Friday, January 7, 2022

عبد العزيز هلال - القطار

 



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


عبد العزيز هلال - الرجل الأثري

 



ولد الأديب القاص والكاتب التلفزيوني السوري عبد العزيز هلال في دير الزور العام 1933، وتلقى تعلييمه الابتدائي بدير الزور، ودرس في إعدادية الصناعة عاماً واحداً، ثم هجر التعليم، وأدى الخدمة الإلزامية في الإدارة السياسية محرراً في مجلة الجندي، حصل بعدها على الإعدادية والثانوية العامة، الفرع الأدبي، والإجازة في الحقوق من جامعة دمشق العام 1965.
عمل موظفاً في مديرية صحة دير الزور، ثم انتقل إلى دمشق ليعمل في مجال الصحافة والتلفاز.‏

بدأ عبد العزيز هلال بكتابة القصة القصيرة في نهاية الأربعينيات، ونشرت أعماله كبريات الصحف والمجلات الأدبية المحلية والعربية.‏
كتب الدراما للتلفزيون منذ الستينيات، وكان رائداً، فكتاباته ارتبطت بفترة النضج والتأسيس الحقيقي في الدراما التلفزيونية السورية في السبعينيات، ونصوص مسلسلاته مشهورة، منها سيناريو مسلسل أسعد الوراق، وأجزاء سيرة بني هلال، وكان نجم الكتابة التلفزيونية في سورية وفي العديد من الأقطار العربية، حيث أنتجت نصوصه في عدد من الأقطار العربية، مثل سلسلة سيرة بني هلال، وهي الأميرة الخضراء، الأميرة الشماء، الزيناتي خليفة، وجابر وجبير، التي أخرجها الفنان علاء الدين كوكش، وأنتجت في تلفزيون دبي في منتصف السبعينيات، ومسلسله الشهير دليلة والزيبق الذي أخرجه شكيب غنام وأنتج في الأردن العام 1974.‏
في 1975 كتب مسلسل أسعد الوراق، وفي 1978 كتب مسلسل الاختيار المقتبس من رواية الجريمة والعقاب رواية الكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي.‏
كتب مسلسل المجنون طليقاً الذي أنتجه التلفزيون العربي السوري العام 1986، كما كتب مسلسل الأجنحة الذي حقق نجاحاً متميزاً، ومسلسل الهجرة إلى الوطن الذي قرر إثره ان يتوقف عن الكتابة معبراً عن عدم
رضاه بما فعله المخرج بنصه.‏
أخرج له المخرج مأمون البني 1996 مسلسله الأخير المهر الدامي.‏
صدر له في العام 1970 مجموعته القصصية الأولى امرأتان في الزحام، وفي العام 1971 صدرت له مجموعته الثانية الرجل الأثري، وفي العام 1974 صدرت روايته من يحب الفقر.‏
كتب مسرحية وحيدة بعنوان القطار نشرت في العام 1976، وكان آخر ما أنجزه في حياته مسلسلاً تلفزيونياً بعنوان البصير، لكن الرقابة التلفزيونية رفضت النص، وعندما علم وزير الإعلام بالحادثة بعد وفاته أصدر أمراً باقتناء النص، ودفع ثمنه لأسرته تكريماً وتقديراً له.‏

توفي عبد العزيز هلال في 24 كانون الثاني 1997 في دمشق، ودفن فيها.



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما

عبد العزيز هلال - امرأتان في الزحام



ولد الأديب القاص والكاتب التلفزيوني السوري عبد العزيز هلال في دير الزور العام 1933، وتلقى تعلييمه الابتدائي بدير الزور، ودرس في إعدادية الصناعة عاماً واحداً، ثم هجر التعليم، وأدى الخدمة الإلزامية في الإدارة السياسية محرراً في مجلة الجندي، حصل بعدها على الإعدادية والثانوية العامة، الفرع الأدبي، والإجازة في الحقوق من جامعة دمشق العام 1965.
عمل موظفاً في مديرية صحة دير الزور، ثم انتقل إلى دمشق ليعمل في مجال الصحافة والتلفاز.
مسيرته الأدبية
بدأ عبد العزيز هلال بكتابة القصة القصيرة في نهاية الأربعينيات، ونشرت أعماله كبريات الصحف والمجلات الأدبية المحلية والعربية.
كتب الدراما للتلفزيون منذ الستينيات، وكان رائداً، فكتاباته ارتبطت بفترة النضج والتأسيس الحقيقي في الدراما التلفزيونية السورية في السبعينيات، ونصوص مسلسلاته مشهورة، منها سيناريو مسلسل أسعد الوراق، وأجزاء سيرة بني هلال، وكان نجم الكتابة التلفزيونية في سورية وفي العديد من الأقطار العربية، حيث أنتجت نصوصه في عدد من الأقطار العربية، مثل سلسلة سيرة بني هلال، وهي الأميرة الخضراء، الأميرة الشماء، الزيناتي خليفة، وجابر وجبير، التي أخرجها الفنان علاء الدين كوكش، وأنتجت في تلفزيون دبي في منتصف السبعينيات، ومسلسله الشهير دليلة والزيبق الذي أخرجه شكيب غنام وأنتج في الأردن العام 1974.
في 1975 كتب مسلسل أسعد الوراق، وفي 1978 كتب مسلسل الاختيار المقتبس من رواية الجريمة والعقاب رواية الكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي.
كتب مسلسل المجنون طليقا الذي أنتجه التلفزيون العربي السوري العام 1986، كما كتب مسلسل الأجنحة الذي حقق نجاحاً متميزاً، ومسلسل الهجرة إلى الوطن الذي قرر إثره ان يتوقف عن الكتابة معبراً عن عدم رضاه بما فعله المخرج بنصه.
أخرج له المخرج مأمون البني 1996 مسلسله الأخير المهر الدامي.
صدر له في العام 1970 مجموعته القصصية الأولى امرأتان في الزحام، وفي العام 1971 صدرت له مجموعته الثانية الرجل الأثري، وفي العام 1974 صدرت روايته من يحب الفقر.
كتب مسرحية وحيدة بعنوان القطار نشرت في العام 1976،
توفي عبد العزيز هلال في 24 كانون الثاني 1997 في دمشق، ودفن فيها.


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



 

عبد العزيز هلال - من يحب الفقر

 


هذه الرواية هي قصة الفيلم الشهير "أموت مرتين وأحبك" تمثيل الممثلة "إغراء". مثل هذا الفيلم علامة فارقة في حياة كل الذكور في سوريا -على الأقل- في فترة نهاية السبعينات والثمانينات...وربما امتد تأثيره بعدها أيضا
كان حضوره بمثافة حفلة البار ميتزفا 
Bar Mitzvah
 أو حفل البلوغ بالنسبة لنا! فكل شاب دخل طور المراهقة وبدأت مشاعره الجنسية بالتململ... وأراد التعرف على جسد الأنثى ومغرياته,  في مجتمع محافظ كالمجتمع السوري, وفي ظل انعدام أي وسيلة أخرى وقتها - كالإنترنيت - عليه أن يشاهد هذا الفيلم كبداية
أذكر تماما, اني نزلت انا وإياد إلى سينما الأهرام, في شارع الفردوس, ودخلنا ونحن نحس بالذنب وكأننا نخطوا إلى داخل ماخور لأول مرة... كان هناك بعض الحضور متناثرين على مقاعد الصالة القديمة, جلهم من العساكر, وبضعة مراهقين, وشخصين مريبين, فهمنا فيما بعد من عامل السينما أنهما مثليان يأتيان هنا للإصطياد 
في النهاية, القصة عادية, والفيلم فنيا أقل من العادي, ولكنه يبقى في ذاكرتنا كأول من عرفنا على الأنثى 
أبو عبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



Thursday, January 6, 2022

عبد الله عبد - الأعمال الأدبية الكاملة

 





معت الهيئة العامة السورية للكتاب الأعمال الأدبية الكاملة للقاص والروائي السوري الراحل عبد الله عبد في كتاب يحمل اسمه ويتضمن أعماله القصصية وهي مات البنفسج،النجوم،السيران ولعبة أولاد يعقوب،العصفور المسافر، ورواية ،الرأس والجدار.
تفتتح الأعمال بمجموعة مات البنفسج وهي الصادرة عام1969 حاملة في طياتها بساطة سردية ممتزجة بإمكانية عالية في الإمتاع ومستمدة من الحالة الإنسانية ففي قصة المتشرد التي تفتتح المجموعة يتحدث الكاتب عن حادثة جرت مع احد الرجال تكون الشخصيات فيها مجهولة الهوية ولكنها تحدد بالعجوز وسيدي والرجل والغريب بمنطق إنساني عام.
يقف عبد الله عبد في بنيته القصصية مع ما يتناسب وجميع الشرائح ليبث تصوراته ورواياته عن الإنسان البسيط بالمضمون الإنساني ويقف في صف الفقراء والغرباء والمهمشين البسطاء ما جعل أعماله كاملة تتسم بهذه الإنسانية الطاغية.
يعكف الكاتب على الرمزية البسيطة التي تخرج من شخوصه الروائية لتعمم تجربتها على المجتمعات فيرسم تفاصيل التعب في الممارسات والأحداث التي تمر بها الشخصيات ليكون بها خارطة إنسانية تصيب في الصميم تخرج كلماتها من لسان طالب وموظف ومتشرد وعتال.
بين الواقع والرمز يتنقل الكاتب الراحل في مجمل مجموعاته ففي مجموعة النجوم يدمج بين الأحاسيس وحيثيات الواقع ففي حين يتأمل البطل النجوم التي تنقص في العد بين يوم وآخر ينتقل إلى مكونات الطبيعة بين الزهور والطيور والأشجار وصولاً إلى الطبيعة الإنسانية التي تفرق بين فرد وآخر وفق المفهوم الطبقي.
لا تكاد تخلو قصة من هم وطني عند الكاتب خاصة في قصص الأطفال التي تتناول ممالك وأميرات وشعوبا متعبة وصيادين وعصافير مركزا على ممالك الحيوانات وما يجري فيها من سيطرة وضعف وعلاقات وسط الغابة حيث كثيراً ما يخرج عن اسلوب السردية نحو معان أوسع فتقرأ على لسان الحيوانات ووفق تجاربها البسيطة ما يشوب حياتنا بأسلوب مبسط.
في مجموعة السيران ولعبة أولاد يعقوب والعصفور المسافر تخاطب القصص الطفل بكلمات رقيقة وواضحة وبسيطة فيفتح من خلال القصص المخيلة ويكسر القيود الأسرية والتقليدية ليكون للطفل مكان يعبر به عن نفسه ولا يبتعد من خلال هذه القصص عن قصص الكبار من خلال توظيف الحيوانات أحياناً أو الرمزية البسيطة مناقشاً قضايا الحلم والأمل والأهل والحب والوقت والبحر والحياة بشكل عام.
يرد في قصة الغميضة ..اتفق القمر والشمس يوماً على أن يلعبا الغميضة وعندما حانت لحظة البحث فتش أحدهما عن الآخر فلم يجده.. وما زال القمر والشمس يجري كل منهما في أعقاب رفيقه يبحث عنه.
وفي الرواية التي تختتم الأعمال الرأس والجدار التي صدرت بعد عام من رحيله تختلف الأسلوبية باختلاف النوع الأدبي ويتجه النص نحو الانفتاح الروائي وإطلاق الحدث والخوض في سرد طويل يناقش قضايا اجتماعية كان قد تناولها سابقاً في مجموعاته.
عبد الله عبد من مواليد اللاذقية سنة 1928 رحل مبكراً قبل أن يتم الخمسين من عمره 1976 بعد عدة أعمال أدبية تنوعت بين مجموعات قصصية للكبار والصغار ورواية وحيدة.


عبد الله عبد - مات البنفسج

 






الكتاب مختارات قصصية من قصص الكاتب الراحل عبد الله عبد , وقد تضمن عشر قصص هي/ المتشرد- الشريطة الخضراء, علق, مات البنفسج , العربة والرجل , متاعب رتيبة , البذور الطيبة , النجوم , الضحك آخر الليل , موجز سريع عما خفي من حياة موظف. أمّا عن الكاتب عبد الله عبد فهو من مواليد اللاذقية 1938 , تلقى تعليمه الابتدائي في معهد / الفرير/ ثم انتقل الى مدرسة » تجهيز البنين « ثانوية جول جمال حالياً , نال منها الشهادة الثانوية, بعد ذلك مارس مهنة التعليم زمناً قصيراً , ثم عيّن في أواخر الخمسينيات موظفاً في إدارة حصر التبغ بمدينة اللاذقية , وأثناء ذلك راح يتابع بنفسه تعليمه الجامعي , فدرس الفلسفة في جامعة دمشق وتخرج فيها . في عام 1952 فاز بالجائزة الأولى في مسابقة للقصة القصيرة, كانت قد أعلنتها مجلة » الغد « باللاذقية.. الكاتب عضو اتحاد الكتاب العرب , توفي - رحمه الله - في مدينة اللاذقية عام 1976 . يعد من أبرز القصصيين الشباب في العالم العربي في حينه , وأسلوبه في كتابته عذب , مركّز , يستخدم الرمز مع التصاقه بالواقع , ينبض الدفء الإنساني في قصصه التي تنبع دلالاتها من قلب الأحداث الجارية وتضيف شيئاً جديداً الى القصة الحديثة . القصص التي كتبها للأطفال تحاول أن تصنع الأدب الجاد لهم , ونماذجه في ذلك , محبّبة الى قلوبهم ومحاولته تلك كانت جزءاً من الطموح الكبير الذي أراده . كتب أحد الأدباء النقّاد عن قصص عبد الله عبد قائلاً : في هذه المرحلة من قصص عبد الله عبد نجد ارتباطاً واضحاً بالواقع وبراعة قصصية متميزة في رصده , أما أسلوبه فتسوده شفافية شعرية , ونزعة درامية واضحة , لكن الانفعالات الرومانسية تغلب على بعض قصصه الأولى وتسيطر على أجوائها روح السذاجة الطفولية التي تحرمها من العمق النفسي والفلسفي .. ولكن عبد في رأينا أميل للتعبير عن نمو » الواقعية الاشتراكية « في القصة السورية من تعبيره عن مجرد الواقعية , انّه لا يقف عند مدرسة بعينها , أو عند أسلوب محدد, فمن بين قصصه نجد أعمالاً رمزية وأخرى واقعية أو تعبيرية , ولكن مضمونه دائماً اشتراكي , وصلته بالواقع» تصريحاً أو تلميحاً« دائمة . أصدر الكاتب عدة مجموعات قصصية ورواية واحدة , نذكر منها : مات البنفسج » مجموعة قصص « , السيران ولعبة أولاد يعقوب » مجموعة قصص « , الرأس والجدار » رواية« , النجوم » مجموعة قصص« العصفور المسافر » قصص للأطفال «. من مجموعته الأخيرية الموجهة للأطفال أورد التالي : » الغميضة« و» الغابة« . القصة الأولى : / الغميضة / اتفق القمر والشمس يوماً أن يلعبا الغميضة , وعندما حانت لحظة البحث , فتّش أحدهما عن الآخر فلم يجده , وما يزال القمر والشمس يجري كل منهما في أعقاب رفيقه يبحث عنه . الثانية :/ الغابة / ذات مرة عندما غابت الشمس منذ زمان بعيد , وقف النمر والضبع والفيل والفهد والعصفور والأفعى والغزال وقالوا : أين نذهب ? نحن خائفون من الليل , فقالت لهم الغابة: تعالوا يا أبنائي , وضمّتهم الى صدرها .‏


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



عبد الله عبد - الرأس والجدار

 




إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



Monday, January 3, 2022

حسان عباس - الموسيقى التقليدية في سوريا


تحية إلى روح المرحوم حسان عباس

"الموسيقا التقليدية السورية" من قبل حسان عباس، باحث في الجامعة الأمريكية في بيروت، هو كتاب حوالي ٣٠٠ صفحة يسلط الضوء على التنوع في التقاليد الموسيقية في سوريا وتنقلها في الآوقات الحرجة.
الكتاب كتب بدعم من مؤسسة UNESCO للحماية الضرورية للثراث السوري الثقافي،  هو مشروع يهدف على إعادة التماسك الثقافي، الاستقرار، والتنمية المستدامة عن طريق حماية التراث الثقافي في رؤية الحالية للدمار وخسارة  التراث السوري الفني والفريد من نوعه.  
حسان عباس هو أديب سوري ومتخصص في التراث العربي السوري و كاتب "الموسيقا السورية التقليدية"، كتاب حوالي ٣٠٠ صفحة يسلط الضوء على تنوع في الموسيقا التقليدية في سوريا و ونقلها المتواصل في الأوقات الحرجة.



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

Sunday, January 2, 2022

Western Privilege Work, Intimacy, and Postcolonial Hierarchies in Dubai - Amélie Le Renard



Nearly 90 percent of residents in Dubai are foreigners with no Emirati nationality. As in many global cities, those who hold Western passports share specific advantages: prestigious careers, high salaries, and comfortable homes and lifestyles. With this book, Amélie Le Renard explores how race, gender and class backgrounds shape experiences of privilege, and investigates the processes that lead to the formation of Westerners as a social group. Westernness is more than a passport; it is also an identity that requires emotional and bodily labor. And as they work, hook up, parent, and hire domestic help, Westerners chase Dubai's promise of socioeconomic elevation for the few. Through an ethnography informed by postcolonial and feminist theory, Le Renard reveals the diverse experiences and trajectories of white and non-white, male and female Westerners to understand the shifting and contingent nature of Westernness—and also its deep connection to whiteness and heteronormativity. Western Privilege offers a singular look at the lived reality of structural racism in cities of the global South.



 

Repost: رضوى فرغلي - أطفال الشوارع, الجنس والعدوانية دراسة نفسية

 

نسرين وفادي...شكراً


يعد الكتاب أول دراسة أكاديمية في العالم العربي تتناول من منظور نفسي "أطفال الشوارع" الذين يهيمون ويعيشون في الشارع بالفعل، وليس في إصلاحيات، حيث لا توجد دراسات عربية تناولت الإساءة إلى أطفال الشوارع، وتأثير مدة الإقامة في الشارع على التوافق النفسي لهؤلاء الأطفال.


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما

نادية الكوكباني - سوق علي محسن


تتحول نساء المناطق الفقيرة والقريبة من "الستين" و"السبعين" إلى مبدعات ومبتكرات في صناعة ونسج وتطريز العلم الوطني. قد لا يكون للفقراء اهتمام بشأن الثورة أو التغيير، أو غير معنيين بما يدور في كلا الميدانين، لكنهم معنيون بلقمة العيش لأولادهم، يختبيء في عقل كل منهم حلم يسعى لتحقيقه، وحلم آخر يتمنى لو يتحقق له من السماء
هكذا انخرط الشعب اليمني في الثورة.. أرامل قتل ازواجهن في حرب ظالمة، ويتامى تسربوا من المدارس وصاروا قبل الأوان رجالا يعولون أسرهم، ومثقفون وعشاق للحياة يزرعون الأمل ويعدون الناس بغد أكثر عدلا. من أمام جامعة صنعاء اندلعت شرارة الثورة السلمية الشعبية، ولخصت "ساحة التغيير" أحلام الخلاص، وكانت أعلى تمثيلات الحالة اليمنية في الشوق إلى الحرية بحضور فاعل لنساء يحلمن بالتغيير، ويشاركن الرجال بندية في الثورة، قبل عسكرتها وسيطرة الأحزاب، لتكتسي المسيرات باللون الأسود
سوق علي محسن: رواية في الوجع الإنساني في الثورة اليمنية، جدارية للوقود البشري للثورة، رسمت بألوان لا تخلو من الأحمر الدامي


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

Repost: طاهر عبد الحكيم - الأقدام العارية, الشيوعيون المصرين 5 سنوات في معسكرات التعذيب

 




كمال ديب - بيروت والحداثة، الثقافة والهوية من جبران إلى فيروز



 

بسام ديوب - المحمل وقافلة الحج الشامي



 

Saturday, January 1, 2022

فيصل حوراني - حياة حصار


رواية جميلة عن حصار بيروت 1982
"يرصد الكاتب المتمرس المشهد الإنساني كما ترتسم تفاصيله بتأثير الاعتداءات المتتالية التي يتعرض لها جمهور محاصر تستهدفه قوى فتاكة.
ويبرز الكاتب المشهد هذه المرة في واحدة من محطاته الهامة، ويبين كم هي متينة قدرة ضحايا الحصار على احتمال الأهوال التي يتعرضون لها، وكيف جعل هؤلاء صبرهم على المعاناة سلاحا يفتك من جانبه بمخططات المعتدين عليهم.
وتشكل وقائع حصار بيروت 1982 الخلفية التاريخية لوقائع الرواية، وتدمج الرواية الواقعي بالمتخيل، التاريخي بالفني، وتقدم النص الذي يتوخى تحقيق سمات كل فن: جعل غير المألوف مألوفا، وإبراز قوة الحياة في مواجهة الإفناء، وإعلاء شأن حياة الإنسان على أي شأن آخر."

أو

إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

Friday, December 31, 2021

المجلس الأعلى للآثار - قصة فك رموز اللغة المصرية القديمة



 

كمال الصليبي - الجماعة والدولة والأمة في المشرق العربي



تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

ماهر شرف الدين - ابي البعثي

 




يتبادر الى ذهن القارئ حين يرى في العنوان الفرعي لأحد الكتب المنشورة كلمة “سيرة”، أن الكاتب رجل مسن سطرته سنين العمر سكة لحكايات وأحداث كثيرة تستحق أن تروى، لكن أن يكون الرواي في العقد الثالث من عمره، كما هي الحال مع ماهر شرف الدين في كتابه الجديد “أبي البعثي”، الصادر عن دار الجديد 2005، هذا يعني أن للخطاب منتهى الصراخ، غير النابع لزوماً من استثنائية الكاتب. بل من قسوة بيئة الرواية حصراً “قدر أن تكون سورياً”.

عالم الطفل، ثم اليافع ماهر شرف الدين ابن المسؤول البعثي هو متن القصة. من أقصى الجنوب السوري في محافظة السويداء، حيث الخرافة نشيد أبدي في الجبل، الى أقصى الشمال في الجزيرة السورية، حيث تتمنى أن تكون حياتك خرافة لمدى جنون الحقيقة. يروي الكاتب باختصار جغرافياه المنزلية، ومن خلالها سيرة سورية في عهد البعث. حيث باتت السورية طقساً أكثر مما هي هوية. ثقافة فارة لا وطن يحمي. الوالد البعثي ذو السلطة المطلقة بفضل يده القوية الكاسرة، الأولاد الذي لا حول لهم مع قدر خلقوا له غير الحلم، الأم المجبولة بأمومتها زوجة البعثي التي تفتخر به. صورة طبق الأصل عن “الوطن” السوري. يقول شرف الدين: “يد أبي كانت السبب كنا نرى العالم من خلف هذه اليد الضخمة التي تضربنا بلا هوادة. يد أبي التي حجبت العالم عنا أصبحت حدود عالمنا الصغير والبأس. كنت كلما نام أبي بعد الظهر اختلس النظر لأرى يده فوق اللحاف. أختلس النظر اليها وأعرف أنها لا تنام. وكان إذا صدر منا صوت أثناء نومه، يصيح بنا جميعاً فنأتي مطأطين رؤوسنا الى مستوى يده، ولا نرفع وجوهنا حتى يفرغ من ضربنا، أو يمل. كانت الكدمات الزرقاء بصمات يده على وجوهنا”. وفي مكان آخر يقول: “كان أبي يقوم بالتفتيش اليومي في كتبي، كي يتأكد أني لم أعد أرسم أو أكتب الشعر”. ومن بوابة هذا العالم يفضح شرف الدين خواء كل الخطبات الدينية والسلطوية والسياسية، فالوالد العضو في الحزب الثوري الحاكم يسرق الكهرباء من الدولة و… و… و…. إلخ.
بعدما أنتج القمع والكبت وعياً مجتمعياً وثقافياً يستطيع الالتفاف على كل أنماط الصدام مع السلطة بمعناها المجرد، ويحول مقاومتها الى فعل متلطٍ وراء مهمات لا تبغي غير الزيف حقيقة. يصبح قول كل شيء وحده الذي لا يساوي قول أي شيء. حيثما فعل محمد شكري في روايته “الخبز الحافي” في فضح طهورية جيل الستينات والسبعينات بالكامل. يفعل شرف الدين بهتك سيرة الجيلين الأخيرين من السوريين في ظل حزب البعث. هنا بعدما أصبحت حوادثنا اليومية أقرب للنص منها الى الوقائع في ظل المعاشرة اليومية للشاعرية السياسية والاجتماعية وعلى المستويات كافة. فلغة الحياة اليومية البزيئة المحشوة بالمحرمات النصية مثلاً، حسب شرف الدين، وحدها قد تنفد من شبكة لغة اللامعنى السائدة. القول بسوريا المليئة بالطوائف المتناقضة المتعاركة حيناً، والمتماهية مع ذاتها المتصالحة أحياناً، وحده الذي يتباين مع النشيد القومي العربي السلطوي ذي الرائحة الواحدة. فمحرمون نحن من كل شيء ولم لا، شبقون نحلم كل يوم بمضاجعة الشحاذة وهذه هي الحقيقة، نكره طوائف غيرنا… هذه تربيتنا، عنيفون نقتل الحيوانات ونأمل إذابة أعداءنا بالأسيد… هذا واقعنا، لا نملك حلماً سوى الموت بسلام… هذا ما وصلنا له. ومن يقول غير ذلك لا يقول كل شيء.
لست وحدي
من طرف خفي، قبل نهاية النص، يروي الكاتب قصة السورية ناديا شيخي التي في الظاهر تعكاس الراوي مئة وثمانين درجة. فهي أنثى وهو ذكر، هي كردية وهو عربي، هي من الشمال وهو من الجنوب وهي… إلخ. لكن ناديا شيخي الفتاة المغتصبة من أبيها، والتي عاشت شحادة مع أمها، ثم شغالة من بيت الى آخر في بيروت. تشبه رغم كل اختلافها الظاهري الكاتب. ومراد القول هنا. كلنا في الهم شرق.
لا ينجو الكاتب، كأي سوري، من تلك القبضة التي ظلت تلاحقه طوال العمر إلا بموتها، لا موتها جسداً ودماً بقدر موتها ذاكرة ووعياً لهذا العالم. قبضة الأب ماتت فقط حين تحداها. مثلما ماتت الطائفية ومات العنف والجوع حين عرفهم وكتبهم. يقول الكاتب “محدقاً في يده التي رفعها لضرب أمي. سأكسرها لك. كنت أظن أنه سيصرعني بضربة واحدة. وأغمضت عيني في انتظار وصول يده. لحظة تمر. واليد لا تصل، لحظة ثانية، واليد بعيدة، ثالثة… أفتح عيني: تمثال رجل أسمر عيناه مليئتان بالنمل، له شاربان ليسا كثين جداً، لكن لمعانهما الفولازي مخيف. يده الكبيرة في الهواء تستعد للانقضاض على امرأة حمت وجهها بيديها، وبطنها بأن طوت رجليها. شعر صدره وأبطيه واضح لأنه كان في ثيابه الداخلية. عيناه موجهتان صوبي ولا تلمعان. إذاً، يده مصوبة نحو أمي، وعيناه نحوي: هكذا أنهزم أبي”.
في استدراكه الأخير يحاول الكاتب في شبه رد اعتبار للأب الذي بات اليوم مثالياً. ونصف فتح للحكايا المغلقة التي لا تليق بأدب يحلم يقول الكاتب: “مخجل أن أقول إني انتظرت حتى السطر الأخير كي أفكر في مصير أبي. كي أفكر بشكل الذبحة القلبية التي قد تصيبه عندما سيقرأ هذا الكتاب الملعون. لكن إذا قدر له إن ينجو، وأتمنى ذلك، سأركع أمام قدميه النحيلتين صاغراً كما يليق بابن أو مجرم، وسأقبل يده… اليد نفسها”.
عن جريدة “المستقبل”، 3 كانون الثاني 2006
رستم محمود (موقع قصيدة النثر)


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


ماهر شرف الدين - الرسّام الفاشل



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

ماهر شرف الدين - العروس




إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



 

ماهر شرف الدين - تمثال امرأة تتجرَّع السم

ماهر شرف الدين - حصاة في كليتي اليسرى

 




ماهر شرف الدين - سورة فاطمة



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

ماهر شرف الدين - ملحق حمورابي السرّي



 

فيليب حتي - صانعو التاريخ العربي


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

قدري قلعجي - مدحت باشا أبو الدستور العثماني وخالع السلاطين




 

كمال عبود - حكايا جدو أبو حيدر


,حكايا. جدو أبو حيدر, مجموعة من القصص والوقائع المدهشة يرويها كمال عبود برشاقة وحب
الحكاية نافذة ضوء ومرآة صافية
والحكاية قول وفعل 
وللحكاية مسرحان، مسرح خارج الجسد ومسرح داخل النفس
فيها متعة وتسلية ومعرفة...
هي إرث ثقافة وذاكرة، وقديم حاضر، تنساب بيسر وسهولة، المشترك الأكثر التصاقا بين الأجيال



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

Thursday, December 30, 2021

لميس عمران, كريم شعلان - لميس



هذه ليست رواية واقعية فحسب وإنما هي قصة لميس عمران، زوجة طيار عراقي فر بطائرتة المقاتلة إلى جهة مجهولة، لم يسمع بهذا الخبر أغلب العراقيين ولم تسمح السلطات بالإشارة له بأي وسيلة إعلامية، بل وضعت عواقب صارمة بحق كل من يسرب الخبر أو يتحدث به إلى الناس مهما كان وأينما كان، وعندما ألتقت لميس عمران بالكاتب كريم شعلان الذي ربطتة بها صداقة قوية فمنحها وقته, كانت النتيجة رواية  تحمل إسم "لميس", هي تجربتها المريرة التي عاشت معظم فصولها في سجون صدام حسين, روتها بألم وسطرها كريم بكل أمانة..
لميس التي تعرضت لتعذيب القهري على جريمة اقترفها زوجها وتركها تعاني وتواجه كل هذا العذاب والظلم دون وازع ضمير أو قطرة رحمة. ورغم كل شيء لكنها غادرت العراق بصعوبة وبقيت في سوريا ولكنها ظلت تسعي حتي أستقرت في كندا الآن. لميس عمران التي صرخت: أنا البنت التي لم تتجاوز السادسة والعشرين من عمرها، هذى قصة حياتي وأنا مسئولة عن كل كلمة فيها؛ هذه حكاية شعوب تعيش في بلدان لا رحمة في قلوب حكوماتها.



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

Wednesday, December 29, 2021

هاني الخير - أديب الشيشكلي، البداية..والنهاية





 

علي حسين خلف - عصافير الشمال

 




إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



علي حسين خلف - خذوني إلى بيسان

 




إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



هيلين كارير دانكوس - السياسة السوفياتية في الشرق الأوسط 1955_1975



 

هشام جابر - النكتة السياسية عند العرب بين السخرية البريئة والحرب النفسية



 

نسيم ضاهر - عن الأحزاب والدولة في لبنان



تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

نذير جزماتي - تاريخ الأحزاب الشيوعية العربية، رؤية معاصرة




 

ناجي كريم الحلو - حكام لبنان 1920_1980


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



 

منير أبو دبس والحركة المسرحية في لبنان 1960_1975 - خالدة سعيد


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

منى خويص - رجال الشرفات، دراسة تحليلية للظاهرة الشعبوية



 

منشورات ندوة الدراسات الإنمائية - لبنان والعمل الفدائي الفلسطيني




 

مكتب اليونسكو الإقليمي - شهداء الصحافة اللبنانية مئة عام بالحبر الأحمر 1906_2006