Monday, October 31, 2011

وجدان أبو محمود - شغب بازلتي





القصص القصيرة في هذا الكتاب تدعونا للتأمل قليلاً في هذا العالم الملئ بالمشاعر المختلفة الطيبة والقاسية، الحزينة والمفرحة، الوجدانية والمتقلبة، ومع كل قصة جديدة سنقرأ عن أحاسيس شخصياتها وانفعالاتهم لدرجة التعاطف مع كل قصة وتمني نهايات مشابهة تماماً لما صاغته الكاتبة.
ستة عشر قصة تتحدث عن كل يوم من أيام حياتنا، وتتحدث عن حالات انسانية قد يصادفها أي منا لكنها تختصر كلمات الكاتبة : "لامكان للمشاعر خارج دائرة الأمان".



http://www.mediafire.com/?jkyi22jtz8appcw

Thursday, October 27, 2011

مي يتيم - ملصقات على أبواب دمشق

د. مي اليتيم: زوجة الاديب تيسير السبول ولدت في الكويت عام 1936 ، طبيبة اطفال ،تعرفت على السبول في الجامعة السورية ، اذ كانت تدرس الطب وهو يدرس الحقوق وكان ذلك في نهاية عام 1961 ، عندما نشرت قصة قصيرة في مجلة الاداب البيروتية ، عنوانها «الوان» لفتت انظاره فسعى للتعرف عليها ، وتزوجها عام 1963 .
الدكتورة مي قاصة صدر لها «ملصقات على ابواب دمشق» والدكتورة وهي تمزج بين جدلية الحضور والغياب ، الفرح والحزن بمجموعتها فإنها تقدم لغتها مشرعة ابدا بالضوء ، وان كان الحوار مع القاصة حول انتحار زوجها الشاعر تيسير سبول لـ" نزوى " فهو ايضا امتد ليكون معها كقاصة ايضا:

* من هي مي اليتيم؟
ـ امرأة عربية بكل ما تحمل هذه الكلمة من معان ، من اباء وكبرياء وتفاخر وانتماء، بالاضافة الى واقع لمسته فأبي بحريني وامي سورية وزوجي اردني ومسقط رأسي الكويت ، ولي علاقات قرابة وصداقة في عدد كبير من البلاد العربية كما ان دراستي الطب البشري كانت في دمشق واختصاصي كطبيبة اطفال كان في القاهرة.

* ماذا عن الزواج اذن؟
- لقاء في جامعة دمشق عبر المهرجانات والندوات المتعددة مع وجود اهتمامات كثيرة مشتركة بيننا منها هاجس الكتابة والشعر وهاجس القومية العربية. كان لا بد لذواتنا المضمرة ان تتحد بزواج رغم البعد الظاهري بين طالبة طب وطالب حقوق. وانسانة لا تعرف غير المدنية مع انسان ريفي يسكن حدود الصحراء. ورغم كل اشارات التعجب. كانت روحانا في حالة لقاء تفاهم واعجاب ووعي بقيمة واهمية الآخر.

* الرصاصة التي اختارها تيسير لجسده في 15 ـ 11 ـ 1973 دوّت عاليا ، برأيك من استيقظ على صوتها؟
ـ لا احد ، نحن بحاجة الى اكبر من رصاصة لايقاظ الموتى.

* ما السبب في ان ما كتب عن اسباب انتحار تيسير السبول اكثر مما كتب من نقد او تحليل لنتاجاته الادبية؟
ـ يقول البيرو كامو في احد كتبه ما معناه «حين يموت انسان ما تعر فه يتحول اليه انتباهنا بعد ان كنا في غفلة عنه». وفي حالة تيسير تبرع الكثيرون لابداء الاسباب ونصبوا انفسهم قضاة في محكمة غاب فيها المتهم. فكان رأيا وقضية من جانب واحد.

* نتاجه غير المطبوع ماذا عنه؟
- قليل هو نتاجه غير المطبوع مما توفر لدي ، بضع قصائد من مرحلة الدراسة الثانوية. ورواية لدي بدايتها بعنوان «الشيخ عصري».

* ماذا تقولين عن العلاقة بينك وبينه الآن؟
-علاقة حب واحترام. ورضى بالاختيار الصعب الذي وضع نفسه فيه.

* لماذا لم يتحول بيت تيسير السبول في ماركا الى متحف الى الآن؟
- وأنا أسأل بدوري لماذا المتحف؟ هل اوفينا تيسير حقه من الدراسة الجادة المتأنية وغير المسبوقة بأفكار مسبقة ومشاعر خصوصية حتى نفكر بطرق اخرى لتكريمه؟ هل كرمنا تيسير حقا وأوفيناه حقه؟ بل اني اقول اكثر من هذا لقد اهمل تيسير اهمالا متعمدا. لقد طلب مني وبإلحاح شديد اعادة طبع اعمال تيسير الكاملة وحين طبعناها منذ ما يقرب من السنة وبأعداد متواضعة «1000» نسخة فقط ، ومع جود الكم الكبير من الجامعات الحكومية والخاصة والمعاهد والدارسين للادب والمهتمين به لم يتجاوز عدد ما بيع من النسخ ربع الكمية المطبوعة ، فهل نحن بحاجة الى المتحف حقا؟

* ماذا عن الصدمة الاولى لانتحاره؟
- صدمة موت الحبيب لا يعبر عنها بالكلمات ، ولكن نتقبل الموت بالتدريج على انه القدر. وتبقى النفس حاملة لجراحها وأشجانها حتى النهاية.

* 26 عاما مرت على رحيل تيسير السبول.. هل رحل حقا؟
- ما دام احدنا حيا فلن يغيب الآخر في خضم الكون مهما امتدت السنين.

* لماذا انتحر تيسير السبول برأيك؟
- هل نسأل النجوم لماذا انطفأت؟ انها تمضي ويبقى نورها ينير درب مجرتنا ملايين السنين الشمسية؟

* خصصت جائزة ادبية تحمل اسم «تيسير السبول» للادب الجديد فهل هي كافية لترسيخه في اذهاننا؟
- انا لا احمل الجوائز على محمل الجد عموما ، فهناك كثير من اللاموضوعية في التعامل مع النتاج الفني بكل اشكاله ، تحكمها الظروف والشللية ، فهي اشبه بلعبة الكراسي الموسيقية.

* مسرحية تيسير السبول الوحيدة والتي كتبها فور عودته من زيارة لفلسطين عام 1972 ، ماذا عنها؟ ولماذا لم تر النور الى الآن؟
- مسرحية تيسير الوحيدة التي كتبها قبل سفره للأرض المحتلة «فلسطين» كانت عن «ابي ذر الغفاري» ولم يكن راضيا عنها ولذا مزقها واعدا بكتابتها مرة اخرى ولم يفعل.

* الرصاصة التي اختارها تيسير كيف تصنفيها؟
- رصاصة عمياء غادرة.

* ماذا تقولين عن الفتاة التي يكثر النقاد ذكرها وانه كان يحبها وهي تضطهده ومتعالية عليه؟
- حب مراهقة وانطفأ. حب يعتري كل انسان في شبابه الاول.

* ماذا عن اصدقاء تيسير السبول وكثيرون هم الذين يكتبون على انهم اصدقاؤه؟
- انا نفسي اعيد السؤال.. اين هم اصدقاء تيسير السبول؟ كان تيسير يحب اصدقاءه باخلاص ويتحمس لهم اما اصدقاؤه فقد اودعوه النسيان. اما الذين دأبوا في الكتابة عنه فمعظمهم استعاروا اسمه مشجبا لتعليق صورهم الشخصية عليه.

* بعد مجموعتك «ملصقات على ابواب دمشق» ماذا عن الطموح الذي شكلته القصة لديك؟
- اولا وقبل شيء ، انا لا اعتبر نفسي قاصة وانما انا هاوية للادب والفن وكل ما يجمل الحياة فيجعلها مستساغة ومقبولة ، لي تجارب ومحاولات قد تكون ذات قيمة تعبر عما يختلج في ضميري بين حين وآخر.

* مناخات «الاسرة» كانت بينه في المعالجة في مجموعتك فماذا عنها؟
- القصة اشبه بومضات سريعة بعين الكاميرا ، رؤية لموقف ، او حدث ما ، او مجرد فنتازيا جمالية ذات نكهة حداثية خيالية ، المهم ان يصب في بوتقة الادب الخالد، الاسرة هي البداية والنهاية في حياتي ، فمنذ وفاة «تيسير سبول» كرست نفسي لاولادي فأنا الام والصديقة والسند.اما مجموعة «ملصقات على ابواب دمشق» فهناك الى جانب الاسرة المناخ العام الاجتماعي والنفسي الانساني في عالم سريع التغيير.. لا يقبل المهادنة.

* اللغة الشعرية في المجموعة ، ماذا تقولين عنها؟
- الشعر الحر البداية ، فقد بدأت بكتابة الشعر الحر منذ اولى سنواتي الجامعية ونشرتها بالصحف اليومية في دمشق والحياة بلا شعر وموسيقى هي حياة بلا روح.

* اعلم انك تكتبين «المسرحية» فأين أخذتك المسرحية؟
- المسرح اهم الفنون وأقدمها ، وهو يجمع كل الفنون معا يصهرها في بوتقة واحدة ويقدمها إلينا ، لي تجارب غير مكتملة.. او بالاحرى لست راضية عنها.

* احلامك الثقافية؟
- احلم بكتابة رواية تاريخية ، تلح عليّ بين الحين والآخر ، ولكني ما ان ابدأ حتى أفقد الحماس لسبب او لآخر.

* ماذا تستطيعين القول عن المشهد الثقافي الاردني الآن؟
- لست على اطلاع واسع في هذا المجال حتى يكون لي رأي واضح ، ولكن الرواية الاردنية بشكل خاص قد أثبتت وجودها على اكثر من صعيد..

* ماذا عن النقد الذي تناول مجموعتك «ملصقات على ابواب دمشق»؟
- لم أقرأ اي نقد يتعلق بمجموعتي.

* ماذا عن ملكة الخيال معك؟
- الخيال جزء من الوجود ، فلا معنى لوجود صامت جامد ، لا يحركه الخيال ويجمله.


http://www.mediafire.com/?rzxbt5rd5lqeava



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

Wednesday, October 26, 2011

سهاد حسين قليبو - القدس مدينتي





تحمل ابنة القدس وحارسة حكاياها الكاتبة سهاد حسين قليبو معها في حلها وترحالها أيقونة، ترصد لها وقتها وعمرها وجهدها، تجوب المدن حاملة «كتبها» لتقدم للشباب العربي أينما كانوا «زوادة» الوعي بأهمية المدينة المقدسية، وكيفية الرد على الادعاءات الصهيونية، بالعلم والمعلومة ومحبة المدينة المقدسة.
ظل المكان الأول زاد المبدع أينما ارتحل، فكيف هو الحال إذ تكون القدس هي مهد الطفولة؟.
القدس بيتي ولا يحلو النوم ولا يرتاح القلب إلا في مهد الطفولة جنة الأوطان،‏ وسرها الذي لا يعلمه إلا من وطئت قدماه أرض المكان، القدس مدينتي، في القدس أمضيت طفولتي مع العائلة، إنها بيتي الأول والأخير، رغم تنقلي في بيوت كثيرة، وسفري إلى أماكن كثيرة، إلا أنني لا أجد طعما إلا لهذا البيت المقدسي، حيث كانت تعيش عائلتي الممتدة، نقضي الوقت مع الجد والجدة ، وكعائلة ممتدة مع الأعمام والعمات، والخالات والأخوال، في لقاءات تتواصل في صالون عائلتي.
تبذل الكاتبة المقدسية سهاد قليبو جهودا توثيقية وبحثية ومعرفية كباحثة متخصصة في شؤون مدينة القدس، ويأتي فوز الكاتبة سهاد قليبو بجائزة أحسن كتاب عن القدس بحثا ودراسة وتاريخا لعام 2008 وهي جائزة تكريمية من فلسطين عن كتابها «الإسلام والقدس وبنو إسرائيل واليهود» ضمن فعاليات إعلان القدس عاصمة للثقافة العربية 2009 تقديرا لجهودها المعنية بالتوثيق الديني والتاريخي للمدينة.
سعادة الباحثة قليبو لا توصف: «لقد كرمت من مصر والأردن والعراق، وأخيرا كان التكريم من أهل بلدي ومسقط رأسي القدس، فالتكريم ليس جائزة وحسب، فافتتاح الاحتفال بالقدس عاصمة الثقافة العربية 2009 في عمان بصدور الكتاب الذي أقيم في مركز الحسين الثقافي قبل نحو شهرين هو تكريم حقيقي، كما أجيز من جامعة الأزهر في القاهرة عن طباعته من الناحية الإسلامية، وقد تم ضمه لمكتبة الأزهر، والجائزة عبارة عن تقدير للعمل والبحث الذي جاء بعد خمسة أعوام من البحث والدراسة للآيات القرآنية والكتب المقدسة القديمة، ويهدف الكتاب البحث عن الحقيقة، فكان البحث عن الهيكل والقدس، استعانت المؤلفة بالعهد القديم وأحاديث المسيح عيسى عليه السلام والتي تؤكد أن القدس ليست ذاتها التي يتكلم عنها اليهود، فالكتاب يبين تاريخ بني إسرائيل ومنشأ كلمة اليهودية››.
الكاتبة سهاد حسين قليبو المقدسية النشأة والتنشئة نذرت نفسها للدفاع عن القدس، فهي سفير خاص لجامعة القدس ‏(‏ومقرها القدس الشرقية‏)‏ وبتكليف من بيت الشرق لم يعد مجرد أثر معماري تاريخي فحسب‏، بل صار رمزا للهوية العربية المقدسية‏.‏
أصدرت كتاب ‏(القدس مدينتي‏)‏ عن دار الهلال سردت ذكرياتها وخواطرها منذ وقوع عدوان‏5‏ حزيران‏1967‏ وهي ما تزال طالبة بمدرسة شميدت الألمانية، تزامن بدء العدوان مع يوم عيد ميلادها‏(5‏ حزيران‏)‏ استبشرت يومها هي وزميلاتها بالنصر أنشدن بصوت كله إيمان بعودة فلسطين والشطر الآخر من القدس وردد معا كلمات ‏(‏وطني حبيبي‏..‏وطني الأكبر(.
لم تكتف المؤلفة سهاد أن تنقل عن أبيها فقط رواية احتلال فلسطين‏، بل استعانت بكلمات والدتها ‏(‏وجيهة نسيبة‏)‏ وكلمات عمها حسن وأفراد عائلتها، لتسجل لحظات قاسية وهي تعود إلى فلسطين لقضاء إجازة الصيف مع الأهل في القدس‏، عن غرف التفتيش وأوامر الجندية الإسرائيلية بخلع الأحذية والثياب، وتدخل القدس وتصل إلى رأس العامود في طريقها إلى بيت الأسرة مارة برحاب الأقصى والصخرة،‏ وعندئذ تحس بالسلام والأمان:‏ «فالقدس بيتي ولا يحلو النوم ولا يرتاح القلب إلا في مهد الطفولة جنة الأوطان،‏ وسرها الذي لا يعلمه إلا من وطئت قدماه أرض المكان»‏.
وكانت أصدرت الباحثة (سهاد قليبو)، كتاب (الإسلام والعالمية والسامية)، تحدثت فيه عن: السامية، ميلاد الأنبياء إبراهيم وإسماعيل وإسحق، القدس والعولمة، القدس وثقافة السلام، الأقصى للمسلمين فقط، والتوراة تؤكد أن الهيكل المزعوم غير موجود في الحرم القدسي.‏
وتؤكد الكاتبة في أبحاثها أن «تاريخ القدس مليء بالأحداث المفصلية وقد عاشت القدس فترات حرجة في تاريخها ولا يوجد قوم في العالم إلا ووطئها ولكن ما استطاعت الثبات فيها وما ثبتت غير العروبة الراسخة في الأرض».
سميرة عوض


http://www.mediafire.com/?fctpbb36173x1kw

Monday, October 24, 2011

نعيم سليم الزهراوي - أسر حمص وأماكن العبادة - 3

http://www.mediafire.com/view/?nm93bagb7ooa9qa


الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 

نعيم سليم الزهراوي - أسر حمص والعمران الأقتصادي - 4





الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Sunday, October 23, 2011

مصطفى طيبة - رسائل سجين سياسي إلى حبيبته -2






http://www.mediafire.com/view/?ta0b3g8d404aa2x


الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


مصطفى طيبة - رسائل سجين سياسي إلى حبيبته -1




http://www.mediafire.com/view/?y1yd6kbzmj8dmng



الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 



Saturday, October 22, 2011

السيد يوسف - مذكرات معتقل سياسي, صفحة من تاريخ مصر







سنة النشر :1999
ضم هذا الكتاب مذكرات المعتقل السياسي السيد يوسف احد أعضاء الحركة الشيوعية الذين أيدوا ثورة يوليو ثم القي بهم عبد الناصر في معتقلاته وهذا الكتاب يلقى الضوء على جوانب خفية من تاريخ مصر السياسي قبل الثورة وبعدها




الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



Thursday, October 20, 2011

عبد الرحمن أيوب - الرستن



http://www.mediafire.com/view/?gycca2us7o98kxg


الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 


Wednesday, October 19, 2011

بيروت - 1875-1975, خرائط وصور




http://www.mediafire.com/view/?6hna4kp99hhrj8h



الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 




Tuesday, October 18, 2011

الفريد روست - مكتشفات مغاور يبرود




دراجة هوائية قادت عالم الآثار الألماني ألفريد روست عام 1930 إلى اكتشاف حضارة من أقدم حضارات العالم، وهي الحضارة اليبرودية- نسبة إلى بلدة يبرود- والتي أثبت علماء التاريخ أنها أقدم مكان استوطنه إنسان ما قبل التاريخ وأقام فيه أهم حضاراته الحجرية حيث توفرت في المكان أهم شروط الحياة البشرية كالماء والغذاء والملجأ الصخري الذي كان يأوي إليه إنسان المنطقة ويحتمي به من أخطار الحيوانات المفترسة أومن عوامل الطبيعة، ولعل أهم مثال حي على هذه الملاجىء وادي إسكفتا في يبرود الذي ثبت أنه كان موطناً لإنسان العصور الحجرية القديمة منذ ما يزيد عن 300 ألف سنة مضت، كما أثبتت المكتشفات الأثرية في هذا الوادي أن إنسان يبرود أقام أعظم حضارة حجرية صوانية في التاريخ البشري وهذا ما أثبتته كشوف العالم الأثري الألماني الشهير روست عام 1930 والبعثة التابعة لجامعة كولومبيا عام 1964 والبعثة اليابانية عام 1987


http://www.mediafire.com/view/?m69kpm7viwq39gt



الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

أسعد الفارس, نضال خضر معروف - قبائل بدو الفرات 1878


http://www.mediafire.com/view/?0thkgqdh30ulz02



الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 

إبراهيم محمود - جغرافية الملذات, الجنس في الجنة


تاريخ النشر: 01/01/1998   
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر

في هذا الكتاب "جغرافية الملذات-الجنس في الجنة" ستقع عين القارئ على خريطة لجغرافيا الملذات في الجنة. تبدأ بلذة الشوق ولذة الذوق مروراً بلذة البصر ولذة المعرفة ولذة الشم وصولاً إلى لذة السمع واللمس والجنس.
وكما في مؤلفات، له، سابقة، يذهب الباحث إبراهيم محمود نحو الغامض والمجهول والعجيب والخفي والمدهش في رحلة يبحث فيها، هذه المرة، مستعيناً بالمراجع والمصادر المتنوعة، عن حوريات الجنة وفواكه الجنة وماء الجنة والطيور والطعام والظلال والأفراح في الجنة، محاولاً الإجابة عن أسئلة مقلقة ولاهثة ومحيرة يطلقها كل واحد منها، برغبة ملامسة الأبدية أو اللذة المطلقة.

http://www.mediafire.com/view/?xu8ww56fd4arzgp
 

الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 

Monday, October 17, 2011

سويداء سورية - موسوعة شامبة عن جبل العرب





http://www.mediafire.com/view/?tvdi5k9ftalc94w


الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html




عدنان الملوحي - بين مدينتين, من حمص إلى الشام



 مذكرات عدنان الملوحي في هذا الكتاب هي أكثر من مذكرات شخصية، رغم ان طابعها العام هو طابع السيرة الذاتية لكاتب صحافي رصد الحياة الاجتماعية والسياسية في سورية خلال أكثر من نصف قرن. والمذكرات في هذا المعنى تفصح عن أسلوب في التفكير تغلب عليه نزعة إنسانية



http://www.mediafire.com/view/?xhd5vd4jjeudyqd


الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html





Friday, October 14, 2011

دعد حداد - الشجرة التي تميل نحو الأرض

تحية إلى روح الشاعرة دعد حداد
(أبو عبدو)

http://www.mediafire.com/view/?l5j3o3qunoqylq8


الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

Wednesday, October 12, 2011

صلاح صلاح - للأعداء أمهات أيضاً، رجل ،أمرأة أو أكثر

في ذكرى المبدع المرحوم صلاح صلاح
(أبو عبدو)

عرفاناً من هيئة أبوظبي للثقافة والتراث بما قدمه الراحل صلاح صلاح من مساهمات قيمة في الثقافة العربية، تقدم آخر عملين وجدناهما في أوراقه بعد رحيله، آملين أن نكون قد وفيناه جزءاً من حقه علينا''.
الكاتب أهدى الرواية الأولى إلى والدته، مستذكراً أبيات الشاعر محمود درويش: ''وأعشق عمري لأني إذا متّ أخجل من دمع أمي''. وفي اختصار مكثف لمضمون العمل، كتب صلاح صلاح على صفحاته الأولى: ''قال ممثل الكيان الصهيوني في الأمم المتحدة إن الفلسطينيين لا يحبون أبناءهم، لذا يرسلونهم في عمليات انتحارية. إليه عذابات أم عربية فلسطينية، لا تحب أبناءها فقط بل حتى أمهات وأبناء أعدائها''.
تتناول الرواية الأولى خواطر امرأة فلسطينية، هي ''أم صبحي''، فيما هي تناجي نفسها حين لم يعد ابنها صبحي ذو الأعوام الأربعة عشر، إلى البيت ذات مساء، الأم تعرف من بعض سكان الحي أن ابنها شوهد في عربة للفدائيين، تدرك ما ينتظرها جراء ذلك، وتقبله راضية، لكن سؤالاً يقفز رغماً عنها إلى الخاطر الكسير: ''أليس صغيراً على ذلك''؟ وفق هذا السياق التراجيدي المفتوح على قدرية فجائعية تدور أحداث الرواية، التي تحتل الأم الفلسطينية محوراً رئيسياً في تداعيات أحداثها، حيث يمكن للأحداث المتتالية أن تظهر مقدار ما تتمتع به تلك المرأة المشحونة بالحب من قوة وعزيمة اسثتنائية الطابع، بالرغم من مناخ الضعف والإحباط الذي يهمين على تفاصيل عيشها اليومي. أطفال كتب عليهم أن يكبروا قبل أوانهم، وأمهات قدر لهن أن يتجرعن مرارة الخسارة والفقدان، وأن يتقبلن ما يعنيه ذلك من حذف بند المستقبل عن لوائح الأحلام والأماني. على هذه الخلفية التراجيدية نسج صلاح صلاح روايته مفرداً لها العديد من الأمكنة والمساحات الزمنية أيضاً، هي تبدأ من فلسطين لكنها تتمدد نحو أبوظبي، وبيروت على امتداد عقد من السنين، وتبقى خاتمتها مفتوحة على الاحتمالات المتعددة في المكان والزمان.
في الرواية الثانية، التي تضمنها الكتاب، نصغي إلى بوح رجل وامرأة أرهقتهما تفاصيل الحياة المعاصرة، تأتي الأحداث مروية على ألسنة الخاضعين لها، تختلف التفاصيل لكن وقعها على النفس البشرية يبدو واحداً، الإحباط أقرب إلى قدر مرسوم منه إلى حادث عرضي يمكن تفاديه. قسوة العيش تقصي مشاعر الشغف الذي يحمله العشاق في دواخلهم، وتنحرف بالحوار المنشود بينهم نحو البعد الداخلي، حيث يؤول الخطاب الثنائي إلى مونودراما وجلة تتهيب المشاركة، وتقنع بالانكفاء السلبي نحو الذات المجردة.
القارئ للكتاب لا يسعه إلا التأمل في عبارة يوردها الكاتب الراحل على لسان أحد شخصياته: ''كلنا موتى تحت الطلب، لكننا لا ندري متى، فها يعني ذلك أن نعيش كل حياتنا في حزن ونحرم أنفسنا من الفرح''!

 
 

الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 

Tuesday, October 11, 2011

غلام حسين ساعدي - مآتم

تاريخ النشر: 01/01/1999  
ترجمة، تحقيق: عمر عدس
الناشر: المجمع الثقافي
صاحب هذه القصص هو القاص غلام حسين ساعدي (1935-1985) ولد في آذار بيجان. ودرس الطب في جامعة طهران ولكنه اختار طريق الأدب، بدأ بنشر كتاباته الأولى سنة 1953م. وفي الستينات كانت قد ذاعت شهرته كاتباً مسرحياً يكتب اسمه المستعار (جوهر مراد). والأجواء المخيفة التي تضغي على واقعية ساعدي طابعاً رمزياً، تتجلى بقوة في مجموعة قصصه المترابطة معاً (مآثم) التي هي بين يدي القارئ، وانتظار نزول البلاء يشكل الحدث في هذه القصص.
نبذة النيل والفرات
 
 

الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 

Monday, October 10, 2011

عبد النبي حجازي - زهـرة الرمـان

إن حياتنا المعاصرة فقدت الغنى، وفقدت رهافة الحس، بل صار الإنسان بليداً: فـي الغناء وفـي السينما وفـي انحسار الكلمة المقروءة ولقد غدا الحاسوب وسيلة الاتصال الأهم، وأبيحتْ مواقع الانترنت فجعلت العالم صغيراً بين اليدين. إنه عصر بدأتْ فيه العلاقات الاجتماعية تتبدّل وتختلتف أساليبها ونشأ جيل جديد يرى الحياة وفق مزاجيته لكنه أكثر خبرة واطلاعاً وأغنى "معرفة".. ولنعترف أن أطفالنا يتفوّقون علينا إذا قارناهم بأنفسنا عندما كنا فـي مثل أعمارهم،ولأعترف أنا - شخصياً - أن أصغر أولادي هم الذين علموني على الحاسوب وعلى التعامل مع الانترنت، فانبهرتُ بالحاسوب وألقيتُ القلم جانباً وجعلته وسيلتي الوحيدة للكتابة لأنه يتيح لي الشطب والتعديل بمنتهى السهولة، وتخزين كتابتي وأرشيفي.
لقد عدتُ إلى كتابة الرواية بعد انقطاع دام حوالي العشرين عاماً، إن آخر رواية كتبتُها كانت "صوت الليل يمتدّ بعيداً". وإنني فـي "زهرة الرمان" أتبّع طريقة خارجة عن "تقنية الرواية" المألوفة، أترك نفسي على سجيتها، وأتعامل مع التاريخ الذي يعيش حياً فـي الصدور لا المدون فـي السطور كما يرى ساطع الحصري، فلا أعبأ بالوثيقة لأنني لا أؤرخ وإنما أحاول أن أصنع واقعاً افتراضياً "بالتخييل" الذي أفاض فـي الكلام عنه الناقد الإنكليزي "غراهام هو".
إنني أنحني أمام حواء، وأراها بداية العالم ونهايته، وما أزال أصبح وأمسي لاجئاً إليها فـي "رؤية للعالم" مبنية على اتِّقاد النفس بإحساس صوفـيّ بالغريزة المطلقة، وأرى أن عمر الإنسان لا يقاس بالأيام والسنين وإنما بمقدار الإحساس بأن "حواء" هي الرمز الأقدس: القرينة التي تلتحم بها فتغدو الحياة عارية مصفّاة من الشوائب وتغدو بدفئها نصفك الآخر.. وهي الأم، والجدة، والخالة، والأخت، والحفيدة، هي الحقيقة المطلقة المقدسة التي تمنح حياتك سرَّ الخلود.








الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Thursday, October 6, 2011

حسن صقر - عودة الرجل الغريب



http://www.mediafire.com/view/?6y88y75ieo73355
 
 


الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


 

Monday, October 3, 2011

فواز حداد - الولد الجاهل




بدأ فوّاز حدّاد رحلته الروائية في العام 1991مع «موزاييك دمشق1939»ثم أتبعها بسبع روايات كان آخرها: «المترجم الخائن»(1). التي صدرت عن دار الريّس في العام 2008, ووصلت إلى قائمة الترشيحات القصيرة لجائزة البوكر العربية.
ويمكن للدارس أن يستنتج عددا من الثيمات الرئيسة التي تطبع عالمه الروائي, وتشكّل بنيته السردية, ومرجعياته, وتقنياته الفنيّة. وأول هذه الثيمات: اشتغاله على التاريخ بوصفه ماضيا مستمرا. وثانيها: تتبّعه لجذور الفساد الذي يطول المجتمع بأبعاده السياسية والثقافية والروحية. وثالثها: رصده لنماذج المثقّفين وميولهم ومواقفهم المتباينة. ورابعها: استثماره لمفهوم «القرين» بوصفه شخصيّة روائية وتقنية فنيّة في آن معا. وخامسها: اتخاذه من دمشق فضاء مكانيا مركزيا لأحداثه وأبطاله. وسادسها: تهجين السرد باللغات واللهجات والنبرات الاجتماعية والمهنية المتعدّدة. وسابعها: إخلاصه لمفهوم الحبكة التقليدية بعناصرها المختلفة.


http://www.mediafire.com/view/?qd4kps07hknelm5




الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html