Wednesday, March 16, 2011

تنبيه هام إلى الأخ عنصر المخابرات السوري.....

أولاً لاحظ أنني خاطبتك بأخ، فأنت تظل أخي في المواطنه
إذا أردت أن استعرض مسيرة حياتك، أراك نشأت مثل 90% من السورين في أسرة فقيرة فشكراً لحكم الأسد الذي أذاب الطبقة الوسطى)  يادوب تاكل لحم مره في السنه... .في المدرسة، كان اسمك الطشم....نجحت بالبكالوريا تشحيط لم تنفعك حتى الأسئلة التي سربها لك خالك المساعد أول أبوخليل، ولا دورة الصاعقة... رغم هذه الطشمنه، فقد أدركت منذ الصغر من أين يجب أن تؤكل الكتف, فتغير لقبك إلى الحربوق.
بدأت مبكرا، في صف الخامس، تفتن على رفاقك إلى المدرس..و تطورت فصرت تكتب تقرير بكل من عطس أمامك  في المدرسة و تسلمها إلى مسؤل الفرقة الحزبيه..لأول مرة في حياتك بدأت تلمس أن الناس صارت تهابك......فكبر رأسك
لم توفر أحد من شرك، صديق، جار.. المهم أن يخرج التقرير من يدك مدبجاً بحيث يخوزق أكبر عدد ممكن, والمسؤلين ينبسطوا منك
المشكله الأن أن زمن أول بدء يتحول، فريح التغيير قادمة, ويجب أن تفتح مخك شوي، حتى لاتندم حين لا ينفع الندم.
سر بقاء أمثالك هو القدرة الفائقه على التلون كالحرباء, فعليك بالإستعداد....أولاً، أبق رأسك منخفضاً حتى تمر العاصفه، سد بوزك، و انضب في بيتك، توقف عن النفاق والتطبيل والتزمير، وتخوين الطرف الأخر. فالناس ذاكرتها قوية، وسيبقى اسمك كلقلوق عالقاً في البال وهالايام صار في انترنت، يعني الفضيحة بجلاجل, حتى الدخول بإسم مستعار لا ينفع، فعند اللزوم، سيصلوا إليك
أنظر ماحدث في مصر واتعظ..بكرة بس يتغير الوضع، لن يستطع  أن تدعي الوطنيه, لأن العالم سوف تضرب اسمك على غوغل وتقرأ حقاراتك و أكاذيبك.
صدقني، بهالوقت ماحدا منتبهلك من المسؤلين لمكافأتك مثل العاده على دورك الوسخ، فكل منهم بداء يبحث عن مستقبله, يلي دبي، ويلي الدوحه..... ماصفي غيرك..... ورح تروح عليك, والله...
التغيير جايه، الحريه جايه، وطن واحد لكل الفئات والطوائف
(أبو عبدو البغل)


Tuesday, March 15, 2011

مصطفى طه رضوان - في القاع - سنتان في سجن تدمر الصحراوي

محمد سليم حماد - تدمر شاهد ومشهود



أحد الشهادات الهامة، مع تحفظي على نبرته الطائفيه بعض الشيء
(أبو عبدو)


Allegra Stratton, Muhajababes

وجيه الشربتلي - في ذكر ماجرى


روايه جديرة بالقراءة،عثرت  على هذه الرواية في التسعينات  وفوجئت بمقدرة الكاتب واسلوبه الروائي المتميز. كنت أحملها من ضمن المكتبة التي سافرت معي ورافقت هجرتي.
 من أجمل ماقرأت
(أبو عبدو)


(Repost-new scan) محمود صادق - حوار حول سوريا


أرجو أن لا يتحسس البعض من هذا الكتاب, فهو يتحدث عن فترة سابقة من تاريخ سوريا، وهي نهاية القرن الماضي، وأصلاً معظم مافيه أصبح يناقش علناً ولم يعد من الخطوط الحمر.
يزعم هذا الكتاب أنه يقدم دراسه متأنية و تحليليه لتلك الفترة,. قد لا نتفق معه في كل شئ ولكنه حتماً من الوثائق القليلة التي تناقش تلك المرحلة
(أبو عبدو)



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما

Saturday, March 12, 2011

علاء الاسوانى - حادث مؤسف لضابط امن دولة

Cultural Identity and Political Ethics (2010)

Eat, Pray, Love- One Woman's Search for Everything Across Italy, India and Indonesia

من جنازة المدون السوري و سجين الراي السابق كريم عربجي , دمشق 7-3-2011

كبرياء بغداد - Pride of Baghdad

لا أعرف الشخص الغريب - محمود درويش.mp3

إلياس مرقص - المقاومة الفلسطينيه والموقف الراهن

غالية قباني - تشاو روبرتا

What Do We Know About Globalization?

A History of Modern Lebanon - Fawwaz Traboulsi

جاد الكريم الجباعي - إلياس مرقص..حوار العمر

Thursday, March 10, 2011

حنان الشيح - مسك الغزال



نبذة الناشر:
في هذه الرواية، تصل حنان الشيخ إلى مفترق في تجربتها الروائية. فهذه الكاتبة التي استطاعت أن تستكشف عالم المرأة العربية، وتكون صوتاً خاصاً في تقديم هذا العالم، تصل في "مسك الغزال" إلى القدرة على القبض على التجربة وتقديمها بأشكالها ومستوياتها المختلفة.
أربع نساء وثماني عيون، والواقع يقدّم نفسه بنفسه. كأنّ الكتابة القصصية هي قابلة الواقع الذي يولد من جديد، نكتشفه، وندهش من وجوده المغطى بحجابات عيوننا. الكتابة تكشف العين وتتركها وحيدة أمام ما تراه.
تأتي "مسك الغزال" لتؤكَّد حضور حنان الشيخ وتميّزها، ولتعطي شهادة أولى عن واقع المرأة في الصحراء العربية. "مسك الغزال" هي بهذا المعنى رواية أولى. أولى لأنها تقترب من الواقع كمن يكتشف قارة جديدة. وفي الاكتشاف دهشة وخوف وحب. أربع نساء وحكايات عالم جديد يتشكل أمامنا.

 

طالب الرفاعي - أبو عجاج طال عمرك

The King's Speech

Wednesday, March 9, 2011

جمال الغيطاني - منتصف ليل الغربة

رضوان زيادة - سنوات الخوف

سعيد حورانية - شتاء قاس أخر






إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



باولو كويلو - بريدا



http://www.4shared.com/document/glCTVLnu/__-_.html
(ملطوش من  "نهضة العرب)

ربعي المدهون - طعم الفراق


نبذة النيل والفرات:
جئتكم من مدن فارقت مدنها، لكي أخذكم في رحلة إلى مدينتي الأولى"، بهذه العبارة يقدم ربعي المدهون لكتابه طعم الفراق الذي يؤرخ فيه للألم والمرارة، ولثلاثة أجيال عاشت تجربة النكبة والضياع, ليحط رحاله حيث المعاناة وتنشر جناحيها على امتداد خارطة الوطن المضيّع وهو يؤرخ تاريخ الوجع والجرح النازف الذي عانت منه أجيال كان قدرها أن تكون ضحية الضعف والتمزق العربيين.
"طعم الفراق" تخرج عن المألوف، فهي أكثر من مذكرات تقع في أربعة أجزاء، الجزء الأول: صيد البدايات، وباب النكبة. الجزء الثاني: حكايات بريئة هي مهداة إلى اللاجئين الأطفال الأوائل... جيل النكبة أجداد وآباء رماة حجر. الجزء الثالث: أقوال عين الشمس مهداة إلى خالد الذكر جمال عبد الناصر، بطل النكبة الثانية الذي دفعنا معه آخر أحلامنا القومية وبقينا ننبش ذكراه ولا نستعيده أبداً، الجزء الرابع: حريق الشعارات ومهدى إلى شهداء الأيام العشرة.





اسحاق دويتشر..النبي الأعزل. تروتسكى

اسحاق دويتشر..النبي المنبوذ تروتسكي

اسحق دويتشر..النبي المسلح..تروتسكى

خيري شلبي - صهاريج اللؤلؤ



http://www.mediafire.com/?y18rm18f5bpfhd2
(ملطوش من  "نهضة العرب)

خيري شلبي - ماليس يضمنه احد



http://www.mediafire.com/?w3gcfcdgbnfdfll#2
(ملطوش من  "نهضة العرب)

سيرة حياة غابرييل غارسيا ماركيز


http://www.4shared.com/document/Dymu4MxM/__-_____.html
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)


واسيني الأعرج - سوناتا لأشباح القدس


http://www.4shared.com/document/p35zGE8H/___-__.html
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)


جورج طرابيشي - من اسلام القرآن الى اسلام الحديث


http://www.4shared.com/document/bED1TBk1/______-_.html
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)

محمد الدريني - عاصمة جهنم


http://www.4shared.com/document/zeoOi-MF/__-___.html
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)

صديقنا الجنرال زين العابدين بن علي


http://www.mediafire.com/?147jzjza2s93ksc
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)


مصعب حسن يوسف - إبن حماس


http://www.mediafire.com/?i22nl73cmuwzvi5
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)


Tuesday, March 8, 2011

جاذبيه صدقي - ستار يا ليل


 جاذبية صدقي 
كثيرون تعرفوا على اسمها وهم مازالوا صغارا يدرسون «القلب الذهبى»، قصة الفتاة الواسعة العينين «زين» وقطها «نمر»، وكثيرون مازالوا يتذكرون الإهداء الذى صدرت به الرواية القصيرة»إلى ابنتى بهية وجيلها الوثاب الذى يهوى المعرفة وهدفه الواقع لا ترضيه سوى الحقائق يجد ويشقى ويجاهد باحثا عنها أبدا"، تلك كانت جاذبية صدقى، الأديبة والكاتبة الصحفية التى ولدت عام 1920. كتبت جاذبية الرواية والقصة بنفس الألق الذي كتبت به للأطفال رائعتيها «القلب الذهبى»، و«بين الأدغال» . ومن أعمالها الخالدة «مملكة الله»، «الحب»، «بوابة المتولى»، «ليلة بيضاء»، و«لمحات من المسرح العالمى».قامت بترجمة العديد من الأعمال الأدبية العالمية مثل «الشاره القرمزيه» لناتانييل هوثورن. اهتمت جاذبية أيضا بأدب الرحلات، تسجل رحلاتها وتمزجها بانطباعات وحكايا تتوالد مع كل مشهد وعلى كل أرض بتلقائية شديدة وبمشاعر فياضة. ففى كتابها عن رحلتها إلى أسبانيا والتى تضمنت أيضا زيارة سريعة لسويسرا وايطاليا «فى بلاد الدماء الحارة» والتى قامت بها فى الستينيات، جاءت الكلمات معبرة ومشهدية لتضع الواقع متجليا أمام القارئ الذى يجد أن الصورة تتجسد مع كل كلمة تكتبها. وكما رصدت المشاهد، رصدت سلوك البعض الذى لا يوافق البلد الذى يعيش فيه بقولها «فى نظرى خير ما يفعله المغترب أن يعيش ويتصرف في حدود آداب البلد الذى يزوره» .تصف جاذبية كاتدرائية «سان بيترو» ونسمع معها تراتيل القداس ونرى بعينها مشهد المرأة الإيطالية العاشقة تعترف بينما صوت الأرغن يضج بنغماته المدوية العالية. وهكذا لا تفوت الكاتبة مكانا يخلبها بجماله إلا ونسجت عليه قصة لتجعله فضاء حقيقيا لقصة متخيلة فتتجسد القصة كأنها سيرة لأحدهم أو احداهن. تصف «الماتادور» ومصارعة الثيران وما يتعلق بها من طقوس خاصة ،تتحدث عن كل شبر تمر عليه في اسبانيا من اشبيلية إلى غرناطة يأسرها جمال الحاضر وتستعمرها ذكريات الماضى الجميل فى الأندلس.
كتبت جاذبية «أهل السيدة» منذ أكثر من خمسة عقود فى يناير من عام 1956، ومازالت «أم العواجز» كما هى تستقبل زوارها ومريديها رغم أن «جاذبية صدقى» نفسها رحلت عام 2001، ولكنها تركت خلفها «أهل السيدة» كنص أدبى يشهد على عالمها الذى كانت تتجول فيه بحرية تمزج فيه الواقعى بالمتخيل بحرفية أصيلة، فلا تلمس أى نتوء يجعلك تشعر بأن هناك أى فاصل بين الحدث الأصلى أو السرد المنسوج عليه. ولا يتبادر إلى ذهنك أبدا أن تتساءل عما إذا كانت تكتب تجربة ذاتية خالصة، أم إنها تمارس المزج بين الإثنين لتخرج علينا بمزيج جديد بديع يحمل سمات الواقع الذي يمثله «شارع السد، والحاجة بطاطة،حارة الناصرية» ومعطيات نص أدبى تضع نفسها فيه موضع الساردة البطلة. فى «أهل السيدة» يتجلى تأثر الكاتبة بالجو «الزينبى»الذى فتنها وفتن كل من جاور المقام ولو لفترة قصيرة ولا أبلغ من «قنديل أم هاشم» الذى عكس أيضا تأثر الكاتب الكبير يحيى حقى بنفس الجو وطقوسه وتأثر حياة الناس به.
وعلى العموم وفى أغلب أعمال جاذبية يظهر افتتانها بالحياة البسيطة والبسطاء التي تعبر عن وجه مصر الحقيقى الذى تأسره بسمة على وجه طفل يلعب الحجلة أو عجوز يرفع أكف الضراعة والدعاء. حتى فى أعمالها الأدبية للأطفال «ابن النيل، والقلب الذهبى» تناولت نماذج واقعية لبشر بسطاء شكل النيل محورا مهما فى حياتهم مثلا الفتى حمدان فى «ابن النيل» والفتاة زين فى «القلب الذهبى». وجعلت النيل يلعب دورا حيويا في حياة الأبطال لترسخ قيمة الهوية المتأصلة كما النيل. وكما تقول الدكتورة أميمة جادو عن صورة النيل عند جاذبية صدقي وكما تمثل فى «ابن النيل» استطاعت الكاتبة أن توظف نهر النيل ومفرداته عبر الحكى لترسيخ مجموعة من القيم الأخلاقية والدينية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والوجدانية بشكل رائع صراحة أحيانا أو ضمنيا أحيانا.
وتقول أيضا عن الرواية «إنها رواية الزمن الجميل إن جاز التعبير، زمن العذوبة والفيض والكرم والسماحة والخصوبة والجمال والحب وكلها مستمدة من نهر النيل.
قال عنها الأستاذ أنيس منصور «تألقت الأديبة جاذبية صدقى ـ بنت الباشا ـ طويلا وكثيرا‏..‏ ثم توارت‏..‏ اختفت‏..‏ تلاشت طويلا‏،‏ فكأنها ماتت قبل أن تموت بالأمس‏.‏وجاذبية صدقى تنتمى إلى مدرسة التحليل النفسى ـ إن كانت هناك مدرسة بهذا الاسم،,‏ فإن لم يكن فهى ناظرة المدرسة والتلميذة الوحيدة‏..‏ فكل قصصها القصيرة والطويلة كانت رحلات شقاء وعذاب فى حوارى النفس وسراديب الخصوصية‏..‏ وكانت قاسية عنيفة علي أبطالها مثل قسوة الدنيا عليها‏..‏ فهى تجلدهم حتى يعترفوا‏..‏ وكانوا يعترفون‏..‏ ويقولون أكثر مما طلبت منهم،‏ ولكنها لم ترحم منهم أحدا ولانفسها».
كتبت جاذبية عن المشاعر الجميلة والقيم والحياة الرائقة البسيطة يستهويها بائع فجل بسيط، غجرية عاشقة، لوحة فنان، بسمة على شفاه طفلة. كتبت بغزارة وعاشت طويلا تقاوم النسيان والتجاهل والتهميش، ولعلها الآن تطل علينا لتدرك أن هناك من جيل بهية الوثاب من يذكرها، ومازال يجاهد من أجل المعرفة التى تبنى فكرا نيرا، ويبحث عن الحقائق التي تقود إلى المستقبل الذى كانت تأمله لكل جيل بهية. ولربما يتذكرها المهتمون بالشأن الثقافى الحقيقى فيكرمون اسمها بعد أن رحلت تاركة لنا إرثا ثقافيا متنوعا جديرا بالاهتمام والرعاية
(http://www.ahewar.org/)