Thursday, February 21, 2013

Repost: مروان حبش - البعث وثورة آذار









إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Repost: محمود محفوض - تاريخ حرستا




يتحدث الكتاب في تاريخ حرستا ودراسة تطورها عبر التاريخ ومعالم آثارها والأعلام الذين ظهروا فيها وهو الأول من نوعه في كافة أرجاء الوطن العربي إذ لم يبحث هذا الموضوع من قبل وهذا من أبرز صعوبات هذا البحث وحرستا هي جزء من غوطة دمشق ولا يمكن معرفة الجزء إلا بمعرفة الكل. وفي الكتاب تطور حرستا عبر التاريخ, معالمها الأثرية, الصناعات اليدوية فيها, اللهجة والعادات والتقاليد, أعلام حرستا, عائلات بلدة حرستا.


http://www.mediafire.com/?gp8aqpxf7ahlf51



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html





Repost: إلياس خوري - يالو


الرواية: يالو
الكاتب: الياس خوري
الناشر: دار الآداب / 380 صفحة من القطع المتوسط/ ط 1 / 2002


الحب والعنف والحرب في" يالو" لم يكن وقوفا على الأطلال، إنه حفر وتنقيب في الذوات
والزوايا المعتمة من التاريخ واللحظة الراهنة. اختلط الحكي بالحبر بالدم، بذاكرة تحوم من
نبع في طورعابدين إلى بيروت، وكأنها الحكاية الخرافة والواقع في آن. الروائي" الياس
خوري" يسجل ومن خلال روايته " يالو" بصمة ألق إبداعي أخرى تضاف إلى قلمه وموقعه المتميز
في آفاق القص العربي الحديث.
للحب مقام وللحرب والعنف مقام، للهوية والقوميات  مقام، ويبقى المقام الحَكم، للسلطان
الذي يسنّ شريعته منذ القديم وحتى القنينة – الخازوق – يقصف ويهتك، وينقض مقومات الحياة
والجمال، ووحدها الكتابة واللغة تنتصر بخطابها المترع بالدلالات، التي تأخذنا بعيدا عن
مسمى كتابة "واقعية تاريخية" رغم تثبيت بعض التواريخ ( الشهر والعام والمكان )، ورغم أن
القارئ(ة) سيجد إحدى صوره، وعذاباته، بين السطور.
* * *
مقام الحب في يالو:
 سيفهم " يالو" قصة حياته بعد أن يدوّن حكايته وحين كل خيط في حياته يذكره برائحة وميراث
الدم، ، تنبجس الصور في ذهنه بتفاصيل تخرج من جدران السجن، صور تنساب لا يعود القارئ
يعرف أي منها حقيقي، وأي هو المتخيل، حتى لتغدو الحياة حكاية، عجينة يشكلها الروائي
وبحذاقة يعيد نسجها كلمة كلمة على لسان السارد " يالو " الشخصية الرئيسية ومن أقصى
الهامش في درك المجتمع.
يالو يتعرف على نفسه، تاريخه، انتمائه العرقي، يحاول أن يفرز ذاكرته ويخلّص هويته من
رائحة الدم والاغتراب التي لفحت سيرة أجداده وقذفتهم في أصقاع العالم. يكتب سيرة حياته
كما طلب منه المحقق:
" أوكد لك يا سيدي القاضي أنني صرت إنسانا آخر، أعرف قصتي لأنني كتبتها وسوف أكتبها من
جديد إذا أردتم ولكنني أشعر وأنا في السجن أنه لم يعد لي علاقة بالماضي... لم أتعلم من
الماضي سوى الحب .. نعم يا سيدي، لقد بدأ يالو حياته عندما اكتشف الحب لكن هذا الحب أيضا
كان سبب موته، يعني يالو وقع عندما وقف، وتشرشح عندما أصبح بني آدم "
الحب الذي أعاده إلى إنسانيته، كان سبب سجنه. عندما تنشق رائحة عشقه والبخور المنبعث من
قامة " شيرين رعد " التي أحبها في ظرف ملتبس، بعدأن اغتصب نساء عديدات بغية السرقة وبعد
أن تورط في الحرب وأصبح " تيسا" وانضم إلى " كتيبة التيوس " في حي السريان، المصيطبة
بيروت، ضاع ولم يعد يفهم إذ اختلطت عليه الهوية وأحاديث جده الكوهنو أفرام السرياني،
الذي نجا من مذبحة " عين ورد" التي ارتكبها الأتراك والأكراد بحق السريان في بدايات
القرن العشرين " اسمي يالو، دانيال جلعو، ابن جورج جلعو ولقبي يالو. من حي السريان في
منطقة المصيطبة بيروت ... أمي غابي، غابرييل هابيل أبيض، أعيش مع أمي وجدي، وأبي لا
أعرفه .. أعرف أن جدي الكوهنو أفرام أبيض وافق على زواج أمي من أجل حل مشكلة كبيرة
..وكان جدي يقول أنهم هناك يحكون (سريويو) في الشوارع وصار عندهم راديو تلفزيون
بالسريويو، بس هذا لا يفيد لأن اللغة خارج أرضها تموت .. اسمي الكامل دانيال جورج جلعو
مواليد بيروت 1961 ... " ص 179 – 187
يالو ماثل أمام المحكمة بتهم السرقة والاغتصاب... يالو يحلم أن يعود إلى الحياة تائبا
ليعتني بأمه  غابي وليعيش حياة نظيفة كما جده الذي كان ينسخ أقوال ( مار أفرام السرياني)
حتى اختلطت عليه اللغات التي كان يجيدها ( السريانية – الكردية – العربية ). عينة من
الشباب الذي وقع ضحية الحرب، قاتلوا وهم لا يعرفون لماذا؟ كان لهم نصيب من خراب المرحلة
وسجونها ولم يعرفوا بعد لماذا؟!
الكائنات حين تفقد هويتها وحبها، تفقد  لون بشرتها وتتجعلك روحها وتقاسيم وجهها. هذا ما
آلت إليه أم يالو " غابي " المهووسة بالمرآة تتأمل وجهها، تطلب من ولدها أن يقول لها هل
حقا يرى وجهها؟ مقتنعة بأن المرآة قد بلعت وجهها، لأن علاقتها بالمرآة بدأتْ حين تعرفت
على الحب ووجهها وجسدها في علاقتها مع الخياط " الياس الشامي" الذي كان يختلي بها ثم
يطلب منها أن تنظر إلى نفسها وجمالها في المرآة، العشيق الذي هجرها، كما اختفى زوجها من
قبل. من خلال السجن يعيد تقييم حبه لأمه ولنفسه ولشيرين ويكتب من أجل الآخرين الذين
ضيّعوا حياتهم" أنا لا أحب القصص التي يكون أبطالها رجالا. بطلة قصتي ستكون غابي بشعرها
الطويل الذي يتذهب أمام البحر وعشيقها الخياط ووالدها الكوهنو، وابنها الذي ضيع حياته..
" ص 379
* * *
مقام الحرب في يالو:
في الأوراق المطلوب تقديمها للمحكمة، يلخص يالو سيرة حياته التي تبقى غامضة " حكاية يالو
يا سيدي اسمها الحرب .. " ص 290 . خاض في الحرب والدم حتى ركبتيه، الرائحة التي كانت
تزكم أنف الأم " أنا باكره ريحة الدم وانت الدم واصل لركابك .. " ويكتب تفاصيله مع هذه
المدينة من خلال رائحة البخور، رائحة الكنيسة رائحة جسد" شيرين" وصنوبر الحرش الذي أقام
فيه يحرس فيللا الخواجه " ميشال سلوم " ويحرس رغبات وجسد " رنده " زوجة الخواجه الغائب
كثيرا. تختلط الصور وبذاكرته عن جده " الكوهنو قال إنه حلم ليلة موته بأنه عاد إلى عين
ورد حيث رأى أمه تلف شعرها المبقع بالدم كوكينة حمراء ...كان شعر أمي كوكينة حمرا، وكانت
تضحك، يمكن ماماتت، يمكن خطفها الكردي، قال أفرام قبل أن يغمض عينيه على الضوء الأبدي .
" ص 80 .. السارد يقتنص دهشتنا عبر تفاصيله، يحبك الخطاب الباطني باللغة المحكية
اللبنانية في كثير من الصفحات، ببعض الكلمات السريانية في حديث الجد والأم.  يشيد الكاتب
" الياس خوري " جمله بانسياب شعري عميق وصور متلاحقة من السرد المنتبه المشدود الشبكي،
ونخلص إلى التباس وعتمة، كلما قبضنا على التفاصيل لنكمل الصورة فيشهق الفراغ فاجعا
وحزينا، لذلك يعيد يالو كتابة جديدة ليعود الى الصفر في النهاية " إذا لم أجد نهاية
القصة فكيف سأكتب؟ " 379. إنها كتابة المحو، أمام هزيمة الفرد والمجتمع حين انكسار
الموازين والرؤية – الحق والعدالة.
الرواية وقفة على أطلال الحرب من عمق الذات المكسورة، صرخة مخنوقة تحاول أن تنبش الفاجعة
الإجتماعية، أثارها السيكولوجية والانهيار الأخلاقي والسياسي، الذي أطاح بكثير من النفوس
التي لم تختر أن تكون أداة في هذه الحرب وجدت نفسها هناك بأكثر من صيغة. يصرح يالو أنه
اقترف الزعرنة، أخفى المتفجرات في الشقة، سرق وكان يحلم أن يشتري بيتا ليتزوج شيرين التي
أحبها، التي قدمته للمحكمة بتهمة مطاردتها واغتصابها. يعترف يالو ببعض الاتهامات ويصرح
للقاضي بأنه لا يعقل أن يقضي رجل نحبه في السجن لإنه "نام مع عدد من النساء " والبلاد
نخرها الفساد. لم يختر يالو مقامه من هذه الحرب الفاجعة، إنه ضحية، وأصبح له ضحايا!
* * *
مقام الحِرْش في يالو:
 يالو يخدم ويحرس الفيللا، يعيش علاقة جنسية مع السيدة الأربعينة " رنده " التي جعلته
يتعرف على جسده ورغباته في حرش الصنوبر الذي يقع تحت كنيسة مار نقولا اتخذت حياته مسارا
آخر. بدأ يتلصص على السيارات التي تأتي إلى الحرش، يتفرج على الأشخاص الذين يهربون من
المدينة ليمارسوا الجنس في السيارة. بدأ بالفرجة، وشعر بالمتعة، اقترف السرقة من أصحاب
السيارات، تورط في أكثر من اغتصاب، ثم وقع في حب شيرين التي ألتقاها في الحرش حين كانت
مع رجل آخر في سيارته " رأيت ياسيدي بعضهم كان يأتي في وضح النهار، وهؤلاء أقلية ولا شك،
أحدهم كان يأتي في العاشرة صباحا وهذا أوقح رجل في العالم، كان يأتي ويركن سيارته قرب
شجرة الجميز الضخمة ويضاجع المرأة وكنت أرى نهديها الكبيرين من خلال الاغصان .. كان ينام
معها على الكرسي داخل السيارة .. " ص 217
ويعترف أنه تورط في اخفاء متفجرات وقبض " مبلغ قدره 500 دولار أمريكي من أبو أحمد النداف
وكان معنا في ثكنة جورج عرموني وأغراني بالمال، وطلب مني أن أخبئ الأغراض في بيتي .."
أما تاريخ كتابته فيدونها في شهر شباط 1992 في السجن.
الحرش والفيللا والعلاقات الجنسية المسروقة، بوتقة الحدث، والبؤرة المصغرة لواقع فادح
أكبر، واقع متورط في حبه وحربه، لدرجة التباس الصورة بالأصل، الحقيقة بالتهيؤات. نطالع
تفاصيل  الشبق والمغامرات الجنسية في صفحات من أحاديث شيرين ويالو، في المطعم " حين
أعتقلوه في بيته الصغير، لم تخطر بباله شيرين، أعتقد أن المدام وشت به لأنه بدا يرى
الكراهية في عيون مدام رنده منذ مدة، حتى عندما كان ينام معها كان يشعر أنها لم تعد تنام
معه، بل تنام به" ص 95
* * *
مقام الهوية والذاكرة في يالو:
ينزلق المكان، والزمان مفتوح عل هاوية. تعود الذاكرة إلى طور عابدين ومذبحة أجداده كما
يرويها الجد " هابيل أبيض " مواليد عين ورد. كل حكاية أو واقعة يحكيها لشيرين أو للقاضي
أو للأوراق تبدأ من المكان الحالي بيروت ( الفيللا – بلّونة- الحرش- عين الرمانة –
المصيطبة- بيروت .. ) لتتقاطع مع شجرة عائلته الملتبسة عليه. يالو لا يعرف والده لأنه
اختفى قبل أن يولد.. ويكتب بالعربية لأنه لا يعرف لغة سواها، جده يتكلم السريانية والأم
ترد عليه بالعربية، جده نسي الكردية التي تعلمها حين أصبح كرديا وأطلق عليه اسم "أحمد"
حين  تبناه " الملا مططفى " في القامشلي شمال سوريا، بعد أن ذبح أهله السريان في عين ورد
التي طفح الجوري الأحمر على نبعها الذي غرق بالدم هناك حيث هام الأطفال، حتى أصدر الملا
مصطفى توصية بتبنيهم، وتسميتهم من جديد. " لا أعرف لماذا أكتب هذه القصة الآن يا سيدي،
رغم علمي أنها لا تهمكم ولن تضيف جديدا إلى التحقيق. فالجرائم تم الاعتراف بها كلها
ولكنني أكتبها من أجل يالو المسكين فتكون هذه هي المرة الأولى التي يستمع فيها إلى حكاية
جده كاملة " ص 305
من زنزانته الانفرادية وبعد حالات التعذيب والانتهاكات التي يخضع لها، يعود ليمسك القلم
ويغرق في سرد الحكايا للورق، يريد أن يعترف ليخلص من ميراث الدم. يعاود الكتابة عن جده
الذي هرب إلى بيروت وتعلم ودرس اللاهوت فيها " بعد عشر سنوات على المذبحة وبعد الهزيمة
العثمانية في الحرب العالمية الأولى وانحلال الدولة، بدأ بعض سريان مناطق طور عابدين
الذين لجأوا إلى القامشلي في شمالي سوريا، بالبحث عن أولادهم، وهنا تعرف جدي على خاله
عبد  المسيح أبيض ... في القامشلي استرد جدي اسمه الاصلي لكنه فقد هيوته، لانه صار كرديا
في نظر الناس وشعر بالغربة.. " ص 365 .
جده الكوهنو لم يستطع العيش مع خاله السرياني في القامشلي، فانطلق الى حلب ثم إلى بيروت
ومعه عنوان كنيسة القديس سيوريوس في المصيطبة بيروت. ينزاح الخطاب محملا بالدلالات،
بدهشة وقلق حكاياته المحيّرة، حين يأتي والده الكردي (الذي تبناه حين كان عمره 3 سنوات)
ويطلب منه العودة الى "عين ورد" ليرث أرضه وليزوجه من ابنة عمه " بقي الكوهنو واقفا محني
الرأس بين يدي الشيخ، أمره الملا بالجلوس فجلس هابيل على طرف الكنباية ودار بين الرجلين
حديث بلغة غريبة .. شربا الشاي ودخنا ... بكى الكوهنو وبكى الملا ثم حين وقف الملا
استعدادا للخروج انحنى الكوهنو مرة ثانية على يده وقبلها ... " مابين حرش " بلونة" في
بيروت وحرش عين ورد تنبعث ذاكرة ملطخة بالدم والعنف، تتقاطع بأعماق الإنسان والاغتراب
هوية ومكانا وتاريخا.
تسرد الرواية مغامرةها اللغوية فتخلّف حكاية للذاكرة.
* * *
مقام الزنزانة في يالو:
جلسات التعذيب والتحقيق والانتهاك في أبشع الصور، يتعرض إليها يالو، والمحقق يريد أن
يسمع منه ما لم يرتكبه، المحقق لم تعنه ولن تعنه قصة يالو الحقيقية، أصله وفصله أجداده
وعائلته. في الفصل الأخير من اعترافاته وحين الحكاية مكتوبة من أولها إلى آخرها يعطيها
للمحقق فيسخر منه ويرميها فوق المياة الآسنة، يتعذب يالو ولن يكون له حرية أن تمتد يده
إلى أوراق الحكاية التي تسقط وتموت ثانية. يقهقه المحقق " ما تآخذنا مسيو يالو، ما
تآخذنا عذبناك معنا، قصتك سخيفة وما بتستاهل، اكتشفنا عصابة المتفجرات، واعترفوا بكل شي
وانت ما إلك علاقة. انت مجرد واحد عرس وتافه وتهمتك ياللي رح تتحاكم عليها هي السرقة
والتعريس بنسوان العالم.. منشان هيك ماكان في لزوم لكل هاالاعترافات" ص 367
يملكون الجواب، إلا أنهم جعلوا يالو يجلس على" القنينة" في حفلة تعذيب لها مثيل في سجون
البلاد، حيث الكرسي الكهربائي والقنينة، الزجاج الذي يخترق القفا، وبدون أن تكون هويتهم
القومية- كردية أو سريانية أو عربية .. -  سببا لعقوبتهم بهذه البربرية. حكاية  يالو
سقطت في المياه الآسنة، لتلقتطها ذاكرة السارد لتعمدها بحبر الحقيقة والصدق، ولنلتقط نحن
القراء بعض خيوطها وصرخات الألم من الذاكرة وإلى حيث يالو الواقف على عرشه، على القنينة.
العذابات تمحي كيانه الشخصي، فيخلق ملكوته الآخر من حبر " أنا الآن أكتب عن يالو الذي
رفعتموه إلى أعلى القنينة واسميتموها العرش، يالو على العرش، كأنه ملك الموتى.. أراه
ميتا والميت لا يكتب لأنه يموت .... أنا دانيال أكتب، وسأكتب كل ما تريدونه عنه وعني وعن
جميع الناس، أما يالو فلا ... أنا جسد وهو روح، أنا أتألم وهو يطير، أنا نزلتُ عن
القنينة، أما هو فيجلس على العرش"
تنزف " يالو" وقائع الموت وسقوط مقومات الحضارة الروحية والمادية، وترتفع بقيمتها من
الخلق الإبداعي وتحتاج إلى وقفة أخرى وعلى مستوى آخر من لعبة الكتابة، لغتها في العشق
والموت.
* * *
الرواية والتأريخ وقبور عائلتي:
للكاتب أن يكرس أو ينفي عن الأحداث الروائية واقعيتها وتاريخيتها، وللقارئ(ة) حرية أن
يستلّ من الحبر خيوط ذاكرته وقبور أجداده وتاريخهم الذي لم يكتب كاملا.
ثمة ما استوقفني شخصيا في بوتقة هذه الرواية، وهو الحقيقة التاريخية في " يالو ". بين
خطوطها  وجدتُ ذاكرة لأجدادي وجداتي وحكاياهم الشفاهية! المتتبع لأحداث الرواية سيجد
الطريق ممتدا سردا متقدا من " عين ورد إلى القامشلي ... إلى بيروت إلى السويد ودول
مهجرية أخرى، وهذا ما يجعلني أرى عبر شبكة الذاكرة، الطريق التي قصها أفراد من عائلتي
"السريانية" التي تبعثرت في الجهات. بعضهم ترك قبورا في عين ورد، ومايزال بعضهم هناك
يحرس القبور ويعيش في آزخ " وبعضهم ترك قبورا في القامشلي والمالكية، وقبورا في بيروت
وأخرى في السويد وضواحيها. وفي الختام يحق لنا الإنتماء إلى صفحة الإدب الإنساني الشاسع
الحلم.
جاكلين سلام
شاعرة وكاتبة سورية – كندية

هامش: ولد الياس خوري في بيروت 1948 ، درّس في جامعتي كولومبيا ونيويورك في امريكا، وفي
الجامعتين اللبنانية والأمريكية في بيروت، ترجمت أعماله الى الانكليزية والفرنسية
والألمانية والسويدية.
صدر له العديد من الدراسات والقصص والروايات نذكر منها: عن علاقات الدائرة – الجبل
الصغير – مملكة الغرباء – باب الشمس – رائحة الصابون و يالو.





إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Repost: محمد معروف - أيام عشتها 1949-1969




صادر عن "شركة رياض الريس للكتب والنشر"- بيروت كتاب "أيام عشتها" 1949 ـ 1969 الانقلابات العسكرية وأسرارها في سوري"للضابط السوري محمد معروف. ولد محمد معروف في متور من أعمال سورية سنة 1921. تخرج في الكلية الحربية برتبة ملازم في دير الزور. نقل إلى الفوج الأول في طرابلس وعين آمراً لمنطقة تلكلخوالتحق بالقوى الوطنية سنة 1945 بعد معركة مع الفرنسيين حيث حكم بالإعدام.
اشترك مع قوى البادية في حرب فلسطين كمعاون لقائدها ورئيس للشعبة الثانية.اشترك بانقلاب سامي الحناوي على حسني الزعيم وعين عضواً في المجلس الحربي الأعلى وآمراً للشرطة العسكرية. سرح من الجيش بعد انقلاب عسكري ودخل سجن المزة سنة 1950 ثم أبعد إلى لبنان. اشترك بالإعداد لانقلاب عسكري في سورية عام 1954 وحكم عليه بالإعدام.
عاد إلى سورية عام 1968 حيث اعتقل وزج في السجن لمدة عام كامل.توفي في 29/8/2009.قدّم لهذا الكتاب المحامي اللبناني نصري معلوف، وهو يضم 34 موضوعاً تروي أحداثاً شكلت مفارق مفصلية في تاريخ سورية الحديث، وشارك المؤلف في معظمها وعاين البعض الآخر.
أهم تلك العناوين التي لا يزال يشوبها الكثير من علامات الاستفهام: آل الأطرش في جبل الدروز ـ حرب فلسطين ـ الانقلابات في سورية ـ الاتحاد مع العراق ـ مقتل عدنان المالكي ـ حلف بغداد ـ مقتل غسان شديد ـ اكتشاف مؤامرة السراج على الملك سعود ـ الوحدة بين سورية ومصر ـ الوضع في لبنان ـ الانفصال ـ محاولة الانقلاب الفاشل في لبنان.





إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Repost: حسين الحكيم - لعنة الإنقلابات 1946 - 1966






إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:


وارد بدر السالم - البار الأميركي




ضمت مجموعة"البار الأمريكي"ثماني قصص قصيرة هي"البحر يخرج من مرآة، ثلاثة كلاب، غراب أخرس، صلعة الثور الكاروليني، البار الأمريكي، الأوزبكية،  وجه الحبشية، الرقصة البنغالية، وميزوبوتاميا".
 وأضيف للطبعة الثانية ملحق بعنوان"قراءات في البار الأمريكي"(ص 94 – 128). تطرح قصة"البار الأمريكي"(ص 7 -39)، التي أخذت المجموعة اسمها، عوالم لكائنات الأرق والسهر واللذة العابرة منزوية في جو العتمة المقصود وينفرد (الراوي العليم- القاص) بـ"الرجل"الوحيد الذي يعاقر خمرته، في بار، تساقطت عليه ظلال قاتمة، فمسحت جزءاً من ملامحه وكادت تمسح بعضاً من وجوده أيضاً، لولا جلسته القريبة من "تمثال الحرية"الذي كان في البار"مجسماً"على نحو صغير للفنان الفرنسي"فريدريك أوجست بارثولدي"، وكان قد أنجزه في تموز عام 1844، بصفته  رمزاً للحرية والديمقراطية والصداقة العالمية وقُدم، كإهداء إلى الشعب الأمريكي باسم الشعب الفرنسي، و قَبِلهُ الرئيس الأمريكي"جروفر كليفلاند" نيابةً عن الشعب الأمريكي. إلا إن"الرجل"المتوحد في  البار، يعيش لحظاته، محدقاً بمجسم التمثال، ومتحسساً ومتلمساً ممتعات المكان، ويراقب مساحته وهندسته وتشكيلاته والكائنات الجالسة فيه ؛ وينشغل- الرجل- بعيداً عن الزمان- المكان ليرنو هناك.. إذ المارينز والمسرفات والهمرات ؛ وهي تهدر في رأسه، لتجتاح صمته العاري وتسحق وحدته الحالية، بضجيجها وبغبارها الذي تخلفه خلفها، وكذلك  طائرات الشبح وهي تقصف رأسه الدائخ بدوي عاصف لتسقط أطنان القنابل الذكية  /العنقودية /الرذاذية /الصوتية، مستسلماً،مسلوب الإرادة، للأباتشي التي تحوم حول عزلته لتلتقط أنفاسه الصعبة في صدره المشروخ وتضع مكانه حفنة من اليورانيوم المنضب، ولا يني في أن يـهرب من سيارة مفخخة انفجرت في مدينته، وحولته إلى أشلاء من اللحم.. أو من قادم عبر الصحراء، وهو ملتح، و"دشداشته"القذرة، القصيرة من الإمام والطويلة من الخلف، وجاء ليقتل نفسه، ومَنْ يتواجد قربه، مصادفةً، من العراقيين، منتظراً"حوراً عين"عاريةً تماماً،"تَشلع"جسده وكل مكبوتاته إلى الجنان الخضر الموعودة في زمن، أو مكان، لا يَعرف أو حتى يخمن كائن ما، متى يتحقق  ذلك فعلياً؟!.  ويبقى - رجل البار- غريباً في المكان ذاته، كـشرقي منزوٍ وراء ظلال معتمة، تشتتت وتعسرت في فمه لغة المراثي التي اعتادها أكثر من  ثلاثين عاماً، وهو ينقل بصره بين صدر نادلة البار البض، والطافح بالأنوثة، وتمثال"الحرية الصغير"حيث يوقن انه، وفي هذا الزمن والعالم والمكان، إن كل شيء محتمل وقابل للتحقق، فلربما يكون ذلك الأشقر، الجالس بفرح وسرور غامرين مع عشيقته، في عتمة ذلك البار، هو ذاته احد الذين قتلوه ذات مرة وخنقوا وريده على مشارف"بصرته"، أو احد الذين سرقوا وجيب قلبه ودبيب روحه الهائمة في ليل البار وظلاله القاتمة. تتميز مجموعة (البار الأمريكي) بنمط من القص  يربط بين مهيمنات آنية عدة، اذ يتشابك الداخل- الخارج، الزمان - المكان، الواقع - الافتراض، الغياب- الحضور، الحاضر- الماضي. وتتميز الرؤيا الفنية  وبؤرتها الدلالية عبر معرفة وخبرة في وظائف وطرائق السرد الفني الذي يستعين بالذاكرة الفردية – الجمعية. نلاحظ إن قصص"البار الأمريكي"الثماني، بمثابة"بؤر"تتسع بعيداً عبر أفكار مزدحمة بالوقائع، والحكايات والأحلام التي لا تنقطع وغالباً ما يهيمن صوت الراوي- الوحيد - القاص ذاته، على الثيمات ليتلبس، عبر لغة سردية مرنة، أدواراً عدة منها:"المستكشف الجغرافي تارة أو المؤرخ أو العالِم الانثروبولوجي تارة أخرى، أو الجمع بين التراثي والمحقق، من رؤى تتوجه إلى بواطن الأحلام ومفازاتها"القاص أحمد أمين.
وفي قصص"البار الأمريكي"يقدم السالم:"سارداً خاصاً نسميه (السارد التشكيلي) الذي يقوم بتوصيف أو رسم لوحة تشكيلية بالكلمات والتحكم بمفرداتها وبتحريك تفاصيلها، أو إضافة عناصر جديدة لها أو إلغاء بعضها أو جميعها"الناقد جميل الشبيبي.
القاص"وارد بدر السالم"من طلائع قصاصي  جيل الثمانينات العراقي، ذلك الجيل الذي طحنته حروب النظام المنهار، العبثية المتعاقبة، والتي طمست حياته وبددت أحلامه سلطة قامعة، لا حد لقسوتها وبربريتها ووحشيتها، وهو في بديات تطلعاته الحياتية -الثقافية. وقد اصدر السالم عدداً من المجاميع القصصية والراويات التي استخدم فيها التوظيف الفني - الدلالي للواقع العراقي المعاش في تحولاته القاسية الصاخبة المريرة، منقباً عن ضياع  دور الإنسان العراقي، كاشفاً الظروف المعقدة التي تُغيّب وتُكبّل تطلعاته وتشوفه نحو عالم جديد لائق بالحياة الآدمية، متطلعاً بوله نحو الفضاءات الرحبة والغنية التي تنطوي على  ما هو جميل ونبيل وحافل بالثراء الوجداني - الإنساني، وحياته التي تُعاش مرة واحدة فقط، ومستخدماً - القاص- مستوى متميزاً في عبارته السردية - الشاعرية - المكثفة،مجموعة"المعدان"- 1995، نموذجاً، ونلاحظ إن (السالم) في بعض رواياته و الكثير من قصصه يسهم في تقديم (بانوراما) شديدة الخصوصية والمحلية العراقية- الجنوبية تحديداً،  تلك العوالم  والحيوات والفضاءات لا يتعامل معها أو يقدمها (السالم) بصفتها (يوتوبيا) بل كجزء من صميم الحياة الواقعية و الغرائبية - روايته "مولد غراب"- 2001- التي ينطوي عليها جنوب العراق وبعض بقايا مكوناته البشرية وعمق تقاليدها التي تؤكد الدراسات الانثروبولوجية العديدة (سومرية) أصولها وامتدادات بعض طقوسها الحالية. مجموعة"البار الأمريكي"مرتبطة في نسيجها العام عبر طرحها لموضوعة الحرب وقسوتها وبشاعتها وتأثيراتها على الإنسان والأوطان، ولذا يمكن أن تشكل في كليتها فصولاً ضمن رواية، وهو ما نوه إليه القاص السالم في هامش ورد في الصفحة(92)، وفي نهاية قصة"ميزوبوتاميا"إذ يؤكد فيه دخول هذا النسيج القصصي في روايته"تجميع الأسد".

أو

إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



Repost: سعيد حورانية - عزف منفرد لزمار الحي

Repost: قلمي وألمي مئة يوم في سوريا لـ غدي فرنسيس

شكرا ل
http://ketab.me/


 صحافية وصلت إلى الشام لتغطي الإنتفاضة. وإذ تجد نفسها متمزقة بين موالاة ومعارضة، تبدأ بمساءلة قناعاتها وأفكارها.
     دارت على المناطق السورية، من بيوت رجال الدين إلى أوكار المعارضة الى شوارع الثورة، وعادت بكلام يكفي ليعاديها الطرفان. وفي النهاية اعتقلت ورحلت ومنعت من دخول سوريا.
    تجربة غدي فرنسيس فريدة لأسباب عديدة، ليس أقلها أن قرّاء مقالاتها تابعوا تحولاتها الشخصية، إضافة إلى أخبار الإنتفاضة.
     هذا الكتاب شهادة حية لأحداث هامة وقصة عشق تحمل الحب والألم والإنكسار.
غدي فرنسيس صحافية لبنانية تعمل مراسلة في تلفزيون الجديد وكاتبة في جريدة الأخبار. مواليد الكورة – لبنان 1989. درست علوم الحياة والعلوم الإجتماعية في الجامعة اللبنانية.



http://www.mediafire.com/view/?cmwppvhixiinwmg


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


 

Repost: إمام عبد الفتاح إمام - الطاغية




هذا الكتاب يتحدث عن أنظمة الاستبداد والطغيان خلال مراحل التاريخ. الطغيان الذي كان في الشرق كالفرس والفراعنة والبابليين والطغيان الذي كان في الغرب. هذا الكتاب يحاول أن يبرز الحجج والدعاوي التي ابتكرها الطغاة لتسويغ حكمهم. هذا بعض مما جاء في الكتاب:
كان الفرس يطلقون على الإمبراطور لقب ملك الملوك وهو صاحب السلطة المطلقة في طول البلاد وعرضها. فكانت الكلمة التي تصدر منه كافية لإعدام من يشاء من غير محاكمة ولا بيان للأسباب. وقلما كان أحد من الأهالي يجرؤ على انتقاد الملك أو لومه، لدرجة أن كان كل ما يفعله من يرى الملك يقتل ابنه البريء أمام عينيه رمياً بالسهام أن يثني على مهارة الملك العظيمة في الرماية. الطاغية الصالح أو المستبد العادل تعبيران أقرب إلى تعبير الدائرة المربعة. مهما أنجز الطاغية من أعمال، ومهما أقام من بناء ورقي جميل في ظاهره فلا قيمة لأعماله، إذ يكفيه أنه دمر الإنسان. تنشأ الحكومة الاستبدادية فيما يرى أفلاطون بطريقة طبيعية من الحكومة الديمقراطية المسرفة في حريتهالحد الفوضى. أي أن التطرف في الحرية يولد أفظع أنواع الطغيان.


http://www.mediafire.com/view/?8rkumsile2lmrtw


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html




Friday, February 15, 2013

ابراهيم الداقوقي - العلويون



العلويون دين جديد .. ام طريقة تصوف .. ام مذهب سياسي لعصر العولمة) ؟! كتاب لمؤلفه الاستاذ الفاضل ابراهيم الداقوقي قدم له الاستاذ القدير فلك الدين كاكه يي صدر عن دار اراس للطباعة والنشر في اربيل اقليم كوردستان العراق ، في البدء لابد من القول انني من بني وائل من عشيرة عنزة وان اكثرهم في السعودية ، لكن حبي للكورد يسري في دمي  كنت متحمساً ثائراً للحرية والاشتراكية ويقف شعر رأسي حماساً عندما اسمع اسم القومية العربية او الوحدة العربية واردد اناشيدها واسمع خطب الرئيس جمال عبدالناصر ولكن مع هذا احب الكورد وادافع عن قضيتهم في السر والعلن وكنت اقول لمن حولي ان الاخوة الكورد مناضلون بصدق لايريدون شيئاً غير جمع شملهم فهم أمة من حقها ان تعيش حياتها مثلما تريد وهم مسلمون لايكرهون احداً ولا يخونون من صادقهم اوفياء لعهودهم غير غدارين ولاحاقدين وكان قائدهم المناضل المرحوم ملا مصطفى البارزاني يكن كل الحب للمرجع الديني الكبير في ذلك الوقت المرحوم السيد عبدالمحسن الحكيم ويحترمه احتراماً كبيراً ولايرد له طلباً بالمقابل كان السيد الحكيم رحمه الله حرم القتال ضد الكورد بكل انواعه وقال انهم اخواننا فهم منا مسلمون يحرم قتالهم والكثير من المقلدين للسيد الحكيم تركوا السلاح.
واعود لاتحدث عن كتاب (العلويون) فهو الذي جعلني اكتب ويزيدني ثقة بنفسي بان هذا الحب لم يأت من فراغ انا انقل بعض ما قاله الاستاذ القدير فلك الدين كاكه يي (هذا كتاب اكاديمي غزير في معلوماته وغني في موضوعاته وتحليلاته ونادر الى حد ما في حقله، فانه يسلط الضوء على حركة فلسفية في المجتمعات الاسلامية منذ اكثر من الف عام. ربما يسميها بعض اصحابها بديانة خاصة او مذهب اسلامي اخر او كما يحاول مستشرقون ورحالة اوربيون تصنيفها كديانة مستقلة وهي ليست كذلك كما يقول المؤلف بل يستنتج بعد بحث دقيق انها حركة اجتماعية ضمن العديد من الحركات الاجتماعية والفكرية التي شهدتها المجتمعات الاسلامية خاصة بعد سيطرة الامويين ثم العباسيين على مقدرات الخلافة في دمشق ثم بغداد..
(العلويون) كتاب جدير بالقراءة والتأمل، لاسيما ان صدوره يصادف نهضة جديدة للعلويين في تركيا ربما تمتد اثارها وتأثيرها الى العديد من البلدان الاخرى التي تعيش فيها جماعات وطوائف وفرق علوية متعددة الاسماء ومختلفة احياناً  في الظاهر، ومتفقة الى حد كبير في الرؤية الفلسفية والطقوس والاداب المذهبية ، ويضيف الاستاذ القدير فيقول : كيف تسنى لي طبع الكتاب بديلاً عن المؤلف .. شاء القدر ذلك .. لابد من قول ذلك فالقدر وحده وضع مسودة هذا الكتاب بين يدي لانشره مع هذه المقدمة السريعة وكان الفقيد قد اوصى قبل وفاته بايام قليلة ان يوكل لي بطبع ونشر هذا الكتاب) ، ونحن نقول هنيئاً لك ايها الاستاذ الامين وهنيئاً له ومبارك لهذا الاختيار فنعم الاختيار، فانت الخير وفيك الخير يا استاذ فلك الدين كاكه يي. ونحن فخورون بك والآن اعود لانقل اليكم بالنص ما قاله المؤلف ( كنت مشاركاً في ندوة / الحياة الفكرية في الولايات العربية في العهد العثماني / في تونس العاصمة عام 1986 عندما قام الاستاذ الدكتور عبدالجليل التميمي عميد معهد الدراسات العثمانية في تونس بتقديمي الى البروفيسورة الروسية الدكتورة آرين مليكوف المتخصصة في التركيات، وهو يقول لها .. اقدم اليك الدكتور ابراهيم الداقوقي الذي قدم رسالة دكتوراه عن امير الشعر التركي /فضولي البغدادي/ الى كلية اللغات في جامعة انقرة عام 1972 والحاصل على درجة الدكتوراه عن رسالته حول حرية الاعلام من كلية الحقوق بجامعة انقرة عام 1975 ثم التفت الدكتور التميمي الي قائلاً : البروفيسورة مليكوف من المعجبات بالجانب الصوفي - البكتاشي في الشعر التركي وستهتم بالتأكيد بورقتك المعنونة / فضولي البغدادي والحياة الفكرية في العراق في القرن السادس عشر/ التي ستقدمها في الندوة غداً.. وبعد الترحيب بها .. سألتها مباشرة اذن انت شيعية من اذربيجان؟ اجابت بابتسامة مشرقة .. كلا.. انني مسيحية كاثوليكية .. اذن ما هو سر العلاقة بين الكاثوليكية والبكتاشية التي تعد من طرق الشيعة التصوفية؟ او ماهي علاقتك انت بالبكتاشية؟ ان التسامح هو الذي يجمع بينهما كما انني لست شيعية وانما علوية او بمعنى اخر انني من محبي الامام علي بن ابي طالب ومن المعجبين به سيرة وسلوكاً وفلسفة واخلاقاً وانسانية ومن هنا تستطيع ان تقارن علاقتي بالعلوية بعلاقة المسيحي اللبناني جورج جرداق مؤلف اعظم كتاب عن الامام علي بالعلوية والعلويين. علي صوت العدالة الانسانية.




http://www.4shared.com/office/9AnkZN1k/_-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Thursday, February 14, 2013

Repost: منير الغضبان - سورية في قرن







إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:


Repost: إيال زيسر - باسم الأب, بشار الأسد..السنوات الأولى في الحكم



يقول الكاتب اليهودي "إيال زيسر" في جزء من كتابه "باسم الأب بشار الأسد" وفي معرض حديثه عن سورية في لبنان بعد صعود بشار: "لقد ترافق صعود بشار الأسد إلى السلطة، كما سبق وذكرنا، بشكوك غير قليلة لجهة قدرته في الحلول محل والده. وبشكل، كان متوقعاً، كان لبنان الميدان الأول الذي خضعت فيه زعامة بشار للامتحان. أولاً، في ظل دعوات التحدي التي بدأت ترتفع في لبنان ضد التواجد السوري في الدولة. وثانياً، في ظل استئناف نشاط حزب الله ضد إسرائيل في تشرين الأول/أكتوبر 2000، والذي كان من شأنه، حسب تخوف الكثيرين، من الجر باتجاه مواجهة عسكرية بين إسرائيل وسورية. ولم يكن لبنان بمثابة أرض غريبة لبشار، إذ أنه تمّ إسناد الإدارة الدائمة للتدخل السوري في لبنان، وخاصة تأمين استمرار تواجد دمشق وسيطرتها في الدولة، بين يديه منذ أواسط التسعينيات كجزء من مسيرة تأهيله. ولكن كان يبدو للكثير من اللبنانيين أن بشار يريد الدمج بين الأسلوب التعليمي، الذي يقوم على تعليم اللبنانيين كيفية إدارة أمورهم بأنفسهم، وبين الطريقة البيروقراطية والتكنوقرايطة، والتي تقوم بالأساس على إصدار التوجيهات من خلال الافتراض أنه سيتم تنفيذها حرفياً. وكان يبدو كذلك أن بشار يستخف بأهمية العلاقة الشخصية كوسيلة لإدارة الشؤون اللبنانية السورية في لبنان. وبالفعل وفي أعقاب نقل المسؤولية على الشؤون اللبنانية إلى يد بشار، سارع مقربوه إلى الإعلان عن نيته "وقف حملة الحج التي تقوم بها الشخصيات اللبنانية إلى دمشق، ومن الآن فصاعداً سيكون على اللبنانيين حل مشاكلهم بأنفسهم، وعدم عرضها للتحكيم والحسم في سورية. وكانت نتيجة لذلك حالة قطيعة بين القيادتين السورية واللبنانية، والتي وجدت تعبيرهاً عنها في ازدياد حدة الخلافات الداخلية بين السياسيين اللبنانيين، الذين استمروا في عرضها على دمشق للحسم فيها، وفي بعض الأحيان، بعد أن تكون قد انفجرت. فقد اكتشف بشار إذاً أن كل محاولة للعمل في لبنان بواسطة مؤسسات السلطة-الرئيس ورئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب أو قادة الجيش، مصيرها الفشل، حيث أنه يثير بذلك التنافر الذي لا لزوم له بين وجوه الحكم، وحتى بين هؤلاء الذين يُعتبرون حلفاء واضحين لسورية. واضطر بشار في نهاية الأمر للرضوخ، واستقبل في مقره، مثل والده، وفوداً لا تنتهي من الوجوه اللبنانيين، الذين جاؤوا ليعرضوا عليه مشاكلهم وليستخدموه في صراعاتهم التي أداروها ضد بعضهم البعض، كما جرت العادة. إذاً، لقد انتصرت الثقافة السياسية اللبنانية على أسلوب بشار البيروقراطي. وعلاوة على ذلك، من المحتمل أن يكون بشار، وبنصيحة من والده، قد نجح في تقوية علاقاته مع عدد من الوجهاء اللبنانيين، ومن بينهم سليمان طوني فرنجية، حفيد سليمان فرنجية، والذي بدأ في أيامه، كما ذكرنا سابقاً، التدخل السوري في الشؤون اللبنانية".
تلك كانت قراءة الكاتب اليهودي إيال زيسر في صفحة من صفحات بشار الأسد في جزء من سنواته حكمه الأولى. وسواءً أكان لقراءته هذه خلفيتها السلبية أو الإيجابية، إلا أنه لا بد من متابعة قراءته هذه التي شملت أحداثاً ومنعطفات سياسية على الأصعد السياسية السورية والإقليمية والدولية، والتي عكست نظرة هذا الآخر اليهودي في السياسة السورية على وجه الخصوص وفي طريقة التعاطي فيها والتي وظفها الكاتب في تصوير العملية السياسية في منطقة من مناطق المواجهة مع العدو الإسرائيلي. ومن ناحية أخرى يذكر الكاتب بأن بحثه هذا لا يشكل محاولة لتقديم بيوغرافيا سياسية بالمفهوم الضيق للكلمة، بل هو محاولة لتغطية ما يجري في قمة السلطة في الفترة الانتقالية بين سورية حافظ الأسد وسورية بشار. وأما منهجية البحث، فجاءت على النحو التالي: يقسم هذا البحث إلى أربعة أقسام: التمهيد الذي يدور حوله الإرث الذي أبقاه حافظ الأسد خلفه، ويرسم صورة سورية في أيامه ويركز على الطريق المسدود، في الداخل والخارج، الذي وصلت إليه الدولة عشية وفاته. ويركز القسم الأول على الطريق الذي قطعه بشار إلى كرسي الحكم وعلى جهوده، وجهود والده لتأسيس وضمان مكانته كوريث، ويحاول هذا القسم كذلك رسم خطوط لشكل التصرفات الشخصية والسياسية لبشار، وكذلك خطوط لطبيعة التركيبة السياسية التي يقف على رأسها. أما القسم الثاني، فيستعرض إنجازاته (وبشكل خاص إخفاقاته) الداخلية، وأبرزها جهده الفاشل لإدخال إصلاحات في مجال السياسة الداخلية والمجتمع والاقتصاد. ويعالج القسم الثالث علاقات سورية الخارجية مع العالم، وخاصة مع الولايات المتحدة بعد أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001 والحرب على العراق. ويجري التأكيد في هذا القسم على قضية العلاقات بين سورية وإسرائيل، والانعطافة التي طرأت على سياسة بشار مع انفجار انتفاضة الأقصى، ويستعرض هذا القسم كذلك تدخل سورية في لبنان والدور الذي تلعبه سورية على الصعيدين العربي والدولي منذ أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر.
الكتاب مثير، لكن على القارئ أن يتابع قراءته بحذر شديد إذ أن أغلب مواده توظف ضد سورية، والأهم أنها تتنبأ بما حدث في لبنان وخروج القوات السورية، مما يعني تورط الكاتب في الإشارة إلى اليد الخارجية التي امتدت لتعبث بالعلاقات السورية-اللبنانية، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الكتاب قد نشر بالعبرية دون باقي اللغات. وكاتب هذا الكتاب "إيال زيسر" معروف بأنه بكتب باللغة الإنكليزية عكس ما كتبه في هذه الكتاب وخصوصاً فيما يتعلق بدور الرئيس السوري بشار الأسد في حكم بلاده.
نبذة النيل والفرات





إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 




تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Repost: باتريك سيل - الصراع على سوريا 1945-1958







إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Repost: جوزفبن الياس كوزاك - عبق الأيام



إلى طانط أم جورج العزيزة.... ذكرى الأيام الجميلة
(أبو عبدو)




إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Monday, February 11, 2013

Repost: نواف القديمي - أشواق الحرية, مقاربة للموقف السلفي من الديمقراطية


شكرا ل: http://ketab.me/

     في كتابه هذا يقدم الكاتب “نواف القديمي” مقاربة نقدية هامة للموقف السلفي من الديمقراطية، وذلك من خلال حديثه عن الإطار النظري لفكرة الديمقراطية و”التركيز على مشروعية النظام الديمقراطي”، منشغلاً برصد الإعتراضات المدونة في الكتب والدراسات حول هذا الموضوع، يرافق ذلك تعليقات وتحليل معمق وموضوعي لهذه الإعتراضات التي تمثل كافة التيارات.
     يقول الكاتب: “حين نتحدث عن الديمقراطية، فنحن نتحدث بالضرورة عن نزيفنا المشتمل دوماً في فلسطين، وفي بقية أوصال الجسد الإسلامي المُنهك، عن كل أوجاعنا المتنامية ونحن نرقب هذه الوحشية والدمار والإمعان في الإذلال وهناك الكرامة… حين نتحدث عن الديمقراطية، فنحن نتحدث عن التغيير، عن إصلاح أوضاعنا المتداعية، عن التنمية الإقتصادية المعاقة، عن إرادة الشعوب المسلوبة، وعن غضبنا الذي لا رجع لصداه، وعن حناجرنا المبحوحة وهي تصرخ بمن لا يسمعها، ونناشد من لا يُقم لها وزناً… ولنا أن نحلم ساعتها ونتساءل: ماذا لو كان القرار بيد الشعوب؟…”.
     قضايا متعددة، يثيرها “القديمي” في هذا الكتاب: السلفية ودلالاتها، الشورى والديمقراطية، كيف يصنع الدستور، مفهوم المعارضة، الديمقراطية والليبرالية والعلمانية، موقف الإسلاميين من النظام الديمقراطي، ومن يقف في وجه الديمقراطية من العالم العربي… إلى آخر ذلك من موضوعات تشكل قراءة كاتب مثقف متنور يتحدث عن الظلم والإستبداد والفساد والإستئثار واصفاً ما جاء في كتابه بأنه “حديث عن إدراك ما يُمكن إدراكه، والنجاة بمن لم يحتاجه الفرق” فكان “القديمي” خير من كتب وخير من كشف متناقضات مجتمعنا العربي الإسلامي والقوى التي حكمته ولا تزال…


أو
http://www.4shared.com/office/IDMDaGkR/____.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


 

Repost: عبد الستار ناصر - السفر إلى الحب







إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Repost: أيمن ناصر - اللحاف, تسعة أيام في حوث




رواية اللحاف (تسعة أيام في حوث) للفنان أيمن ناصر صدرت عن دار اتحاد الكتاب العرب في 10/8/2008 كتبت على تسعة أيام على شكل تسعة فصول علماً أن الرواية أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الثقافية في محيطها الأدبي والكاتب فنان تشكيلي لأكثر من ربع قرن وهذه الرواية هي العمل االأول في سجله الابداعي الأدبي



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html




تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:

Repost: هشام حافظ, جودت سعيد, خالص جلبي - كيف تفقد الشعوب المناعة ضد الاستبداد

مع الشكر ل: http://ketab.me/


http://www.mediafire.com/view/?kwh7gm7bdixinae


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


 

Repost: عبد الخالق الركابي - من يفتح باب الطلسم



    عبد الخلق محمد جواد علي محمود ألركابي ،وهذا هو اسمه الكامل ، من مواليد قضاء بدرة بمحافظة واسط أي الكوت سنة 1946 .درس في مدارس الكوت  ،ثم جاء بغداد ودخل أكاديمية الفنون الجميلة وحصل منها على شهادة البكالوريوس في النحت  سنة 1970 . عمل في التدريس قرابة تسع سنوات ومن المدارس التي درس فيها مادة التربية الفنية " ثانوية بدرة " في محافظة واسط   ..ثم اتجه نحو الكتابة فعمل مشرفا لغويا في مجلة آفاق عربية (البغدادية ) أواسط الثمانينات من القرن الماضي وسكرتيرا لتحرير مجلة "أسفار" ومحررا في "مجلة الأقلام "حتى سنة 2003 .انتخب عضوا في المجلس المركزي للاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق في إحدى الدورات ..وهو عضو في جمعية التشكيليين العراقيين، ونقابة الصحفيين العراقيين   .  نشر أولى قصائده في أواخر الستينيات من القرن الماضي  في مجلة الآداب البيروتية) .)
     بدأ عبد الخالق الركابي ، حياته الأدبية  فنانا تشكيليا  ، وشاعرا ، واصدر مجموعة شعرية سنة  1976 بعنوان : (موت بين البحر والصحراء) . و بعد هذه المجموعة الشعرية  اليتيمة بدأ بكتابة القصة القصيرة والرواية  ، فأصدر سنة 1977 روايته الأولى : (نافذة بسعة الحلم) ، ثم اصدر (من يفتح باب الطلسم) وهي رواية سنة 1982 ، و(مكابدات عبد الله العاشق) وهي رواية سنة 1982، و(حائط البنادق) سنة 1983وهي مجوعة قصصية. و(الراووق) 1986  وهي رواية أحرزت المرتبة الأولى  من بين الروايات العراقية سنة  1987، و(قبل أن يحلق الباشق)وحازت جائزة أفضل رواية عراقية سنة  1990 ومسرحية البيزار 1990و(سابع أيام الخلق) وهي رواية، سنة 1994  و( اطراس الكلام ) 2002 و( سفر السرمدية) 2005  ،.كما اصدر مسرحية في ثلاثة فصول بعنوان: (نهارات الليالي الألف) 2001.
رواية " من يفتح باب الطلسم " تطرح فكرة نهاية الحكم العثماني للعراق مشيرة إلى احد أبواب مدينة بغداد وهو " باب الطلسم " الذي حسب السلطان مراد الرابع 1638 انه بسده سيمنع أي فاتح آخر من دخول بغداد ولكن بغداد  ظلت عرضة للغزو والاحتلال





إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:


Repost: كتاب المسبار - من قبضة بن علي إلى ثورة الياسمين الإسلام السياسي في تونس

مع الشكر ل: http://ketab.me/



شهدت تونس يوم 14 كانون الثاني/ يناير 2011 تحولاً أدهش العالم، وإستطاع الشباب الذي ربّي مدة عقدين على نبذ السياسة والفكر أن يفرض نفسه فاعلاً سياسياً أول، ولا شك أنه سيدفع بذلك إلى تغييرات جذرية في طريقة طرح الكثير من القضايا ومنها العلاقة بين الإسلاميين والسلطة، والمجتمع عامة.
     ذلك أن ما يميز الحدث التونسي أنه كان ثورة لم يطلقها السياسيون ولا حتى المثقفون؛ بكل كان حدثاً شبابياً أساساً قاده شباب ضاق ذرعاً بسلطة لم توفر له فرص العمل ولم تترك له الحرية للتنفيس عن نفسه وأشبعته بيانات وخطابات دون تقديم حلول حقيقية لمشاكل اليومية؛ بالإضافة إلى كون هذا الشباب ضعيف الإهتمام بالأيديولوجيا، بل أن الكثير منه لا يعرف أصلاً من هو “كارل ماركس” أو “سيد قطب”، فإنه ثقافته السياسية قد تشكلت في ظل الشبكات الإجتماعية والفيس بوك تحديداً، فهي مختلفة نوعاً عن الثقافة الأيديولوجية التي كانت قائمة إلى حدّ الآن ضمن الحركات السياسية والإجتماعية بمختلف مشاربها.
     وهذا معطى ثقافي غير مسبوق سيؤثر حتماً في مستقبل تونس، ويمكن أن يكون مؤثراً في الجوار العربي والإسلامي، ويفرض هذا المعطى قراءة مجموع الآراء الإستشرافية الواردة في هذا الكتاب قراءة ديناميكية، بمعنى ربطها بالتطورات القادمة للأحداث في تونس؛ عند هذا المنعطف هناك سؤال يطرح نفسه في معرفة هل يمكن لتونس أن تحقق تغييراً عميقاً وجوهرياً وديموقراطياً دون أن تسقط في الثالوث المعتاد: إنقلاب عسكري أو تدخل أجنبي أو فوضى عارمة.
     هنا لا بد من القول وفي هذا المجال، بأن ما ورد من مقاربات في هذا الكتاب فلا تتفق على أمر رئيس: هناك أزمة ثقة بين الإسلاميين ومجتمعاتهم وهذه الأزمة قد عقّدت قضية التغيير؛ بل هي أعاقته إلى حدّ الآن، وعليه؛ فإن رهان النموذج التونسي هو ألا ينتهي عاجلاً أم آجلاً إلى سيناريو إيراني أو سيناريو جزائري: في الحالة الاولى التغيير بإسم الإنقاذ من التطرف الديني، السيناريو البديل هو الذي عرفته أوروبا الشرقية بعد سقوط حائط برلين: إنتفاض الشعب لينفتح على النظام الديمقراطي السائد في أغلب أصقاع العالم؛ ولكن هل يمكن أن يحصل ذلك مع إستمرار أزمة الثقة العميقة التي تؤكدها العديد من الدراسات الواردة في هذا الكتاب؟…
     مهما يكن من أمر فإن تجربة تونس مع الإسلاميين وتجربة الإسلاميين في تونس بعد 14 يناير، كانون الثاني قد تفتح المجال لتحول براديغمي في علاقة الإسلاميين بالسياسة خاصة وبالمجتمع عامة، وهو أمر سيؤثر في مجموع الحركات الإسلاموية في العالم العربي، إلا إذا نعثر المسار الذي افتتحه الشباب الجديد بدمائه، حينئذ يمكن أن يعيد التاريخ نفسه في شكل مأساوي فتتابع نفس السيناريو الذي وصفه الفاضل البلدي في مقاله الذي يعتبر من أهم مقالات هذا الكتاب، إذ يقدم شهادة نادرة من شخص عايش كواليس التغيير السابق في تونس الذي أجهض أساساً بسبب أزمة الثقة بين المجتمع، وليس السلطة وحدها، والإسلاميين.
     ضمن هذه المناخات التحليلية تأتي المقالات في هذا الكتاب والتي تمثل محاولات لكتاب ومفكرين من مختلف المشارب والإتجاهات والجنسيات العربية ولقراءة المشهد التونسي بأبعاده الماضية والحاضرة والمستقبلية.



أو
http://www.4shared.com/office/5BMlG1-b/________________.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


 

Repost: درويش البوش - تاريخ مدينة عربين في ريف دمشق

Repost: ابراهيم الكوني - فرسان الأحلام القتيلة


هدية مجلة دبي الثقافية في عددها 85, الرجاء شراء النسخة الورقية لدعم هذه المجلة المتميزة
(أبو عبدو)






إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html




تحتاج إلى أحدث نسخة من أكروبات ريدر لتتمكن من فتح هذا الكتاب. إذا طلب منك باسوورد, فهذا يعني أن نسختك قديمة!! رجاءا تنزيل أحدث نسخة من:



Francis Fukuyama, "The Origins of Political Order: From Prehuman Times to the French Revolution"


English | 2011-04-12 | ISBN: 0374227349 | 608 pages | EPUB + MOBI | 1.18 mb + 1.63 mb

Virtually all human societies were once organized tribally, yet over time most developed new political institutions which included a central state that could keep the peace and uniform laws that applied to all citizens. Some went on to create governments that were accountable to their constituents. We take these institutions for granted, but they are absent or are unable to perform in many of today’s developing countries—with often disastrous consequences for the rest of the world.

Francis Fukuyama, author of the bestselling The End of History and the Last Man and one of our most important political thinkers, provides a sweeping account of how today’s basic political institutions developed. The first of a major two-volume work, The Origins of Political Order begins with politics among our primate ancestors and follows the story through the emergence of tribal societies, the growth of the first modern state in China, the beginning of the rule of law in India and the Middle East, and the development of political accountability in Europe up until the eve of the French Revolution.

Drawing on a vast body of knowledge—history, evolutionary biology, archaeology, and economics—Fukuyama has produced a brilliant, provocative work that offers fresh insights on the origins of democratic societies and raises essential questions about the nature of politics and its discontents.


EPUB:http://ul.to/u6dpsksr
MOBI: http://ul.to/pnuwa2ur

Sunday, February 10, 2013

روبير سوليه, رندة بعث - مزاج

تحية إلى الدكتورة رندة بعث


في روايته الجديدة "مزاج" يتابع روبير سواليه مسار سلالته المشرقية عبر "باصيل بطركاني" المشرقي القادم من مصر إلى باريس، حيث ينسج رويداً رويداً في باريس الخمسينات، نظاماً مدهشاً من العلاقات المتشابكة، مقدماً خدمات وعاقداً علاقات ليصبح في مركز من التأثير الذي يمكن أن يصنع منه قوياً بين الأقوياء.
ما هي بالدقة الطريقة التي اتبعها هذا الرجل صاحب الجاذبية والإشعاع الخارجي، والذي ورث عن أجداده المشرقيين الحس التجاري وحس المخاطرة. ألا يخضع هذا الشخص لما يسمى على ضفاف النيل بـ"المزاج" أي قمة السعادة والنشوة الذاتية والمتعة الخالصة بالعطاء. فبالإضافة إلى علاقاته الغريبة مع النساء، فإن رجل الظل هذا يدهش ويربك الذين يحيطون به كلهم، لأنه يطرح بأسلوبه الشخصي الخاص أسئلة حقيقية، هي في جوهرها أسئلة الحياة.
نيل وفرات


http://www.mediafire.com/view/?d9g4i4g5o9dmli9
or
http://www.4shared.com/office/kFcAIT2M/____-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



Beltango Quartet - Tango nuevo


Genero: Tango, NuevoTango, Cuartetos, Instrumental
MP3-VBR(Extreme)-Lame 3.97-Total Size: 55.4 Mb/Total time: 52:56
Personal:
Accordion: Aleksandar Nikolic,
Piano: Ivana Nikolic,
Violin: Oliver Pastor,
Double-bass: Nikola Boskovic

Beltango Quartet (en la actualidad quinteto)
Tracks
01-Oblivion
02-Verano Porteno
03-Milonga del angel
04-Otono Porteno
05-Muerte del angel
06-Invierno del angel
07-Ressurection del angel
08-Primavera portena
09-Escualo
10-Tanguango
11-Bando
12-Libertango



Saturday, February 9, 2013

Ravi Shankar - Sitar Concertos and Other Works (1998) [2CD] + The Master (2010) [3CD] (combined repost)


EAC rip (secure mode) | FLAC (tracks)+CUE+LOG -> 1.56 Gb | MP3 @320 -> 782 Mb
Full Artwork @ 300 dpi (jpg) -> 174 Mb | 5% repair rar
© 1998, 2010 EMI Classics / Deutsche Grammophon | 72655 2 / CD ADD 0289 477 8798 3 GM 3
Raga / Indian Subcontinent Traditions / Indian Classical / Sitar

EMI's double-CD collection of Ravi Shankar's works including Western instruments, however, is one of the exceptions, for it adds a great deal even to the conversation carried on by those who have paid attention to the career of the man widely considered modern-day India's greatest musician. The attraction here, in a nutshell, is that this CD set brings together music recorded between 1967 and 1982, much of it only sporadically available up to now. There are two concertos for Shankar's sitar (a large Indian lute with sympathetically resonating strings) and orchestra, plus works he wrote for collaborations with violinist Yehudi Menuhin and flutist Jean-Pierre Rampal. For purposes of comparison, there's also one performance by Shankar alone.


Ravi Shankar - Sitar Concertos and Other Works (1998) [2CD] {EMI Classics}
http://bitshare.com/?d=gtskf7wi


Ravi Shankar - The Master (2010) [3CD Box Set] {Deutsche Grammophon}
http://bitshare.com/?d=szhezj9d

Beginner's guide to tango (3CD, 2004)

This summary is not available. Please click here to view the post.

Original Tangos-1930-1931 Bianco-Bachicha



Genero: Tango, Orquestas de tango, Vieja guardia, Instrumental
MP3-VBR(Extreme)-Lame 3.97-Total Size: 105 Mb/Total time: 61:48
Grabaciones originales realizadas entre 1930 y 1931

Biografia de (Bachicha) DEAMBROGGIO, Juan B.
Biografia Eduardo Bianco
Tracks
01-La Cumparsita
02-Crepusculo
03-Bandoneón Arrabalero
04-Vidalita
05-Perjura
06-No Te Quiero Más
07-Plegaria
08-Siempre
09-Samitier
10-Angustia
11-Recuerdo
12-Tengo Ganas De Llorar
13-Oro muerto
14-Quebracho
15-Paso Lento
16-Enfermita Mia
17-Negro
18-Pato
19-Desilusión
20-Spaventa
21-Aserrin-Aserran



Friday, February 8, 2013

Repost: روبير سولي, رنده بعث - الطربوش

تحية إلى السيده رندة بعث
(أبو عبدو)

"هل نجد بالنسبة لنا ما هو أفضل من الالتباس؟ لا يا حبيبي، لم يجبرنا أحد على ترك مصل ولكن الهواء بات خانقاً. مصر لم تعد ذاتها. تركنا ونحن نسير على أقدامنا، بملء إرادتنا، دون طربوش ولا دف. من كان يتصور نهاية لهذه؟ لا لن يحصل لنا شيء لن يحصل ما دام السلطان يحب لافونتين. كان الكونت هنري توثا يردد بين علامتي تعجب باللاتينية قائلاً: نحن لا شيء!.. أما أبي فإنه لخص الموقف بطريقة أدق: "لسنا سوريين ولا مصريين، نحن روم كاثوليك"." بين الواقع والخيال تدور أحداث رواية الطربوش ليجسد روبير سوليه من خلالها حكاية الانتماء الضائع، المشهد الأول في هذه الأحداث يتحرك عن شخصية ميشال بطركاني الذاهب إلى مدرسته والواقف أمام السلطان في المدرسة اليسوعية يلقي بانفعال بالغ قصيدة الشاعر الفرنسي جان لافونتين، هذه الحادثة تستأثر بمشاعر التلميذ في حينها لتظل هذه الحادثة بظلالها اللطيفة مأثرة في نفس شارل وتصوراته حتى في أحلك الأزمات والتي لاحت في نهاية الرواية، وعندما أصبح وجود هذه العائلة في مصر مهدد لأن ضباط يعتمرون القبعات سيتولون السلطة عما قليل، فتسقط موضة الطربوش، وتحل نهاية عالم، وتكون لـ"سوريي" مصر، بداية مؤلمة لهجرات أخرى. والكاتب "روبير سلويه" المولود في القاهرة عاش في مصر سبعة عشر
عاماً. وهو حالياً رئيس تحرير جريدة "لوموند" الفرنسية بعد أن كان مراسلها في روما وواشنطن. وروايته هذه "الطربوش" هي أولى رواياته.
نبذة النيل والفرات





إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or