Saturday, March 26, 2022

The Russian Military Intervention in Syria


Since the demise of the Soviet Union in 1991, Russia has tried to restore its lost status, prestige, and influence in the global political arena. At the same time, internal political challenges and international events – such as the Arab Spring and the colour revolutions in former Soviet republics – have threatened the security and the national interests of the country. Taking these challenges and opportunities into account, The Russian Military Intervention in Syria examines Russia’s assertive foreign policy and its attempts to protect its geostrategic interests in the Middle East and former Soviet territory. Ohannes Geukjian analyzes the history of Russian military presence in the Middle East and the country’s growing frustration with American and Western policy, revealing the objectives behind Russia’s use of military power – namely, to maintain its regional influence in Eurasia and to enhance its status in the world. Geukjian provides a detailed examination of the Geneva and Astana peace processes, the geopolitical objectives of Turkey, Iran, Israel, and Saudi Arabia, and how disagreements between Russia and the United States over issues of regime change, global security, and armaments have negative implications for international conflict management. The Russian Military Intervention in Syria is an authoritative overview, based on a wide range of new and updated sources, providing a fresh interpretation and analysis of Russia’s foreign policy goals and Russian diplomacy in handling the Syrian conflict.

https://www.amazon.com/Russian-Military-Intervention-Syria/dp/0228008301



 

False Prophets: British Leaders' Fateful Fascination with the Middle East from Suez to Syria



Nigel Ashton | 2022 | ISBN: 178649325X | English | 480 pages | ePUB | 10 MB

Selected by the New Statesman as an essential read for 2022

Britain shaped the modern Middle East through the lines that it drew in the sand after the First World War and through the League of Nations mandates over the fledgling states that followed. Less than forty years later, the Suez crisis dealt a fatal blow to Britain's standing in the Middle East and is often represented as the final throes of British imperialism. However, as this insightful and compelling new book reveals, successive prime ministers have all sought to extend British influence in the Middle East and their actions have often led to a disastrous outcome.

While Anthony Eden and Tony Blair are the two most prominent examples of prime ministers whose reputations have been ruined by their interventions in the region, they were not alone in taking significant risks in deploying British forces to the Middle East. There was an unspoken assumption that Britain could help solve its problems, even if only for the reason that British imperialism had created the problems in the first place.

Drawing these threads together, Nigel Ashton explores the reasons why British leaders have been unable to resist returning to the mire of the Middle East, while highlighting the misconceptions about the region that have helped shape their interventions, and the legacy of history that has fuelled their pride and arrogance. Ultimately, he shows how their fears and insecurities made them into false prophets who conjured existential threats out of the sands of the Middle East.


 

سلامة كيلة - حول الجدل المادي



 

سلامة كيلة - الجدل والتصور المادي للتاريخ



 

سلامة كيلة - مصائر الشمولية, سورية في صيرورة الثورة



 

سلامة كيلة - الماركسية والفهم المادي



 

سلامة كيلة - النهضة المجهضة, مشكلات الفكر العربي في القرن العشرين


 

سلامة كيلة - اليسار العربي في أفوله



 

سلامة كيلة - التاريخ كصيرورة



 

سلامة كيلة - الإسلام في سياقه التاريخي


 

طه حامد الشبيب - وديعة ابرام



رواية (وديعة ابرام) ضوء حضاري لثقافة رواية عراقية تداخلت قراءاتها مع خرائط ومعماريات عالمية انطلقت موسيقاها من قيثارة سومر وألواح عصورها…
في روايتنا هذه تتداخل التواريخ ما بين حديث وقديم، فنجد البطل أب يقف إلى جوار أرجوحة"دواليب" يلعب فيها ابنه.. ثم نعود بالتاريخ إلى سومر وتنصيب ليلوم
ملكًا عليها، وكاجينا بن آيمر وزيرًا، وشوكليتو حاجبًا

أو



 

وليد الشيخ - العجوز يفكر بأشياء صغيرة



في عمله هذا يعيد وليد الشيخ كتابة صفحات من حياة (غسان نصار) من حزب الشعب الفلسطيني (الشيوعي سابقاً) في بيت لحم، الضفة الغربية، فلسطين والتي كتبها بعد عودته من الإتحاد السوفيتي وبقيت مخبأة، حتى اختار "الشيخ" منها خواطر ويوميات لهذا العجوز الذي بدأ يفكر بأشياء صغيرة. العنوان الذي اختاره الروائي لعمله هذا.
وهكذا وعبر تقنية الإسترجاع والتذكر، يستحضر الروائي ذكريات بطله غسان بحسب تسلسلها الزمني لشخصية كانت تتشكل وتتفكك، وتعيد تركيب نفسها في مختلف مراحل حياته. حيث لا فواصل واضحة بين الطفولة والشباب. وهو يقف الآن كي يفكر بأشياءه الصغيرة، ويعيد لذاكرته ما عاشه من لحظات لا تنسى.
ولكي يأتي النصر مقنعاً يعمد الروائي إلى المطابقة بين المعيش والمكتوب، بين الحياة والنص، ويستحضر الماضي ويثبته بين دفتي كتاب، فيكون بذلك شريكاً في صنع الحدث. وهو ما يمنح اللحظة الكتابية روحها، هي لحظة الكشف حين تكون الكتابة مشروعاً صادقاً لقضية شائكة ومتشابكة الأحداث من تاريخ القضية الفلسطينية وتداعياتها على حياة الناس.
في نهاية العمل نقرأ للروائي كلمات يقول فيها: "... أنا لا أعرف غسان نصار كما ينبغي، ربما أو بما يسمح لي بالتقرير عنه، بعد وفاته، لكني سألتزم بإرسال الأوراق التي اخترتها إلى شقيقه، وسأتحدث مع أية دار نشر، يمكن لها أن تساعد عائلة أرادت أن يساعدها الناس في الوصول إلى روح إبنها.
لا أستطيع الآن أن أقرر إن كانت الصفحات التي اخترتها من حياته، مقبولة، ولا يجرحه، أو تمس صورته لمن عرفه عن قرب، إن كان أصلاً قد حدث أن عرفه أحد عن قرب، فكيف يمكن للناس معرفة إنسان هو نفسه لم يستقر على معرفة ذاته، حتى فاجأه قلبه، وسقط عند أول درجات بيت العائلة". 

أو


 

رجاء رنتيسي - موتي المؤجل



عندما يكون الإنسان في انتظار موته المؤجل ماذا يكون عليه حاله؟ هل يستسلم أم يقاوم؟ هذا ما تطرحه رواية "موتي المؤجَّل" للروائية رجاء رنتيسي، التي يتحول معها بطل الرواية إلى ميت يردد خبر موته في الرواية، "أرى جسدي ملقىً على السرير وأحاول جاهداً أن أنهض به من نومه الأخير فأعجز. أنا لست أنا، وأنا لست هناك. أنا الآن في بداية النفق،... جسدي ملقىً على السرير، وقد اخترقت رصاصة أحدثت ثقباً كبيراً في رأسي...". من هذه النهاية – البداية تتخذ الروائية لنصها مساراً دائرياً، أي أنها تبدأ من حيث تنتهي الأحداث ثم تروح تستعيد الوقائع التي سيؤول إليها حال البطل من فقدانٍ لعذرية روحه وجسده وحياته "إن جسدي قد انفصل عني تماماً، وأصبح وعاءً لروح أخرى لا تشبهني". بطل الرواية هو عامر المنسي يعيش في فلسطين زمن الانتفاضة الثانية، تبوّأ منصب مستشار لإحدى الشخصيات المهمة، وكان عمله معه في الأساس يدور حول التنسيق للقاءات تجمع بعضاً من رجال المجتمع الفلسطيني ونسائه مع غيرهم من رجال المجتمع الإسرائيلي ونسائه. وكانت هذه اللقاءات تُعقد بهدف كسر الحاجز النفسي الذي كثر الحديث عنه بعد توقيع اتفاقيات أوسلو، وإقامة كيان السلطة الوطنية الفلسطينية. استقطبت هذه اللقاءات سجناء سابقين وأكاديميين ومثقفين وطلبة مدارس وجامعات، وحتى ربات البيوت، وكان على عامر المنسي التحضير لتلك اللقاءات، والاتصال بشخصيات مهمة من رؤوساء ووزراء، وأصحاب رؤوس أموال، وأعضاء برلمانات، نكتشف معه من خلالها خداع الغرب وتحيزهم إلى جانب اسرائيل، "أثناء حديث جانبي مع مستشار لوزير في إحدى الدول الغربية - أنه تجرأ بأن أسّر إلي بأن ما نفعله لن يجدي نفعاً، وأن طريقنا الوحيد لحل مشاكلنا هو القوة". هذه الإضاءات وغيرها من كواليس حياة عامر المنسي يكشف عنها السرد بتشخيص الوقائع والأحداث والبحث عن مسبباتها، بحيث يصبح ما يحدث للبطل في مسار حياته من انتهاكات روحية وجسدية عنصر استدعاء ليس للأحداث فقط، وإنما للمواقف الشعورية، والأحاسيس المتضاربة التي تشكل أسئلة تتجاوز أزمة الفرد الفلسطيني في علاقته بالآخر الإسرائيلي، لتغدو أزمة وجودية تهم الفكر والهوية والإنتماء.


or


 

Wednesday, March 23, 2022

عباس محمود عباس - توقا إلى الحياة


عباس محمود عباس - توقا إلى الحياة

لا كتب تفي ولا مدونات . فالخسائر على فداحتها ، لم تبلغ نهاياتها كي تحصى ”
توقاُ إلى الحياة ، نَصٌ مَلحمي من تاريخ سورية مليء بالشهادات الحية والإحساس الرهيف عاشها الكاتب بأدق تفاصيلها ، بكامل وعيه وإرادته متنزهاُ عن كل متاع الدنيا متحملاُ أعظم آلامها . هدفه حلمه الكبير بوطن جميل تزينه الحرية والعدالة .. وربَّاتُ البيوت المُتَلَهِفاتِ لعودة أبطالهن من أعمالهم متورمة عضلاتهم من شقاء النهار وحر الشمس .
لم يتجرأ فارسنا المقدام الطاعن بالحب وبالرغبة أن يخبرنا ولو لمرة واحدة عن فتاته ولون عينيها ولاحتى عن ابتسامتها . بل أخبرنا عن وصيته ، وشهاداته ، ومشاهداته ، ولحظاته الإنسانية ، التي سلبت منه ومن رفاقه “المتهمين” بحب الوطن والناس . كلهم ” مجرمون” اعتقلوا من جامعاتهم وأحضان أسرهم ، ومراكزعملهم ، وحولوا جميعاً إلى أرقام تقبع تحت الأرض فاقدين كل حقوقهم وإنسانيتهم . وجال بنا على فروع التحقيق وأقبيتها النتة ورجالها الغلاظ عديمي البصر والبصيرة الحاقدين ضد كل الأشكال والألوان والوطنية والحرية والديموقراطية ، إنها لعنة حلّت وأنتجت كل هذه الفوضى وهذا القهر .
وشائج الموت والحياة كُحلٌ عربي على عيون ثاقبة وبخور أزاح رائحة المكان لغير هذا الزمان . ونحن هنا لا نكتشف البارود أو نفضح الأسرار، فالحقيقة واضحة كالشمس من يريد أن يراها أو يلتقطها فهي بين يديه ومن أغمض عينيه أو أشاحها ربما يرى البسطار تفاحة أو أيقونة يصلي لها ويعبدها .
” لقد علمني هذا الكتاب بقدر ما أرشدني إلى يقين خالٍ من الخصومة ، بل ألهمني إجابات كثيرة عن تساؤلات طالما عادتني وشغلت عقلي”


أو


 

Friday, March 18, 2022

حسني محمد - باسيكاليا


رواية أخري عن القرارات الجنونية التي نتخذها كل حين و آخر ، عن مشاعرنا النبيلة عندما تقودنا ، عن ذاك الشعور الغير مبرر بأن ذلك الخطأ الأكثر فداحة في حياتك هو الحل الأمثل لمأساتك...
عن النار حين توقن لسبب ما أن الماء سيحميها من الانطفاء ، عن راجح داوود حينما اعتقد لسبب ما أن دفء العود سيكون رائعا اذا احتضنته موسيقي جنائزية باردة...عن مشاعرنا النبيلة عندما تقودنا

أو


 

Repost: سنية صالح - الغبار



سنية صالح (14 نيسان 1935 - 1985) كاتبة وشاعرة سورية، ولدت في مدينة مصياف في محافظة حماة.
وهي زوجة الأديب السوري محمد الماغوط، التقت به في بيت الشاعر السوري أدونيس في بيروت في الفترة التي قضاها الماغوط هناك في أواخر الخمسينيات، وتزوجته عندما كانت طالبة في كلية الآداب في جامعة دمشق بسوريا في الستينات وأنجبت منه ابنتين هما شام وسلافة، لها عدة دواوين شعرية، توفيت سنية صالح عام 1985 في مستشفى في ضواحي باريس بعد صراع مع المرض استمر 10 شهور.
يقول الماغوط عن سنية: «جاءت غيمة وأحكمت اللجام الحريري بين القواطع، وحكّت بأظافرها الجميلة الصافية قشرة التابوت وبريق المرآة، وأغلقت كل الشوارع، ولملمت كل أوراق الخريف ووضعتها في أنبوب المدخنة للذكرى. أو بالأحرى عندما جاءت لتقلب كل شيء رأساً على عقب، وتجعل الكتب والثياب والأوراق وكل ما تزدحم به غرفته الصغيرة أشبه بأسلاب حرب لا يعرف إلى من تؤول في النهاية. فحياته من دون سنية صالح لا تساوي أكثر من علبة ثقاب».

أو




 

محمد يوسف الصليبي - التائه


رواية التائه تأليف محمد يوسف الصليبى، أشعر أنني في قلعة آمنة. لا أبذل كثيراً من الجهد لأحصل على ما يعينني على البقاء متحركاً. أدور في أنحاء قلعتي بحرية لا مثيل لها. تضخمت فأصبحت أضيق بالمكان. لكنني أحبه. ولم ترغب نفسي عنه. أخذت أدفع الجدران بقدميّ ويديّ علها تتسع لحركتي التي أصبحت لا تتوقف. كنت أسمع آهاتها تخرج متألمة وملتاعة، لكني لم أبال. ربما كنت أستعذب همهمات آلامها العذبة!! شعرت بسعادتها تمتزج مع تلك الآهات. ومع تواصل صرخاتها كانت تندفع أنفاسها خارجة من أنفها، يتحول جزء منها إلى داخلها فيقتحم قلعتي. أنكمش. أصمت. يتلبسني البيات الشتوي. لحظات وأعود إلى دفع الجدران في محاولة ثانية لتوسيعها. أفشل فتتسارع حركتي في محاولات فاشلة. تزايدت صرخاتها مع تزايد اندفاعاتي الهوجاء.‏

أو


 

منصور الأطرش - أكرم الحوراني أوراق من ذاكرة التاريخ

\


 

محمد سعيد طالب - الثقافة المقهورة والثقافة المنتصرة



 

أحمد برقاوي - سوريا في لاءات الحرية



 

Wednesday, March 16, 2022

صالح بلحاج - أزمات جبهة التحرير الوطني وصراع السلطة 1956 - 1965



 

يوناس لوشر - ربيع البربر

 

رواية "ربيع البربر" هي أول رواية للكاتب السويسري المقيم في ألمانيا "يوناس لوشر"، والذى حصُلَ على جائزة "بيرنر" للأدب بعد صدور الرواية، وجائزة "الكتاب الألماني" في القائمة الطويلة عن الرواية نفسها والتي نشرتها له دار النشر الألمانية الشهيرة C.H.Beck
تدور الرواية حول "برايزينج" رجل الأعمال السويسري الذي يذهب إلى تونس ليقضي بها إجازته وهناك تقع بعض الأحداث التي ربطها الكاتب بأحداث حقيقية في عالمنا. ليتركنا نتسائل في نهاية الرواية: من هم البربر الحقيقيون؟

أو

إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

إبراهيم محمد محمد إبراهيم - مقدمات الوحدة المصرية السورية 1943 - 1958




 

Repost: شريف حتاتة - الهزيمة

 



عرَف عن الكاتب المصري شريف حتاتة رصده للجوانب المظلمة من الواقع وإضاءتها وخاصة تلك التي تتعلق بالخارجين عن السائد والمألوف والقائلين يقول الحق فيكون مصيرهم السجن. في روايته ("الهزيمة" أو العين ذات الجفن المعدني) يرصد الكاتب حيوات مجموعة من السجناء أصابتهم لعنة الحياة أو لعنة الأفكار أو اللعنتان معاً، ورسمت لكل منهما مسارها المتعثر ومصيرها الفاجع، ولكن شريف حتاتة لم يشتغل على الظاهر فقط، بلً غاص داخل النفس الإنسانية بتسليطه الضوء على حياة بطله "عزيز" الذي كان واحداً من ضحايا القمع السياسي في ستينات وسبعينات القرن المنصرم في مصر، حيث تسلل الكاتب داخل نفسه في ظلام السجن وصور لنا شعوره أثناء تجربته داخل المعتقل، ثم ما لبث أن خلص بطله وجعله يفرَ من السجن "ركب القطار إلى نجع حمادي في نفس اليوم... بطيء... يتلوى فوق القضبان... شيء ثقيل في قلبه كالحجرة، استقرت ولا تريد أن تتزحزح... نعم خرجوا إلى الحياة.. ولكن كم من الحدائق جفت.. وكم من الزهور ماتت...".

أو

إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


تغريد محمد القدسي - منذ نعومة أظفارهم، أدب الأطفال العربي في القرن العشرين



 

فادية حطيط - أدب الأطفال في لبنان



 

ممدوح رزق - مقتل نجمك المفضل


 

محمد عيسى صالحية - مدينة القدس, السكان والأرض, العرب واليهود



 

نقولا زيادة - أفروسيات، السياسة والدين من غرب إفريقية إلى آسية الوسطى



 

أكرم الحوراني - أكرم الحوراني يحاور نفسه



 

Monday, March 14, 2022

ممدوح رزق - مقتل نجمك المفضل



 

محمد عيسى صالحية - مدينة القدس, السكان والأرض, العرب واليهود



 

نقولا زيادة - أفروسيات، السياسة والدين من غرب إفريقية إلى آسية الوسطى



 

أكرم الحوراني - أكرم الحوراني يحاور نفسه



 

Saturday, March 12, 2022

مارفين كالب, برنارد كالب - كيسنجر



 

محيي الدين عميمور - أنا و هو و هم



 

ممدوح رزق - سوبر ماريو


 

إعجاز أحمد, إدوارد سعيد - الاستشراق وما بعده, إدوارد سعيد من منظور النقد الماركسي


تصوير غروب المكتبة التقدمية
تعديل العبد الفقير أبو عبدو

"إذا ما كان بعض النقاد الراديكاليين قد نسوا أمر الماركسية، فإن الماركسية، كما تتجلى في نقد إعجاز أحمد المُفْحِم، والشجاع، وغير الدارج، لم تنسَ أمرهم".
هذا ما كتبه تيري إيغلتون، الناقد الماركسي البريطاني الشهير، عن عمل إعجاز أحمد. وهو ما يتجلّى في هذا الكتاب بأشد ما يكون الوضوح من خلال نقده لإدوارد سعيد ذلك النقد الذي لا هوادة فيه، حيث يرى أن من غير الممكن التوفيق بين فهميهما للعالم، سواء العالم الراهن أو العالم كما كان في مراحل شتى من الألفي سنة الماضية.
غير أنّ هذا النقد لا يُزحزح قيد أنملة تضامن إعجاز أ؛مد مع إدوارد سعيد الفلسطيني، الذي حاول أن يشرّف هذا الأصل، رغم كل المصاعب، وبأقصى ما يملك من الطاقة، دون أن يخضع لمهنة أو شهرة أو كسب شخصي، بل بمخاطرة شخصية مخيفة في الحقيقة.
والسؤال: كيف يمكن للمرء أن يعبّر عن اختلافه من ضمن التضامن؟ وهل كبت النقد هو الطريقة المثلى للتعبير عن ذلك التضامن؟.
بين الماركسيين وسعيد ثمة نموذج ممتاز من الخصومة الفكرية المُجْدية الخصبة في حصيلتها النهائية، بعيداً عن تكرار المحفوظات الماركسية أو المحفوظات السعيدية التي تروج هذه الأيام.

أو


 

Friday, March 11, 2022

أحمد إبراهيم الفقيه - ابنة بانايوتي


تدور رواية ابنة بانايوتي في ليبيا الأربعينات وفي وكالة للحلفاء تقع بين الجبال في الحمادة الحمراء، يديرها اليوناني "بانايوتي" الذي ينجذب إلى الجوانب الصوفية والعرفانية والروحانية التي يجدها لدى بدو الصحراء، وتستقطب ابنته "أنجيليكا" التي حباها الله الجمال والذكاء اهتمام الرجال الذين يريدون الفوز بها، وهو ما يشكل محورًَا من محاور الصراع الذي تستحكم حلقاته في هذه الرواية.
.
الرواية هي الثامنة عشرة في رصيد روايات أحمد الفقيه تحكي جزءًا من مكابدات الشعب الليبي خلال أعوام الجوع والمسغبة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، وتصوِّر مجتمعًا تنوعت أعراقه وثقافاته ومشاربه ومقاصده في الحياة، ولكنه التقى هذا العالم القصي البعيد المحصور بين الجبال .... ورغم العزلة وشساعة الأرض فإن الصراع بين الناس يصل إلى أوج المأساة

أو


 

Thursday, March 10, 2022

إعجاز أحمد - في النظرية, طبقات، أمم، آداب


رحل اليوم المفكّر والناقد الثقافي الماركسي الهندي العظيم إعجاز أحمد (1941-2022)، الأمر الذي يمثّل خسارة فادحة لا للماركسية الأصيلة والماركسيين الأصيلين فحسب، بل للروح النقدية والذكاء الثاقب وعدم الاستكانة لما هو سائد ودارج لمجرد أنّه سائد ودارج. 
قال عنه المفكّر والناقد الإنكليزي تيري إيغلتون: "إِنْ كان بعض النقّاد الراديكاليين قد نسوا أمر الماركسية، فإنَّ الماركسية، كما تتجلّى في نقد إعجاز أحمد المُفْحِم والشجاع وغير الدَّارج، لم تَنْسَ أمرهم".
يشرّفني أنني كنت أول من نقل إعجاز أحمد إلى العربية، وقد كتبت في تقديمي الترجمة:
"إذا ما كان ثمّة كلمة تشير إلى المحور الذي ينتظم كتاب إعجاز أحمد "في النظرية: طبقات، أمم، آداب"، فهي "النَّقد": النقد الماركسي للعالم في بنيته الراهنة وفي تاريخه القريب الذي أوصل إليها؛ وللنظرية الثقافية والأدبية كما تطورت في الأكاديميا الغربية والثقافة الغربية خلال العقود الأخيرة مع ما بعد البنيوية والنظرية ما بعد الاستعمارية؛ وللفكر القومي؛ ولمقولتيّ "العالم الثالث" و"أدب العالم الثالث" ونظرية "العوالم الثلاثة" في طبعاتها المختلفة؛ ولإدوارد سعيد في تجاذباته الوجدانية كما تجلّت في كتابه "الاستشراق" ثمّ في سواه؛ ولما أشاعه سعيد ومدرسة "دراسات التابع" وحالات كتّاب مثل سلمان رشدي من إعلاءٍ لشأن المثقف والكاتب المنفيّ والمهاجِر والهجين على حساب الثقافة الوطنية وأبنائها الذين يعيشون ويقاومون فيها؛ وللطريقة التي تُبنى بها المُعْتَمَدات الأدبيّة المكرَّسة الغربية والعالمثالثية والهندية؛ وللنقّاد الذين اتهموا ماركس بالمركزية الأوروبية والاستشراق بناءً على كتاباته الصحفية عن الهند. وهو نقدٌ لا ينفكّ يربط الظواهر الثقافية بظروف إنتاجها، لا الفكرية والأيديولوجية فحسب، بل التاريخية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية أيضاً".
"ثائر ديب"

أو