Tuesday, April 19, 2011
Monday, April 18, 2011
فاضل عزاوي - القلعة الخامسة
"القلعة الخامسة" التي كتبها فاضل العزاوي عام (1971) ونشرت عام (1972) في الخارج، هي أول رواية عراقية تدور أحداثها داخل السجون والمعتقلات في العراق. في هذه الرواية يجسد الكاتب فكرته عن الدائرة الفلسفية للجنون السياسي، حيث ترتبط النهاية بالبداية في مسار لا يفلت منه أحد، لكنها أيضاً رواية عن الحنين إلى الحب، عن الألم والأمل والوفاء والخيانة والصداقة في عالم مليء بالالتباسات والأوهام التي تفتك بأرواح وقلوب حالمي الثورات ومغيري العالم.
يأخذك الكاتب إلى عالم خلف الأسوار.. إلى عالم يلفه الغموض عادة.. عالم يجهد الحكام ليبقى سرّياً، فيجعلك الكاتب بأسلوبه الرشيق تعيش عبر صفحات كتابه كما لو أنك تمتلك كاميرا خفية تراقب بها ما يجري هناك في معتقل القلعة الخامسة حيث العذابات النازفة من أرواح بشرية قادتها الأقدار لتعيش تحت نير الآلام المتدفقة عبر جروح صنعتها زبانية حاكم عربي.
رضوى عاشور ..الطنطورية
(ملطوش من نهضة العرب)
رواية "الطنطورية" صدرت مؤخرا عن دار الشروق في القاهرة، قد يستغرب البعض الاسم، العنوان يشير إلى الشخصية الرئيسية في الرواية وهي أيضا الراوية هي التي تحكي وهي امرأة من قرية الطنطورة، والطنطورة قرية فلسطينية تقع على الساحل الفلسطيني على بعد كليومترات معدودة حوالي 24 كليومتر من مدينة حيفا. سقطت الطنطورة في أيدي العصابات الصهيونية في مطلع صيف 1948 كان الإسرائيليون يقومون بالهجوم على قرى تلك المنطقة في محاولة للسيطره الكاملة على الساحل، في ليلة 22، 23 مايو 1948 هجموا على القرية، كانت هناك مقاومة شديدة ولكن لعدم تكافؤ القوة وفي السلاح سقطت الطنطورة صباحا وقامت القوات الإسرائيلية بمذبحة كبيرة قد تكون في حجم مذبحة دير ياسين، قتلت عددا كبيرا من شباب القرية يقدره البعض بما يقرب من مائتي شخص وفي أقل التقديرات تتكلم عن أكثر من تسعين شابا قتلوا ودفنوا في مقابر جماعية، وقام الجنود الإسرائيليون بترحيل نساء القرية وأطفالها وبعض الشيوخ إلى قرية قريبة هي الفرديس ومن الفرديس إلى الخليل ثم توزع الخلق في المنافي وبعضهم تسلل وعاد مرة أخرى إلى المنطقة لكن ليس إلى الطنطورة لأنها هي قرية من الخمسمائة قرية وأكثر اللي دمروا ولم يعودوا أو لم تعد قرى عربية كما كانت.
رواية "الطنطورية" صدرت مؤخرا عن دار الشروق في القاهرة، قد يستغرب البعض الاسم، العنوان يشير إلى الشخصية الرئيسية في الرواية وهي أيضا الراوية هي التي تحكي وهي امرأة من قرية الطنطورة، والطنطورة قرية فلسطينية تقع على الساحل الفلسطيني على بعد كليومترات معدودة حوالي 24 كليومتر من مدينة حيفا. سقطت الطنطورة في أيدي العصابات الصهيونية في مطلع صيف 1948 كان الإسرائيليون يقومون بالهجوم على قرى تلك المنطقة في محاولة للسيطره الكاملة على الساحل، في ليلة 22، 23 مايو 1948 هجموا على القرية، كانت هناك مقاومة شديدة ولكن لعدم تكافؤ القوة وفي السلاح سقطت الطنطورة صباحا وقامت القوات الإسرائيلية بمذبحة كبيرة قد تكون في حجم مذبحة دير ياسين، قتلت عددا كبيرا من شباب القرية يقدره البعض بما يقرب من مائتي شخص وفي أقل التقديرات تتكلم عن أكثر من تسعين شابا قتلوا ودفنوا في مقابر جماعية، وقام الجنود الإسرائيليون بترحيل نساء القرية وأطفالها وبعض الشيوخ إلى قرية قريبة هي الفرديس ومن الفرديس إلى الخليل ثم توزع الخلق في المنافي وبعضهم تسلل وعاد مرة أخرى إلى المنطقة لكن ليس إلى الطنطورة لأنها هي قرية من الخمسمائة قرية وأكثر اللي دمروا ولم يعودوا أو لم تعد قرى عربية كما كانت.
محمد أركون وجوزيف مايلا - من منهاتن الى بغداد..ما ورا ءالخير والشر
(ملطوش من نهضة العرب)
يقول محمد أركون في كتابه المشترك مع جوزيف مايلا(من منهاتن إلى بغداد..ما وراء الخير والشر): "إنّ جنود بن لادن وبن لادن بالذات، كلهم بلا أوطان ، بلا انتماء إلى ارض وطن محدّد، لأنهم تخلوا عن أشكال التضامن الطبيعي الممثلة بالأسرة والمنطقة والأمة والدولة والثقافة والذاكرة التاريخية، ليذهبوا وليموتوا وليقتلوا بلا هدف سياسيّ يمكن تحديده".
http://www.4shared.com/document/AGBkhhqP/____-_______.html
http://www.4shared.com/document/AGBkhhqP/____-_______.html
إبراهيم إسحاق - صنعاء الوجه الأخر
هذه الرواية يسترجع فيها الأديب اليمني إبراهيم اسحق ذكريات طفولته التي واكبت أحداث قيام الثورة اليمنية عام 1962 و تأثير أحداثه علي الجانب الأخر أي علي المحسوبين علي النظام المالكي وكان منهم والد الراوي و أسرته .
وبشجن عميق يروي الكاتب تأثير القبض علي والده بعد قيام الثورة و الاستيلاء علي منزل الأسرة و الحياة الصعبة و الظروف القاسية التي مرت بها هذه الأسرة مع رصد الحياة الاجتماعية للأسرة اليمنية خلال ذلك كله ، و تنتهي الرواية بقيام حكم الفريق العمري وسقوط حكم المشير عبد الله السلال لتنتهي مرحلة و تبدأ مرحلة جديدة في تاريخ اليمن و في حياة الكاتب
والرواية على حد تعبير مؤلفها الدكتور إبراهيم إسحاق ليست سيرة ذاتية ولا تؤرخ لأحداث الثورة اليمنية والوجود المصري العسكري لكنها رغم ذلك يمكن أن تكون ضمن مقولة الكاتب الروائي العظيم تولستوي :
(( على المرء أن يكتب فقط حينما يترك قطعة من لحمه في المحبرة .. في كل مرة يغطس قلمه فيها )).
Sunday, April 17, 2011
المدينة الاسلامية والاصولية والارهاب..مقاربة جنسية
المدينة الاسلامية والاصولية والارهاب..مقاربة جنسية
(ملطوش من نهضة العرب)
Saturday, April 16, 2011
Rajaa Alsanea - Girls of Riyadh (epub, for iPAD)
Four upper-class Saudi Arabian women negotiate the clash between tradition and the encroaching West in this debut novel by 25-year-old Saudi Alsanea. Though timid by American chick lit standards, it was banned in Saudi Arabia for its scandalous portrayal of secular life. Framed as a series of e-mails sent to the e-subscribers of an Internet group, the story follows an unnamed narrator who recounts the misadventures of her best friends, Gamrah, Lamees, Michelle and Sadeem—all fashionable, educated, wealthy 20-somethings looking for true love. Their world is dominated by prayer, family loyalty and physical modesty, but the voracious consumption of luxury goods (designer name dropping is muted but present) and yearnings for female empowerment are also part of the package. Lines like the talk was as soft as the granules in my daily facial soap or Sadeem was feeling so sad that her chest was constricted in sorrow appear with woeful frequency, and the details about the roles of technology, beauty and Western pop culture in the lives of contemporary Saudi women aren't revelatory. Readers looking for quality Arabic fiction have much better options.
فريدة النقاش - السجن..الوطن
فريدة النقاش كانت أول امرأة عربية تكتب عن تجربتها في المعتقل، والتي دخلته في أوائل الثمانينيات مع مجموعة من أبرز المثقفين والسياسيين الذين هاجموا السادات بعد عقده اتفاقية "كامب ديفيد"، وهي الأحداث التي عُرفت بأحداث سبتمبر 1981، وألفت كتاب "السجن.. الوطن" الذي رأت فيه أن السجن أصبح جزءا من الوجدان الوطني العام.
Friday, April 15, 2011
(Repost) نبيل سليمان - السجن
نبيل سليمان ليس ممزقاً بين الدونجوانية والالتزام بالزوجة. وليس ممزقاً بين السأم والرغبة. وليس ممزقاً بين نفسه والعالم، لسبب بسيط هو أنه يعرف أين يقع من العالم، ويسعى بإخلاص لكي يكون مفيداً عبر الرواية. ومن أجل ذلك يقدّم لك، بدلاً من التمزق المذكور، ظهوراً ممزقة تحت السياط، وكرامات ممزقة تحت أنظمة الإذلال والقمع.
Thursday, April 14, 2011
(Repost) كتاب المسبار - الإخوان المسلمون في سوريا
(Repost) كتاب المسبار - الإخوان المسلمون في سوريا
لاحظت أنه لم ينطش أحد لهذا الكتاب مع أني انفتقت للحصول عليه. هو يعتبر واحد من أحدث الدراسات التي ظهرت عن هذه الحركة. وصدرت عن مركز مثير للجدل؛ مركز المسبار للدراسات في دبي.الاصوليون يعتبرونه فرع لل
CIA
مع أنه يقدم نفسه كواحد من المراكز العصريه لتحديث الفكر الإسلامي
(أبو عبدو)
Tuesday, April 12, 2011
Monday, April 11, 2011
هام جداً) فيصل حوراني - دروب المنفى..الجري الى الهزيمة)
الجري وراء الهزيمة يتحدث عن سوريا في الستينات وعن مشهدها السياسي المتلاطم غير المستقر، الذي انتهى إلى هزيمة
١٩٦٧
وعن ورطة الفلسطينيين في هذا المشهد وما قاسوه من آلام وتمزقات، وعن أوهامهم التي ساهم تحطمها وانكسارها في ابراز فكرة الكيان الوطني الفلسطيني المستقل وتدعيمها.
http://www.4shared.com/document/xvpS33U1/__-____.html
Sunday, April 10, 2011
عماد شيحة - موت مشتهى
إلى روح الكاتب والمناضل عماد شيحا
تعد رواية موت مشتهى للروائي عماد شيحا، السجين السياسي، الذي قضى أكثر من نصف حياته خلف القضبان، في أسوأ ظروف السجن، رواية هامة، لما فيها من دلالات رمزية وعلنية، ورغم ابتعادها عن المباشرة إلا إنها تشكل غوصاً عميقاً في الواقع ،وعمارة أدبية متميزة فيها يلج القارئ عالم السرد الغارق بالدماء، حيث يصور عملية التفكك والتحول في سوريا، منذ أربعة عقود، أو منذ بداية هذا القرن ، فيبين أن التحول لم يكن إلا قفزة نحو الفراغ ، حيث تصير الحياة بلا معنى والمستقبل بلا أفاق، مدعماً أفكاره بسيرورة شخصيات ينتقلون من وضع إلى أخر ، من القرى الصغيرة النائية ،إلى تجارة التهريب ، إلى مواقع السلطة والفساد ، إلى الشرطة التي لا ترتدع لأخلاق أو لقيم ، فتصير الشرطة ، الأمن ،الأداة، التي تسيطر على كل شيء، وتبنى شبكات عنكبوتيه تلتهم المجتمع بداخله ، مع هذا الظهور المتطرف للسلطة برز دورها وكثرت سجونها ومراكز اعتقالها ، وراحت تتحكم بالبلاد بلا قانون أو تشريع ، فساد قانون الغاب ، حيث البقاء للأقوى ، والموت للأضعف ، وبالتالي انعدمت قيم الحرية والجمال والمحبة و العلم
يحكي الكاتب عبر شخصياته التي تميل نحو التطرف كرد فعل ضد تطرف السلطة ، كيف ينزوي المجتمع و يتحول إلى أشلاء ،و تسيطر عليه نزعة الأنانية ، وتتفكك الأسرة ، ويتهمش الوطن والأرض وعبر هذه الآليات يسود القتل واللؤم والخبث ، وكل النزوعات البهائمية ، فتموت جذوة الحرية ويقتلها الاستبداد ، وتنغلق مناخات الفرح ويعم الحزن والظلم والقهر ، فتصير الأم - البنت - الكنّة - الوطن - خرقة بالية ، وهي التي كانت تنافس الرجال !! تنعدم شخصيتها ، وتتصرف بشكل آلي ،وبدون روح فعلية ، حتى المتعلمين أصحاب الشهادات الجامعية يتحطمون تماماً ويدخلون السجون أما السياسيون التافهون فيدخلون سراديب الكذب واللف والدوران ويمتنعون عن مواجهة الحقائق الفعلية ، حقائق الحياة ،ويستبدلونها بحقائق زائفة وبمشكلات لا علاقة لها بالواقع في السجون تحاول الأجهزة، الشرطة - الأمن ،اغتصاب الحلم ، المعنى، المستقبل ، عندها يدخل السجناء بدوامة من التخيلات اللامتناهية ، حيث يقلبّون كل احتمالات النجاة ، وكل أسباب الشرور ، وكل أصحاب الفساد والجرائم ، ولكن السجن لا ينتهي ، والمحاكمات معلومة النتائج سلفاً ومعدة بعناية ، فتسود الرؤية السوداوية والموت المؤجل ، حيث الشعور بالهزيمة و اللاهوية ،والفراغ، ورغم الشعور بالعقل أحياناً ،إلا أنه يصبح واقعياً، الغائب الفعلي يمكن للقارئ أن يلحظ هم الكاتب ، أنه يريد تأريخ سيرورة تشكل المجتمع وآليات سيطرة السلطة عليه ، فيقسم الرواية لمحتويات ثلاث : بحث ، صمت ، حداد
والى فصول متعددة ، لايكاد المرء يخرج من فصل إلا ليعود إليه من جديد ، بسيرورة ٍ متداخلة ، يشتهي فيها الكاتب- رغم تشاؤمه الذي يتلاقى مع العصر الإمبريالي المسدود الأفاق - رغبة الانتقال إلى الأفكار المفرحة ، والحيوات المليئة بالتجدد ، بكشف الحقائق الكاملة عن التاريخ المسروق ، حيث السجن الصغير في السجون الفعلية والسجن الكبير على مساحة الوطن ، نقول رغم ذلك الشعور الجميل تعود الرواية لتنتهي بموتٍ مؤثر ،بشفرة تفصد العروق والشرايين ، وتفصلها عن بعضها ، فيموت الأمل ذاته وتبقى السجون والقائمين عليها مع النزوعات المدمرة للمجتمع لم تخن شخصيات الرواية، الأديب ، عبد الجبارالبطريركي " الأب " رباب ، المتعلمة المتمردة" البنت " ناصيف، الطامع للسيطرة على ملكية الأب وتشليح أخوته ميراثهم " الأخ" ،الأخوة الآخرين والأصدقاء، وأفراد الشرطة ، و"هبوب" المهرة الشموس،الخ ، حيث تتفسخ العلاقات العائلية ، والمجتمعية ، وتنشئ بالمقابل فلل كاملة وظيفتها الدعارة ،لا يقتصر العمل فيها على الفقيرات أو الجاهلات ، وإنما يمتد ، ليستهلك بداخله بنات الطبقات الثريات والمتعلمات، فتعم الدعارة كل أوجه المجتمع كوجه أخر للتهريب والتجارة ، أو كمكمل لها ، ولا يستثنى الكاتب عبر شخوصه ، مجال التعليم حيث تقام العلاقة بين الأساتذة الجامعيين والطلبة على أساس الجنس والثروة ، ونادراً المعرفة، فعرضت الشخصيات صوراً مأساوية لواقع
القرية ،المدينة ، الدولة، حيث تسود عصابات التهريب ، السرقة ، النهب ، فيصير التهريب واقعاً قائماً داخل الحدود وخارجها
نشدد على قراءتنا السياسية للرواية الأدبية والتي قد لاتحتمل كل ما قدمناه عنها ، إلا أننا نؤكد أنها رواية سياسية بإمتياز لأنها رواية أدبية بإمتياز نختتم تعريفنا بالرواية بالقول أنها رواية تستحق أن تقرأ ،وهي تتويج للأدب السياسي في سوريا ، لوحة الغلاف للفنان المتميز يوسف عبد لكي ،
والرواية من القطع المتوسط ، عدد صفحاتها 271 ، صادرة عن دار السوسن الأخت الشقيقة لدار الحصاد ، العنوان العريض " موت مشتهى" ، العناوين الأخرى فصول في تحولات رباب عبد الجبار ، وبعنوان فرعي في أعلى يسار غلاف الرواية " نصوص من وراء الجدران " مرفقة بحرف ألف باللاتيني ، تشي بشهوة الكاتب ، وبأمل القراء بأن روايات أخرى ستخرج من جعبة السجين الروائي ، كاتب الرواية السجين لثلاثة عقود في السجون السورية
عمار ديوب - الحوار المتمدن
أو
(Repost) فرج بيرقدار - خيانات اللغة والصمت
إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما
Friday, April 8, 2011
Thursday, April 7, 2011
وليد معماري - حكاية الرجل الذي رفسه بغل
محرر رئيسي في القسم الثقافي بصحيفة تشرين الدمشقية / في ت2/ 2001. تقاعد، ما زال يكتب في الصحيفة ذاتها. -تلقى تعليمه في: إربد.. عمّان.. ديرعطية.. دمشق.. النبك.. دير الزور. ثم جامعة دمشق. -عمل كصبي مكتب تجاري في دمشق منتصف الخمسينيات.. قبل نيله للشهادة الابتدائية (السرتفيكا).. وعمل بصورة متقطعة مع أبيه في صنعة تركيب البلاط المنزلي. -انتزع من مقعده المدرسي، واعتقل في مدينة دير الزور بتاريخ 6/1/ 1961 من قبل أجهزة الأمن الناصرية، وتعرض للتعذيب الشديد بتهمة توزيع منشورات شيوعية معادية لنظام الوحدة السورية المصرية، اتضح أن لا علاقة له بها.
-عمل كمعلم وكيل في قرى نائية على ضفاف نهر الفرات.. ثم في أرياف دمشق.. ثم حصل على أهلية التعليم الإبتدائي، ولم يعيّن في عمله لأسباب سياسية.. فعاد للعمل في الصنعة التي تعلمها من والده.. وفي الوقت ذاته شرع بطبع مجموعته القصصية الأولى (أحزان صغيرة)..
-للأسباب السابقة الذكر، تأخر استدعاؤه للخدمة العسكرية.. وبعد استدعائه برتبة ضابط مجند في سلاح المدفعية المضادة للطيران، أتقن، ذاتياً، ميكانيك المدافع، وميكانيك السيارات الحربية، وكان قائد سرية، ضمن تشكيلات لواء مدفعي.
-خاض حرب السادس من تشرين (1973) كقائد فصيل.. وأثناء مجريات الحرب تحول إلى قائد سرية.. وأسقطت فصائله طائرة، أو طائرتين، معاديتين. وحصل نتيجة التقرير القتالي على وسام الشجاعة من الدرجة الأولى. -عمل بعد إنهائه للخدمة العسكرية مديراً لمركز إنعاش الريف في بلدة نوى بحوران. ثم نقل إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في دمشق..
-بدأ العمل في صحيفة تشرين الدمشقية عام 1976، كمخرج فني.. وفي هذه الفترة بدأ أولى كتاباته للأطفال بتشجيع من المشرف على ركن قصص الأطفال في الصحيفة، زكريا تامر.
-كتب ما يزيد عن/ 5000/ زاوية صحفية ناقدة، وجريئة، وساخرة، في زاوية "قوس قزح".. في الصفحة الأخيرة بصحيفة " تشرين".. حظيت بشعبية واسعة.. وما زال يتابع كتابة الزاوية.
-كتب ما يزيد عن/ 1200/ ألف زاوية صحفية في زاوية آفاق، في الصفحة الأخيرة بصحيفة "تشرين" معظمها تناول قضية حرية المواطن، والدفاع عن لقمة عيشه، بأسلوب لم يكن معروفاً في الصحافة العربية والعالمية.
(syrianstory.com)
إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما
حنا أبو حنا - ظل الغيمة
"ظل الغيمة" كتاب حنا أبو حنا أو الكتاب عنه، لون أدبي يبهرنا بفرادته، وكثر فائدته، اعتبره الكاتب سيرة، لكني وجدته سيرة – موسوعية Autobio-Pedia وإذا لم ترق لكم التسمية فلتكن سيرة وثيقية Document –Autobio ، أو حتى سيرة روائية (سيرواية).
صحيح أنها سيرة في كل، لكننا نعرف أنها ليست مجرد تسجيل واعترافات. إن فيها تصوير المجتمع بإبداعية ظاهرة، وفيها ما يحوم حول الرواية التاريخية، فيها رواية تصور حياة أسرة بشيء من التأني، وفيها وصف للحياة في شريحة زمنية – هي كلها قبيل تقسيم فلسطين. فيها عنصر الخيال مشفوعًا بتحليقات شاعرية، وفيها تحقيقات واقعية صرفة، وفكاهات، وأساطير معجونة ومطهرة بحرارة الصدق.
د. فاروق مواسي
Wednesday, April 6, 2011
Monday, April 4, 2011
BBC - What The World Thinks of God (2004)
BBC - What The World Thinks of God (2004)
TV-Rip | XviD 850kbps | 496x272 | MP3 128kbps | 88 mins | 622MB
Language: English | Subtitle: No
Genre: Documentary, Religion
Language: English | Subtitle: No
Genre: Documentary, Religion
Britain is one of the most secular nations in the world, a new poll in 10 countries finds. Levels of religious belief and activity in the UK are far lower than in almost all other countries surveyed across the globe in a special poll undertaken for the BBC. In January 2004 the independent opinion research company ICM conducted a survey of 10,000 people in 10 different nations for the BBC programme What the World Thinks of God. The countries surveyed were the USA, UK, Israel, India, South Korea, Indonesia, Nigeria, Russia, Mexico and Lebanon.
http://www.filesonic.com/file/465324261/BBC-What.The.World.Thinks.of.God.part1.rar
http://www.filesonic.com/file/465324861/BBC-What.The.World.Thinks.of.God.part2.rar
http://www.filesonic.com/file/465343351/BBC-What.The.World.Thinks.of.God.part3.rar
Amour, Sexe et Mobylette [DVDrip] 2009
Amour, Sexe et Mobylette [DVDrip] 2009
RIP+UP | XviD-1163 | mp3@192 | 656x368 | French, Burkinabé (French subbed when Burkinabé) | DVD Cover | 1h32 | 900 Mb
France, Burkina Faso 08 April 2009
Realisation Maria Silvia BAZZOLI, Christian LELONG
France, Burkina Faso 08 April 2009
Realisation Maria Silvia BAZZOLI, Christian LELONG
Avec Jean-Marie Zoumoré, Marie Aline Zoumoré, Ousmane...
Comment s'aime-t-on aujourd'hui en Afrique quand on a vingt ans, quand on a quarante ans, quand on a soixante ans ? Comment s'exprime le désir, comment s'organise la sexualité, comment se cristallise le noyau familial qui est au centre de toute société ? Ce sont les histoires d'amour, des amoureux et des amoureuses, qui tissent la trame de ce film. En Afrique comme ailleurs, la Saint-Valentin est aujourd'hui l'une des fêtes qui rythment le calendrier social, de la même manière que les télénovelas brésiliennes imprègnent les rêves d'amour de millions d'Africains...
(Amour, sexe et mobylette (Love, sex and mopeds) is a film about love, love in a small town in Burkina Faso. Going to see how a society lives to the rhythm of beating hearts, is basically to try and understand how it sees its future. Seeing how people love each other somewhere in Africa, is also to hold a mirror up to our own loves.)
IMDB
For the Frenchies --> http://www.amoursexeetmobylette.com/home.html
http://www.rapidshare.com/files/455226337/amoursexeetmobylette.part5.rar
http://www.rapidshare.com/files/455225101/amoursexeetmobylette.part4.rar
http://www.rapidshare.com/files/455217966/amoursexeetmobylette.part3.rar
http://www.rapidshare.com/files/455216122/amoursexeetmobylette.part2.rar
http://www.rapidshare.com/files/455215824/amoursexeetmobylette.part1.rar
Subscribe to:
Posts (Atom)