلات العربية، وحضر مؤتمرات أديبة وثقافية وسياسية في بلدان عديدة.

أو



Monday, May 28, 2012

فيصل حوراني - دروب المنفى-2 الصعود إلى الصفر



تحية إلى روح الأديب فيصل حوراني الذي توفي اليوم صباحا

الصعود إلى الصفر هو الجزء الثاني من خماسية دروب المنفى.
في هذا الجزء، يسرد علينا فيصل الحوراني انتقاله وأسرته من قرية المسمية الصغيرة إلى دمشق بعد الاحتلال الإسرائيلي. وقصة معاناة الأسرة من فقر وعوز وظروف صعبة. وقصة خلافه مع خاله الكبير نافذ، والصعوبات العديدة التي واجهها خلال دراسته وعمله.

*ولد فيصل حوراني في قرية المسمية (قرب غزة) سنة 1939م.أتم دراسته الثانوية في دمشق، وحصل على ليسانس فلسفة واجتماع وعلم نفس في جامعة دمشق سنة 1964م عمل عملاً يدوياً حتى عام 1958، ثم عمل في التدريس حتى عام 1964م ثم عمل في الصحافة حتى سنة 1971م حين تفرغ للعمل في أجهز منظمة التحرير الفلسطينية، ومنذ عام 1979 عمل باحثاً في مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت. نشر شيئاً من أعماله في الصحف والمجلات العربية، وحضر مؤتمرات أديبة وثقافية وسياسية في بلدان عديدة.

أو



Sunday, May 27, 2012

فيصل حوراني - دروب المنفى-1 الوطن في الذاكرة


تحية إلى روح الأديب فيصل حوراني الذي توفي اليوم صباحا

هذا الكتاب هو المجلد الأول من خماسية "دروب المنفى"، شهادات فيصل حوراني التي رسمت بلغة الأدب بانوراما الحياة الفلسطينية من أواخر ثلاثينيات القرن العشرين حتى أواخر سبعينياته. وقد صدر هذا المجلد أول مرة في العام 1994، في طبعة حصر توزيعها في بلد الناشر فلم يقدر له أن يصل إلى جمهور القراء الواسع. وإذ يعيد مركز شمل ومؤسسة الدراسات المقدسية إصدار هذا المجلد في هذه الطبعة الخاصة، فلأهميته ولأن الناشر معني بالتركيز على التاريخ الشفهي وإبراز الرواية الفلسطينية للأحداث.
فيصل حوراني كاتب فلسطيني، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، ومدير تحرير سابق لمجلة "شؤون فلسطينية" التي كان تصدر عن مركز الأبحاث التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية. وقد صدر له ثلاث روايات: "المحاصرون"، و"بير الشوم"، و"سمك اللجة". وصدر له أيضاً ثلاث دراسات: "الفكر السياسي الفلسطيني 1964-1974"، و"العمل العربي المشترك وإسرائيل: الرفض والقبول"، و"جذور الرفض الفلسطيني".

*ولد فيصل حوراني في قرية المسمية (قرب غزة) سنة 1939م.أتم دراسته الثانوية في دمشق، وحصل على ليسانس فلسفة واجتماع وعلم نفس في جامعة دمشق سنة 1964م عمل عملاً يدوياً حتى عام 1958، ثم عمل في التدريس حتى عام 1964م ثم عمل في الصحافة حتى سنة 1971م حين تفرغ للعمل في أجهز منظمة التحرير الفلسطينية، ومنذ عام 1979 عمل باحثاً في مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت. نشر شيئاً من أعماله في الصحف والمجلات العربية، وحضر مؤتمرات أديبة وثقافية وسياسية في بلدان عديدة.

أو



Saturday, May 26, 2012

أيمن ناصر - اللحاف, تسعة أيام في حوث




رواية اللحاف (تسعة أيام في حوث) للفنان أيمن ناصر صدرت عن دار اتحاد الكتاب العرب في 10/8/2008 كتبت على تسعة أيام على شكل تسعة فصول علماً أن الرواية أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الثقافية في محيطها الأدبي والكاتب فنان تشكيلي لأكثر من ربع قرن وهذه الرواية هي العمل االأول في سجله الابداعي الأدبي



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html




تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Wednesday, May 23, 2012

باتريك سيل - الصراع على سوريا 1945-1958








إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Sunday, May 20, 2012

إيال زيسر - باسم الأب, بشار الأسد..السنوات الأولى في الحكم





يقول الكاتب اليهودي "إيال زيسر" في جزء من كتابه "باسم الأب بشار الأسد" وفي معرض حديثه عن سورية في لبنان بعد صعود بشار: "لقد ترافق صعود بشار الأسد إلى السلطة، كما سبق وذكرنا، بشكوك غير قليلة لجهة قدرته في الحلول محل والده. وبشكل، كان متوقعاً، كان لبنان الميدان الأول الذي خضعت فيه زعامة بشار للامتحان. أولاً، في ظل دعوات التحدي التي بدأت ترتفع في لبنان ضد التواجد السوري في الدولة. وثانياً، في ظل استئناف نشاط حزب الله ضد إسرائيل في تشرين الأول/أكتوبر 2000، والذي كان من شأنه، حسب تخوف الكثيرين، من الجر باتجاه مواجهة عسكرية بين إسرائيل وسورية. ولم يكن لبنان بمثابة أرض غريبة لبشار، إذ أنه تمّ إسناد الإدارة الدائمة للتدخل السوري في لبنان، وخاصة تأمين استمرار تواجد دمشق وسيطرتها في الدولة، بين يديه منذ أواسط التسعينيات كجزء من مسيرة تأهيله. ولكن كان يبدو للكثير من اللبنانيين أن بشار يريد الدمج بين الأسلوب التعليمي، الذي يقوم على تعليم اللبنانيين كيفية إدارة أمورهم بأنفسهم، وبين الطريقة البيروقراطية والتكنوقرايطة، والتي تقوم بالأساس على إصدار التوجيهات من خلال الافتراض أنه سيتم تنفيذها حرفياً. وكان يبدو كذلك أن بشار يستخف بأهمية العلاقة الشخصية كوسيلة لإدارة الشؤون اللبنانية السورية في لبنان. وبالفعل وفي أعقاب نقل المسؤولية على الشؤون اللبنانية إلى يد بشار، سارع مقربوه إلى الإعلان عن نيته "وقف حملة الحج التي تقوم بها الشخصيات اللبنانية إلى دمشق، ومن الآن فصاعداً سيكون على اللبنانيين حل مشاكلهم بأنفسهم، وعدم عرضها للتحكيم والحسم في سورية. وكانت نتيجة لذلك حالة قطيعة بين القيادتين السورية واللبنانية، والتي وجدت تعبيرهاً عنها في ازدياد حدة الخلافات الداخلية بين السياسيين اللبنانيين، الذين استمروا في عرضها على دمشق للحسم فيها، وفي بعض الأحيان، بعد أن تكون قد انفجرت. فقد اكتشف بشار إذاً أن كل محاولة للعمل في لبنان بواسطة مؤسسات السلطة-الرئيس ورئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب أو قادة الجيش، مصيرها الفشل، حيث أنه يثير بذلك التنافر الذي لا لزوم له بين وجوه الحكم، وحتى بين هؤلاء الذين يُعتبرون حلفاء واضحين لسورية. واضطر بشار في نهاية الأمر للرضوخ، واستقبل في مقره، مثل والده، وفوداً لا تنتهي من الوجوه اللبنانيين، الذين جاؤوا ليعرضوا عليه مشاكلهم وليستخدموه في صراعاتهم التي أداروها ضد بعضهم البعض، كما جرت العادة. إذاً، لقد انتصرت الثقافة السياسية اللبنانية على أسلوب بشار البيروقراطي. وعلاوة على ذلك، من المحتمل أن يكون بشار، وبنصيحة من والده، قد نجح في تقوية علاقاته مع عدد من الوجهاء اللبنانيين، ومن بينهم سليمان طوني فرنجية، حفيد سليمان فرنجية، والذي بدأ في أيامه، كما ذكرنا سابقاً، التدخل السوري في الشؤون اللبنانية".
تلك كانت قراءة الكاتب اليهودي إيال زيسر في صفحة من صفحات بشار الأسد في جزء من سنواته حكمه الأولى. وسواءً أكان لقراءته هذه خلفيتها السلبية أو الإيجابية، إلا أنه لا بد من متابعة قراءته هذه التي شملت أحداثاً ومنعطفات سياسية على الأصعد السياسية السورية والإقليمية والدولية، والتي عكست نظرة هذا الآخر اليهودي في السياسة السورية على وجه الخصوص وفي طريقة التعاطي فيها والتي وظفها الكاتب في تصوير العملية السياسية في منطقة من مناطق المواجهة مع العدو الإسرائيلي. ومن ناحية أخرى يذكر الكاتب بأن بحثه هذا لا يشكل محاولة لتقديم بيوغرافيا سياسية بالمفهوم الضيق للكلمة، بل هو محاولة لتغطية ما يجري في قمة السلطة في الفترة الانتقالية بين سورية حافظ الأسد وسورية بشار. وأما منهجية البحث، فجاءت على النحو التالي: يقسم هذا البحث إلى أربعة أقسام: التمهيد الذي يدور حوله الإرث الذي أبقاه حافظ الأسد خلفه، ويرسم صورة سورية في أيامه ويركز على الطريق المسدود، في الداخل والخارج، الذي وصلت إليه الدولة عشية وفاته. ويركز القسم الأول على الطريق الذي قطعه بشار إلى كرسي الحكم وعلى جهوده، وجهود والده لتأسيس وضمان مكانته كوريث، ويحاول هذا القسم كذلك رسم خطوط لشكل التصرفات الشخصية والسياسية لبشار، وكذلك خطوط لطبيعة التركيبة السياسية التي يقف على رأسها. أما القسم الثاني، فيستعرض إنجازاته (وبشكل خاص إخفاقاته) الداخلية، وأبرزها جهده الفاشل لإدخال إصلاحات في مجال السياسة الداخلية والمجتمع والاقتصاد. ويعالج القسم الثالث علاقات سورية الخارجية مع العالم، وخاصة مع الولايات المتحدة بعد أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001 والحرب على العراق. ويجري التأكيد في هذا القسم على قضية العلاقات بين سورية وإسرائيل، والانعطافة التي طرأت على سياسة بشار مع انفجار انتفاضة الأقصى، ويستعرض هذا القسم كذلك تدخل سورية في لبنان والدور الذي تلعبه سورية على الصعيدين العربي والدولي منذ أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر.
الكتاب مثير، لكن على القارئ أن يتابع قراءته بحذر شديد إذ أن أغلب مواده توظف ضد سورية، والأهم أنها تتنبأ بما حدث في لبنان وخروج القوات السورية، مما يعني تورط الكاتب في الإشارة إلى اليد الخارجية التي امتدت لتعبث بالعلاقات السورية-اللبنانية، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الكتاب قد نشر بالعبرية دون باقي اللغات. وكاتب هذا الكتاب "إيال زيسر" معروف بأنه بكتب باللغة الإنكليزية عكس ما كتبه في هذه الكتاب وخصوصاً فيما يتعلق بدور الرئيس السوري بشار الأسد في حكم بلاده.
نبذة النيل والفرات





إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 




تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Thursday, May 17, 2012

فيليب خوري - أعيان المدن والقومية العربية



يتناول هذا الكتاب الحياة الاجتماعية والسياسية لعائلات الأعيان الكبيرة في دمشق العثمانية والتي لعبت قبل الحرب العالمية الأولى دوراً أساسياً في ترجمة فكرة القومية العربية إلى عمل سياسي. ويبيّن الكتاب، أثر العوامل بعيدة المدى، مثل الإصلاح العثماني، والتوسع الاقتصادي الأوروبي، وتحول الزراعة في سورية باتجاه التجارة، في تشجيع شبكات العائلات النافذة المتنافسة على الاندماج في طبقة عليا متماسكة، ضمّت ملاك الأراضي والبيوقراطيين في ظل سلطة عثمانية مركزية متجددة أنتجت قيادة مدينية جديدة سيطرة على السياسة المحليّة بعد العام 1860، وما لبثت هذه الطبقة أن انشقت على نفسها إيديولوجياً بعد ثورة "تركيا الفتاة" عام 1908، التي خلخلت توازن القوى القائم بين النخب العربية في الولايات والسلطات التركية.
ويقدّم الكتاب تفسيراً جديداً، لطبيعة الحياة السياسية في دمشق في ظلّ الدولة العربية قصيرة العمر (1918-1920) التي أقامها الأمير فيصل عندما كانت للقوميين العرب اليد العليا بعد أن انتشرت حركتهم على نطاق واسع.
النيل والفرات


أو



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Sunday, May 13, 2012

نواف القديمي - أشواق الحرية, مقاربة للموقف السلفي من الديمقراطية


شكرا ل: http://ketab.me/

     في كتابه هذا يقدم الكاتب “نواف القديمي” مقاربة نقدية هامة للموقف السلفي من الديمقراطية، وذلك من خلال حديثه عن الإطار النظري لفكرة الديمقراطية و”التركيز على مشروعية النظام الديمقراطي”، منشغلاً برصد الإعتراضات المدونة في الكتب والدراسات حول هذا الموضوع، يرافق ذلك تعليقات وتحليل معمق وموضوعي لهذه الإعتراضات التي تمثل كافة التيارات.
     يقول الكاتب: “حين نتحدث عن الديمقراطية، فنحن نتحدث بالضرورة عن نزيفنا المشتمل دوماً في فلسطين، وفي بقية أوصال الجسد الإسلامي المُنهك، عن كل أوجاعنا المتنامية ونحن نرقب هذه الوحشية والدمار والإمعان في الإذلال وهناك الكرامة… حين نتحدث عن الديمقراطية، فنحن نتحدث عن التغيير، عن إصلاح أوضاعنا المتداعية، عن التنمية الإقتصادية المعاقة، عن إرادة الشعوب المسلوبة، وعن غضبنا الذي لا رجع لصداه، وعن حناجرنا المبحوحة وهي تصرخ بمن لا يسمعها، ونناشد من لا يُقم لها وزناً… ولنا أن نحلم ساعتها ونتساءل: ماذا لو كان القرار بيد الشعوب؟…”.
     قضايا متعددة، يثيرها “القديمي” في هذا الكتاب: السلفية ودلالاتها، الشورى والديمقراطية، كيف يصنع الدستور، مفهوم المعارضة، الديمقراطية والليبرالية والعلمانية، موقف الإسلاميين من النظام الديمقراطي، ومن يقف في وجه الديمقراطية من العالم العربي… إلى آخر ذلك من موضوعات تشكل قراءة كاتب مثقف متنور يتحدث عن الظلم والإستبداد والفساد والإستئثار واصفاً ما جاء في كتابه بأنه “حديث عن إدراك ما يُمكن إدراكه، والنجاة بمن لم يحتاجه الفرق” فكان “القديمي” خير من كتب وخير من كشف متناقضات مجتمعنا العربي الإسلامي والقوى التي حكمته ولا تزال…


أو
http://www.4shared.com/office/IDMDaGkR/____.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


 

عبد الستار ناصر - السفر إلى الحب







إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Saturday, May 12, 2012

منير الغضبان - سورية في قرن








إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:


Tuesday, May 8, 2012

شعيب حليفي - لا أحد يقفز فوق ظله




ضمن روايات الهلال التي تصدر عن دار الهلال بالقاهرة – مصر ،صدر للكاتب المغربي شعيب حليفي رواية " لا أحد يقفز فوق ظله" ضمن عدد شهر أبريل 2012 ، وهي الرواية السادسة في مدونته الروائية بعد روايات : "مساء الشوق"،"زمن الشاوية "، "رائحة الجنة"، "مجازفات البيزنطي" ، "أنا أيضا،تخمينات مهملة".
تحكي الرواية يوميات الراوي الذي يوسع الدوائر وهو ممسك بمرايا تنعكس عليها شخصيات تتمم صورته أو يعيد تركيبها في تخييل استعاري.
هذه الرواية التي قالت عنها الناقدة السورية شهلا العجيلي بأن مفرداتها مؤلمة كتبها الكاتب بمنقاش من أثير.
ومما جاء في إحدى مقاطع الرواية : " ... ولم أدر متى نهضَ من داخلي شخص يُشبهني (لم يلتفتْ إليَّ أو يستأذن من خيالي) فرقصَ رقصاً بدويا ورجوليا، كما راقص المجموعة كلها رقصا رومانسيا طاهرا ومُعبرا.. لا وصف أو سرد أو حوار فيه ..فقط الروحانية والمُجاهدة حتى تقطعت عباءة الفقيه – وأنا مشدوهٌ وساهٍ في فِعْلِهِ الغَريب - رقَصَ كمن ينتقم من شئ .كمن جاءته بشارة من السماء .كمن رأى الجنة ودخلها .هو لهو وخشوع في صورة رقص.. كمن يَدُكُّ الأرض على تلك النظريات والسرديات والندوات والكتابات والروايات والمناقشات والمزايدات والمناقصات وكل شئ خارج الحياة والممات ..دَكًّا دَكًّا حتى أحس بطقطقات عظامها الرميم ، وبأبخرة جسمه وسيول العرق تنهمر... فسقطتُ الأرضَ مثل واحد من الثوار ، سقطتُ في آخر معاركنا والتي كان فيها النصر يخفي الهزيمة ثم قمتُ وجلستُ مرتميا وسط ابتهالات العيطات التي لا تنتهي .
أحسست بأنني تطهَّرتُ وعدتُ كما كنتُ بريئا طُهرانيا ."






تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Monday, May 7, 2012

الميلودي شغموم - خميل المضاجع





تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Saturday, May 5, 2012

عبد الستار ناصر - الشمس عراقية




أو


تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Thursday, May 3, 2012

ياسين الحافظ - الأعمال الكاملة





إلى سلالة المعلمين الكبار ينتمي ياسين الحافظ، تتلمذ له جيلان من المثقفين والمناضلين العرب: جيل رافقه وقرأ له، واحتك بمعاناته الفذة مع قضايا التغيير والهزيمة ونقد فكرة الهزيمة، وتقاسم معه هواجس حقبة انتقالية دراماتيكية من عصر الثورة إلى عصر الثورة المضادة. وجيل أعقبه فوجد في نصوصه ما يضيء بحثه عن أفق صعب في الظلمة الظلماء لمرحلة تعرجت فيها السبل، وذهلت فيها الأفكار عن بيناتها والمقاصد. عاش معه الجيل طوبى التغيير الثوري والوحدة القومية والبناء الاشتراكي مثلما ذاق معه مرارة الهزيمة وانكسار الأحلام ووهن العنفوان. أما الجيل الثاني، الذي نشأ وعيه السياسي في سياق الهزيمة وعقابيلها السياسية والنفسية. فأخذ عن المعلم (ياسين الحافظ) عدته وعتاده النقديين وإيمانه العميق الراسخ بقضية الوطن والأمة. ليست ثمة فجوة كبيرة بين الجيلين، لأن نصوص الحافظ كانت البرزخ وكانت أداة الوصل، ولأن الأسئلة الكبرى التي طرحها على الوعي العربي، منذ خواتيم الستينات، وهزّت بحدتها الكثير من البداهات واليقينيات، هي عينها الأسئلة التي لم تزل تتردد في الوعي السياسي الراهن، وتعيد طرحها، بكيفيات مختلفة، جمهرة من المثقفين تعلمت من الحافظ أن لا ترمي تاريخها وراءها، وأن لا تفقد الإيمان بإرادة التغيير، أو بعدالة قضايا الأمة. بهذه المعاني وبكثير غيرها، كان ياسين الحافظ معلماً ومدرسة وعنوان اختيار وفعل. ولعله اليوم من قليلين ما زالت نصوصهم قادرة على تعبئة الوعي بالأسئلة الصحيحة في مراحل جديدة حبلى بتحولات وانقلابات كَنسَت أكثر الأسئلة الموروثة عن حقبة الثورة وردّتها على أعقابها. ولم تكن نصوصه لتكنز هذه المزية إلا باعتبار أصالتها ونقديتها. تتغذى أصالتها من عميق الصلات التي نسجتها مع القضايا التي فكرت فيها وأنتجت رؤيا حولها: لم تطل على هاتيك القضايا من عل، ولا ركبت في مقاربتها مركب التمرين النظري للقوالب المجردة على واقع لا وضع اعتبارياً له إلا أن يكو حالة تطبيقية لـ"علمٍ" جاهز ومنظومة مفاهيمه مجردة ومتعالية على العياني... بل تناولتها مهجوسة بأولوية سؤال الواقع على أجوبة الذهن، وبالحاجة إلى "فكر مطابق"، في لغة الحافظ، لا يتأمل الواقع معيارياً، أو من حيث ما ينبغي عليه أن يكون، بل يتأمله وضعياً: مثلما هو كائن. أما نقديتها، فتنتمي إلى شروط الكتابة نفسها وإلى حاسة تاريخية مرهفة لدى الرجل. إن منزعه النقدي وريث النائبات والملمات والتحولات العاصفة؛ حملت عليه الهزائم والنكسات وانفضاح البرامج والشعارات والقينيات في امتحان الواقع. لكنه منزع ما نشأ عفواً من صدمة الهزائم والخيبات، بل التلازم مع وعي حاد بالواقعية والتاريخ قاد صاحبه إلى نظرة نسبية إلى الأشياء. وهكذا لم تسجنه أصالة وعيه في شرانق النكوصية والتحسس المرضي من النقد؛ ولم تذهب به حاسته النقدية إلى حيث يذهل عن الثوابت والمبادئ. تلك إضافة لبعض فكر ياسين الحافظ في تأليفه، ويمكن القول بأن نصوص هذا الرجل الكبير الفذّ وحدها تستطيع أن تقدم نفسها بنفسها.
نبذة النيل والفرات



أو



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Wednesday, May 2, 2012

سعيد سالم - الحب و الزمن



روائي سكندري طموح في نهاية الستينيات من عمره‏,‏ بلغ إنتاجه الأدبي خمس عشرة رواية وتسع مجموعات قصصية‏,‏ وعددا وفيرا من الأعمال الدرامية والإذاعية‏.‏ يجترح في هذه الرواية الأخيرة الحب والزمن مغامرة محسوبة في التخييل والتوثيق‏,
يقترب إلي درجة التماهي مع راوية المهندس الكيماوي مراد عامر لينسج شبكة الزمن في ضفيرة متباعدة الطرفين; بينهما قرابة أربعة عقود هي الفاصلة بين مرحلة النكسة عام 1967 ووصوله سن التقاعد عام 2006 حيث قرر فتح مقهي بلدي في حي سيدي جابر قرب الشاطيء; في منتصف المسافة بين المسجد الشهير وأحد البارات الصغيرة المرخصة, اشتريته بعد إحالتي علي التقاعد بأشهر قليلة, كانت قيمته تعادل إجمالي ما تقاضيته من مكافآت نهاية الخدمة والتأمينات وصندوق الزمالة وصندوق تكافل نقابة المهندسين; خصصت ركنا بالمقهي لتجمع الأدباء, اعتادوا اللجوء إليه بعد الخروج من قصر ثقافة سيدي جابر لقربه منهم, ولكون أسعاره في متناول جيوبهم التي تشكو دائما من الإفلاس, في تناسب عكسي مع ارتفاع أصواتهم, أشعر بانتماء قوي إلي عالمهم الذي أري فيه سحر حلالا. وقد أخذ الراوي يتخيل أنه كتب مذكراته أيام صباه, وأخذ يقرؤها علي هؤلاء الأدباء, وهي مذكرات بدأت بالنكسة وانتهت بحادث المنصة عام 1981 م, وقد وضع لها عنوان الشرخ وكانت هذه الكتابة بالنسبة له ـ كما يقول ـ بمثابة العلاج الطبيعي لمريض عصابي دائم القلق والتوتر. لكنه لم يحافظ علي الاتساق الزمني في عرضه لهذه الفترات, بل أوغل في تكسير الزمن ومضاعفة ثنياته, وأسرف في الاسترجاعات المربكة للقارئ دون ضرورة فنية.
وإذا كانت حيلة تكسير الزمن من قبيل التقنيات الفنية المشروعة نسبيا فإن سعيد سالم يلجأ في هذه الرواية إلي حيلة غير معهودة; تهدف إلي تحويل العام إلي الخاص, علي عكس ما هو مألوف في الإبداع السردي من تحويل الخاص الفردي إلي نموذج إنساني عام; إذ يدمج ما يطلق عليه الملفات المرقمة وهي عديدة داخل العمل, مع أنها نصوص منشورة مستقطعة من مواد مأخوذة من صحف المعارضة أو علي المواقع الاليكترونية لناشطين سياسيين عن تدهور الأوضاع في مصر خلال العقود الثلاثة الماضية, وهي تقنية برع فيها صنع الله ابراهيم بأسلوبه المميز, لكنها بهذه الطريقة المباشرة تخلو تماما من القيمة الجمالية, وتظل غير متجانسة مع المادة المتخيلة, فليست خواطر للشخوص, ولا خلاصة خبرات لتجربتها الحيوية, ولكنها زوائد في جسد الرواية, تشهد بشجاعة من يسجلها إن كان قد كتبها قبل ثورة يناير, ولأن الرواية منشورة في يوليو عام 2011 فإنها تصبح خلايا غير حميدة تبتز مشاعر القراء, ولا جدوي في أن يؤكد الكاتب أنه أتمها عام 2006 لأن المعول علي تاريخ النشر, ويكفي أن نورد نصا قصيرا من هذه الملفات الطويلة للبرهنة علي ذلك في مقابل نص آخر نجح الكاتب في استزراعه في جسد الرواية, يقول النص الأول: تذكر منظمة الهيومان رايتس أن وسائل التعذيب في مصر تتضمن الضرب بالأيدي والأسلاك الكهربائية والتعليق في أوضاع أليمة والاغتصاب والعنف الجنسي, وقد رصدت الجمعية المصرية لمناهضة التعذيب أكثر من ثلاثين حالة وفاة في السجون نتيجة تعذيب الشرطة خلال عام واحد ولو كان شيء من ذلك حدث لأحد أبطال الرواية لكان تجسيده أوقع ألف مرة من هذا التقرير.
علي الرغم من ذلك فإن هذا المزج بين المادة التوثيقية والتخييلية يضفي علي السرد طابعا سياسيا حميما, يكاد يصل في بعض لحظاته إلي أن تصبح الوثائق هي لوثة الراوي القريب جدا من الكاتب الضمني, فهو شغوف بالبحر والغناء, مشغول بكتابة شيء عن نجيب محفوظ, والمشاهد الأخيرة من الرواية تبرر ذلك بحرفية بالغة, فهو يكاد يذوب في الماء مرتكبا ما لا يجرؤ علي فعله سوي الاسكندرانية, انسحبت بعيدا عن الشاطيء حتي لا يراني أحد, خلعت المايوه وعلقته علي رقبتي, وذبت في الماء وتلاشيت, تكلمت إلي الله بصوت مسموع كله خشوع وتوسل وتذلل, ألا يترك مصر نهبا للصراع والفوضي, غنيت لأم كلثوم حبيبي يسعد أوقاته علي الجمال سلطان لم أكتف بالغناء, بل كنت أردد الجمل الموسيقية بإتقان شديد أما المشهد الأخير في الرواية فهو منقول في صحبة نجيب محفوظ, يقول فيه الراوي: كان وقت صلاة العصر قد اقترب, فرأيت أن أصليه مع الشيخ خليل في المسجد لأستكمل شعوري بالخفة والطيران والشفافية, الليلة ليلة غصون, ليلة حب وحياة وبهجة وتقرب إلي صاحب النعم بالاغتراف من نعمه وشكره عليها, في الطريق إلي المسجد تذكرت عبد الله التائه الذي سأله نجيب محفوظ:
ـ متي تنصلح حال البلد ؟ عندما يؤمن أهلها أن عاقبة الجبن أسوأ من عاقبة السلامة. وكيف تنتهي المحنة التي نعانيها ؟ـ إن خرجنا سالمين فهي الرحمة, وإن خرجنا هالكين فهو العدل وبين سعيد سالم ونجيب محفوظ يقع هذا التعادل في المصير, ليجعل من رواية الحب والزمن شهادة علي عصر لم يقدر لمحفوظ أن يري نهايته ليتطلع في أمل وإشفاق إلي العصر الجديد, ولم يقدر لسعيد سالم أن يجسد بوسائل تقنية بحتة مشهد ميلاده.
صلاح فضل




إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Tuesday, May 1, 2012

جورج سالم - الرحيل









إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من: