Saturday, November 30, 2013

هيثم مناع - تحديات التنوير



دار الجمل, كولون  11992 | سحب وتعديل جمال حتمل | 156 صفحة | PDF | 6.38 MB
 
بشرفي الحق مو عليك....الحق علينا يللي قبضناك وخليناك تنظر على سمانا كل هالسنيين, شي تنوير وشي نقّاصة!!!
آه...كم كننا سذجا!!
أبوعبدو

http://www.4shared.com/office/0jbxUlQ9/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/8mtahb11a5olodr/هيثم%20مناع%20-%20تحديات%20التنوير.pdf


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


إدمون عمران المليح - آيلان أو ليل الحكي



دار توبقال للنشر, الدار البضاء  1983 | سحب وتعديل جمال حتمل | 141 صفحة | PDF | 10.7 MB

http://www.4shared.com/office/YDbt3o5V/___-____.html
or
http://www.mediafire.com/view/0m1aib0p2o2vpov/إدمون%20عمران%20المليح%20-%20آيلان%20أو%20ليل%20الحكي.pdf

كثيرون هم الذين حاولوا استيعاب حياتهم في كنهها الروحي، وأولئك الذين توفقوا في هذا المسعى يبدون لنا اليوم عجوزين بشكل غريب. كنت أود لو كشفوا لنا أكثر عن هذيانهم، فالهذيان هو المكسب المشترك لكل البشر، كل يمكنه أن ينهل منه بدون إكراه لجميع ما يعتبره مفيدا". بهذا المقطع الكانيتي (نسبة إلى الكاتب إلياس كانيتي) يفتتح الروائي إدمون عمران المليح عمله الروائي "آيلان أو ليل الحكي"، وكأنه يفتتح طريقه إلى الحياة عبر مسارب الليل في عز يقظة الحكي.
الذين يعرفون إدمون عمران المليح هذا الرجل الهادئ في حديثه والهادئ في مشيته، يدركون كم هو شديد الإنصات لمسار حياته الكامنة في الوراء ومسار حياته الكامنة في الأمام. كان عمره ستين سنة ونيف عندما بدأ كتابة حياته حكيا. ستون سنة هي قمة النضج والإدراك. نضج التجربة وإدراك آليات الحكي والتحكم فيها داخليا. فإدموند عمران المليح، منذ أول عمل روائي له »المجرى الثابت« وهو يكشف عن »هذيانه« المرتبط بالأرض التي أنبتته (الأرض المغربية بالطبع)؛ ذاك »الهذيان« المرتبط بلحظة ميلاده في أحد أيام سنة 1917 داخل عائلة يهودية مغربية نزحت من الصويرة إلى آسفي. أرض عبدة التي هام بها إدموند عمران المليح منذ درجاته الأولى في الوعي بالانتماء، ومن خلالها هام بالأرض المغربية التي تنقل في ربوعها شمالا وجنوبا، غربا وشرقا.
مغربي حتى النخاع
هذا الرجل، الذي يبلغ الآن من العمر 92 عاما، لا يفتأ في كل مرة تحدثه فيها عن ولعه الشديد بالمغرب بالتصريح وباللغة المغربية الدارجة عن أن أمر الانتماء ليس غريبا عنه: »أنا مغربي يهودي حتى النخاع، وأعيش وسط إخوني وأصدقائي المغاربة بدون مركب نقص.. أحبهم ويحبونني..«. وبالفعل فالمغرب يسكن قلب وجوارح إدموند عمران المليح.. يسكن في ذاكرته وفي كتاباته. معظم رواياته هي تشريح لأحداث المغرب المعاصر. أحداث الانتفاضات الشعبية في القرن الماضي (مارس 1965 ويونيو 1981 مثلا)، وملامح مغربية تلاشت في الزمان: »الفقيه جالس على حصير فوق الأرض. حزمات من الكتب العتيقة بجانبه. يتكلم ويخاطبك. يقرأ على جبينك، في نظرتك، العلامة المذنبة التي أنضبت منيك، هدمت قوى رجولتك، مقابل قدر زهيد.. يمكنه إن شئت رسم عبارة الخلاص على جدول: يأخذ القلم القصبي المغمس في محبرة الصمغ، وهو مخلوط مسحوق معدني مع صوف خروف مقطوعة من تحت البطن، هناك حيث تكون الصوف مخلوطة بالشحم، تجفف، ثم تُحرق وتحول إلى مسحوق أيضا. سيمحي القلم نص السحر ليخط مكانه معبرا لحياة جديدة...»
هكذا هو هذا الرجل الهادئ، يفاجئك في كل عمل أدبي له بملمح من ملامح المغرب الدفين الحيي في ذاكرته وجسده اللذين خبر بهما السياسة والحياة الاجتماعية في المغرب عندما كان مناضلا في الحزب الشيوعي المغربي في خمسينيات وبداية ستينيات القرن الماضي. وحينما اعتزل السياسة عانق فضاء الأدب والفن والفكر، وجعله إقامة لأفراح الناس الطيبين ومشاكلهم في الحياة الدنيا.
الهجرة والعودة
بعد انتفاضة مارس 1965 غادر إدمون عمران المليح المغرب ليقيم في باريس هو وزوجته الغالية على نفسه ماري سيسيل. غادر المغرب متحسرا على تدني حقوق الإنسان في هذا البلد. ومع مغادرته للمغرب غادر أيضا السياسة بمعناها النضالي ليعود إلى طفولة خياله ويوطد علاقاته مع رجالات الإبداع والفن في باريس مغاربة وعربا وأجانب. كان إدمون عمران المليح أثناء إقامته في باريس منكبا على إعادة قراءة المتون الفلسفية: أفلاطون، كانط، هيغل، نيتشه... وكان يميل أكثر إلى فلسفة نيتشه. كان لديه تصور خاص لهذا الفيلسوف، فهو في روايته الثانية »آيلان أو ليل الحكي« يجعل إحدى شخصياته (جواد) يقترح الاشتغال على »وفاة نيتشه الثانية«، ولكنها ليست وفاة في الغرب، بل إنه يعني »وفاة نيتشه الثانية الحقيقية في شمال إفريقيا على الخصوص«.
المدة التي عاشها إدمون عمران المليح بباريس كانت بالنسبة إليه عودة إلى إقامة الإبداع وإلى التفكير في الكتابة. وكان قارئا نهما لما يكتبه الروائيون المغاربة، كان شديد الالتصاق بكتابات الشاعر والروائي المغربي محمد خير الدين. وقضى إدمون ردحا من الزمن هناك، وعاد بعد غيبة طويلة إلى المغرب ليقيم في بعض مدنه (الدار البيضاء، أصيلا، الرباط)، رفقة شريكة عمره ماري سيسيل..
لم يعرف على إدمون أنه تغيب في التظاهرات الثقافية والفنية التي يستدعى إليها، فهو يحضر في كل الأنشطة الثقافية، خاصة في الشق المتعلق بالفنون التشكيلية. تابع، ولا يزال يتابع، معظم معارض الفنانين التشكيليين: المرحوم محمد القاسمي، خليل غريب، مصطفى بوجمعاوي، المرحوم ميلود لبيض، بوشتى الحياني، فؤاد بلامين... وكلما طُلب منه كتابة نص عن عمل فني يستجيب بدون مواربة، ويكون شرطه الأساسي هو اللقاء بالفنان في محترفه حتى يستطيع أن يناغم بين ما يعرفه عنه من خلال مساره وبين اشتغاله اللحظي في المحترف.
الشعور بالوحدة
إذا سألت إدمون عمران المليح عن أهم شيء ضاع منه في حياته، فلن يجيبك إلا بالنظر مليا في البعد وبابتسامة حزينة ترتسم على شفتيه. لن تظفر منه بإجابة تشفي غليلك، ذلك لأن الألم يكمن عميقا في أحشائه. ألم الفراق الذي يخرج من نفس الناي. وليس غريبا أن نجد في ثاني رواية لإدمون »أيلان أو ليل الحكي« هذا المقطع الحزين: »الناي يفلق الصخرة، يصدع القلب، يفتحه ثمرة موهوبة للفرحة الحازمة، تنوح القصبة على الفراق: اسمعي يا قصبة، نواحه/ يحكي لنا الفراق/ منذ أن قطعوني عن أصلي/ نفَسي يثير أنين البشر،/ أنا قلب تمزه الغربة،/ ليحكي آلام الرغبة..«.
لا يحتاج إدمون عمران المليح أن يحدثك عن الألم الذي يكمن في أحشائه، فما إن تجالسه ويطمئن لك، وتبدآن في الحديث عن أمور الكتابة والفن والحياة، حتى تشعر بالوحدة التي يكتمها تتسرب إلى ثنايا كلامه.. وفجأة يصمت ويسيح ببصره، وكأنه يريد أن يقول لك: »إني أراها هناك.. قادمة نحوي لتؤنس وحدتي.. ماري سيسيل حبيبتي.. لم أشعر في أي لحظة بأنها غادرتني.. ها هي تبتسم لي.. تقترب بشفتيها من أذني اليمنى.. تُسر لي بالمحبة والرباط المقدس الذي يجمعني وإياها.. حبيبتي ماري: كم أنا مشتاق إليك.!«.
بو جمعة أشفري  

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


سليم بركات - الجمهرات



دار ابن رشد, بيروت 1979 | سحب وتعديل جمال حتمل | 135 صفحة | PDF | 7.89 MB

http://www.4shared.com/office/VcwHKkoR/__-_.html
or
http://www.mediafire.com/view/fb4eocpinoc7li1/سليم%20بركات%20-%20الجمهرات.pdf

هاهي الحيرة ذاتها منذ 25 سنة، حيرة القارئ الولهان المغتفي وراء كتاب شعري أرهق مثاقيل هيئة شاب صعق بالشعر لأول مرة.
و أشعل حياته بالسكينة الأبدية الجهولة التي دفعته كثيرا إلى الغدو في منابت الشعر و التوغل في وديانه و تيهه و مفازته . كتاب (الجمهرات) للسوري سليم بركات 1979 يصرخ فيك أينما قصدت بوصلة مخيلتك المتعطشة للقراءة (المتأخرة)كما يتجه زبد الماء لزبد الماء وكما تستنفر الكلمات مساطيلها و سهامها، هكذا طالبة اللجوء و الاحتماء باللغة (القلقة) المستذلة ببهاء لا يرى و لا يتوارى كتاب في اللغة في ترتيب مساربها و مطارحها و شرح يستفيض أو لا يستفيض في تدوين الأنساق و الإشكال و السرديات التي تحل محل الشعري و تكون صرتها و ممكناتها النصية تشاركًا في تنظيم وهمي لأس يتقوت مختفيا تحت سراديب الكتابة نفسها. ‏
هي حيرة (الجمهرات)ببكائيتها المستثيرة الرغبوية بصلصالها المذّهب الرقراق ، هي عود إلى متن سفينة أنقذت ركابها يوماًّ و حطت بهم على صوان الطمأنينة هي (خيال الكلمات ) في سرد خيالها المستتر حيرة الحيران الجالس المتقوّص على كنبة الخيال يعيد انزلاق القراءة الأولى المبهمة المتراخية في مطولات شعرية لا معهودة و فوضى جاسرة على مدى 135 صفحة مكتوبة بخط اليد و مزاج شعري غدار و عصبي و رصين و زوائد (مقطعية) ذات فكاهة هنا و هرج و صخب هناك تحت وصف (طبائع الحيوان )و فرائس (النبات). ‏
حيرة الجمهرات هي حيرة القارئ الذي يكثّّف شبهات النص و ما يلحقه من قراءة مراوغة (ثانية) على استنطاق (العقل) و أدراجه بحكمة الآدمي الممتزجة بصياغة (المنطق) و الذاكرة و الغيب . هي شبهة مستوحشة و يعود استنطاق (الجمهرات) إلى صخبها البدائي و معناها العبثي و عوالمها المُشكِلة من غرابة مؤتلفة لتفتح بلا مهمات مجابهات غير محمودة العواقب مع الطير و النبات و الجماد و الليل و عكسه و الثرثرة البيانية التي لا تخطئ أبدا فهم اللغة و تقدير مقاساتها الاغوائية التي تسحب القارئ ( المسكين) من أغصانه ليعيش فيه متنقلاً كأميرٍ متنقلْ و بهلواناً يقطع المياه مشيًا مستأنسًا بما تنطقها (الجدالات) الحامية بين الحديد و فلزه، بين الهواء و خيلائه في محاورات لانهائية بين (العناصر)و أشيائها و بين النبات و شجيراتها المغمغمة التي تسرد مثلنا و مثل الكلمات : حياة السماء و الأرض و حياة الحياة و النقيض منهما، سردٌ لا لجمَ فيه و تنكر أو مهارة محتدمة في مهب الريح. ‏
لسان (الجمهرات) الغضوب مازال يلعق عافية ذاكرتي (النائمة) كلما ابتعدت بي أطياف العمر و أوقعتني في حيرتي الأبدية، فما من عودة إذاً إلى قراءة الجمهرات إلا و يصيبني جفل من تأويلاتها و أفكارها و مجاهلها المزخرفة التي تطّوّق طبائع المفردات و حساباتها و تحاصر علوم الإنشاء(البصري) الناصبة على عافية التأريخ الإنساني الظليلة لبقعة جغرافية يحاصرها جبل ما و جقجق نهري يؤتى به من خطوط تركيا مصحوبًا بالزبيب و نشارات الكرز إلى جهات اليخضور المترامية التي تسمى (القامشلي) ‏
الجمهرات كتاب الأعيان (المنتظرون أن يلد احدهم من عقل الآخر و هم يلعبون الشطرنج )فما من عودة سليمة إلى سليم بركات و ما من نقشٍ جديد أو وخزة عابرة لتصحى الكلمات من صحرائها الأولية و ما من تلاوة متمتمة أو ناقصة لجمهرات تتناثر على طاولة القراءة الأولى لحكاية شاعر يقيم في (صور المرئي المُحَتجب).‏
إبراهيم حسو

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


حسان عزت - شجر الغيلان, في البحث عن قمر



دار ابن رشد, بيروت 1980 | سحب وتعديل جمال حتمل | 69 صفحة | PDF | 2.55 MB

http://www.4shared.com/office/qvqCp98v/__-______.html
or
http://www.mediafire.com/view/xq43z0b8dpnz968/حسان%20عزت%20-%20شجر%20الغيلان%2C%20في%20البحث%20عن%20قمر.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

حسان عزت - زمهرير



طباعة الشاعر, دمشق ?198 | سحب وتعديل جمال حتمل | 78 صفحة | PDF | 2.47 MB

http://www.4shared.com/office/ilvRDUqP/__-_.html
or
http://www.mediafire.com/view/vul17r3v74563zn/حسان%20عزت%20-%20زمهرير.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

(Updated).....محمد شحرور - السنة الرسولية والسنة النبوية, رؤية جديدة



دار الساقي, الطبعة الأولى 2012 | ISBN: 9781855168572 | PDF | 4.73 MB | 232 صفحة

http://www.4shared.com/office/ayeMOSkq/__-______.html
or
http://www.mediafire.com/view/521pvvp6768jevp/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%B4%D8%AD%D8%B1%D9%88%D8%B1_-_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A%D8%A9%2C_%D8%B1%D8%A4%D9%8A%D8%A9_%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9.pdf

تُطرح هذه الأيام شعارات "الإسلام الوسطي" و"الوسطية" و"الإسلام هو الحل"... لكنها تبقى شعارات ضبابية وعاطفية، يعمد أصحابها إلى توظيف الدين والسنّة النبوية خاصةً بما يخدم أغراضهم وأهدافهم.
بهذه الشعاراتتقدّمت الحركات الإسلامية إلى الأمام من خلال صناديق الاقتراع. وهذا النجاح يضعها أمام مسؤوليات هائلة، فعليها أن تعلم أن كل فشل يصيب هذه الحركات سوف ينظر إليه أنه فشل للإسلام، وكما أنهم يعزون نجاحهم إلى الإسلام، فإن معارضيهم سوف يعزون فشلهم إلى الإسلام أيضاً.
يقدّم الكتاب قراءة معاصرة للسنّة بشقّيها: الرسولية والنبوية، بديلاً للمفهوم التراثي لها، الذي يفيد الاتباع والقدوة والأسوة والطاعة... ويفصّل المقامات المحمدية الثلاثة: الرسول – النبي - الإنسان. كما يقرأ مفاهيم العصمة والمعجزات وعلم الغيب والشفاعة، ونقد مفهوم الشافعي للسنّة، وكذلك مفهوم عدالة الصحابة.
د. محمد شحرور باحث ومفكّر سوري. حائز دكتوراه في الهندسة المدنية.بدأ في دراسة القرآن في العام 1970. ويعتبر اليوم مرجعاً أساسياً في العلوم القرآنية بعدما أوجد نهجاً جديداً وعلمياً لفهمها. من مؤلّفاته: "الدولة والمجتمع"، "الإسلام والإيمان/منظومة القيم"، "نحو أصول جديدة للفقه الإسلامي"، "تجفيف منابع الإرهاب"، وعن دار الساقي "القصص القرآني" بجزءيه الأول والثاني، و"الكتاب والقرآن: قراءة معاصرة". 
الموقع الرسمي للكاتب: http://www.shahrour.org/


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

Friday, November 29, 2013

غروتوفسكي - المسرح الفقير



دار الفرقان للنشر الحديث, الدار البيضاء  1988 | سحب وتعديل جمال حتمل | 49 صفحة | PDF | 3.24 MB

http://www.4shared.com/office/tYT3rQvM/_-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/h7d2hfmhy0ah4pj/غروتوفسكي%20-%20المسرح%20الفقير.pdf

ييجي غروتوفسكي (Jerzy Grotowski) (جيشوف، 11 أغسطس 1933 - بونتيديرا، 14 يناير 1999) مخرج مسرحي بولندي، يعتبر مؤسس ومخرج المعمل المسرحي الذي يعتبره البعض أهم تجربة مسرحية في عصرنا.
لم يحدث أن استطاع مخرج كبير منذ ستانسلافسكي أن يبحث بمثل هذا العمق والنظرة الشاملة في طبيعة فن التمثيل ومعناه وأدواته، أو في العمليات العقلية والجسمانية والشعورية التي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من هذا الفن.
و لقد شرح غروتوفسكي نظريته في مقال هام أسماه "نحو مسرح فقير".
يقول جروتوفسكي في مقالته:"ينفد صبري أحيانا عندما يسألني سائل : ما هو الأصل في عروضك المسرحية التجريبية؟". فمثل هذا السؤال يفترض مسبقا أن العمل المسرحي التجريبي لابد وأن يستخدم تكتيكا جديدا في كل مرة وأنه الفرع وليس الأصل. ويفترض أيضا أن نتيجة العمل المسرحي التجريبي لابد أن تكون اسهاما جديدا في فن المسرح المعاصر وذلك مثل المناظر المسرحية التي يستخدم المخرج في تصميمها بعض الأفكار في فن النحت المعاصر أو من الإمكانات الإلكترونية، أو مثل استخدام الموسيقي المعاصرة أو أن يجعل الممثلين يؤدون بأسلوب شخصيات الكاباريه النمطية أو مهرجي السيرك. وأنا أعرف هذا الأسلوب في التجريب جيداً، ولقد كنت ذات يوم جزءا منه.
أما عروضنا في المعمل المسرحي فهي تسير في اتجاه آخر. فنحن نحاول في المقام الأول أن نتحاشي اتباع أسلوب واحد بل ننتقي ما نعتبره الأفضل من مختلف الأساليب، محاولين في ذلك أن نقاوم التفكير في المسرح باعتباره تجميع لعدة تخصصات فنية. ونحن نهدف الي تحديد طبيعة المسرح التي تميزه عن سائر فنون العرض والأداء. وثانيا فإن عروضنا هي عبارة عن بحوث مستفيضة في العلاقة بين الممثل والجمهور. وبمعني آخر فنحن نعتبر أن تكتيك الممثل هو جوهر الفن المسرحي.

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

The Economist Europe - 30 November-6 December 2013


 HQ PDF | 104 pages | 102.54 Mb | English
The Economist is a global weekly magazine written for those who share an uncommon interest in being well and broadly informed. Each issue explores the close links between domestic and international issues, business, politics, finance, current affairs, science, technology and the arts.

http://uploaded.net/file/0xf2ma66

ج.م. دانترز - سورية الجنوبية, حوران



دار الأهالي, دمشق  1988 | سحب وتعديل جمال حتمل | 333 صفحة | PDF | 27.5 MB

http://www.4shared.com/office/wySA1UEV/__-___.html
or
http://www.mediafire.com/view/5owoafya1rnnenc/ج.م.%20دانترز%20-%20سورية%20الجنوبية%2C%20حوران.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

ناعوم تشومسكي - الإرهاب الدولي, الأسطورة والواقع




سينا للنشر, القاهرة  1990 | سحب وتعديل جمال حتمل | 140 صفحة | PDF | 14.8 MB

http://www.4shared.com/office/pmjm6KSq/__-____.html
or
http://www.mediafire.com/view/spwbpcbk88w2806/ناعوم%20تشومسكي%20-%20الإرهاب%20الدولي%2C%20الأسطورة%20والواقع.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

Sunday, November 24, 2013

بهجوري


رواق البلقاء, عمان  1993 | سحب وتعديل جمال حتمل | 55 صفحة | PDF | 11.3 MB
موقع الفنان: http://www.bahgory.com/index.htm



http://www.4shared.com/office/OeVL0-sV/_online.html
or
http://www.mediafire.com/view/b7fx9cf88b3m68l/بهجوري.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

Friday, November 15, 2013

The Citizen (2012)



 DVDRip | MKV | 716 x 388 | x264 @ 790 Kbps | English AAC 2.0 @ 160 Kbps | 99 min | 717 Mb
Genre: Drama
 Yearning to leave behind his life of misfortune in the Middle East, Ibrahim Jarrah wins the U.S Green Card Lottery for a chance to become an American citizen. Ibrahim lands in New York City the day before 9/11... and the events of the September terrorist attacks forever shape the struggles he faces on his journey to capture the American dream. Inspired by true events, filmmaker Sam Kadi's feature debut is a gripping tale of courage, love, and perseverance, the qualities of a true CITIZEN.
IMDB
 ... If you're looking for an Bond-like action flick, with white knuckle, edge-of-your seat suspense, you're going to be disappointed. The Citizen was a labour of love about an important subject that haunts the American sociopolitical landscape and seems little to improve over time. In driving home the realities of this disease the film MUST prove to be REAL and this film is just that... Compellingly realistic.
 Egyptian actor, Khaled El Nabawy, (gawd he looks like Benjamen Bratt!) plays the protagonist Ibrahim Jarrah, very convincingly. What is not to like about a very handsome, manly guy who is also incredibly kind to all around him. Faced with persecution, we can't help but feel for his pain. But he also has a face that, when the disarming smile drops away, could make you suspect that he could be a very hard-edged, and unfeeling man... Could he actually BE a terrorist?
 Ibrahim is befriended by street savvy Diane (Agnes Bruckner) and there is enough plot-twists and angst involved with their characters (as well as another woman) to make you wonder about their "relationship".
 The Citizen does have minor flaws. Even I was hoping for more grit and more eye-ball to eye-ball confrontation, sweat and suspense in the incarceration and courtroom scenes. But that might have added more cliché then realism and I'm glad that Sam Kadi chose to stick with realism.
 This is a very good film and I highly recommend it.

Freakshare:
http://freakshare.com/files/g8912kl3/Grazhd.part1.rar.html
http://freakshare.com/files/7sew2eco/Grazhd.part2.rar.html
http://freakshare.com/files/ddr55r8j/Grazhd.part3.rar.html
password: Avaxhome
or
 Terafile:
http://terafile.co/5a3b2f28a31b/Grazhd.part1.rar
http://terafile.co/11d3a094291c/Grazhd.part2.rar
http://terafile.co/451d88255d54/Grazhd.part3.rar
password: Avaxhome

كريستن تورب - إله الصدفة



سلسة ابداعات, الكويت 2013 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 378 صفحة | PDF | 4.91 MB

http://www.4shared.com/office/wqtd_wNY/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/9wfu3w9z0x7jclw/%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%86_%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A8_-_%D8%A5%D9%84%D9%87_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D9%81%D8%A9.pdf

بمناسبة ترجمة روايتها «إله الصدفة» ضمن «إبداعات عالمية»
الأحد 20 أكتوبر 2013
الكاتبة والروائية الدنماركية كريستين تورب:
مشكلة الأدب الغَرَق في سيرك «الميديا»
جرياً على عادته في رفد المكتبة الكويتية والعربية بأعمال أدبية عالمية، من خلال ترجمتها إلى العربية ضمن سلسلة «إبداعات عالمية»، اختار المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الكويت رواية «إله الصدفة» للكاتبة والروائية الدنماركية كريستين تورب التي ترجمتها إلى العربية دنى غالي.
حول كتابها الجديد ومجمل أعمالها وعلاقتها بالشرق وأدبائه كان الحو...
كيف تنظرين إلى الواقع العربي لا سيما السياسي، من منطلق اهتماماتك؟
 أكثر ما يشغلني راهناً هو سورية وحال السوريين، مليونان خارج البلد وستة ملايين هُجّروا من مناطقهم في الداخل. تخطى الوضع المعقول بمأساة الناس هناك. في كل يوم نرى صوراً مفزعة ودماراً مؤلماً.
نظرنا إلى انتفاضة الشعب والتمرد الذي أظهره بأمل، كان أغلبنا إيجابياً تجاهه بهدف إنهاء حكم دكتاتوري ظالم. ولكن بعد سنتين ونصف السنة من المعاناة، ما زال شعب سورية ضحية لحرب القوى الكبرى في العالم للأسف.
كان للربيع العربي أوجهه المختلفة، ففي مصر مرّ الأمر سريعاً بتنحي الرئيس حسني مبارك وعزل الرئيس محمد مرسي، في تونس بدأ بهبة شعب وانطلاقة تعد بالتغيير نحو الأفضل، تماماً كما بدأ في سورية، لكن يبدو أن ذلك يتطلب وقتاً، إلا أن الخوف من النظام الدكتاتوري قضي عليه ولن يعود، وهذا هو المهم، بغض النظر عن القوة التي يستخدمها طرف ضد طرف آخر. إنه وضع تراجيدي ولكن يبقى ثمة ما نتفاءل بشأنه في المستقبل.
أعلم أن بُعد المسافة والجليد ساهما بشكل أو بآخر في عدم وصول الأدب الدنماركي إلى الوطن العربي، ولكن أليس للمثقف في الدنمارك دور في إيصال الأدب اليوم، وقد أصبح العالم قرية صغيرة؟
 تتعلّق المسألة بالترجمة، ثم نحن لم نقرأ للكتّاب الكويتيين أيضاً، ولا شك في أن من بينهم من يثير الاهتمام لدى القراء في الدنمارك وفي مناطق أخرى في العالم. الأدب هو اللغة ذاتها، وبغيرها لا يمكن إيصاله، لذا يدور السؤال حقيقة حول الترجمة ومصاعبها، خطط الثقافة، دور النشر، التمويل، النظر إلى الأمر من ناحية اقتصادية.
في ظل الحروب التي يعيشها العالم العربي خصوصاً، كيف يمكن أن ننمي الحس الإنساني في مجتمعات تواجه الدمار يومياً؟
 من الضروري أن نتعرف إلى بعضنا البعض في هذا العالم. كلما تعرفنا إلى ثقافات أكثر وأساليب حياة ومعتقدات، كلما برّزنا الجانب الإنساني في البشر وفهمناه وتقبلناه، وهو أمر ضروري، يمكن فعل ذلك في المدرسة من خلال المناهج التعليمية.
  في مناهج تعليمنا القديمة تعلمنا أننا الأفضل، يجب الابتعاد عن هذا الأمر وهدم الظنون والتهم ضد بعضنا البعض، تشترط الإنسانية تقبل أحدنا للآخر، احترام الآخر في الجزء الآخر من العالم، إنه مفهوم واسع يجب تدريسه وتعلمه، كي لا يدخل الشك والتردد إلى نفوسنا تجاه الآخر، وهو طبع متأصل في الثقافات المختلفة في العالم، الإنسانية بمفهومها الأوسع هي أن نتسع لبعضنا البعض.
كيف يتحقق ذلك؟
 من خلال المشاريع التي تهدف إلى ترميم الإنسانية نتيجة الحروب وتأثيراتها المخيفة، وإن كانت خططها طويلة الأمد وتتم على مراحل، مع أن إعادة الإنسانية إلى الإنسان الذي تدمر بسبب القمع والحروب أو الكوارث مهمة صعبة. ثمة مشاريع من حولنا، من بينها مركز إعادة تأهيل المعرضين للتعذيب الذي أنشأته الدنمارك، وهو على أي حال سعي وعمل منظماتي. كذلك نجد من حولنا أناساً أعادوا الثقة إلى آخرين بأفعالهم الإنسانية. نتابع راهناً في التلفزيون والجرائد يوميات طبيبة سورية شابة، حالما تخرجت في كوبنهاغن عادت إلى سورية للقيام بفعل إنساني، وهو مثال على من يحاول تقديم شيء، ويمكن للمتلقي أن يعيد إيمانه بالحياة بهذه الطريقة. لا ننسى أن الإنسان يولد بغريزة التعاطف، هذا ما ثبت وما نعول عليه.
كريستين والعرب
 ثمة من يؤمن بنظرية المؤامرة في واقعنا العربي، مؤامرة من الغرب، تحديداً الولايات المتحدة والدول الكبرى ضد الصغرى، وأقصد الدول العربية وغيرها، هل لمست هذا الإحساس وهذا الشعور عند من تلتقيهم من العرب؟
 لا حقيقة، فرغم أنني أفهم فحوى السؤال وما يتم تداوله بين الناس أو في الإعلام، على سبيل المثال بخصوص أن إسرائيل تقف خلف 9/ 11 (هجمات 11 سبتمبر)، فإنني شخصياً لم أقابل أحداً بهذا التفكير في الدنمارك من الشرق الأوسط. أعرف كل نظريات المؤامرة، إنها معروفة، ليس في الشرق الأوسط فحسب، هذا الوضع يجد له مثيلا في الدنمارك مع الشيوعيين القدماء مثلا الذين أعرفهم. لدى الغرب هذا التوجه في التفكير أيضاً، بصدد تفسير ظواهر أو أحداث أخرى في التاريخ.
ماذا تعرف الكاتبة كيرستن توروب عن العرب، ثقافتهم اهتماماتهم، شجونهم، أحاسيسهم ومشاعرهم؟
 سافرت إلى فلسطين مرات عدة عام 1987 لكتابة مقالات عن الوضع وإجراء مقابلات مع الناس. في لبنان زرت مخيمات اللاجئين في بيروت وشمال لبنان، كان ذلك برفقة الصديقة السيدة آني كنفاني، زوجة غسان كنفاني، للاطلاع على مشاريعها في المخيمات، كذلك زرت برفقتها سورية والأردن في التسعينيات، وأقمنا عند عائلة زوجها كنفاني في دمشق وحلب (حلب مدينة جميلة لا أستطيع اليوم متابعة أخبارها المؤلمة).
في زيارتي الأخيرة، قبل عامين، زرت الضفة الغربية وجنين والقدس الشرقية في فلسطين. لطالما شغلتني القضية الفلسطينية، أشعر بمعاناة الفلسطينيين وبالوضع الذين يمرون به وأتابعه بتفاصيله. خلال سفراتي التقيت كتاباً وفنانين في الشرق الأوسط، لذا أتابع كل ما يخص هؤلاء الناس وحياتهم.
  من جانب آخر لدي علاقات مع المقيمين من العرب عندنا على مستويات مختلفة، وعلى تواصل معهم، ومنهم من هو على درجة من القرب مني. بطبعي أهتمّ بالشأن السياسي، هكذا كنت دائماً. السياسة تحاكي خيالنا، إنها دراما بامتياز (تضحك).
تأثير الريف
 أيهما أكثر تأثيراً: الريف أم المدينة عند المبدع؟ ولماذا؟
 الانتقال من الريف إلى المدينة قصة كلاسيكية جاءت بعد الحرب العالمية الثانية. هي إحدى {الثيمات} التي تناولتها في كتبي انطلاقاً من قصتي شخصياً، إذ انتقلت من الريف إلى المدينة لغرض الدراسة، ينتقل أحد أفراد العائلة ويتعلم بينما تبقى العائلة في الريف، هذه قصة معروفة.
أساساً، كان تأثير الريف عليّ كبيراً في كتاباتي، لكني عشت أغلب حياتي في كوبنهاغن، صارت المسألة متساوية في التأثير. عالمياً أو ربما في الغرب، بات التركيز على المدينة، وكأن الظاهرة العصرية إبراز الريف وقد فرغ تماماً من البشر ولا أثر له.
طرأت متغيرات تاريخياً واجتماعياً على الحياة والعلاقات الإنسانية والاقتصاد في عالمنا، ما المفيد منها وما السيئ برأيك؟
 التواصل أول ما يتبادر إلى ذهني من الإيجابيات في هذا العصر، النت والموبايل وغيره ساعدوا على ذلك. السلبي بالنسبة إلي، بما يخص التطور، هو اللامساواة بين شعوب العالم اقتصادياً. هذا عنصر سلبي بالنسبة إلى العالم أجمع، وهذا اللاتوازن سلبي لكل من الجانبين، فلا راحة للغني ما دمنا نرى الفقراء يتعذبون، والتأثيرات لا تحصى، مثل الحروب والجهل وغيرها من أمور.
اليوم نحن مسؤولون جميعاً، لا يمكن أن نكون بريئين لأننا نسمع كل شيء وعلى تواصل مع كل شي، ولا يمكننا الادعاء أننا لسنا على علم بما يدور في جوانب أخرى من العالم.
سيرك الميديا
 بعد سنوات طويلة من العطاء الأدبي والثقافي والإبداعي ماذا تقول الآن كريستين لو ألقت بناظريها على تلك السيرة الطويلة، وتلك الأيام؟
 يختلف دور الأدب في الغرب عما كان عليه في الماضي، أو لنقل أهمية الأدب ومعناه اختلفا اليوم. بدأ التغيير في الثمانينيات في هذه الدول، والدنمارك من ضمنها، عندما صار المجتمع استهلاكياً. مع انطلاقتي الأدبية في الستينيات لم يكن عدد الكتّاب كبيراً، لذا ما أن يقدّم الكاتب باكورة أعماله حتى يدخل هذا العالم ويسجل وجوداً بما يقدمه.
اليوم، ننسى ما كتبه الكاتب ونذكر شخصه. تحويل الكاتب إلى نجم وتظليل كتابه هي الصنعة الجديدة التي دخلت عالم الأدب، وهذه مشكلة، أن يغرق الكتاب في سيرك الميديا. أصاب ذلك أكثر الكتّاب من الشباب، فالتسريع يقوم على أساس الترويج للبضاعة، أي استهلاكها ومن ثم رميها وإيجاد ما هو أجدد منها. حظنا ككتّاب قدماء، كان أوفر لأن التركيز حينها كان على ما نكتب، كتبنا قُرئت ونُقدت وحُللت ودرّست في المدارس واحتلّت مكانها كأدب كلاسيكي معاصر، كان هذا ميزة لنا أننا بدأنا في ذلك الوقت.
إيمان حسين

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

عباس بيضون - لمريض هو الأمل



المسار للنشر, بيروت  1997 | سحب وتعديل جمال حتمل | 84 صفحة | PDF | 1.94 MB

http://www.4shared.com/office/dNvrd6QJ/__-___.html
or
http://www.mediafire.com/view/pm9rw90yd5mxc87/%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%B3_%D8%A8%D9%8A%D8%B6%D9%88%D9%86_-_%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%8A%D8%B6_%D9%87%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%84.pdf

يقع عباس بيضون في كتابه "لمريض هو الأمل" دار المسار، بيروت، 1998 في فضاء ما اصطلحنا على تسميته في سورية منذ أواسط السبعينات بشكل مؤمثل أو منمط مفهومياً بـ"قصيدة التفاصيل" اليومية مقابل "قصيدة - الرؤيا" الكلية. تحيل قصيدة التفاصيل الى العوالم المتناهية في الصغر بقدر ما تحيل القصيدة - الرؤيا الى العالم المتناهي في الكبر. وتبحث قصيدة التفاصيل عن الشعري في جماليات نثر الحياة اليومية بقدر ما تبحث القصيدة - الرؤيا عنه - في جماليات "الكوسموس" الميتافيزيقي، والبحث الكهاني عما يسمى في بعض اتجاهات النظرية الشعرية الرؤيوية بـ"النقطة العليا" الخفية، التي ينتج فيها الشاعر مفهومه عن نفسه كذاتٍ عليا أو كعراف، يعيد ابتكار الكون وخلقه من جديد. من هنا لا يبحث بيضون عن "الخبرة الذهبية" الرؤيوية بقدر ما ينزع عنها هيبتها ويدحرج معدنها الميتافيزيقي النفيس في وحل العابر والاعتيادي واليومي والمهمل. فيتبدد هنا معنى الشعر كما ورثناه، وكأننا إزاء شعر من دون شعر.
يضفي بيضون الجمال أو الشعر على ما ليس جميلاً أو غير شعري أو وضيع أو قبيح، وبكلام أكثر دقة يبحث عن الشعري في "النثري" بمعناه الجمالي الذي يحيل الى الوقائعي اليومي في الفضاءات الحضرية الحديثة. فـ"كوسموسه" الشعري إذا ما تبقى لهذه الكلمة "الميتافيزيقية" من معنى إجرائي، هو "كوسموس" التفاصيل والأمكنة واللحظات والأشياء، الصغيرة والناس العاديين. وهو ما يفسر انفتاح بيضون على "الكوسموس" اليومي، أو "كوسموس" العوالم المتناهية في الصغر، والتي تظهر في شعره وكأنها منمنمات أو سرديات ناقصة تتجاور فيها العناصر من دون أن تتمازج وتتلاقى. ويعبر بيضون في ذلك عن حس تشكيلي بالعالم، يضفي على الشعر الذي هو أساساً فن زمني سمات الفن الفراغي أو اللازمني. وينتج عن ذلك تهشيم مفهوم القصيدة وشكلها من دون أن تدعي أنها "نص بالمعنى النصوصي الحديث أو بما بعده. إنها قصيدة اللحظة أو العابر الذي لا تظهر فيه سوى الأطياف المشوهة والناقصة للجمال الأبدي، شاغل المخيلة الشعرية على كل العصور، والتي يبدو بيضون وكأنه يكتب ضدها. من هنا يتغلغل المحيط اليومي أو لغير الشعري أو للمبتذل الذي يتعالى عنه الشعر عادة في لغته، فتخترق شعره كلمات القناني والرفوف والشعر المطعّج والملاعق والطواقي وعلب السردين والشراشف والكبريت والمرق والتسخين وحلل الفاصولياء والشرش والكرع والجورة والكرسي وفناجين الشاي والمخلل والأرصفة والمفارق وطوابق البنايات... إلخ. إلا أنه يكتب هذه التفاصيل كما تكتب الملحمة، ويدحرج مضمونها البطولي في وحل المنمنمة وتفاصيلها غير البطولية.
يكتب بيضون سردية مشروخة أو ناقصة عن العالم بعد أن يحيله الى "كوسموس" صغير. ويكمن في كل سردية حس ملحمي عن زمان مضى، غير أنه في إكسابه الشعر شكل السردية العرجاء أو المشوهة، يلطخ الملحمي ويجرحه، ويبرزه من دون أي بطولة أو ادعاء. ويضعه أمام مصير التبعثر والتفكك والعابر. فليس المسيح مثاله الجمالي بل الكائن الذي ما إن يعبر شعراً، أي يتسامى فوق تشيؤ العالم، حتى يجد نفسه منذ البداية في القاع. وكأنه يحول الصليب بكل ظلاله الميتافيزيقية العليا الى مجرد خشبات ومسامير، لا تصلح في حقيقتها "اليومية" إلا للوقود والحرائق والأبواب.
العالم الذي نظنه واحداً ومتناغماً ليس لدى بيضون سوى منمنمات وتفاصيل مكسورة، تتخللها حسرات وبكاء صامت خجول ليس معنياً سوى بنفسه، بمعنى أنه لا يحرض ولا يبشر ولا ينشر دعاوة أو أفكاراً ولا يدعي فلسفات أو اعادة خلق للكون. من هنا تقترب لغته من لغة الصمت أو التشكيل. ويوظف بيضون شعرية الصمت والتشكيل وتجاورات أشياء المنمنمة الفراغية وتجميعية "الكولاج" والصاقاته المضمرة في كتابته، ليقول لنا ان الصمت شكل آخر للغة أو للصوت، أو انه الصوت الحقيقي حين تختفي منه الأجراس والنبرات. يأخذ البياض هنا معناه الدلالي الذي يتجاوز المعنى الفراغي أو الطباعي. انه ليس معنى بل معنى مؤجلاً أي من دون معنى مسمّر.
فما يكتبه عباس بيضون ضمن علاقته اللدودة مع الميتافيزيقي والأعلى هو ضد المعنى أو بكلمة أكثر دقة ضد الهدف والغاية. انه مجاني لكن على طريقته. فلا يرى في العالم غايات بل سيرورات لا بدء لها ولا نهاية. ولكن المتفحص في كتابته يعثر خلف تقويضه للمعنى، وتفكيكه للغايات، على معنى ضدي، وغايات معكوسة. ونقصد بذلك ان بيضون وهو يهشم الميتافيزيقا والنبوءات "الكوسمولوجية" الكبرى، ينتج نوعاً من ميتافيزيقا التفاصيل، غير أنها ميتافيزيقا مشروخة ومعذبة تتموضع داخل الميتافيزيقا وتوجه الضربات ضدها وتنفيها من داخلها فيما هي تدعي أنها خارجها.
إن العين الملاحظة والمراقبة والتشكيلية لبيضون تكتسب من دون أن يدري بعداً ميتافيزيقياً، هو بُعد العين الثالثة للشعر. والحق أنه يدرك الجمال الأبدي على طريقته وليس على الطريقة الميتافيزيقية لذلك الجمال، ويحاول دحرجته في اللحظات اليومية والتفصيلية والتشكيلية والمنمنمة "الوضيعة" شعرياً. ويجرب أن يقبض في ذلك كله على ظلال بعيدة ومضطربة للجمال الأبدي الذي يتوارى نفسه، ويغيض، ويظهر بأنوار مطفأة. يفكك بيضون الأبدية الى لحظات وهنيهات تدعي انفلاتها من الأبدية. يختلف عن الرؤيوي في أنه لا يرى في الأبدية تناغماً للكون أو لـ"الكوسموس" بل انكساراً وتهشيماً وتشويهاً أو منمنمات ليس لمعناها معنى سوى أنه ضد المعنى أو الغاية أو الميتافيزيقا. ويدمر بيضون في ذلك، ولكن بشكل مضطرب قانونية الاستيعاب الاستعاري المحازي للعالم، ويقدم صوراً يتمثل أقلها في الاستعارة وأكثرها خارجها. لكننا لن نستطيع التفكير بالعالم من دون مجاز وتلك هي معضلة بيضون، يمضي بيضون مع ذلك بعيداً. يعري اللغة الشعرية من حالتها الشعرية المجازية الاستعارية. يكتب شيئاً من دون بلاغة أو أنه يحتمل بلاغة جديدة. ويحمل أحد نصوصه مثلاً عنوان "هؤلاء" المبتذل الوضيع. ويتألف هذا النص كله من شريط لغوي لا يتخطى السبع كلمات: أجلس محاطاً بكل هؤلاء الذين جعلوني وحيداً. يفتح بيضون هو - غير الميتافيزيقي. حتى في اللغة تجربته على الميتافيزيقي. يطل عليها من شرفة أخرى وضيعة ومهملة أو غير شعرية، غير أنها تقول بعداً مخفياً للكائن، لو عرف أن يحاوره لوجده كائناً ميتافيزيقياً بشكل آخر. وهنا تتهامر الثنائيات لنكتشف أن البحث الضدي عن العالم هو بحث من أجله، حتى لو قلب بيضون "الكوسموس" الميتافيزيقي الى عوالم صغيرة و"ضيقة". فـ"الفلسفة" يمكن أن تتخذ شكل ضديتها ومظهر "اللافلسفة"، والعالم الذي يبدده بيضون ليس سوى عالم من نوع مغاير. وهذه هي دوماً محنة الشاعر، الذي يرفض صفة الشعر مع أنها تبقى ملازمة له رغماً عنه. فربما تبقى نزعة مضادة الشعر سمة أصيلة للشعر في تطلعه الأبدي لتحرير العالم من التشيؤ والتفاهة والصغار، وكأن البحث عن الشعري في المتشيء ليس سوى وسيلة تحريرية متطرفة للفظه والتخلص منه. واكتشاف معنى آخر لعلاقة الذات بنفسها من حيث هي ذوات مركبة، ولعلاقتها بالأشياء. والفضاء الذي تندرج فيه كتابة بيضون هو فضاء التحرر ذاك، فربما سيبقى الشعر طرداً مع سيطرة العقل التقني الأداتي وشموله أعلى أفعال الحرية.
محمد جمال باروت

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

عبد الرحمن مجيد الربيعي - أسئلة العاشق



دار النورس, تونس  1989 | سحب وتعديل جمال حتمل | 40 صفحة | PDF | 1.61 MB

ولد عبد الرحمن مجيد الربيعي في مدينة الناصرية جنوب العراق بتاريخ 12/8/1939م.
درس الرسم وتخرج من معهد الفنون الجميلة وكلية الفنون الجميلة. ببغداد. بدأ النشر في الصحف العراقية والعربية، أصدر أول مجموعة له (السيف والسفينة) عام 1966م، وأشرف على تحرير الصفحة الثقافية في جريدة الأنبار الجديدة، والفجر الجديد.
عمل مديراً للمركز الثقافي العراقي في كل من بيروت وتونس.
عضو هيئة تحرير مجلة "الحياة الثقافية" التي تصدرها وزارة الثقافة التونسية.


http://www.4shared.com/office/LONkKp57/____-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/53coh1xbutemvaj/%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%86_%D9%85%D8%AC%D9%8A%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A_-_%D8%A3%D8%B3%D8%A6%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D9%82.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Thursday, November 14, 2013

Assassination - Miles Hudson



 ISBN: 1848843631 | 2010 | PDF | 288 pages | 4 MB
 The assassination of political, religious and military leaders, often dictators, is frequently seen as the short cut to solving a particular problem. The author takes issue with this argument. Examining a series of linked assassinations together with their causes and effects, he seeks to demonstrate that in many cases the killings have produced unforeseen and unintended consequences that all too often result in the opposite result to that desired. His case studies, arranged intriguingly in pairs, cover such diverse characters as Julius Caesar and Thomas a Becket, Gandhi and Jesus Christ, Tsar Alexander II and Abraham Lincoln, Michael Collins and Field Marshal Sir Henry Wilson, and Martin Luther King and Malcolm X. This is an absorbing, controversial and informative study.
http://ul.to/wh14u7tt

Wednesday, November 13, 2013

Shared Borders, Shared Waters: Israeli-Palestinian and Colorado River Basin Water Challenges by Sharon B. Megdal, Robert G. Varady and Susanna Eden


 English | 2012 | ISBN: 041566263X | 320 pages | PDF | 31,1 MB
 This collection of papers examines water management in two of the world’s prominent, arid transboundary areas facing similar challenges. In the Middle East, the chronically water-short Israeli-Palestinian region has recognized the need both to conserve and supplement its traditional water sources.
 Across the globe on the North American continent, Arizona—a state in the southwestern United States bordering Mexico—relies significantly on the overallocated Colorado River, as well as on non-renewable groundwater supplies. For both regions, sustainable and cost-effective solutions clearly require innovative, multifaceted, and conflict-avoiding approaches.
 This volume is predicated on the role that “science diplomacy” can play in resolving difficult water-related issues. The history of natural-resources disputes confirms that the scientific approach can reveal ways to overcome division. Experience has shown that scientifically-trained experts who are sensitive to sociopolitical conditions can assist in developing and evaluating feasible water management solutions.
 The insights and expertise of a distinguished and diverse group of researchers fill these chapters. Contributors include established authorities as well as a number of budding scholars. In a field traditionally dominated by males and by engineers, this collection benefits from significant gender diversity and contributions from a broad spectrum of disciplines. Policymakers, water managers, specialists such as university researchers and consultants, and citizens all have an interest in finding sustainable strategies to address the many water-management issues discussed in this volume. The assembled papers underscore that much work remains to be done.
http://ul.to/ifqj05uk

Tuesday, November 12, 2013

ايليتس, شاكر لعيبي - له المجد



كتاب كلمات, المنامة  1991 | سحب وتعديل جمال حتمل | 132 صفحة | PDF | 7.67 MB

http://www.4shared.com/office/xnPjUYKU/___-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/z2oiprosckjemby/%D8%A7%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%AA%D8%B3%2C_%D8%B4%D8%A7%D9%83%D8%B1_%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A8%D9%8A_-_%D9%84%D9%87_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AF.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

جليل حيدر - شخص بين الشرفة والطريق



دار الحقائق, بيروت 1979 | سحب وتعديل جمال حتمل | 75 صفحة | PDF | 2.20 MB
http://www.4shared.com/office/jFsNcnSt/__-____.html
or
http://www.mediafire.com/view/45dstb4f1hkvt4d/%D8%AC%D9%84%D9%8A%D9%84_%D8%AD%D9%8A%D8%AF%D8%B1_-_%D8%B4%D8%AE%D8%B5_%D8%A8%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%81%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html




The Striking Cabbies of Cairo and Other Stories: Crafts and Guilds in Egypt, 1863-1914 - John T. Chalcraft




 Published: 2005 | ISBN: 0791461440, 0791461432 | PDF | 285 pages | 3 MB
This book charts new directions in Egyptian social history, providing the first systematic account of adaptation and protest among crafts and service workers in Egypt in the nineteenth and early twentieth centuries. Using a wealth of new sources, John T. Chalcraft challenges conventional notions of craft stagnation and decline by recovering the largely unknown histories of crafts workers' restructuring in the face of world economic integration, and their petitions, demonstrations, and strikeaction at a time of statebuilding and colonial rule. Chalcraft demonstrates the economic importance of petty producers and service providers, and tells the story of widespread collective assertion couched in new discourses of citizenship and nationalism. He also gives a new interpretation of the end of the guilds in Egypt and addresses larger debates about unevenness under capitalism.

http://uploaded.net/file/pxepu5w6

Sunday, November 10, 2013

مجموعة من المؤلفين - ثورات قلِقة مقاربات سوسيواستراتيجية للحراك العربي



مركز الحضارة لتنمية الفكر الاسلامي, بيروت 2012 |  ملطوش | 394 صفحة | PDF | 6.73 MB

الكتاب يتألف من ستة فصول، وكلمة المركز التي كتبها محمود حيدر بعنوان “بواعث الثورات القلقة مسعى تنظيري لفهم طبائعها، وأسئلتها، وتحيّزاتها الآيديولوجية”.
كتب خليل أحمد خليل، بحثاً بعنوان “كشف الوهم الآيديولوجي بعلم سوسيو لوجي”، بينما كتب فؤاد خليل عن “الثورة” محادثة مجتمعية كبرى. وذلك في سياق الفصل الأول بعنوان “التغطية الآيديولجية للثورات العربية”.
وتناول جورج قرم “الخطاب الإعلامي ودوره في تحويل الثورات الى فتن دينية”، في حين تحدث سركيس أبو زيد عن “الربيع العربي بين احتمالين: الفوضى والنهضة”.
الفصل الثالث تناول محور “البعد السوسيولوجي للثورات العربية”. وكتب فيه طلال عتريسي: “الإسلاميون بعد الثورات: النموذج المؤجل”. وحسن جابر عن “الثورات العربية ورهانات المستقبل”.
الفصل الرابع خُصّص للبحث في علاقة أميركا بالثورات، وشارك فيه عبدالله بوحبيب ببحث عن “كيف تعامل العقل الأميركي مع الثورات العربية”.
وكتب معين حداد عن “الفوضى الخلاقة على الطريقة الأميركية”.
وفي محور “الخلفيات المعرفية التاريخية للثورات العربية” تناول توفيق شومان “الربيع العربي: جدل التقليد والتغيير” وهيثم مزاحم مقاله بعنوان “لماذا تحدث الثورات؟”.
أما الفصل السادس الأخير، فقد ركّز على ثورتي البحرين وتونس، وشارك في هذا المحور صلاح الدين المصري ببحث تحت عنوان “ثورة 17 ديسمبر في تونس: السياق التاريخي والمآلات”، وكتب وليد نويهض عن “لؤلؤة الخليج البحرين… تاريخ الملجأ والجسر”. وتحدث عن “التكوين الداخلي والقبيلة في البحرين، يوسف الربيع، بينما تناول ابراهيم المدهون الثورة البحرينية: ظروفها الداخلية وابعادها الجيوـ ستراتيجية”.

http://www.4shared.com/office/t6foHjCB/__-______.html
or
http://www.mediafire.com/view/wfkpkt9h8zwo3rm/%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF_%D8%AD%D9%8A%D8%AF%D8%B1_-_%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D9%82%D9%84%D9%90%D9%82%D8%A9%2C_%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AA_%D8%B3%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D9%83_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html




Saturday, November 9, 2013

جان موريس فييه - احوال النصارى في خلافه بني العباس




دار المشرق, بيروت 1990 |  ملطوش من على الويب | 428 صفحة | PDF | 7.25 MB

الكتاب جزء من ثلاثيّة تتناول أحوال النصارى السريان في ظلّ الساسانيين والعباسيين والمغول. لا يقبل الأب فيي بالنظرة الميتافيزيقية الى العلاقة بين النصارى وبين دولة المسلمين في الشرق، لأنه لا يرى لهؤلاء ولا لهذه صفات الكلّ المتجانس او الكيان الميتافزيقي ، إذ أنّ موقف دولة المسلمين من النصارى ليس نابعا" من ماهيته الخارجة عن الزمن، ولكنه نابع من تاريخ هذه الدولة وظروف تشكّلها وملابساته ، فضلا" عن الظروف الخارجة ، ففي الممارسة الفعليّة للسلطة مجال للتّناقض والسهو والخطأ والحسابات الشخصيّة
نبذة الناشر

http://www.4shared.com/office/q8hreOae/___-______.html
or
http://www.mediafire.com/view/3hdqzerj4y55em4/%D8%AC%D8%A7%D9%86_%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D9%81%D9%8A%D9%8A%D9%87_-_%D8%A7%D8%AD%D9%88%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D9%89_%D9%81%D9%8A_%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%81%D9%87_%D8%A8%D9%86%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%B3.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



مونيكا علي - شارع بريك لين -2



سلسة ابداعات, الكويت 2009 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 346 صفحة | PDF | 7.42 MB

http://www.4shared.com/office/Gdbgo9Tw/__-____-2.html
or
http://www.mediafire.com/view/r17ydohbrbhcjbe/%D9%85%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%83%D8%A7_%D8%B9%D9%84%D9%8A_-_%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9_%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%83_%D9%84%D9%8A%D9%86_-2.pdf


من بين الروايات المهمة التي ترجمت الى اللغة العربية رواية «شارع بريك لين» للكاتبة البنغالية الأصل مونيكا علي وقد كتبتها باللغة الانقليزية. 
صدرت هذه الرواية هذا العام في جزأين بلغ عدد صفحاتهما قرابة السبعمائة صفحة ضمن سلسلة «ابداعات عالمية» . منشورات المجلس الأعلى للثقافة والفنون والآداب في الكويت، وقد أنجز الترجمة عبده عبد العزيز أحمد عبد الفتاح وراجعتها د. طيبة محمد صادق.
جاء في التعريف بالكاتبة أن هذه روايتها الأولى وقد وصلت الى التصنيف النهائي لجائزة «مان بوكر» لعام 2003 (سنة صدور الرواية).
وكما هو الحال مع الأعمال الأدبية الناجحة (الروائية منها بشكل خاص) حظيت هذه الرواية بالاهتمام وترجمت الى عديد اللغات وتحولت الى فيلم سينمائي (كماتعد هذه الرواية - وفق الاستطلاعات - واحدة من أهم الروايات التي تقرأ في أوروبا في الآونة الأخيرة). كما جاء في التقديم.
وهذا يدفعنا الى القول : كم هو بائس الكاتب العربي الذي يراكم أعماله مهما علت قيمتها، ولكنه لا يحظى بمقابل لها في حين ان الكاتب الغربي برواية واحدة يحقق الثراء والشهرة ويصبح نجما «ثقافيا» كما هو حال هذه الكاتبة الشابة التي جربت حظها في الكتابة فأحدث ما كتبته كل هذا الصدى.
لقد قرأت هذه الرواية على مرحلتين، وفرغت من الجزء الأول ثم انتظرت الجزء الثاني شهرين ورغم طولها وجدتني أتواصل معها لأن هذا التواصل مبعثه الرغبة في معرفة المزيد عن هؤلاء الآسيويين القادمين من بلدانهم البعيدة الى لندن، وبدلا من الانخراط الكامل في حياتهم الجديدة والذوبان في ايقاع مدينة كبيرة تقيم فيها اعراق مختلفة ظلوا كما جاؤوا وحافظوا على كل عاداتهم في المأكل واللباس وسكنوا عمارات متجاورة وكأنهم مازالوا في أحياء مدنهم وقراهم التي وفدوا منها.
انها بحق ملحمة روائية لهؤلاء المهاجرين الذين ظلوا على هامش مدينة لندن مكتفين بالمهن والأعمال الصغيرة التي حصلوا عليها، وكان حلم اغلبهم جمع مبالغ من المال ليعودوا من حيث أتوا، ولكن الأبناء الذين ولدوا في بريطانيا لا يعرفون شيئا عن بلد آبائهم. وأن المدينة الوحيدة التي يعرفونها هي لندن أوبعض احياء لندن التي يقيمون فيها أو تلك القريبة منها.
تقدم الرواية شخصية شانو وهو الحاصل على قسط معقول من التعليم في لندن ولديه مجموعة شهادات ووثائق لم تساعده في الحصول على عمل مناسب، ولذا كان يفكر في العودة الى بلده ببنغلاديش ليعمل استاذا في الجامعة. او لجمع مال ليشتري أرضا زراعية ويبني بيتا هناك وليس في لندن.
وقبل هذا عندما فكر في الزواج ارتأى ان تكون زوجته من بلده، وقد اختار نازنين التي تصغره بعشرين عاما لتكون زوجته وجاء بها الى لندن.
وقد حملت معها مازنين كل عاداتها بما في ذلك علاقتها بزوجها. وكيف تسهر على خدمته والاعتناء به، اذ ليست لديها اية وظيفة عدا وظيفة الزوجة المطيعة المتفانية التي أنجبت له بنتين دخلتا المدرسة لتتعلما حتى عندما تعودا الى الوطن تحصلان على عملين مناسبين لكفاءتهما العلمية
وشانو قارئ متابع، له مكتبة عامرة على العكس من نازنين التي يظل عالمها في حدود الشقة التي تسكنها، وعندما ارادت اكتشاف الشوارع المحيطة بهذه الشقة كادت أن تضيع بثيابها البنغالية.
أما علاقات الصداقة والتزاور التي اقاماها فهي مع أبناء جلدتهما وليس مع أية أسرة بريطانية.
ونجد المؤلفة مونيكا علي معنية لا بالتفاصيل فقط بل و بتفاصيل التفاصيل بحيث تجعل قارئ روايتها يتمثل ابطالها أمامه بكل ملامحهم وعاداتهم وهيئاتهم ولباسهم،لانها كانت تصف العالم الذي عاشت فيه، والناس الذين عرفتهم واختزنت ما عاشته حتى لحظة التفكير في كتابة رواية.
إن الرواية ثرية بعديد الشخصيات. وكل شخصية لها امتداداتها ومشاغلها بل ومشاكلها لأن هذه السبعمائة صفحة ليست عن شانو ونازنين وابنتيهما فقط، بل على العديد من الشخصيات والأسر التي تشكل الجالية البنغلاديشية في لندن.
وفي الجانب الآخر، هناك حسينة شقيقة نازنين الهاربة من زوج والغارقة في علاقات متشعبة، والاقامة في بيوت للدعارة، أو خادمة في بيوت اخرى، وكانت تتواصل مع شقيقتها عن طريق المراسلات، وكانت نازنين لا تبخل عليها بمبالغ مالية ترسلها اليها بين فترة وأخرى.
كانت نازنين مشدودة الى حياتها هناك، تتذكر كل ما مر بها تتذكر قريتها وافراد اسرتها وكأنها مازالت هناك، ولكن حالها هذا لم يدم طويلا اذ تبدأ بالانخراط التدريجي في عالمها الجديد.
ورغبة من نازنين في مساعدة زوجها اقترحت عليه أن يأتيها بماكنة خياطة، وعقدت اتفاقا مع الشاب كريم وهو من بلدها ايضا ليأتيها بما يحتاج ان تنجزه على ماكنتها من معمل للخياطة الذي يملكه والده وترك له مهمة ادارته.
وكان دخول هذا الفتى الى منزلها بداية لتحول كبير في حياتها، هو شاب فتي، مهموم بهاتفه الجوال الذي لا يكف عن الرنين حيث يرد على مكالمات من أبيه أو تتعلق بالعمل او من نساء عرفهن.
كان نقيض زوجها البطين كثير التجشؤ فارتبطت معه بعلاقة جنسية كان فراش الزوجية مكانها.
ولما كانت هذه الجالية الكبيرة جالية اسلامية فان ما كان يدور في بلاد المسلمين الأخرى قد انعكس عليهم وبدأت اللحى تطلق. والمظاهرات تتجمع احتجاجا على ما يجري سواء في بعض البلدان الغربية او العربية.
وتجد نازنين نفسها منقادة وراء كريم الذي وعدها بالزواج عندما تطلق من شانو.
هنا نجد المؤلفة مع اندماج الجيل الجديد المولود في بلدان الهجرة داخل هذه البلدان اذ انهم لا يعرفون من بلدان آبائهم الا ذكرياتهم عنها ولذا نجد ابنة شانو الصغرى تهرب عندما تعرف أن والدها يريد العودة الى بنغلاديش ومعه أسرته.
ان نازنين نفسها لم تفكر بالعودة الى هناك مادامت قد وجدت عملا تعتاش منه هي وابنتاها، كما ان علاقتها بكريم المولود في لندن حمستها لهذا البقاء. ووافق الزوج على أن يرحل وحده أملا أنه وبعد ان يستقر ستلحق به اسرته وهذا ما لم يحصل.
إن الروائية مونيكا علي هي نفسها من هذا الجيل الذي ولد في بلد الهجرة فتحول البلد هذا الى وطن له، وما عليه الا التكيف مع ايقاع الحياة ليكون في القلب منها، وليس على هامشها.
هذه الرواية كشفت لنا عالما كاملا مليئا بشخصيات نادرة هي غير الشخصيات التي عرفناها في الرواية الأوروبية والأمريكية.
ونأمل ان تعنى هذه السلسلة بترجمة نماذج اخرى من الأدب الآسيوي المكتوب باللغة الانقليزية او الفرنسية، أو بلغته الأم، لماذا لا؟
عبد الرحمن مجيد الربيعي


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


مونيكا علي - شارع بريك لين -1



سلسة ابداعات, الكويت 2009 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 348 صفحة | PDF | 7.04 MB

http://www.4shared.com/office/nzEiKGom/__-____-1.html
or
http://www.mediafire.com/view/tpdg6yfzxezmd63/%D9%85%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%83%D8%A7_%D8%B9%D9%84%D9%8A_-_%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9_%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%83_%D9%84%D9%8A%D9%86_-1.pdf

من بين الروايات المهمة التي ترجمت الى اللغة العربية رواية «شارع بريك لين» للكاتبة البنغالية الأصل مونيكا علي وقد كتبتها باللغة الانقليزية. 
صدرت هذه الرواية هذا العام في جزأين بلغ عدد صفحاتهما قرابة السبعمائة صفحة ضمن سلسلة «ابداعات عالمية» . منشورات المجلس الأعلى للثقافة والفنون والآداب في الكويت، وقد أنجز الترجمة عبده عبد العزيز أحمد عبد الفتاح وراجعتها د. طيبة محمد صادق.
جاء في التعريف بالكاتبة أن هذه روايتها الأولى وقد وصلت الى التصنيف النهائي لجائزة «مان بوكر» لعام 2003 (سنة صدور الرواية).
وكما هو الحال مع الأعمال الأدبية الناجحة (الروائية منها بشكل خاص) حظيت هذه الرواية بالاهتمام وترجمت الى عديد اللغات وتحولت الى فيلم سينمائي (كماتعد هذه الرواية - وفق الاستطلاعات - واحدة من أهم الروايات التي تقرأ في أوروبا في الآونة الأخيرة). كما جاء في التقديم.
وهذا يدفعنا الى القول : كم هو بائس الكاتب العربي الذي يراكم أعماله مهما علت قيمتها، ولكنه لا يحظى بمقابل لها في حين ان الكاتب الغربي برواية واحدة يحقق الثراء والشهرة ويصبح نجما «ثقافيا» كما هو حال هذه الكاتبة الشابة التي جربت حظها في الكتابة فأحدث ما كتبته كل هذا الصدى.
لقد قرأت هذه الرواية على مرحلتين، وفرغت من الجزء الأول ثم انتظرت الجزء الثاني شهرين ورغم طولها وجدتني أتواصل معها لأن هذا التواصل مبعثه الرغبة في معرفة المزيد عن هؤلاء الآسيويين القادمين من بلدانهم البعيدة الى لندن، وبدلا من الانخراط الكامل في حياتهم الجديدة والذوبان في ايقاع مدينة كبيرة تقيم فيها اعراق مختلفة ظلوا كما جاؤوا وحافظوا على كل عاداتهم في المأكل واللباس وسكنوا عمارات متجاورة وكأنهم مازالوا في أحياء مدنهم وقراهم التي وفدوا منها.
انها بحق ملحمة روائية لهؤلاء المهاجرين الذين ظلوا على هامش مدينة لندن مكتفين بالمهن والأعمال الصغيرة التي حصلوا عليها، وكان حلم اغلبهم جمع مبالغ من المال ليعودوا من حيث أتوا، ولكن الأبناء الذين ولدوا في بريطانيا لا يعرفون شيئا عن بلد آبائهم. وأن المدينة الوحيدة التي يعرفونها هي لندن أوبعض احياء لندن التي يقيمون فيها أو تلك القريبة منها.
تقدم الرواية شخصية شانو وهو الحاصل على قسط معقول من التعليم في لندن ولديه مجموعة شهادات ووثائق لم تساعده في الحصول على عمل مناسب، ولذا كان يفكر في العودة الى بلده ببنغلاديش ليعمل استاذا في الجامعة. او لجمع مال ليشتري أرضا زراعية ويبني بيتا هناك وليس في لندن.
وقبل هذا عندما فكر في الزواج ارتأى ان تكون زوجته من بلده، وقد اختار نازنين التي تصغره بعشرين عاما لتكون زوجته وجاء بها الى لندن.
وقد حملت معها مازنين كل عاداتها بما في ذلك علاقتها بزوجها. وكيف تسهر على خدمته والاعتناء به، اذ ليست لديها اية وظيفة عدا وظيفة الزوجة المطيعة المتفانية التي أنجبت له بنتين دخلتا المدرسة لتتعلما حتى عندما تعودا الى الوطن تحصلان على عملين مناسبين لكفاءتهما العلمية
وشانو قارئ متابع، له مكتبة عامرة على العكس من نازنين التي يظل عالمها في حدود الشقة التي تسكنها، وعندما ارادت اكتشاف الشوارع المحيطة بهذه الشقة كادت أن تضيع بثيابها البنغالية.
أما علاقات الصداقة والتزاور التي اقاماها فهي مع أبناء جلدتهما وليس مع أية أسرة بريطانية.
ونجد المؤلفة مونيكا علي معنية لا بالتفاصيل فقط بل و بتفاصيل التفاصيل بحيث تجعل قارئ روايتها يتمثل ابطالها أمامه بكل ملامحهم وعاداتهم وهيئاتهم ولباسهم،لانها كانت تصف العالم الذي عاشت فيه، والناس الذين عرفتهم واختزنت ما عاشته حتى لحظة التفكير في كتابة رواية.
إن الرواية ثرية بعديد الشخصيات. وكل شخصية لها امتداداتها ومشاغلها بل ومشاكلها لأن هذه السبعمائة صفحة ليست عن شانو ونازنين وابنتيهما فقط، بل على العديد من الشخصيات والأسر التي تشكل الجالية البنغلاديشية في لندن.
وفي الجانب الآخر، هناك حسينة شقيقة نازنين الهاربة من زوج والغارقة في علاقات متشعبة، والاقامة في بيوت للدعارة، أو خادمة في بيوت اخرى، وكانت تتواصل مع شقيقتها عن طريق المراسلات، وكانت نازنين لا تبخل عليها بمبالغ مالية ترسلها اليها بين فترة وأخرى.
كانت نازنين مشدودة الى حياتها هناك، تتذكر كل ما مر بها تتذكر قريتها وافراد اسرتها وكأنها مازالت هناك، ولكن حالها هذا لم يدم طويلا اذ تبدأ بالانخراط التدريجي في عالمها الجديد.
ورغبة من نازنين في مساعدة زوجها اقترحت عليه أن يأتيها بماكنة خياطة، وعقدت اتفاقا مع الشاب كريم وهو من بلدها ايضا ليأتيها بما يحتاج ان تنجزه على ماكنتها من معمل للخياطة الذي يملكه والده وترك له مهمة ادارته.
وكان دخول هذا الفتى الى منزلها بداية لتحول كبير في حياتها، هو شاب فتي، مهموم بهاتفه الجوال الذي لا يكف عن الرنين حيث يرد على مكالمات من أبيه أو تتعلق بالعمل او من نساء عرفهن.
كان نقيض زوجها البطين كثير التجشؤ فارتبطت معه بعلاقة جنسية كان فراش الزوجية مكانها.
ولما كانت هذه الجالية الكبيرة جالية اسلامية فان ما كان يدور في بلاد المسلمين الأخرى قد انعكس عليهم وبدأت اللحى تطلق. والمظاهرات تتجمع احتجاجا على ما يجري سواء في بعض البلدان الغربية او العربية.
وتجد نازنين نفسها منقادة وراء كريم الذي وعدها بالزواج عندما تطلق من شانو.
هنا نجد المؤلفة مع اندماج الجيل الجديد المولود في بلدان الهجرة داخل هذه البلدان اذ انهم لا يعرفون من بلدان آبائهم الا ذكرياتهم عنها ولذا نجد ابنة شانو الصغرى تهرب عندما تعرف أن والدها يريد العودة الى بنغلاديش ومعه أسرته.
ان نازنين نفسها لم تفكر بالعودة الى هناك مادامت قد وجدت عملا تعتاش منه هي وابنتاها، كما ان علاقتها بكريم المولود في لندن حمستها لهذا البقاء. ووافق الزوج على أن يرحل وحده أملا أنه وبعد ان يستقر ستلحق به اسرته وهذا ما لم يحصل.
إن الروائية مونيكا علي هي نفسها من هذا الجيل الذي ولد في بلد الهجرة فتحول البلد هذا الى وطن له، وما عليه الا التكيف مع ايقاع الحياة ليكون في القلب منها، وليس على هامشها.
هذه الرواية كشفت لنا عالما كاملا مليئا بشخصيات نادرة هي غير الشخصيات التي عرفناها في الرواية الأوروبية والأمريكية.
ونأمل ان تعنى هذه السلسلة بترجمة نماذج اخرى من الأدب الآسيوي المكتوب باللغة الانقليزية او الفرنسية، أو بلغته الأم، لماذا لا؟
عبد الرحمن مجيد الربيعي

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Thursday, November 7, 2013

ابراهيم صموئيل - رائحة الخطو الثقيل



دار الجندي, دمشق 1990 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 80 صفحة | PDF | 1.81 MB

http://www.4shared.com/office/ZV41W7E_/__-___.html
or
http://www.mediafire.com/view/zcrtrna2a45ha2k/%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85_%D8%B5%D9%85%D9%88%D8%A6%D9%8A%D9%84_-_%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%AD%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D9%8A%D9%84.pdf

في مجموعته القصصية هذه يتحدث ابراهيم صموئيل عن أجواء التحفي والاعتقال والسجن، فيلتقط ببراعة لحظات إنسانية مؤثرة وحميمة وموجعة، عبر تصادم أبطالها مع شروط حياتهم القاسية، وتمردهم عليها، فنجح في تجسيد لحظة الانفعال وصدق الإحساس عبر تناغم فريد يوحي بخصوصية التجربة، وبتحقيق المتعة والفائدة معاً.
ما يميز الفن الروائي عند ابراهيم صموئيل وفي هذه المجموعة بالذات، أنها تخلو من مشاهد التحقيق والتعذيب والضعف، أو البطولة. أما القضية التي يتعامل معها الراوي - فتبدو خاصة وشخصية. انها تفاصيل من الحياة، ولأنها تفاصيل صغيرة وخاصة وشخصية فإنها أكثر إنسانية من الشعار السياسي.
عندما سئل طفل فلسطيني في الأرض المحتلة: لماذا تكره الاسرائيليين؟ قال: لأنهم لا يسمحون لي أن ألعب بالكرة هنا. وأشار الى ملعب قريب في مدرسة. وهنالك كان الأطفال يلعبون ولا يسمحون للأطفال العرب باللعب. هنا تكمن نظرة الراوي للقضية الفلسطينية - من إجابة هذا الطفل.
"إن حياتنا جحيم" هكذا يعبر "ممدوح عدوان" في تقديم القضية، موضوع الكتاب - يقول: يكفي أنها تجبر شابة، تعلم الصغار، على التفكير في سرقتهم أمام عدم قدرة الدخل على سد الحاجات الضرورية (كما في قصة "ليا") في هذه المجموعة. "رائحة الخطو الثقيل" نشتم عبر صفحاتها رائحة الوجع العربي، هي تفاصيل صغيرة، تكشف هموماً كبيرة، تبحث عن إجابات، فهل من مجيب


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



ابراهيم صموئيل - المنزل ذو المدخل الواطئ



المؤسسة العربية للدراسات والنشر, بيروت, بيروت 2002 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 106 صفحة | PDF | 1.61 MB

http://www.4shared.com/office/cVcIB_j6/__-____.html
or
http://www.mediafire.com/view/va7slco0qnh4woi/%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85_%D8%B5%D9%85%D9%88%D8%A6%D9%8A%D9%84_-_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B2%D9%84_%D8%B0%D9%88_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%AE%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%B7%D8%A6.pdf

تتمثل براعة القاص في اختيار اللحظات المثقلة التي تتكثف فيها كل أبعاد التجربة، فكأنها بلورة صغيرة تعكس صورة العالم الكبير، أو "عينة نموذجية" كما يقول أصحاب علم النفس، لأشواق صاحبها وتوقه المشروع للاتصال بالعالم الذي حرم منه قهراًُ وقسراً، بما فيه من ضوء وأحبة وحرية (..)، وثمة إحكام في المراوحة بين الواقع المعيش من ناحية، وذكريات الحرية ومستدعياتها من الناحية الأخرى، إلى جانب الاقتصاد في العبارة، والحساسية المرهفة في انتقاء الألفاظ التي تفجر الدلالة في الحديث الصغير، فتوسع من آفاقه، وترتفع به لمستوى أكثر إنسانية وشمولاً، وتؤكد الثقة بالإنسان، وجوانب الخير فيه، التي لا تقوى الجدران والحياة القاسية على حجبها.
وجه الامتياز أن ينجح القاص في "تفنين" تلك الخبرات المعذبة، وصياغتها على هذا النحو المندى بالفهم والتعاطف.
وراء أعمال إبراهمي صموئيل يمتد ظل يوسف إدريس، فمن الواضح أنه قارئ محب لمعلم القصة القصيرة الراحل، متأثر به.. لكن هذا هو التأثر الصحي، لو صح التعبير: أن يتمثل الخبرة التي قدمها يوسف، ثم يعمل على تجاوزها، وهذا ما تحقق في عدد كبير من قصصه.
فاروق عبد القادر

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



جونيشيرو تانيزاكي, الحبيب السالمي - مديح الظل





دار توبقال للنشر, الدار البيضاء 1988 | سحب وتعديل جمال حتمل | 57 صفحة | PDF | 5.34 MB

https://archive.org/download/20211228_20211228_0048/%D8%AC%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D9%88%20%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D9%83%D9%8A%2C%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8%D9%8A%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%20-%20%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%AD%20%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%84.pdf

يقودنا كتاب «مديح الظل» -العصي عن التصنيف من حيث جنس الكتابة-، للكاتب الياباني «جونيشيرو تانيزاكي» إلى استكشاف يابان لا نعرفه، ولم نسمع به وهو بالضرورة غير مطابق للصورة الرائجة عنه.. إنه اليابان الفريد بقيمه وتقاليده والموغل في خصوصيته. يابان لم يتملكه هاجس التكنولوجيا ولم ينخرط في حداثة الغرب كما نتوقع. تانيزاكي يتشبث بكل ما هو قديم وغائر في رحم الحياة اليابانية الأصيلة، ويستعيد فسيفساءها الصغيرة والكبيرة، من عمارة البيت الياباني وتنظيم فضائه الداخلي الى أواني الطعام والمزهريات والشمعدانات وأجهزة الإضاءة والتدفئة إلى اللباس والموسيقى وطريقة تبرج النساء والشعر والمعاني الخبيئة في حب التعايش في بيئة تتماهى معه.
  يتساءل تانيزاكي : أي شكل سيتخذه المجتمع الياباني لو لم يتبن أدوات الغرب..؟ ماذا يحدث لو نشأ الطب الحديث والهندسة الحديثة في اليابان؟ أي منحى سيسلكه الفكر لو كان مخترع قلم الحبر يابانيا أو صينيا؟.. يتساءل تانيزاكي ثم يجيب.. لو حدث ذلك لسار اليابان في اتجاه مغاير نحو عالم مختلف يناسب طبع الياباني ويثري خصوصيته في كل مجالات الحياة.
لكن تانيزاكي يدرك جيدا أن هذا النوع من الأسئلة ليس سوى تخيلات روائية.. إنه يعرف أن اليابان قد انخرط في إيقاع الثقافة الغربية، ويعترف بأن «منافع الحضارة المعاصرة لا تحصى»، ولهذا فإن كل ما يريده هو إحياء عالم الظل ومحاولة الحفاظ على ما تبقى منه كي لا يضيع في صخب التكنولوجيا ودوي الحضارة المعاصرة.
 يتحسر تانيزاكي على حواجز السوجي التي كان اليابانيون يستعملونها لإغلاق بيوتهم والتي استبدلت اليوم بأبواب زجاجية، لقد كانت ألواحها الرقيقة التي يلصق عليها ورق أبيض كثيف يعبر منه الضوء ولا يخترقه البصر تمنح الناظر إليها متعة متجددة.. كما يشير إلى المدفأة القديمة التي استبدلت بالمدافئ الكهربائية، حيث تسبب الانقطاع عن مشاهدة أشعة النار الحمراء في أن زال سحر الشتاء وفقدت الحميمية العائلية قيمتها بسبب ذلك.
مديح الظل يعلمنا أن الطبيعة تجبر المرء أحيانا أن يتناسى الشكل، لأنه يشعر مهما كانت قدرته على التحمل أن الأيام التي ينزل فيها الثلج باردة حقا، لكنه يعود ويتساءل، ماذا يمكن أن تكون أشكال المجتمع؟ وإلى أي حد يمكن أن تكون مختلفة عما هي عليه اليوم لو أبدع الشرق والغرب، كل على حدة، وبشكل مستقل حضارات علمية مختلفة؟. لهذا كانت المقاربة التي يعتمدها تانيزاكي، مقاربة مبدع ترتكز على تجربته الشخصية وعلى تخيلاته وحدوساته أكثر مما ترتكز على المناهج والتحاليل الأكاديمية الباردة، مما أشاع في النص حرارة إنسانية، ومنحه نكهة خاصة.. فهو يتحدث عن منـزل أراد أن يبنيه على الطراز الياباني القديم، لكنه اصطدم بعنف مع ما أتلفته الثقافة الغربية في نظام العمارة اليابانية، فحينما تحدث عن المراحيض اليابانية، انتابه إحساس قوي بالميزة النادرة للعمارة اليابانية، ويرى أنها بلغت ذروة الرفاهية في بناء المراحيض. وللمفارقة فقد وجد أن موقف أجداده الذين كانوا يضفون بعدا شعريا على كل شيء في تحويل المكان الذي يفترض أن يكون بسبب استعماله أكثر الأماكن قذارة في البيت إلى مكان ظريف، أكثر حكمة إلى حد بعيد بالمقارنة مع موقف الغربيين الذين قرروا عمدا أن المكان قذر وأنه يجب تجنب حتى مجرد التلميح إليه أمام الناس.. تانيزاكي يتحدث هنا عن المراحيض التي ابتكرها أجداده لسلام الروح، فهي توجد دائما بعيدا عن البناية، في حماية أجمة تنبعث منها رائحة أوراق الأشجار والطحالب، حيث ينغمس المكان في ضوء السوجى الناعم، وحيث نوع من الظلمة ونظافة تامة وصمت عميق يتيح سماع صوت المطر الرهيف وهو يهطل، ويلائم أزيز الحشرات وزقزقة العصافير والليالي المقمرة. إنها بتعبير تانيزاكي أحسن مكان لتذوق كآبة الأشياء الموجعة في كل الفصول الأربعة.
  مملكة الظل، التي اكتشفها اليابانيون القدامى.. أسرار الظل وقوانينه، إنها فلسفة أكثر ما هي رغبة تائهة، وخلافا للغربيين المهووسين بالضوء، برع اليابانيون في استخدام الظل، واستطاعوا أن يجعلوا منه عنصرا جماليا أساسيا يتفرع عن مفهوم مهم للحياة القائم على العدم والفراغ.
يقرر تانيزاكي أن أجداده كانوا يعتبرون المرأة كائنا ملازما للظل ليس لاعتبارها كما مهملا، ولكن لما في الظل من جمال ساحر.. كانوا ينظرون إليها على غرار الأشياء المطلية بالذهب أو الأشياء الصدفية. ويجتهدون قدر استطاعتهم في إغراقها تماما في الظل.. وهذا يفسر استعمال الفساتين ذات الأكمام الطويلة والذيول الطويلة والتي كانت تحجب بظلها الأيدي والأقدام. وبحيث يكتسي الجزء الواضح الوحيد من الجسد أي الرأس والعنق. أن جسد المرأة اليابانية بالمقارنة بجسد المرأة في الغرب أكثر بشاعة، ولكنهم بهذه الطريقة ينسون ما هو غير مرئي بالنسبة لهم، ويعتبرون أن ما لا يرى إطلاقا غير موجود، كما أن الذي يريد أن يرى بأي ثمن هذا القبح لا ينجح إلا في تدمير كل جمال.
إنه يعتبر ان بياض الانسان الأبيض بياض شفاف وبديهي ومبتذل، بينما بياض تلك المرأة اليابانية هو بياض منفصل نوعا ما عن الكائن البشرى.
  في النهاية يتساءل تانيزاكي.. لماذا يتجلى هذا الميل إلى البحث عن الجمال في الظلام بمثل هذه القوة لدى الشرقيين فقط؟.. لقد كان الغرب هو أيضا يجهل حتى الفترة الأخيرة الكهرباء والغاز والنفط، بيد أنه لم يشعر أبدا برغبة في التلذذ بالظل.
ويعترف في نهاية الكتاب بأنه لابد أن يكف عن الاحتجاج، فهو أول من يعترف بأن منافع الحضارة المعاصرة لا تحصى، وان الخطب لن تغير في الأمر شيئا، هو يعرف أن اليابان انطلق بشكل غير قابل للارتداد في طريق الثقافة الغربية، بحيث أنه لم يبق له سوى أن يتقدم بشجاعة متخليا عن الذين هم عاجزون عن اللحاق مثل الشيوخ، لكنه يحذر من ضرورة التصميم على أن يتحملوا إلى الأبد حيث أن لون بشرتهم لن يتغير أبدا وبالتالي سيجدون نتائج سيئة سيعانون منها لوحدهم.
ما قصده تانيزاكي في نهاية الأمر من كل ماضمنه كتابه «مديح الظل»، هو طرح سؤال لمعرفة ما إذا بقيت في هذا الاتجاه أو ذاك، في الآداب أو الفنون مثلا، وسيلة لتعويض الضرر. على أنه يقرر في النهاية بالنسبة له، أنه يود لو يحاول في مجال الأدب على الأقل إحياء عالم الظل.
خالد ربيع السيد



غضنفر ركن آبادي - اﻻسلام و النظام السياسي في الجمهورية الاسلامية الايرانية




مركز الحضارة لتنمية الفكر الاسلامي, بيروت 2013 |  ملطوش من على الويب | 546 صفحة | PDF | 9.88 MB

صدر عن مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي كتاب "الإسلام والنظام السياسي في الجمهورية الإسلامية" لسفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان الدكتور غضنفر ركن آبادي والتي كانت بالأساس أطروحته للدكتوراه في كلية الحقوق والعلوم السياسية في الجامعة اللبنانية.
تضمن الكتاب عدة فصول موزعة على بابين اثنين، الباب الأول يدور حول "النظام السياسي في الإسلام" تناول الموضوعات التالية:
1 - مفهوم النظام السياسي في الإسلام.
2 - النظام السياسي في الفكر الإسلامي.
3 - النظام السياسي للكيان الإسلامي.
توجّه الكاتب في مقدمة كتابه لعرض سريع لمسألتي الدولة والنظام السياسي، ثم انطلق لدراسة تاريخية النظام السياسي في الإسلام والدستور في الجمهورية الإسلامية حيث قدّم مقارنة بين الديمقراطية الإسلامية والديمقراطية الغربية لينهي كتابه بالتركيز على الثورة الإسلامية والدستور الإسلامي الإيراني الذي انبثق من جوهر الإسلام مع الالتزام بالحداثة.
تضمن الفصل الأول تعريف النظام السياسي ونظام الحكم والجماعة السياسية فيه مع الحديث عن الدولة والنظريات المختلفة حولها لينتقل في الفصل الثاني إلى النظام السياسي في الفكر الإسلامي متناولاً المذاهب المختلفة ورأيها في العناصر الأساسية للنظام كما تطرق لوجهات نظر المستشرقين في النظام السياسي الإسلامي والخلافة وإنكارهم فكرة وجود دولة إسلامية بداية سواء في زمن الرسول(ص) أو عصر الخلافة.
ويتحدث الباب الثاني عن "النظام السياسي في إيران وعلاقته بالنظام السياسي في الإسلام" هذا إضافة إلى خاتمة الكتاب وقائمة مصادره ومراجعه. -

http://www.4shared.com/office/urgepAdN/___-________.html
or
http://www.mediafire.com/view/b3aq1y5sqbdvbp6/%D8%BA%D8%B6%D9%86%D9%81%D8%B1_%D8%B1%D9%83%D9%86_%D8%A2%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%8A_-_%D8%A7%EF%BB%BB%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85_%D9%88_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D9%87%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9.pdf

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

Friday, November 1, 2013

أحمد بوزفور - صياد النعام



منشورات نجمة, الدار البيضاء 1993 | سحب وتعديل جمال حتمل | 81 صفحة | PDF | 4.41 MB

http://www.4shared.com/office/RfO94SOr/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/g2slhs3zg9baemk/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A8%D9%88%D8%B2%D9%81%D9%88%D8%B1_-_%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B9%D8%A7%D9%85.pdf

أحمد بوزفور، قاص وكاتب مغربي يعتبر من أبرز رواد القصة القصيرة الحديثة في المغرب.
ولد أحمد بوزفور في بداية الأربعينات من القرن الماضي بقبيلة البرانس القريبة من مدينة تازة الواقعة في شمالي شرق المغرب. تلقى تعليمه الأولي في الكتاتيب القرآنية ثم التحق بالقرويين بمدينة فاس التي تابع فيها دراسته الابتدائية والثانوية. في سنة 1966 حصل على شهادة الباكلوريا وفي نفس السنة تعرض للاعتقال وأخلي سبيله بعد تلات أشهر بسبب نشاطه السياسي.
التحق بكلية الآداب وحصل بعد ذالك على الإجازة في الأدب العربي. و في سنة 1972 نال شهادة استكمال الدروس في الأدب المغربي الحديث.
نُشرت أول قصة له تحت عنوان: "يسألونك عن القتل" سنة 1971 في جريدة العلم الناطقة باسم حزب الاستقلال المغربي.
في سنة 1977 التحق أحمد بوزفور بكلية الآداب بعاصمة المغرب الرباط كأستاذ للشعر العربي الجاهلي. ثم انتقل بعد ذلك إلى كلية الآداب عين الشق في الدار البيضاء كأستاذ للأدب العربي.
في سنة 1989 نال شهادة دبلوم الدراسات العليا عن رسالته "تأبط شعرا ".
في هذه الفترة توالت أعماله في الظهور على الساحة الأدبية المغربية.
في سنة 2002 رفض أحمد بوزفور جائزة المغرب للكتاب في صنف الإبداع لسنة 2002،التي قدمتها له وزارة الثقافة المغربية (تبلغ قيمة هذه الجائزة المادية 7000 دولار) احتجاجا على ما وصفه بتردي الأوضاع السياسية والاقتصادية والثقافية في المغرب. من اعماله  :
الغابر الظاهر (مجموعة قصصية 1987)
تأبط شعرا
النظر في الوجه العزيز (مجموعة قصصية 1983)
ديوان السندباد
الزرافة المشتعلة (قراءات في القصة المغربية الحديثة)
صياد النعام (مجموعة قصصية 1993)
ققنس
نافذة على الداخل

إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Ahmed Mourad - Vertigo

This summary is not available. Please click here to view the post.