Monday, May 13, 2013

الناقد 076






or


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or

عبد الستار ناصر - نصف الأحزان



"مسحت بأصابعي على صورة "عواطف" أي حزن عظيم أن نختفي عن الحياة هكذا دون أن نحقق أي حلم ولا أي رجاء في هذه الأرض الملغومة بالقساة والساسة البلهاء... انقطع اليوم الرابع، وأنا أحترق في هذا السرداب المغلق... أصغي إلى نغم... ما دام الحارس لا يعترض على أي لحن اختار معي أو مع ما يفعله سواي من المرميين في ذلك الدهليز المنسي من شعاب بغداد".
نصف أحزانه، عبد الستّار ناصر، تتموضع على هذه الصفحات، تنفلت منه عبارات تختزل قهر تسع سنين من العذاب. جلادون وحرّاس وأدوات تعذيب، ومرض ومعاناة، وصورة عواطف زوجة عبد الباري تنبض حيّة في كل جزء من كيانه. هو الإنسان يصوره من قلب الموت تخرج الحياة. استحالات وتداعيات وخيالات وفكر وجزئيات رجل قابع في سراديب المعتقلات يسردها عبد الستار ناصر بأسلوب شيق، لا يجد القارئ من خلاله أي مسافة ما بينه وبين السطور.
النيل والفرات

http://www.4shared.com/office/s7XXPUN0/___-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/?277esrhkjammgpo

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


أحمد الجندي - مذكرات سنوات المتعة و الطرب و الثقافة




or


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or

Saturday, May 11, 2013

فارس زرزور - معارك الحرية في سوريا



سحب وتعديل جمال حتمل

فارس زرزور: روائي سوري كبير من مواليد دمشق 1930 يعد الأديب فارس زرزور من أبرز كتّاب الأدب الواقعي، ومن أهم كتّاب الرواية التاريخية في الأدب السوري المعاصر.
ولد ونشأ في حي شعبي في دمشق عام 1929م والبعض يرجح أنه ولد عام 1930.
نال الشهادة المتوسطة في عام 1947 وعين معلماً في محافظة الجزيرة. ثم نال الشهادة الثانوية في عام 1949، فانتسب إثرها إلى الكلية العسكرية، متأثراً برواية «كل شيء هادئ على الجبهة الغربية» للكاتب الألماني إريش ماريا ريمارك[ر]، وتخرج فيها ضابطاً.
لم ينل زرزور ما يستحقه من الاهتمام، وعانى كثيراً من المشكلات العائلية في السنوات الأخيرة من حياته بسبب ابنه المعوق ومرض زوجته، لهذا آثر العزلة وأهمل مظهره الخارجي وغدا لا مبالياً، فأعرض عنه كثير من زملائه ومعارفه، ونسيته الصحافة أو تناسته لما صار إليه.
توفي في دمشق وكانت وفاته مفاجئة، وتم تشييعه إلى مثواه الأخير في الرابع والعشرين من كانون الثاني (يناير) من العام 2003، وسط إهمال الزملاء والأصدقاء، فضلاً عن إهمل اتحاد الكتاب العرب له، حيث لم يسر خلف جنازته من أدباء سوريا سوى اثنين فقط! هما عبد الرحمن الحلبي وخيري الذهبي، ويعتقد أن إهمال النقاد السوريين نتاج فارس زرزور الأدبي عائد إلى عبثية ومزاجية الكاتب، وعدم انضوائه تحت جنح شلة أو حزب رغم ميوله الاشتراكية والقومية الواضحة في أدبه، وابتعاده عن كل عصبية وتعصب.

or



يوسف الشريف - الأقدام العارية



يوسف محمد الشريف
تاريخ الميلاد : 1938
مكان الميلاد : ودان / ليبيا
مجالات الكتابة : القصة القصيرة – قصص الأطفال – المقالة.
تعريف قصير: ليسانس علم اجتماع، بنغازي 1962، بدأ كتابة القصة القصيرة منذ العام 1958، تولى منصب مدير الإذاعة عقب قيام الثورة في 1969.
· وهو من رواد القصة الليبية الأوائل، ويعمل حالياً مستشاراً لمجلة الأطفال ( الأمل)


http://www.4shared.com/office/4_uloXYD/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/?92epn6opoogl0v5


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


هنري ميللر - مدار السرطان




http://www.4shared.com/office/sdNQ5LQO/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/?cggrc9s3cnyzi5n


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Friday, May 10, 2013

جمال القيسي - شرفة أرملة


تطلق ضحكة مجلجلة، وتقول: أنت غبي، كنت أصطادك. أقول بخبث حقيقي: وهل الجميلات يصطدن من لا جاه له ولا قبيلة؟ ثم فلنعترف بأنك لست جميلة جداً، بل ولا جميلة حتى! صعقت واضطربت ملامحها. تصيح مستنكرة وقد أصابت كلماتي منها مقتلاً: لست جميلة؟!! قلت بكل صراحة: إطلاقاً. قالت كأنها تكلم نفسها: لم تقل هذه الكلمة قبل هذه الليلة!، لأني مرهق وحساس وحقيقي ولا أرغب بجرحك.

or


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



Wednesday, May 8, 2013

هرمان هسة - سيرة ذاتية

تصوير ورفع جمال حتمل


يتضمن هذا الكتاب اثنتي عشرة قطعة أدبية عن السيرة الذاتية لهرمان هسة، وهي من أكثر ما كتب في هذا المجال أهمية ونموذجية، وقد نظمت بحيث يروي هسة حياته الخاصة تقريباً بتتابع مرتب زمنياُ. ويتبدى "مملكة الروح السرمدية" فيضعف الاهتمام بالشخصية ذاتها. وسرعان ما يكتشف قارئ روايات هسة الذي يعود إلى "سيرته الذاتية" أن الفتنة في الروايات لا تكمن كثيراً في قدرتها على التحليق في الخيال بقدر ما تكمن في الخواص التي تعبر عن حياة الكاتب. إن نمط بداية حياة هسة تحول ليكون نموذجاً للشباب الغريب العاجز عن تقبل القيم البالية وغير الراغب في بيع نفسه إلى مجموعة قوانين، والذي انعزل عن المجتمع المنظم للبحث عن ذاته، وإن أزمة نضوج هسة الروحية تعكس أزمة وعي العديد ممن تخطوا الثلاثين من العمر والذين أجبرتهم أحداث العقد الماضي-كالحرب والفقر والتكنولوجيا-إلى إعادة تقييم قيمهم. أما هسة الأكبر سناً الذي يشبه واحداً من هؤلاء الحكماء الجليلين، فهو يمثل طريقة في الحياة، ربما ما يزال بعض القراء يتوقون إليها, لقد غطت المذكرات المجموعة هنا كل فترة من حياة هسة، من طفولة الساحر، وعبر أزمة النضج، إلى سكينة الشيخوخة. وسواء كان هسة يكتب "رواية" أم "سيرة ذاتية"، فهو ينتمي تقريباً دائماً إلى ما يدعوه "بمملكة الروح السرمدية" التي تقيم خارج الزمان والمكان، وتتجاوز الرسم فوق جدار السجن. إننا نجد أن الاختلاف الرئيسي في عقل هسة وعمله لا يقع بين الحياة والفن أو بين الحقيقة والخيال، بل بالأحرى بين واقع الروح المليء بالمعاني والعالم اليومي الزائل الذي أطلق عليه "الواقع" أو "الواقع المزعوم".



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما





Tuesday, May 7, 2013

عبد الستار ناصر - قشور الباذنجان




لا أمان في بغداد كلها، المقاهي والأسواق والأزقة والشوارع الخلفية والبارات وكراجات الركاب والجوامع والكنائس والحسنيات ودكاكين الحلاقة والكاسيت ودور السينما وحتى مدارس الأطفال والجامعات، كلها مهددة ومرصودة. صارت الحياة بلا حياة بين أنياب الإرهاب ومخالبه الشائكة المسننة.
الساعات ما عادت تشير إلى الوقت، والوقت نفسه ضاع من ذاكرة الناس وهم يتحركون على رمال تأخذهم إلى قاع الأرض في أية لحظة، السماء لم تعد زرقاء ولا صفاء فيها (ولا صنكور).. وحده الذعر ما تبقى في الطرقات، وهذا يعني الطيور والغربان والبلابل. لم يعد ثمة من زقزقة أو تغريد أو أجنحة. ماتت العاصمة، وصارت البوم تنعق في الزوايا والممرات، واختفت الضحكة تماماً عن الوجوه.

http://www.mediafire.com/view/?621u78b8ekxi19u
or
http://www.4shared.com/office/nT9Q_Ir6/___-__.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Sunday, May 5, 2013

مطيع السمان - وطن و عسكر




إنها نيف و400 صفحة عاشها مطيع السمان في فترة لا تزيد في المدى الزمني على 18 شهراً هي فترة الانفصال في التاريخ السوري السياسي، تلك الفترة التي أعقبت فترة الوحدة السورية المصرية والتي شهدت سوريا خلالها انقلابات وأحداث عامة. هذه الفترة أغنته عن تجارب سنين ومن موقعه العسكري في حينها الذي كان بالمصادفة حيث يتخذ القرار وتنكشف الأستار، حيث كان يسمح له أن يرى ويسمع ما لا يستطيع الآخرون رؤيته وسماعه في تلك الفترة العصيبة من تاريخ سوريا السياسي.
والكتاب إلى هذا كتاب مذكرات إلا انه فوق هذا كتاب تصحيح صور الأحداث كما عاشها وشهدها، ويناقش الأخرى بها، ويأتي بنصوص ما ذكر هؤلاء، ثم يذكر ما شهد وما عرف، ويحتكم للمنطق والقانون أكثر من احتكامه لما رأى ويشترك القارئ معه في رصد الأخطاء، يمدح رئيس الجمهورية في تلك الفترة ولكنه لا يسكت عن نقده بالتردد، ويعجب بخالد العظم ولا ينسى مشاكله الخاصة المرهقة وما دفع من الثمن لقاءها، ويرفض أقاويل أوردها الرئيس الثاني بشير العظمة ولا يغفر له ضعفه وقلة طموحه، وينتقد الانتقاد الحر قائد الجيش ويورد الأحاديث الطوال عن غروره وتجاوزه صلاحياته، ولعل أهم من ذلك أنه وهو العسكري القديم يندد بتسلط الجيش على الحكم ويشير إليه بإصبع الاتهام، باعتباره خرب البلاد والعباد، يبكي الوحدة، وينتقد عبد الناصر يوم الانفصال في إرسال مجموعة هزيلة من المظليين دون استعداد، ولا يرى كعسكري منضبط أي تناقض بين طلبه حين سمع بالحركة الانفصالية، أوامر القيادة، وبين عمله بعد ذلك ضد المؤامرات الوحدوية. هذه في الروح من تلك، يرفض تزوير الانتخابات علناً ولو أدى به ذلك إلى الأبعاد والاغتراب، ويثور كلامه الطائفي الهزيل الذي نشره غيره، زرعاً للفتن، ويذكر بالتفصيل حوادث حماه وجبل العرب وغيرها ودوره فيها دون مواربة. ما كتم شيئاً وصاحب هذه المذكرات ليس بمؤرخ، ولا يدعي التاريخ، إنه إنما يكتب صوراً تاريخية، وعلى هذا الأساس يجب أن يُقرأ ويُفهم.
نبذة النيل والفرات


or



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or

رياض معسعس - حمام زنوبيا



'حمّام زنوبيا' لرياض معسعس: روايـة نـاجٍ من مجزرة سجن تدمر


عندما كانت الملكة زنوبيا تستحم في حمّاماتها الشهيرة في تَدمر قبل أكثر من ألفي عام والخادمات محيطات بها يحملن ثوبها الأرجواني المرصع بالجواهر، عندما كانت تسترخي في الماء الساخن حالمة بمملكة عظيمة شاسعة الأطراف تمتد من مصر إلى أسيا، لم تكن تتخيل أبدا وهي غارقة في لذة عوالم المستقبل الذي كانت تريده لأرضها وشعبها أن هذه الأرض السورية العظيمة العتيقة وما جاورها من بقية أراضي البلاد ستتحول إلى حمّام دم يغرق فيه كلُّ السوريين وتُزهَق فيه أرواحهم وتَضرَب فيه أعناقُهم وتُدكُّ فيه ديارهم ولا يسْلم فيه لا الشجر ولا الحجر.
لا زنوبيا قديما ولا غيرها حديثا تصوَّر إمكانية حدوث هذه المأساة التي نتابع أخبارها اليوم كما نشاهد أفلاما حربية أمريكية على الشاشة...لكن الذين اكتووا بنار النظام السوري خلال العقود الماضية وهَدّمت عظامَهم رطوبةُ زنزاناته التي لا أنيس فيها سوى النمل وأخواته من الحشرات وأُجْبِروا على أكل فئرانها وجرذانها تحت تهديدات الجلادين في غرف التعذيب كانوا يعلمون أن الزلزال قادم طال الزمن أم قصر...
رواية 'حمّام زنوبيا' التي صدرت قبل أسابيع عند 'دار الجنوب' في تونس جولةٌ حزينة وقاتمة في الثنايا المجهولة والأغوار المظلمة لهذه العقود المشؤومة التي سبقت الانفجار والتي كان ظاهرها بردا وسلاما وأحلاما قومية عذبة، فيما كان جوفها مريضا مهترئا تتآكل خلاياه يوميا بسرطان القهر والاستبداد.
رياض معسعس قضى ثلاثة عقود يكتب وقائعها أولاً في فكره الذي كان '..يعصرها، يقلبها ظهرا لبطن، يبحث (لها) عن بداية..عن قالب..دون تهويل ولا تقليل..' ليُفرج عنها في نهاية المطاف وينفخ فيها الحياة بوضعها مجسَّدة على الورق ساخنة ومفعمة بالحياة والموت في آن واحد، مرتعشة بشهوة العيش ومضرجة بالدماء '..هي هي..كما وقعت..من تجربة شخصية بحتة..وتجارب آخرين' تحكي سيرة ذاتية قبل كل شيء، لكنها في الوقت ذاته سيرة وطن مقهور '..تعكس صورة سوريا في فترة من أحلك فترات تاريخها..بدءا بالنكبة في العام 1948 وانتهاء بمجزرة سجن تدمر الرهيبة في العام 1980م' وسطوة أجهزة الأمن الجاثمة على صدور الناس إلى اليوم.
الرواية كانت جاهزة للنشر قبيل انفجار الثورة التونسية ولم تجد مَن الناشرين العرب من يتجرأ على تبنيها لا في لبنان ولا في تونس زين العابدين بن علي ولا في العراق ولا حتى في مصر حسني مبارك، حتى شاءت الصُّدف أن يُفرِج محمد البوعزيزي عن النفوس من أسْر الخوف بإضرام النار في جسده ويُشعل بوفاته في قلوب الناس رغبةً في الحياة بقوة الإعصار وتطلعًا بشدة الزلزال إلى كسر القيود والأغلال ويمنح بالتالي 'حمّام زنوبيا' فرصة الحياة وحق الوجود كعمل أدبي روائي عربي شاهد على مخاض التحوّلات العربية في نهاية القرن 20م وبداية القرن 21م والتي لم تصل بعد إلى شاطئ الأمان.
نحن الآن في ستينيات القرن الماضي... شاب في مقتبل العمر يبحث في أعماق البادية السورية عن وظيفة يقتات منها ليحط به قدره في الفرقلس على متن حافلة مُجهَدَة، مترنحة، تُصُفِّر وتنبح كقطارات القرن 19م، حيث سيُضاف إلى قائمة عمال شركة تمديد خطوط الكهرباء، وسيرتبط مصيره هناك بمصائر أناس عاديين من مختلف شرائح المجتمع السوري. فيهم المتديّن والملحد والسّكير الماجن خرّيج السجون السياسية، والحالم واليائس، دون أن يعلم أن الزمن يخبّيء له مع هؤلاء الرفاق مصائب لم تدُر أبدا في خلده.
الفرقلس التاريخية، تلك التي شهدت قبل أكثر من ألفي عام معركة حاسمة دارت بين الملكة زنوبيا ملكة تدمر والإمبراطور الروماني أورليان، وَجَدَها مالك حصيرة بطل 'حمّام زنوبيا' الشاب لا تزيد عن 'بضعة دور وتنّور وعزرائيل يتربص بالجميع بعد أن وجد فيها مرامه لشدة الفقر والجهل والمرض'، كما وصفها له سائق الحافلة الشاعر الساخر من كل شيء حتى من نفسه، لكن لم يكن أمام مالك حصيرة سوى الاختيار بين الجحيم وجهنم، كما قال، فاختار هذه الأخيرة في غياب البدائل في بلد لا تُفتح فيه آفاق العيش الكريم إلا لرجال النظام وحواشيه.
في هذه البقعة المنسية من أرض الله، شاءت الصدف أن يلتقي مالك حصيرة جاك السائح الفرنسي وشقيقته ماري اللذين جاءا لزيارة آثار تدمر وقصر الملكة زنوبيا. مساعدتُهما على الوصول إلى هذه المعالم التاريخية العتيقة قادته إلى مغامرة عاطفية مع الفتاة التي فضت بكارته و'أكملت رجولته'، على حدّ قوله، وهما يسبحان معا، كما خلقهما الله، في المياه الحارة الكبريتية ذاتها التي كانت تستحم فيها ملكة تدمر مع زوجها آنيبا ومن حولها وصيفاتها الجميلات بملابسهن الشفافة 'يحملن قوارير العطر والعنبر'..قبل أن تقع في قبضة ملك الرومان أورليان ويقودها أسيرة إلى روما.
كان مالِك ينظر مفتونا إلى حركات ماري 'وهي تسبح..بشعرها المبلل الملتصق على كتفيها..وعينيها الزرقاوين الزمرديتين..ونهديها الطليقين..على سطح الماء..'. كان المشهد رومانسيا شاعريا وحالما في منتهى الجمال لم يصمد مالك حصيرة أمامه طويلا...
لكن الحُلم الذي وهبته إياه السائحة الفرنسية كان مسموما، وكاد أن يكلفه ما تبقَّى من عمره...فهي جاءت قبل كل شيء لتبحث عن كنز عتيق، تقول كتب التاريخ إنه مدفون في إحدى زوايا القصر المحاذي لحمام زنوبيا، لحساب أحد جنرالات النظام السوري كان ينهب ويسرق تراث البلد التاريخي ليبيعه خارج البلاد بواسطة 'وكلاء' أجانب على غرار ماري وشقيقها. إلا أن الرياح لم تجرِ في هذه المرة بما تشتهي سفن السائحيْن والجنرال، وتورط في جريمتهم دليلُهما المتطوّع البريء مالك حصيرة لينتهي ثلاثتهما في قبضة الأمن ويُزجَ بمالك حصيرة، الذي جاء إلى الفرقلس بحثا عن لقمة العيش، في غياهب سجن تدمر الرهيب في انتظار الحسم في قضيته والذي يكون عادة الإعدام بعد السياحة في حُجرات التعذيب بكل أنواعه وألوانه.
وجد مالك حصيرة نفسه يتحوّل ببساطة وفي رمشة عين إلى سجين متهم من طرف البوليس السياسي بسرقة كنز اختفى من قصر زنوبيا، ووضعته هذه التهمة في أجواء قاسية ومُحْبطة لم يعهدها من قبل. الأجواء التي فتحت عينيه على الوجه الآخر البشع لسوريا الذي كان ما زال خفيا ولا يعرفه إلا من اكتووا بِشرِّه مثله. ولم يجد هذا الفتى من عزاء يرتاح به من عذاباته وآلامه اليومية في سجن تدمر سوى ذكريات الماضي الجميلة وخيال شامة الفتاة البدوية 'مغصوبة الجسم' كوطنها التي أحبها حبا قويا عذريا واستولت على كل جوارحه من أول نظرة في أعقاب وصوله إلى الفرقلس حينما رآها، وهو يتأمل الأفق البعيد، تتقدم قطيع غنمها بشعرها الأسود المتدلي كشعر الغجريات وصدرها العريض وجسدها الممشوق المتماوج مع نسائم الصحراء...لكن دون أن ينسى أصداء صوت والدته عندما كان طفلا وهي تبكي أمامه متأملة بندقية والده الذي مات في ميدان الشرف وتقول له: 'خرج العرب من التاريخ...الكل خانعون، خائنون، كاذبون، لا يقوون إلا على بعضهم البعض'...وماتت ذات يوم كمدا حزنا على زوجها وابنها البكر الذي التهمته الحرب كوالده.
هكذا كان يمضي استراحاته داخل الزنزانة متجولا في ثنايا الماضي بين حصة تعذيب وأخرى كما هو قدر كل سجين سياسي في بلدان الأنظمة الاستبدادية...
من خلال هذه التجربة المرِّيرة التي فرضها القدر على مالك حصيرة، ينقل رياض معسعس قُرَّاءَه عبْر أروقة سجن تدمر المظلمة وزنزاناته النتنة الباردة والرطبة ويكشف لهم عن خباياه المفجعة، ويتسلل بهم إلى جوف الزنزانات وقلب معاناة مساجينها ويُسمعهم صراخ المعذَّبين وبكاء المقهورين وأنين الجرحى وزفرات المشنوقين وشتائم وتهديدات الجلادين الذين كانوا يمزقون أجساد ضحاياهم أشلاء وينهشونها كما يأكلون اللحوم عند الغذاء والعشاء ويخنقون أنفاسهم ببرودة باسم القومية والمصالح العليا للوطن تارة وحفاظا على الأمن العام والنظام تارة أخرى. ولا يكتفون بذلك بل 'يبتزون آهاليهم حتى العظم' مقابل طمأنتهم على أنهم ما زالوا أحياء يُرزقون...
'ذات ليلة، كان السجناء نياما...تحرك أحدهم، ويقع مكانه تحت فتحة التهوية، نهره الحارس وأمره بألا يتحرك، ثم بال على رأسه. ولم يجرؤ السجين على التحرك والبول يتساقط عليه من الشراقة'. لماذا؟ عقابا له لأنه تحرك خلال نومه يقول مالك حصيرة الذي سيكتشف أن مشاهد كهذه كانت من أخف ألوان التعذيب وأكثرها رفقا بالمساجين في سجن تدمر..السجن الذي كان ذات يوم قبل أكثر من ألفي عام قصر الملكة زنوبيا والذي تُكرَّم أمثاله من القصور في البلدان التي تحترم نفسها وتوضع في مصاف المتاحف المبجَّلة التي يطل منها الناس على أعماق التاريخ والملاحم الإنسانية.
رياض معسعس لم يرو في 'حمّام زنوبيا' من معاناة السوريين من نظامهم سوى صفحات مما جرى خلال العقود السابقة للانتفاضة التي انطلقت قبل نحو عامين، وترك لبطله مالك حصيرة فرصةً لينجو فيها من سجن تدمر في لحظة هجوم قوات حافظ الأسد عليه عام 1980م للإجهاز على كل المساجين على مرأى ومسمع كل العالم وارتكاب مجزرة بشعة ما زالت تفاصيلها وملابساتها غامضة إلى اليوم.
ويعدنا معسعس برواية ثانية خلال الأشهر المقبلة مكمِّلة لـ: 'حمّام زنوبيا' يقودنا عبْر شخصية الشاب مالك حصيرة المُتعب من سنوات القهر في سجن تدمر إلى الغوص في بقع أخرى سوداء حالكة من ممارسات النظام السوري خلال الأعوام الأخيرة، وينقل لنا أجواءها بكل زخمها وآلامها ودموعها التي يقول إن وقائعها شهادات حية في غالبيتها الساحقة أكثر منها خيال روائي، وذلك 'بنسبة لا تقل عن ثمانين بالمائة'.
رياض معسعس كاتب وصحفي سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1948م وهو يقيم في باريس التي اختارها منفى له منذ أكثر من 40 عاما عندما استحال البقاء في مسقط رأسه، ولم يتمكن من العودة إليها منذ أن كان على عتبة عشرينياته.
رياض معسعس حاصل على شهادة دكتوراه دولة في العلوم السمعية البصرية من جامعة السوربون. مشواره المهني غني بالإنجازات حيث أسس وأدار العديد من القنوات التلفزيونية والإذاعية العربية في أوروبا والعالم العربي، من بينها إذاعة الشرق وإذاعة مونتِ كارلو الدولية في العاصمة الفرنسية باريس، وإذاعة الأمم المتحدة 'مرايا' في العاصمة السودانية الخرطوم، وإذاعة سبيكتروم وقناة إم بي سي في العاصمة البريطانية لندن، بالإضافة إلى القناة التلفزيونية الفضائية العالم في العاصمة الإيرانية طهران وقناة الجزيرة في قطر، وميدي 1 سات في المغرب ثم قناة يورونيوز في مدينة لِيُون في فرنسا. وهذا فضلا عن إسهاماته بالتدخلات الإعلامية في مختلف القنوات العربية والأجنبية وبالكتابة في العديد من الصحف العربية وحتى التركية...
في العام 2009م، صدر لرياض معسعس كتاب 'تقنيات الصحافة المسموعة والمرئية' عند دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع قبل أن يقرِّر شقَّ طريقه في مجال الرواية عبْر 'حمّام زنوبيا' الذي شاء له أن يكون واقعيا ووجدانيا في الوقت ذاته. ما حذا بالناقد التونسي الكبير، بل أكبر النقاد العرب المعاصرين، وعميد كلية الآداب في جامعة تونس توفيق بكّار إلى اعتبار هذا العمل الأدبي العربي الجديد 'تغريد طير في الفضاء طليق يشدو للبعث بعد 'الموت' وبعد عناء الأسْر بالحرية البِكر' على حدِّ قوله في المقدمة التي وضعها لهذه الرواية..رواية 'حمّام زنوبيا'.
فوزي سعد الله - القدس العربي


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


Ch-1 حسين الواد - سعادته...السيد الوزير





إذا أعجبك هذا الجزء من الرواية فبإمكانك شراء الكتاب من أقرب مكتبة.
على القاطنين في دمشق وضواحيها مراعاة التوقيت المحلي وتذكروا أن مشكلتكم ليست في توفر الكتاب ولكن في توفر المكتبة كلها! وإذا كانت المكتبة ماتزال سليمة, فصاحبها على الأغلب قد أعتقل من قبل شبيحة النظام.... على كل بما أن نزولك إلى مركز المدينة في كل الأحوال هو مشروع شهادة, فينصح الخبراء بأن لاتنزل قبل أن تتمم واجباتك الدينية....وفي النهاية, الأعمار بيد الله وبيد شبيحة الأسد
أبو عبدو



Saturday, May 4, 2013

الياس فركوح - قامات الزبد

تصوير ورفع جمال حتمل


يمكن لنا أن نسميها رواية الخراب... حيث كل شيء في انقضاض على كل شيء. وحيث تتجلى الحياة في نقائضها، وتتقذف بشكل زلزالي ضد ذاتها وتجلياتها، ضمن هذا الخراب تتحرك الشخصيات باتجاه حلم غامض، إنها شخصيات مشردة تحاول حلمها الخاص بشكل أو بآخر، وتفيق على واقع واحد هو الخراب، ثم تنتهي أو تنوس في غمرة موات حقيقي يطحنها. 
وتتناسل حركة القص دائماً بشكل فيوضات سردية عارمة، منتجة شخصيات مشظاة وزمناً متشرخاً وأحداثاً هبائية ومكاناً شبحياً متفلتاً، وتبدو الرواية في الظاهر خليطاً غير مبرر من كل شيء ونقضيه، لكنها في الحقيقة ترسم الزمن العربي الرسمي الحاضر بإحداثياته اللازمة، بدءاً من فلسطين ومروراً ببيروت وانتهاءً بالذات الفردية العربية، التي أنتجها الموات وأنتجته.
إن حلم الثورة هو اللامكان الوحيد الذي اسمه بيروت، وهو اللازمان الوحيد الذي هيأ نذير الحلبي للموت بيد طائفية، وخالد الطيب للموات بيد الذات التي اكتشفت ذاتها الهروبية على غير فجأة، وزاهر النابلسي للنواس والإنضباب خلف حجاب الحلم المنتسف. وهكذا يتفقع كل ذلك السيل الذي كان منذوراً للبشارة والثورة والعتق من الخراب، يتفقع زبداً جفاءاً، ويتكشف عن صمت برزخي يرين على الأشياء.
إن "قامات الزبد" رواية ترصد "الواقع" وتترصد حركته الباطنة لتجلو خواءه العميم. وهي حين تسافر في حركة الواقع بلغتها وبنيتها الحكائية السافرة، إنما تسافر لتسفر، وإنما تستبطن لتجلو مرحلة ما سنعيشها
الناشر



http://www.mediafire.com/view/?u7cokba7cdbnve5
or
http://www.4shared.com/office/SrjSSbPL/__-__.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


يوسف فاضل - اغمات

تصوير ورفع جمال حتمل



http://www.mediafire.com/view/?ood38387gonl95k
or
http://www.4shared.com/office/IoHEo3g-/__-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



خليل السواحري - مقهى الباشورة




http://www.mediafire.com/view/?pft157s56sobjtw
or
http://www.4shared.com/office/tPqTwNka/__-__.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

Friday, May 3, 2013

نوري السعيد - مذكرات نوري السعيد عن الحركات العسكرية للجيش العربي

تصوير ورفع جمال حتمل



http://www.mediafire.com/view/?i9iu6ip93h9l9g7
or
http://www.4shared.com/office/4wVvrgmV/__-________.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الشيوعية عارية





or


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or

طلحة جبريل - محطات من تاريخ ليبيا, مذكرات محمد عثمان الصيد (رئيس الحكومة الليبية الأسبق





http://www.mediafire.com/view/?2izvhecqz73vl7n
or
http://www.4shared.com/office/CVyPcarl/___-____.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Thursday, May 2, 2013

عدنان العطار - تقاليد الزواج الدمشقي



يتحدث هذا الكتاب عن العرس و الخطبة و التلبيسة و محتويات الجهاز و الحنة و الحمام و الزغاريد و أغاني الأفراح بأسلوب ممتع, و تجد في هذا الكتاب الأصول التاريخية و الاجتماعية للزواج, و العادات و التقاليد الخاصة بمدينة دمشق, و العادات القديمة, و محتويات الجهاز في الريف و المدينة و عند البدو. و من المواضيع التي يتحدث عنها الكتاب: الأصول التاريخية لمؤسسة الزواج, ما يجب أن تعرفه الفتاة و الشاب لتكوين الزواج الناجح, التاريخ الاجتماعي للعادات و التقاليد الخاصة بالزواج في دمشق, مراحل العرس, الخطبة و الخطابة, التلبيسة, الاستخارة و الربط و فك الربط, محتويات الجهاز في الريف و المدينة و عند البدو, الحنة و النقش, الحمام و حمام العرس, الزلاغيط, أغاني الأفراح, أنواع الدبكات.

أو


زهير الجزائري - حرب العاجز



عاد زهير الجزائري إلى العراق عقب غربة قسرية دامت أكثر من عشرين عاماً. وراح يستقصي بعين الصحافي الخبير أحوال البلاد وناسها، مقارناً بين الماضي والحاضر، ومستذكراً أمكنة وأصدقاء وأقارب وأياماً وحكايات. وينشب ظفر النقد في جلد نظام صدام حسين الذي أغرق العراق في حمامات دم، وأفقر الشعب، وطارد المعترضين من مفكرين وشعراء وساسة.
ولم يفت الجزائري أن ينتقد القوات الأمركية التي استقرت في بلاده، وأفكار بن لادن والظواهري، واستمرار ظاهرة السيارات المفخخة وقتل المدنيين وحال التفرقة المستفحلة.
رواية طالعة من أتون العراق، كأنها كتبت تحت دوي القصف ولعلعة الرصاص، وبين أكوام الجثث والدبابات المحترقة.


http://www.mediafire.com/view/?972u24go6ch5gza
or
http://www.4shared.com/office/c3D1hkMS/__-__.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



Wednesday, May 1, 2013

ثورة العرب الكبرى - 1916

تصوير ورفع جمال حتمل



or



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or


زهير الجزائري - حافة القيامة




"... من ساعات قلق بلا فكرة ومن تحديق بلا رؤيا وتذكر بلا ذكرى... وفي قصيدة أخرى يأتي في صورة راعي يأتي من الصحراء حاملاً عصاه يهشّ بها أغنام الريح... قصائدك تنتظر دائماً رجلاً مجهولاً سيأتي وقد لا يأتي..." الرجل... القيامة... ساعة الانقلابيين أو ساعة الصفر معنى لمسمى واحد ربما هو الأمل القادم... والرواية لحظات ترقب... أو هي فلسفة الحياة تدور في كواليس الأحداث التي ترتدي طابعها الروائي... لتكون ربما رحلة في دهاليز الذات يتابعها زهير الجزائري من خلال رموز يلقي عليها ثوب الأشخاص... فتعدد كائنات تحيا... تتحدث... لكنها لا تقوى على إخفاء بعدها الحقيقي في كينونة الإنسان المنتظر من خلال الأمل لحظة ما...
نبذة النيل والفرات

http://www.mediafire.com/view/?2j5j8uz2kynjv6y
or
http://www.4shared.com/office/ti8PJ-KZ/__-__.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



Tuesday, April 30, 2013

زهير الجزائري - أوراق شاهد حرب






رام الله, [ فلسطين ] : مواطن ، المؤسسة الفلسطينية لدراسة الديمقراطية , 2001

مذبحة تل الزعتر هي واحدة من سلسلة الجرائم التي إرتكبها نظام الأسد الأب بحق شعبنا الفلسطيني والسوري. كان رد الفعل العالمي على هذه المذبحة هو المباركة  كالعادة عندما يتعلق الأمر بالدم الفلسطيني ورد الفعل العربي هو التجاهل واللامبالاة!! يضم هذا الكتاب شهادات  مرعبة من بعض الناجين من المذبحة
(أبو عبدو)


هذا الكتاب هو محاولة لتقديم مقاطع من تجربة الشتات الفلسطيني بعين مثقف عربي من العراق انخرط في هذا التجربة بكل كيانه على مدى اكثر من ربع قرن. فقد حضر الاغوار وسفوح جبل الشيخ، ورأى وجوه الذين نجوا من مجزرة تل الزعتر وسجل تجربتهم، وشهد الموت الذي حملته الطائرات الاسرائيلية إلى الفاكهاني في بيروت الغربية وكتب عنه.
ولعل اشد صفحات هذا الكتاب تأثيرا هي التي تشمل المقابلات "الرهيبة" التي اجراها مع الناجين من مذبحة تل الزعتر. ففيها يقدم الكاتب الحدث الرهيب، بكل بشاعته، على السن الذين نجوا، بشكل يصدم حتى اكثر الناس هدوءا واستعداد للقبول بالواقع.
واذا كان ملف مذبحة صبرا وشاتيلا قد فتح من جديد بعد عشرين عاما، فإن كتاب زهير الجزائري يذكرنا بأن علينا ان لا نغلق مذبحة تل الزعتر، التي لم تكن اسرائيل هي الاخرى بعيدة عنها وعن الذين اقترفوها
مقدمة الناشر



عفيف البهنسي - الأثـر الفنـي بين التطبيق والتشكيل (متوافق مع الأجهزة المحمولة




 بعد أن حاول المصور الحديث الخروج من قيود اللوحة إلى الشيء بذاته, وسعى إلى إقحام التقنيات الحديثة في الأثر الفني, كان ذلك مبرراً لدمج الفنون التشكيلية بالصناعات اليدوية بوصفهما أثراً إبداعياً حسب رأي هربرت ريد وتطبيقات مدرسة الباوهاوس في فايمر – ألمانيا.
لم يكن الفن في سورية كما في البلاد العربية يميز بين الفن التشكيلي عن غيره من الصناعات اليدوية, بل كانت هذه الصناعات إبداعية بطبيعتها, ويدخل الرسم والرقش والتلوين والترقين في مفهومها.
هكذا أصبح الحديث عن الأثر الفني يشمل جميع أنواع التشكيل والتطبيق الفني مما نتحدث عنه في هذا الكتاب معتمداً على شواهد من المتاحف السورية والمواقع الأثرية.
وكان أبو حيان التوحيدي قد ترك عدداً من الكتب التي حقق ونشر أكثرها، وقد أحرق عدداً وفيراً من مؤلفاته عندما فقد راعياً لفكره وقلمه، ومن أبرز ما بقي من كتبه، الإمتاع والمؤانسة, والمقابسات, والهوامل والشوامل, والإشارات الإلهية، ورسالته في علم الكتابة, ولم يفرق بين التطبيق والتشكيل.. ولكنه أورد دائماً آراء كثير من معاصريه منالمفكرين من أمثال أبي سليمان السجستاني وأبي سعيد السيرافي، ويحيى بن عدي وغيرهم، مما يجعل آراءه معتمدة على مصادر ومراجع تمكن خطابه الفكري، والفلسفي.
وقد تضمن كتابنا "الفكر الجمالي عند التوحيدي" كلامه عن تصنيف الصور، الصورة العقلية والطبيعية والصورة التشبيهية، والصورة المطلقة الإلهية. وتوسع في الحديث عن الخط العربي وأنواعه، وشروطه ومبادئه..


http://www.mediafire.com/view/?yif73bbk24sqe1w
or
http://www.4shared.com/office/AjGYlFO9/__-__________.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



هام: ادريس علي - مشاهد من قلب الجحيم





فترات عصيبة وصعبة عاشتها مصر.. حروب .. بطالة.. صعود للحثالة فى مقابلة هبوط للغناصر الطبيعة.. فى هذه الرواية نتابع تلك الفترة عن كتب الستينات والسبعينات ناهد تجربة الإنسان عندها يسبح ضد التيار ويرفض الانسياق مع عجلة الحياة أو الدوران مع ساقية لانهاية لدروانها.. نراها مع عثمان النونى الشاب الأسمر بين كرامته وظروفه.. رواية مليئة بتفاصيل الحياة ورائحة البشر.. مليئة بمشاهد من قلب الجحيم .
نبذة النيل والفرات


or


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or




حيدر ابراهيم علي - أزمة الاسلام السياسي, الجبهة الاسلامية القومية في السودان نموذجا

تصوير ورفع جمال حتمل


http://www.mediafire.com/view/?8kl3usm7z72xaed
or
http://www.4shared.com/office/nh89jzlD/___-_________.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


يوسف الشاروني - ملامح عمانية




يوسف الشاروني كاتب قصة وناقد مصرى. اتولد في 14 أكتوبر 1924

    ليسانس اداب قسم الفلسفة - جامعة القاهرة سنة 1945
    وكيل لوزارة الثقافة
    رئيس لنادى القصة بالقاهرة من 2001 إلى 2006 وبعدهارئيس شرف النادى
    عضو لجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة. ولجنة الأدب بمكتبة الإسكندرية
    عضو في هيئة تحرير مجلة المجلة بالقاهرة
    استاذ غير متفرغ للنقد الأدبي في كلية الإعلام بجامعة القاهرة من سنة 1980 - 1982
    اشتغل في سلطنة عمان كمستشار ثقافي 1983 -1990
    اترجمت أعماله إلى الإنجليزية والألمانية والفرنسية والأسبانية والهولندية والسويدية والبولندية والروسية والصينية والدنماركية

http://www.mediafire.com/view/?424xm2nqawq4qlz
or
http://www.4shared.com/office/Y2kpNSVu/__-__.html




إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



Monday, April 29, 2013

محمود عبد الكريم - رعويات

تصوير ورفع جمال حتمل


كسَيْف من حزن ودمع، يشق محمود عبد الكريم عتمة طريقه إلى مقهى الرصيف، حيث التقيناه. قبعة صوفية سوداء، رداء أسود، ولحية بيضاء تبدو كأنّ العمر رسم عليها وجعاً أبدياً. قبل أن نبدأ حديث الذكريات الطويل، كان علينا أن نعزّيه برحيل والدته قبل أسابيع. سنكتشف سريعاً أنّ قسوة الحياة هي ملح إبداع هذا الرجل، ولا تعدو كونها تفصيلاً، اعتاده، فراح يطوّعه، ويحوك منه خيوطَ سخرية سوداء صارت لصيقة بشخصيته.
في ريف مدينة جبلة، في قرية سربيون، ولد محمود عبد الكريم. ما زالت ذاكرته تحتفظ بصور البحر الغافي بسحر إلهي... تحتفظ ذاكرته أيضاً بصور نصف أطفال قريته وهم يُعدّون زاد الرحيل إلى بانياس أو جبلة لإكمال الدراسة الإعدادية. النصف الآخر كان مصاباً إما بداء الحصبة، أو بداء السل، وانتهى نعوشاً حُملت على الأكتاف، وسط جهل وفقر وعدم اكتراث للمصيبة كيف تحل ومتى تمضي. «العالم بالنسبة إلينا كان محصوراً بين قلعة المرقب وقرفيص (قرية ساحلية أخرى). كان بيت عائلتي يطل على هذا المشهد، وكنت أظن هوة العالم جاثمة خلف قلعة المرقب، وأنّها ستبتلع كل من يتجاوزها».
أصدر عبد الكريم ديوان شعر وحيداً هو «رعويات» كتبه ليحكي فيه قصص طفولته وهو يرعى الغنم، وكيف سبر أغوار منطقته الغنية بالآثار اليونانية، وبالكهوف، والآبار، والقلاع المندثرة، وأشجار السنديان الطاعنة في السن. «هناك نمت أرواحنا وأجسادنا، ولم يكن يحجبنا عن برودة الطقس والوحوش الخطرة، إلّا ظل شجيرة، أو قبّة قديس مات منذ زمن، فدفن هناك، ونمت عند مرقده شجرة سنديان».
كانت والدته تدرك شقاوته، فتحذّره من الاقتراب من شجرة المقدّس: «إياك أن تقطع غصناً من شجرة المقدس، لأنّ القديس سيعلِّق السكة في عنقك بدلاً من الثور، ويجعلك تحرث الأرض». هنا يتذكر الكاتب السوري بحنين ممزوج بالفرح، حلماً كان يراوده وأترابه، عندما يقطعون أغصاناً من الأشجار المقدسة: القديس يلاحقهم، ويفلح عليهم. «استيقظت عشرات المرات ورقبتي تكاد تنخلع من الألم! ولّد لدي هذا الموضوع عشرات الأسئلة». كان هناك لعبة ينتشي بها محمود الصغير ورفاقه. كان كلّ واحد يختار طفلة تعجبه، فيبني لهما الآخرون بيتاً من قصب، ويزفونهما إليه على وقع الزغاريد، وعيارات النار المفترضة من مسدساتهم الخشبية.
رافقته كتابة الشعر منذ سنوات الدراسة الإعدادية. وحين حاز الشهادة الثانوية، غادر نحو صخب المدينة وإسمنتها. راح يتقاسم مع أصدقائه لعنة الحياة في غرفة تقع داخل أحد الأحياء العشوائية في دمشق. انتسب حينها إلى «كلية الآداب» في «جامعة دمشق»، والتحق بقسم الصحافة في السنة الأولى على إطلاقه. «عندها، أصبت بمرض ما زال يلازمني حتى اليوم. اكتشفت حقيقة هذا الداء عندما قرأت رواية فرنسية تحكي عن شخص أصيب بـ«الفقد»، أي إنه فقد المكان الذي يحبه. وهذا ما حصل معي». على وقع الفقد، قرر عبد الكريم أن يلملم أغراضه، ويعود أدراجه إلى القرية، ليعمل مدرّساً، لكنّه اكتشف أن وحشة العاصمة، أفضل بألف مرة من أن يستيقظ المرء صباحاً، ليذهب إلى دوام روتيني ثمّ يعود إلى بيته. عندها، قرر أن يهجر الوظيفة، ويشطب من حياته شيئاً اسمه دوام حتى لو مات جوعاً. «أنا والدوام عدوّان لدودان يستحيل أن نجتمع في مكان واحد».
عاد إلى المدينة ليكمل دراسته، فعمل نادلاً في بوفيه المدينة الجامعية، ثم ترقّى إلى محاسب... وكانت النتيجة أن أصيبت ميزانية المطعم بعجز، بعدما حوّل محمود الشاب درج النقود، إلى صندوق دعم لكل زملائه من الطلاب الفقراء، وكان معظمهم لا يملك ثمن تذكرة باص أو علبة سجائر. بعد التخرج، قادته المصادفات نحو مبنى «هيئة الإذاعة والتلفزيون السوري»، فعمل محرراً لم ينل رضى مديريه البتة، وخصوصاً أنّه فضل اتّباع قاعدته الذهبية في الدوام.
أوفده التلفزيون السوري إلى لبنان في الثمانينيات، فرفض أن يكون مراسلاً سياسياً، «لأنّني كنت أشعر بالغثيان كلما التقيت أحد السياسيين اللبنانيين». هكذا قرّر أن يكون مراسلاً حربياً في الجنوب، لمدة أحد عشر عاماً، واجه خلالها الموت عشرات المرات. في بيروت، التقى عمالقة الفن، على رأسهم فيروز والأخوين الرحباني، والتقى أيضاً مارون عبود، وطلال حيدر، وجوزيف حرب، وميشال طراد. ألقى الضوء على إبداعات هؤلاء وحيواتهم، من خلال مواد مصورة عرضت على التلفزيون السوري. في بيروت، أنجز مجموعة من أهم الأعمال الوثائقية في تاريخ التلفزيون السوري، ومنها سلسلة «وردة الدم» الوثائقية، صور فيها عمل المقاومة الميداني، حتى إنّ معظم من مروا أمام الكاميرا صاروا شهداء في ما بعد. كذلك أنجز «حكاية هذا الجنوب»، وبرامج توثيقية أخرى صورت عمليات عسكرية حية. أعدّ خلال تلك الفترة برامج ثقافية منها «أوراق النهضة»، و«ديوان العرب» بالتعاون مع الشاعر علي عبد الكريم.
بعد عودته إلى سوريا، بدأ يطوّع التاريخ الذي قرأه بعمق ليحوّله إلى مسلسلات درامية فكتب «قمر بني هاشم»، و«فارس بني مروان»، و«البحث عن صلاح الدين»، وأخيراً «رايات الحق» عن فترة حروب الردّة. كتب مسرحيات غنائية حقّقت نجاحاً كبيراً، وأعدّ عن نصوص محمد الماغوط مسرحية «قيام سكوت جلوس» لزهير عبد الكريم، كما كتب مسرحية «من حجر أتيت» وأخرجها عابد فهد، ومسرحية «سيف الدولة الحمداني» التي أخرجها جهاد سعد.
تبقى أعماله المهمة حبيسة الأدراج، لم تتبنّها جهات إنتاجية بعد، لكن يبدو أنّ عبد الكريم سيحقّق نقلة نوعية على صعيد السيناريو، بعدما أبرم اتفاقاً مع «المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني»، لتنتج له مسلسلاً أعده عن روايتي حنا مينه «شرف قاطع طريق»، و«المصابيح الزرق»، وستوقّعه المخرجة الشابة إيناس حقي.
حلم محمود عبد الكريم الأكبر، كان الخروج برحلة حول العالم سيراً على الأقدام... لكنّ ابنتيه قمر ونور وطّدتا ارتباطه بالمكان، فقرر الاستقرار في سوريا. دائماً وأبداً...
وسام كنعان


http://www.mediafire.com/view/?vltk51kl03ktyig
or
http://www.4shared.com/office/YIkmyNXa/___-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


بياتريث سارلو - بورخيس, كاتب على الحافة





خورخي لويس بورخيس (بالإسبانية: Jorge Luis Borges)، عاش بين 24 أغسطس 1899 - 14 يونيو 1986 م كاتب أرجنتيني يعتبر من أبرز كتاب القرن العشرين بالإضافة إلى الكتابة فقد كان بورخيس شاعرا وناقدا وله عدة رسائل.


http://www.mediafire.com/view/?of3v5xf3c4z7ith
or
http://www.4shared.com/office/-G3qLYc0/__-____.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

Thursday, April 25, 2013

وانيس باندك - الصيف المجنون

تصوير ورفع جمال حتمل



ولد الدكتور "وانيس باندك" في "حلب" عام /1955/، حاصل على ليسانس في التاريخ من جامعة "دمشق"، ودبلوم في الفن المسرحي من جامعة "يريفان ـ أرمينيا"، درس في المعهد العالي للفنون المسرحية "بدمشق"، وأخرج العديد من الأعمال المسرحية.. كما عمل مديراً للمسرح الجوال ومسرح الطفل في المسرح القومي "بحلب"، وهو كاتب قصصي، وله مجموعة بعنوان "الصيف المجنون" صادرة عن دار "الحصاد" في عام /1989/.
يعد من المخرجين السوريين الأوائل في "سورية".. والمحدثين في عالم المسرح "بحلب"، فمنذ البدايات ورغم الظروف التي كانت سائدة عمل على تحقيق حلمه ومعرفته متحدياً ما أحاطه من الصعوبات.. فأخرج الكثير من النصوص المسرحية المقتبسة من الفكر المحلي والعربي والعالمي.. وعالج بها الهم الإنساني وقضاياه الاجتماعية، فكانت عروضه امتداداً لنهضة المسرح في مطلع السبعينات والثمانينات.. وأثراً لا ينسى في الذاكرة الفنية في "حلب".


http://www.mediafire.com/view/?7xzwa3xegh2sh1s
or
http://www.4shared.com/office/EnWz2MT4/__-__.html




إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الناقد 069




http://www.mediafire.com/view/?robuz4ytjdmoy80
OR
http://www.4shared.com/office/Occc1XSO/_069.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Wednesday, April 24, 2013

ميادة كيالي - رسائل وحنين

 
 
دار الساقي
تتشرف بدعوتكم إلى حضور حفلة توقيع كتاب
رسائل وحنين
للكاتبة
ميادة كيالي

الخميس 25 نيسان/أبريل 2013
من السادسة حتى الثامنة مساء
في جناح دار الساقي
معرض أبو ظبي

زهير الجزائري - الخائف والمخيف




صرخة حادة تنفلت من رواية الخائف والمخيف، حتى تمضي أحداث الرواية حتى النهاية. والأبطال يفصحون عن مكنونات أنفسهم ليرسموا مساراً للرواية التي يصور بها الكاتب خلجات النفس البشرية وهو يرصد أحداث واقعية عاشها وطن وخبرها جيل شاءت له الظروف أن يكون شاهداً عليها. ومن حيث الخوف يدفع بالبشر كي ينغمسوا في لعبته التي يذهب ضحيتها الآلاف منهم.
رواية "الخائف والمخيف" انعكاس لتناقضات مجتمع مزقته الأهواء والرغبات. سخرية من التقاليد والمجتمع، وتلك السلبية التي تميز سلوك الغالبية من أبناء المجتمع أسئلة بلا أجوبة ستظل عالقة حتى تنجلي معالم الصورة وتنقشع ضباب الأحداث. رواية ربما استبقت الأحداث وقدمت استشراقاً لمرحلة قد طال انتظارها رغم أنها لم تأت على وفق ما يريده لكاتب.
نبذة النيل والفرات


or


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or


الناقد 068




http://www.mediafire.com/view/?1f9x0u28hzm3m66
OR
http://www.4shared.com/office/5WlEAWZr/_068.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Monday, April 22, 2013

الناقد 067




http://www.mediafire.com/view/?67c00sjbiz6jifi
OR
http://www.4shared.com/office/oRN10PzO/_067.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


نبيل أبو حمد - العطيلي




"كان صوت عجلات "الرولمان" المعدنية فوق بلاط الرصيف يتردد في مدى الشارع أشبه بجلبة آلية عسكرية. لقد تكوّم فوق الصندوق الخشبي ذي العجلات الأربع كجبل صغير من المطاط، أو كتمثال هلامي للإله بوذا. أما هي فكانت تدفع من الخلف بالصندوق-العربة، بواسطة عارضة خشبية أفقية تلتقي من طرفيها بقطعتين خشبيتين تنحدران لتصلا الصندوق، مما يؤلف ما يسمى المقعد. منذ تسعة عشر عاماً بترت ساقاه، فجلس على هذا الصندوق كمن يجلس على قدره، فأصبح الصندوق كل عالمه، يأكل فوقه، يعمل فوقه، يسهو فوقه، ولا يرفع عنه إلا في حالتين، حين يريد أن ينام أو يقضي حاجته الطبيعية. هي ابنته، ابنة السابعة والثلاثين عاماً. وهي منذ تسعة عشر عاماً، أي منذ كانت في الثامنة عشرة، تدفع بالصندوق وبه لأنها أيقنت أن كل حياتها ستكون مكرسة لهذا العمل. يكلمها بصوته الأجشر المليء بغبار العمر وهي تدفع بسرعة فائقة: لقد تأخرنا كالعادة. لا بد من أنهم احتلوا الناحية قبلنا دائماً نصل متأخرين". من خلال مقاربة إنسانية يستقصي أبو حمد الحدود المنسية للمقص والمهمش والمتروك، وينسج بجماليات حرفية، تبدو بسيطة، لوحات خاصة وفريدة لا يمكن توفرها إلا لهذا التمازج المبدع بين الابداعين التشكيلي واللغوي.
نبذة النيل والفرات


http://www.mediafire.com/view/?x3k85zl930n8on2
or
http://www.4shared.com/office/0W8PJl5d/___-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الناقد 066




http://www.mediafire.com/view/?8lgglc7i7q12us6
OR
http://www.4shared.com/office/dsvbbNS7/_066.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Sunday, April 21, 2013

مجيد منيب الياس - البندوق

تصوير ورفع جمال حتمل



http://www.mediafire.com/view/?3vt1g8ac6h59of9
or
http://www.4shared.com/office/R7uQZLlO/___-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


(Fixed) صالح مسعود أبو بصير - جهاد شعب فلسطين خلال نصف قرن





http://www.mediafire.com/view/?htbtdxmih1kq5k9
or
http://www.4shared.com/office/xgKZCMEY/____-______.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



يوسف أبولوز - فاطمة تذهب مبكرا إلى الحقول

تصوير ورفع جمال حتمل


   
ولد يوسف أحمد أبو لوز في مادبا عام 1956، حصل على دبلوم معهد المعلمين من كلية تدريب عمان بوكالة الغوث عمل صحفياً في جريدة الدستور الأردنية، ويعمل حالياً في جريدة الخليج بالإمارات العربية المتحدة، حصل على جائزة عرار الأدبية من رابطة الكتاب الأردنيين، وعلى جائزة اتحاد الكتاب بالعرب في دمشق عن ديوانه الثاني، وهو عضو رابطة الكتاب الأردنيين، والأمانة العامة للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب.


مؤلفاته:
    صباح الكايتوش أيها المخيم (ديوان شعر) رابطة الكتاب الأردنيين، عمان، 1983.
    فاطمة تذهب مبكراً إلى الحقول (ديوان شعر) اتحاد الكتاب العرب، مشق، 1983.
    نصوص الدم (ديوان شعر) اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين ودار العودة، بيروت، 1987.
    ضجر الذئب (ديوان شعر) المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1992.

 


http://www.mediafire.com/view/?uksfzv2er6bpabm
or
http://www.4shared.com/office/9jkeuxta/__-_____.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الناقد 065




http://www.mediafire.com/view/?r8myc1obcl2io1n
OR
http://www.4shared.com/office/fATYn5OE/_065.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html