Saturday, April 12, 2014

جوزفبن الياس كوزاك - عبق الأيام



طبعة المؤلفة, دمشق   2008 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 146 صفحة | PDF | 2.04 MB

http://www.4shared.com/office/7kUMCZTWce/___-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/j9cav291pkx6cbq/جوزفبن_الياس_كوزاك_-_عبق_الأيام.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

Friday, April 11, 2014

ذاكرة الأهوار وقصص أخرى.... نسخة معدلة



دار عشتار للنشر, القاهرة  2001 | سحب وتعديل جمال حتمل |  141 صفحة | PDF | 4.40 MB

http://www.mediafire.com/view/hycfjxe0gtv92cc/ذاكرة_الأهوار_وقصص_أخرى.pdf
or
http://www.4shared.com/office/90otoRlTba/___.html

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

أسامة الشاذلي - كفر العبيط......(لاعلاقة لهذه الرواية ب بشار الأسد, مجرد تشابه غير مقصود بالأسماء




دار نهضة مصر, القاهرة   2013 |  تعديل محسوبكم أبو عبدو | 121 صفحة | PDF | 4.10 MB

http://www.mediafire.com/view/h68501c5vwh5ibe/أسامة_الشاذلي_-_كفر_العبيط_(بشار_الأسد.pdf
or
http://www.4shared.com/office/VTHmUlm1ce/__-_____.html
 

هام.....عبد القادر الجنابي - الفراديس, الشعر العراقي الجديد



منشورات الجمل, كولون  1993  |  سحب وتعديل جمال حتمل | 525 صفحة | PDF | 8.06 MB

http://www.4shared.com/office/K9rGoea9ce/___-____.html
or
http://www.mediafire.com/view/8rsz3tv5ep6y8ih/عبد_القادر_الجنابي_-_الفراديس,_الشعر_العراقي_الجديد.pdf

عبدالقادر الجنابي مثقف غريب الاطوار
من بوهيمية الحياة الى عمق المكاشفات..
"وعي زائف خير من زيف واع.. هذا هو المطلوب" (الجنابي)
مدخل الى موضوع خاص
دعوني أخصص مقالتي اليوم عن واحد من الاصدقاء المثقفين العراقيين الذين يمتازون بخصال غريبة لا يصلهم أحد فيها. وسأكتب بعض نتف من دراسة نقدية مطّولة عن ظاهرة غريبة ومتقدمة وشجاعة في حياة المثقفين العراقيين المتمردين على واقعهم وحتى واقع غيرهم في القرن العشرين، وهم كثر عاشوا عراقيتهم المضنية في اعماق روح العراق، وهم يعانون من سطوة الفاشية وشقاء تخلف المجتمع. لقد تمردوا على واقعهم بكل تناقضاته، وشكلّوا لهم ميراثا عجيبا من المكونات والابداعات المجنونة.. دعوني اتكّلم اليوم عن ظاهرة بوهيمية في الثقافة العراقية الحديثة ممثّلة ومجسدة بمثقف عراقي معروف بادبياته اللامتناهية وشجاعته وجرأته: انه الصديق الاستاذ عبد القادر الجنابي. ولابد لي من القول بأن عملي على تاريخ النخب العراقية المثقفة في القرن العشرين الذي سيصدر موّسعا في كتاب "انتلجينسيا العراق: النخب المثقفة في القرن العشرين" قد جعلني استفهم عن اسرار ولادة المبدعين العراقيين المتميزين بهذا الكم والنوع الذي فاق الاخرين.
ولا اريد ان اكتب عن الصديق الجنابي كما هو اليوم، بل اريد ان اكتب عنه كما كان، وعما اوحته لي كتاباته المبدعة الجريئة كواحد من المثقفين العراقيين الذين نالهم الحيف والغبن الشديدين ازاء اخرين لم يمتلكوا عشر معشار ما لدى ثلة من الحقيقيين والجنابي في مقدمتهم خصوصا انه لم يكن مثقف سلطة او مثقف تابع لنظام حكم او نظام مجتمع. انه مثقف حقيقي قد تشّبع وتمّكن من ثقافتين عالميتين انكلوسكسونية وفرانكوفونية بشكل جعله يتلاعب كيفما يشاء في فضائهما طويلا، من دون ان يغفل ثقافته العربية التي له فيها اسلوبه المختزل الجميل. قال عنه صديقه الشاعر اللبناني انسي الحاج واصفا: " شراسة عبد القادر الجنابي هي نصل عطش الصدق، وشعره ليل البدر مغسولا بالعواصف، مخصبا قارئه بقهر اليأس ولعب الخيال وحدس الوحدة، ملهما بدهشة طفل دائم الاكتشاف والتمرد والحرية.. معه، نحن تحت غيم العاصفة الاصفر. وما وراء حروفه هو اما امامها: برق العصيان. برق ضاحك حتى دموع الحرية ".

الجنابي: من يكون؟
 شاعر وفنان وناقد مثقف عراقي، ولد ببغداد في الاول من تموز/ يوليو 1944. لم يستفد من " المدرسة " شيئا اذ كانت شقاوته وعبقريته اكبر منها فصار يدخل عالم الشعر مترجما عن الانكليزية من الشعر الزنجي.. اختنق في العراق على مدى سنتين من حكم البعثيين، فهرب الى لندن في العام 1970، واندمج بالحركة التروتسكية معبّرا مخلصا عن " الثورة العربية " لسان حال الاممية الرابعة، ثم اكتشف أنه لم يبق من ديناميكية في هذه الأممية سوى نقاوة تروتسكي الثورية، فتمّرد عليها وانخرط في عالم السوريالية كي يتحرر كليا من اي تبعية وخصوصا بعد هجرته لندن نحو باريس التي استقر فيها بعد ان قّضى في لندن سنتين وستة اشهر. نشر " الرغبة الاباحية " في العام 1973 بعد وصوله باريس، وأجده هنا قد تأثّر وتشّبع بما يسمى بـ الثقافة الضدّ Counter Culture التي راجت في الستينيات وأوائل السبعينات من القرن العشرين. نعم، لقد خرج من التروتسكية الى حركة المجالسية المضادة لكل لينينية وحزبوية، ومن هنا كان اسم اول مجلة اطلقها في العام 1973 هو "الرغبة الإباحية". والإباحية ترجمة وجدها الجنابي مناسبة بالرغم من الالتباس الشائع عنها للكلمة الفرنسية التي تطلق على تيار الماركسية الفوضوية Libertaire.
تمّكن الجنابي من الثقافتين الانكليزية والفرنسية، واصدر عدة كراريس شعرية ومجلات بالانكليزية والفرنسية والعربية منها: "في هواء اللغة الطلق" (197، "ثمة موتى يجب قتلهم" (1982)، "مصرع الوضوح" (1984). واصدر في العام 1982 مجلة "النقطة" التي استمرت عامين وظهر منها اربعة أعداد فقط، ثم اعقبها بمجلة "فراديس" التي اشتهرت كثيرا لدى المثقفين العرب المتحررين من كل القيود والتي كانت أول من فتحت ملف جيل الستينات العراقي، ومن هنا اصدر في العام 1992 أضخم انطولوجيا موثقة لشعرية هذا الجيل ومعاركه الضارية، تحت عنوان "انفرادات الشعر العراقي الجديد" (528 صفحة، منشورات الجمل). بعد ذاك اصدر الجنابي كتابا بعنوان: "مرح الغربة الشرقية" في العام 1988، وترجمتين لشعر جويس منصور وباول تسيلان و ثم اصدر "رسالة مفتوحة إلى أدونيس: في الصوقية والسوريالية ومدارس أدبية أخرى.. (دار الجديد 1994)، وكتابيه "حياة ما بعد الياء" (فراديس 1995)، و"تربية عبد القادر الجنابي" (دار الجديد 1995)، وأخيرا، اصدر كتابه "الافعى بلا رأس ولا ذيل: انطولوجيا قصيدة النثر الفرنسية" عن دار النهار في العام 2001. ناهيك عن عدة انطولوجيات للشعر العربي بالفرنسية. ولقد وّضحت اعمال الجنابي الابداعية والنقدية قدرته العالية في التفوق الذي نجح في التوّصل اليه من خلال غنى تجربته الثقافية وعمق وعيه بالحداثة الغربية.

من هو الرجل؟
 لم اكن اعرفه معرفة شخصية، ولكنني كنت اتابع انشطته وابداعاته التي عادة ما يجسدها باشعار تعد ومضات في قلب دنيا مظلمة.. مذ كنت اعيش في كل من بريطانيا والمانيا الغربية قبل عشرين عاما. كنت اقرأ للجنابي فراديسه واشعاره واستمتع بمجادلاته الاباحية ونقداته الشرسة لبعض من عدّوا انفسهم سدنة مهترئين للثقافة العربية المعاصرة.. ثم حكمت الصدف وما احلى الصدف، ان تتوثق عرى صداقتنا كأثنين من المثقفين العراقيين الذين يشتركون في نهر عجائبي من الهموم.. وكان أن أهدى لي منذ زمن ليس بالقصير بعض أعماله الادبية والنقدية والابداعية، وقسم منها نادر جدا، خصوصا وأنني أعمل على توثيق مضامين كتابي "انتلجينسيا العراق: النخب المثقفة في القرن العشرين"، فصرت أمام عالم مترع بالجمال، عالم من مخلوقات عبد القادر الغريبة.. كنت انتزع من زمني قليلا لأهرع اليه وابتهج قليلا وافكر طويلا بما يريد ان يقوله، وكأنه يرتّل الكلمات ترتيلا، ثم اعود لأجده وكأنه يصوغ فلسفة صعبة تتخاصم فيها الاشياء ! انها مخلوقات جميلة لم اكن قد اطلّعت على بعضها، فضلا عن انشطة غرائبية أخرى كان قد كرّسها في اصداره مجلتين جريئتين بباريس قبل قرابة عشرين سنة ! وصف لي اعترافاته: " شئ من حياة مستمرة بشكل آخر ". ووصفني في مكان آخر كوني: " فاتح آفاق الذاكرة العراقية " ولا اعتقد اني كذلك!
لقد شدّتني شجاعة هذا المثقف العراقي الذي عاش بوهيميا في متاهة ثلاث عواصم كبرى في هذه الدنيا: بغداد ولندن وباريس، وخصص من الستين سنة التي يمتلكها ثلثا للعراق وقرابة ثلاث سنوات في لندن وما تبّقى جعله لباريس.. وفي كل واحدة منها، سجّل له تاريخ معّين يعّج بمختلف العجائب والغرائب والبدائل والصور ما بين شقاوة شاب بغدادي ينهل من ثقافة عراقية يجدها اينما يلتفت ولا يعرف الا التمرد على الواقع الكئيب.. وما بين جنونية شاب ماركسي فوضوي مغترب يهوى حياة الهيبيز في اعماق لندن ويقتات على مسروقاته من الكتب، ويبيح لنفسه ان يفعل ما يشاء من اجل لقمة العيش ! وما بين مخلوقات شجاعة لمثقف عربي في باريس يلتزم بما يعتقده هو ولا يلتزم البتة بما يريده الاخرون!

مثقف في زحمة الصراع والتناقضات
 ان ما يثير التفكير في هذا الصديق الجنابي ثقافته الادبية وخزينه اللغوي ومهارته في الترجمة منذ صغره وجرأته مقتحما كل الابواب الموصدة ومغامراته من اجل ان يعيش وتورّطه بألعابه وسط هذه الكوميديا الدنيوية المضحكة. وبرغم ذلك، فهو لم يستسلم للسلطة في العراق ابدا. لقد بقي نقّيا يستفز الاخرين الى حد الابكاء، ثم يحيلهم الى طور الاضحاك بتعليقات قلما يجيد صنعها الاخرون، له سخريته من اناس يجدهم لا يستحقون الاهتمام بحكم سخريته من الواقع ومضامينه الموشاة بالدجل والاوحال والازبال هنا وهناك ! لم يكن يطيق سلطة فاشية زرعت نفسها في العراق لمرتين في عامي 1963 و1968، فهو انسان لا يحتمل أبدا الدق في كل اللحظات على مفاخر هذا ومديح ذاك.. وجد انه قد اكتشف الحياة على حقيقتها في اعماق امرأة، وهتك الاستار منذ طفولته اللعينة، فهو لا يقدر ان تحّركه هذي او يستغله ذاك..
لقد وجد نفسه ليس بيدقا كبقية البيادق التافهة التي استخدمتها السلطة الفاشية في كل مكان.. لقد هرب ليس من واقع سياسي حسب، بل من واقع اجتماعي كان سببا في خلق ذلك الواقع السياسي بكل رموزه الكريهة التي تمّثل الجهالة والبلادة والاهتراء والعفونة. انني اعتقد بأن ما أرعبه حقا ان يرى عددا من اليهود العراقيين وقد تدلوا باجسادهم بعد تعليقهم من اعناقهم من قبل البعثيين على المشانق من دون اكياس تغطي وجوههم في ساحة (التحرير) اكبر ساحات بغداد في العام 1968- 1969، لقد اعدموا لمجرد كونهم من اليهود العراقيين.. وكل عراقي اصيل يرى في اقوام العراق القديمة وبضمنهم يهود العراق القدماء مصادر اثنوغرافية لولادة مشروع حضاري متنوع جديد، فكيف بنا ازاء مشروع قهر بعثي شوفيني وفد العراق ليحكمه منذ اربعين سنة بعدما صدّرته الينا مجموعة العفالقة المتوحشة من قلب احدى مقاهي دمشق!؟
 انني اعتقد بأن من يمتلك روحا عراقية لم تلوثّها الشوفينية، ولم تغدر بها العصبيات المذهبية والطائفية والدينية، او لم يكوها الاضطهاد الاجتماعي اللئيم، فهي نقّية تلتقي مع كل العراقيين اينما كانوا منتشرين في دياسبورا العالم وشتات الآفاق.. فلا غرابة ان يعقد الجنابي صداقات له مع شعراء وأدباء يهود عراقيين يسكنون في اسرائيل، فتقوم الدنيا ولا تقعد ضدّه من دون ان يستحي العرب من جماعاتهم السياسية ونخبهم المثقفة في الطوق حيث يقيمون علاقاتهم السياسية وروابطهم الثقافية وتجاراتهم ومصالحهم مع دولة اسرائيل.. انه كأي عراقي اصيل يرى في العراقيين كلهم وطنا حقيقيا له، فالعراقيون متنوعون على أشد انواع التنوع، وكل عراقي هو العراق نفسه فلا يمكن لواحد منه او عشيرة او طائفة او ملة او مذهب او اقلية او قومية ان تحتكر المواطنة العراقية لنفسها ابدا، ذلك ان ما يجمع العراقيين هو ترابهم القديم جدا، ومياه الفراتين كشريانين ازليين وروح لا يمتلكها الاخرون الذين لا يعرفون انفسهم الا نوعا واحدا!
ان الجنابي واحد من الذين آمنوا بالماركسية وتعلقوا بها وتنقلوا من التروتسكية الى المجالسية المضادة لكل حزبوية وسبقوا في ذلك غيرهم من الماركسيين العرب، كّون ثقافة عبد القادر قد ارتوت في حضن بيئة غارقة بالادب والشعر، كان يبحث له عما يسّد به رمقه في شوارع رئيسية ومقاه مكتظة بالافندية البغداديين.. انه احد مثقفين خوارج عراقيين يعشقون الفن والشعر والقراءة والانجذاب نحو المقاهي (والبارات)، ويهوون المجون والعربدة والغناء والخمر، أذكر منهم: معروف الرصافي ويونس بحري واحمد الصافي النجفي وذنون ايوب وناظم الغزالي وحسين مردان وعبدالأمير الحصيري ومظفر النواب وجان دمو ومؤيد الراوي وعبدالرحمن طهمازي وغانم الدباغ وسركون بولص وامير الدراجي وعبد المحسن عقراوي وجبر علوان وغيرهم كثير ان من بين هؤلاء وغيرهم: سمات من جنون وفنون وعبقرية شيطانية وبوهيمية طبيعية لعشق ارض عراقية عتيقة، هي: سومرية هي اكدّية هي بابلية هي اشورية هي آرامية هي عربية وكردية.. وهلم جرا.
لقد كان مثقفا يبتهج ببوهيميته العراقية وهو شاب في مقتبل العمر يضمنها تفصيلاته الكثيرة التي ربما يدور أغلبها حول التاريخ الشخصي في حياته ويغترف نماذجها من خصوصياته. كان بطلا يتمتع باستقلالية التفكير عن محيطه المنهك، ويقرأ كتبا متمردة المضمون وذات شحن حداثوية تساهم في شحذ التأمل المطلوب لمعرفة الواقع المعاش ناهيك انه عاصر صعود ثقافة الضد في بيئاتها لندن وباريس وخالط بعض تجمعاتها كالحركة السوريالية وأممية مبدعي الأوضاع التي لعبت دورا هائلا في احداث ايار الطلابية عام 1968.. وهذا لا يتأتى لدى اي مثقف عربي يعيش في بيئة عربية أخرى متنافرة على أشد ما يكون التنافر والتنابز عن العراقيين وبيئتهم. ولن يستطيع أي متحرر عربي أن يمتلك التفاوض مع واقعه وعناصر ذلك الواقع مهما كانت قدرته في المناورة غير العادية ! لقد قال لي أحد اصدقائي وهو مفّكر عربي معروف بنزعته القومية قبل ايام وهو يحادثني هاتفيا: لقد تجاوز عمري السبعين يا سّيار، وقد زرت العراق مرارا واقمت فيه احيانا وقرأت تاريخه كما تعرف وعرفت الكثير عن مجتمعه.. لكنني لم اعرف العراق على حقيقته الا هذه الايام عندما انكشفت عن العراق أغطيته السميكة، وانطلق العراقيون يعّبرون عن حقائقهم التي اخفوها ردحا طويلا من السنين، فسألته: هل صدق كلامي الذي خالفتني به عندما قلت بخصوصية العراق وصعوبة فهم الوان العراقيين قبل سنين؟ قال: صدقت!
من صلب التروتسكية الى جذب الليبرالية
 يتمتع الجنابي بشخصية لها جاذبيتها تتقاطع همومها الانسانية ومعاناتها العراقية مع واقع صعب جدا التلاؤم معه، فيفّضل الهروب كبقية أقرانه من المثقفين المتمردين العراقيين سواء كانوا من الليبراليين ام كانوا من الماركسيين.. لم يكن ساذجا في الكشف عن مستوراته التي يحرص عليها الاخرون بكل بلادة.. انه يهرب الى واقع جديد ربما تكون قسوته أرخى عليه لأنه سيتنسم هواء الحرية ويتذوق طعم الانطلاق بتحريض من عشقه لهما. ولكن هل تنتهي معاناته؟ الجواب: لا، لأن المعاناة الجديدة لا تعني شيئا لشعوره بالضياع وهو ما يحملها على العودة دوما الى مكوناته الاولى التي يريد بترها بترا.. انه متمرد وضائع وتحّول من صعلكة بغدادية شقّية ليجد نفسه في آن بوهيميا وتروتسكيا في شوارع لندن يلاحقه طيف نادجا (بطلة أندريه برتون).. انه متشرد في مجتمع غريب حيث لا يعرفه أحد في لندن التي لم يكتف بشوارعها الخلفية التي تنطلق حياتها في الليل من علب الليل، وانما لا يجد فيها صمتا يقطعه بكاء او عويل او صوت سكير في بغداد وازقتها المظلمة العتيقة!
المتمرد.. المتشظي والمتحّور
كان الجنابي نموذجا حقيقيا للمثقف العراقي المتمرد والثوري على كل مكوناته الاولى التي اعتبرها غثّة وبليدة، لكنه يحتفظ في اعماقه بذكرى عائلته.. بذكرى أمه وابيه واخيه.. ولعل الجنابي كان ابرز مثقف عراقي يفصح باعترافات مكشوفة عن خصوصياته وعلاقاته الجنسية التي يعتبرها: مضامين اخلاقية لانسان عراقي متحضر يعيش ويفّكر كما هو حال المثقفين التقدميين في العالم بعيدا عن الزخرفة والبهرجة والطلاءات التي تخفي تحتها مناظر بشعة.. انه لا يريد ان يتوقف عند زمن معين، بل يمتد نحو أعماق الازمنة العراقية الاولى، وكأنه وصل الى حافات التاريخ الاولى عندما خلق الانسان اول تكوين حضاري له عند شواطىء ميزوبوتيميا الجميلة، اي: ضفاف وادي الرافدين المكسو باخضرار الطبيعة، وجماليات الليل والنهار.
انه يصطحب معه عاطفة قوية لا ينطفئ أوارها، فالعراقيون اينما ذهبوا وحيثما حّلوا يصطدمون بجفاف عاطفي شنيع - كما يصفونه - لدى الاخرين ! جفاف لم يعرفونه هم قط، لأنهم الشعب الوحيد في هذا الكون وهو يمتلك من العاطفة بحورا.. يغني فيبكي، يعشق فيبكي، يثور فيبكي، يقرأ القرآن فيبكي.. يجتمع في الشوارع ليبكي بكاء الصعب.. انه يغسل بدموعه كل ما يعلق بأعماقه من أدران.. انه يدّق على رأسه بحركاته او يثور مجنونا ولكنه سرعان ما يبرد ويندم على ما فعله.. وكلها تأتي عفوية في غالب الاحيان.. ويحدّد من خلال عواطفه الثائرة كل مظاهر الحياة المختلفة في مكان مركزي يقع في قلب هذا العالم.. انه بقدر ما يفخر كونه ينتمي اليه، فهو يهرب منه لأنه مكان ابتلي بالشقاء والاكدار منذ عصور ودهور!
هذا المثقف المتمرد لا يريد أن يسدل الستار على حياة مليئة بالوحشة والالم.. انه مقتنع تمام القناعة بأن كلماته تموت وتفنى عندما يجعلها تحيا جافة من أجل لا شئ في هذا الوجود. انه نموذج لعراقي حقيقي مقتنع حتى الثمالة بأن الالتزام بهذا الواقع وتحديثه أجدى نفعا من اي التزام لاصلاحه او ترقيعه.. انه لا يعترف بأن المفاخرة بالشرف الرفيع مثلا لا تمر الا من خلال الاعضاء الجنسية التناسلية، فهذه مجرد آليات جميلة لاستمرار الحياة بكل ما فيها من مباهج ترضي العواطف والشهوات، لا ان يجعلها الانسان محور شرفه وما يتفجر عنها من موبقات ولعنات تلحق بها المصائب والثارات وتجري من خلالها الدماء!
انه يرى بأن التزامه عراقيا وبكل ما ورثه على ارضه أجدى نفعا له ولأمثاله من مجرد أداء طقوس ليس لها اية معاني. انه يرى الخطيئة في ان يترك هذا الشعب الذي يقطن وادي الرافدين كل أرثه وملاحمه واساطيره وقوانينه واشعاره ومخلوقاته الرائعة التي امتدت عنها كل الاديان والفلسفات والادبيات والافكار والمشروعات في العالم شرقا وغربا.. ليردد بضعة نصوص لا يفقه معانيها ولا علاقة لها بأي واقع.. انه يسلّط الضوء بابداعه وكلماته واشعاره على وطنه الذبيح وكأنه يرى فيه أمرأة تتمتع بقوى خارقة تعينها على قراءة المستقبل، ولكنها أمرأة مقّيدة من مئات السنين بقيود ثقيلة من حديد تشقى بها ! انه يرى ان من الاهمية بمكان كشف ملابسات وقائع واحداث مهمة تورط فيها العراقيون منذ القدم، وما زالوا يتعّلقون بأهدابها، فتضيع عليهم فرص الحياة والجمال.
كلمة في شعره
 ونتساءل: هل ثمة متغيرات في ذهنية مثل هذا المثقف الجرئ المبدع ابان صعلكته او عند استقراره؟ وقبل أن أجده وقد هجع قليلا عما كان يفعله كما يخبرنا هو نفسه باعترافاته عن تاريخه المتقّلب وخصوصا في (تربيته) التي ضمنها كتابه المثير وهو اشبه باعترافات مكشوفة عن ادق الخصوصيات.. انني اراه مجتهدا وبالغ الحس في كل قصيدة من قصائده التي يوهم الاخرين بما فيها.. وسواء كتب الجنابي قصائده ام ترجمها، فانه يرسم اجزاء من صورة غير متكاملة وعن واقع ملئ بالتناقضات المريبة، وهو من ادق الناس باستخدام اللغة لغته مرهفة كأنها مجرد ومضات سريعة في ليل بهيم، وقلما نجد من يمهر في ذلك عربيا. انه شاعر فنان ويحس بالاشياء ووقع الاصوات والاجراس ونداءات الطبيعة الخفية. انه يعقد مع الطبيعة اكثر من صفقة ليرتوي منها طويلا.
انه ليس كالآخرين، لأنه لا يعرف الزيف أبدا.. ما يؤمن به يصّرح عنه، وما يكمن في قلبه يطلقه بقوة على لسانه ويعرضه مكشوفا على الناس بلا رتوش ابدا، وكأنني امام تشيكوف في صراحته وجان جينييه في مكاشفاته.. لذا، فانني لا أفكر في لغته ولا في خداع كلماته كالذي افعله وأنا اقرأ الاخرين.. انه ليس مثل صاحبنا نزار قباني يصّور للاخرين نفسه بلغة خادعة كلها مفاتن نفسه التي يجعل منها ينبوعا للاخرين وشجرة كروم تتلبس بالعناقيد.. والحقيقة غير ذلك، فقد كان نزار بخيلا جدا ولا يمكن تخّيل بخله ! ان الجنابي لا يعرف المراوغة ولا دواعي الكذب. وعلى الرغم من قلّة النقاد الذين تعمّقوا في مكنون بحره، الا انهم لم يكتشفوا من يكون!
خصوماته ومشكلاته
 ان خصوماته مع بعض الشعراء العرب تقع في هذا الباب، اذ ليس بمقدورهم تحمّل طروحاته القوية، وهو يكشف عن خفايا تزويراتهم وخداعهم ليس الاخرين، بل خداع حتى انفسهم. وفي هذا الصدد، يبدو الاكثر اثارة الى حد الان ضد كل من ادونيس ومحمود درويش وغيرهما. وليس غريبا أن ينشر الجنابي في العدد الثاني من "الرغبة الإباحية" (1974) ترجمة لمقالة الشاعر السوريالي بنجاما بيريه "مثلبة الشعراء" التي جاء فيها: "الشعر، بالنسبة إليهم، لا يعدو أن يكون ترف الغني ارستقراطيا أو صيرفيا، وإذا أراد أن يكون (مفيدا) للجماهير، عليه أن يخضع إلى قدر الفنون (المطبقة) فنون (الزخرفة) الفنون (المنزلية)..إلخ. بيد أنهم يشعرون بالغريزة، إن الشعر هو نقطة ارتكاز التي كان ينشدها أرخميدس، ويخشون أن العالم إذا رفع سوف يسقط على رؤوسهم. وهذا يفسر طموحهم إلى تحقيره، إلى تجريده من كل فاعلية، من كل قيمة عظيمة، لإعطائه دورا مؤاسيا، نفاقا هو دور الراهبة. على أنه لاينبغي للشاعر أن يغذي عند الآخرين رجاء وهميا؛ إنسانيا كان أو سماويا، ولا أن يعجز الأذهان بحقنها بثقة غير محدودة في أب أو قائد يصبح كلُ نقد يوجه إليه تدنيسا، بل بالعكس، عليه أن يتكلم الكلام المدنّس دوما والسباب المستمر".
كما ان الجنابي يكره الشعراء الدجالين والمشعوذين والمطبلين والمزمرين الذين يقتاتون على المكرمات.. اذ انه آخر من يتاجر بكلماته ومواقفه. قال لي يوما: ان ناشري كتبه ودواوينه يأكلونه اكلا ! قد يفرض بفرض المنطق، ولكنه لا يقتنع بزيف المواقف.. وهذا ما اسماه بخطاب الغياب عن الواقع في معرض انتقاده الشرس تلك العلاقة المتوترة بين شعراء العربية بتصويرهم الواقع تصويرا مزيفا وبليدا يضحكون فيه على الناس. انه يبدو من مظهرهم الخارجي وافتتانهم بالحد الادنى من الشهرة والمواصفات العقيمة.. وبخاصة في استخدامهم اللغة استخداما غير طبيعي، اذ يبحثون على الاشكال الجميلة فيها من دون ان ينتجوا معنى له روعته ! وتراهم جميعا وقلوبهم شتى، فهذا يكّرس طائفته من وراء ستار، وذاك يكّرس قضيته ولا يضيره ان احترق العالم، والاخرون يكرسون شوفينية قذرة من وراء حجب، وبعضهم ينحرون العالم من اجل " نص " لا يفكرون فيه، وبعضهم تجده يتعبد في جحور قبيلته بما فيها من رؤوس وبطون وافخاذ واطراف.. الخ من نماذج تحركها الامراض وبقايا التاريخ وترسباته الماضوية العتيقة!
واخيرا: نماذج من شعره وتفكيره !
انني ارى الجنابي شاعرا وناقدا على حد سواء.. لما ابداه من كبر اهتمام بالمنطلقات الفكرية لمن يكتب قبل ان يحّضر كالاخرين ادواته ومحابره وفرشاته واقلامه.. ويستحضر عاطفة مستعارة ولغة شكلية تثير الشهوة وخيالا مريضا يزدحم بالطوباويات والاطنابات المميتة. انه سريع البديهة. ربما لا يتدفق بعطائه كثيرا، فهو ينحت كلامه نحتا ولا يطلقه على عنانه ليكون اسهابا واطنابا عاديا كما عودّنا غيره من الشعراء والنقاد العرب. انه مثقف تجاوز العربية وعبر منذ زمن بعيد الى ضفاف ثقافات اخرى، وبدأ يمضي في اعماقها. اتمنى عليه في المستقبل ان يتبنى مشروعا نقديا او ابداعيا كي يتدارس فيه الشعر العربي ابان القرن العشرين ليتشكّل موقفه عن كل مجايليه العرب ويقدمه باكثر من لغة عالمية.. وأحب أن أختم كلمتي هذه ببعض المقتطفات من كراريسه وكتبه:
***
لأن الشاعر العربي أسير تعثرات تاريخ العرب، فإنه بقي "عقلنة" هامشية في حال نشوب أزمة المجتمع. ففيما يتعلق بالثورة الاجتماعية، كان المجتمع يلجأ إلى الأسطورة عندما تشتد حدّة التناقضات الطبقية، في حين أن الشاعر العربي يلجأ إلى الرمز لاعبا دور عدو الجدل.
الشاعر العربي حالة استمنائية. إنه جندي الرضوخ والتواطؤ. الوهم هو واقعه الوحيد والواقع الحقيقي هو ليس سوى حافز للاستمناء. وكما أنه شاعر هجري؛ ارتداد إلى الخلف، فإنه إدانةٌ لمكانته كشاعر ذي دور في التاريخ. الشاعر العربي يتهاون بالتاريخ بقدر ما التاريخ يهينه ويلفظه. (1975)
***
الثورة آلة قديمة نزيّت دواليبها المسننة، كل مساء، قبل أن ننام
لنستبدل الثورة، هذا المهدي المنتظر، بما تتغذى به حركة التاريخ، أصلا: التمرد. وها إننا نتخلص، بقدر الامكان، من المكبوت ومن عودته التي نضيق بها ذرعا. لقد قالها الجاحظ، عن حق، أن "بتغيّر الزمان يتغيّر الفرض وتتبدل الشريعة"! (1979)
***
اللغة العربية أرض معبدة بروح التجديد بقدر ما هي مغطاة بأعقاب الماضي. ويقينا أن لغة كهذه لابد وأن تشعر في خلاياها بقشعريرة الخوف من الانتفاض؛ من نقد تاريخ استخدامها برمته. ففي كل مرجل من مراجل مكوناتها التعبيرية والنحوية يوجد صمام أمان يمنعها من الانفجار.
الكتابة المحرِّرة والمحرَرة من ثنائية صراعية، تجعل من التمرد الذاتي، في ظروف موت الثورة، لعبا حقيقيا غايته اللاغاية أي الانتعاش بموت الأشياءن الرموز؛ وكل غد يعمل على تنميط الحقيقة. الكتابة ليست إعلانا عن افكار بل هي بيان شعري يمرئ موت هذه الأفكار. (1979)
ما أسوأك أيها العيش! ها أنك تتركنا نتسقّط الحياة، ونحن قابعون في ركن خوفنا منها. (1983)
***
الشعراء الحقيقيون هائمون في خرائب مخطوطاتهم، يشمّرون في غرفة مبهمة، عن ساعد التأمل، فيترملون بغبار البعيد. بهيمتهم لها غطيط يجرس في وضح الكتابة، كأنه خلخال حقيقة. أسفل السلم، هراوات التعتيم تنتظرهم بالمرصاد! (1981)
****
في ذكرى ليو شتراوس: مجتمع سياسته الاضطهاد يفسح، بالضرورة، المجال لظهور تقنية كتابية جديدة تعرف بالـ"كتابة ما بين السطور". أي أن الكاتب الذي يريد إيصال أفكاره المشككة بأفكار السلطة الحاكمة اضطهادا، دون أن يجازف برقبته، عليه أن يقون أن عمرو هو زيد. على أنه، ما بين السطور، يذكّر وعلى نحو دائم، الذين يوجه رسالته إليهم بأن عمرو ليس بزيد. وهكذا يسلل الفكرة المقصودة إلى الداخل. وهو يدرك تمام الادراك أن هناك قراء أذكياء يعرفون كيف يتم لهم اغتصاب هذه المتسللة؛ العارية من كل تواطؤ، ليستولدوها معنى مرادا. عندها ينفتح أفق جديد في مخيلتهم المستعدة لكل طارئ رقابوي يتهدد حياتهم، دون أية وشاية بالكاتب. وها أن ما رمى إليه الكاتب قد أنجز بلا ضجيج إعلامي او مواجهة قد تكون وخيمة العواقب وهذا لايعني ثمة تفضيل كتابة مغلقة على مواجهة مفتوحة. وعندها يبرر سكوت معظم الكتاب على ما يجري وما سيجري في واقع الحياة اليومية، بحجة أنهم كتّاب "ما بين السطور". كلا فالكتابة مواجهة مفتوحة مع الواقع في لحظة تخليها عن ادعائها رصد الواقع. إذ ما يخيف السلطة هو الانفلات وما لا يدخل ضمن تسمية. كما ان الكتابة تذكير بالتمرد في لحظة ممارسة الرقابة عليها، مثلما "الفضيحة تبدأ حين تأتي الشرطة لايقافها" كما يقول كارل كراوس. (1979)
***
حتى لا تموت أميا، اعلمْ:
أن "الملحد أقرب الناس إلى الله" (أدورنو)
أن "القصيدة تبقى جيدة حتى نعرف من كتبها" (كارل كراوس)
أن "المتمرد ليس في حاجة إلى أسلاف" (أندريه بروتون) (1981)
***
كل لغة في هذا العالم لها شعراء – مفاتيح تاريخها الذين خرجوا من محليتها مرتقين ذرى الكونية الحقة فصاروا قوتا شعريا للغات الأخرى. اللغة العربية؟ كان لها في قديم الزمان شعراء – مفاتيح صاروا بفضل الأعاريب اليوم أقفالا تبحث عن مفتاح – قارئ واحد يفكّها من صدأ القرون فيطلقها في هواء المعنى الطلق. كم من معري، من باطن دغلها، يصيح: (افتح يا سمسم أريد أن أخرج!)" (198
***
ذات ظهيرة، تضورت جوعا في جادات باريس الرحبة. لم يكن لدي ولا فرنك واحد. لمحت شاعرا فركضت إليه وسألته إن كان في مقدوره اعارتي بضع فرنكات أشتري بها سندويتشة.. ناوشني نسخة من ديوانه الأول وقال: كل. فأكلت! (1982)
***
أنا حلمي!
تركت العربيةُ، مئبر التاريخ، أثرا لا يمحى في ذهن العرب. لقد غلطت كإنسان.
أنى أذهب، أحمل قلما بيدي، فلا تهاجمني الأفكار.
ليس من مجال للإدانة في مجتمع كل أعضائه مدانون!
الخطأ النحوي غالبا ما يكون زفيرا ترتاح له اللغة!
على الشاعر أن يحترق حتى الفجر. كيف لمهمة بسيطة كهذه أن تثبت وجودها!
الشعر صراط غير مستقيم.
الفكرة طمث الدماغ!
الملحدون، في مجهول الشقاء، تتلاعب بهم رياح الإيمان!
القصيدة، بعد سنوات، بعدة دقائق!
مقدار تفاهة الشعراء العرب يكون على مقدار ما في القارئ الذي يتغنون به من اطلاعات تافهة!
الأوضاع العربية الحقيرة هذه، لو أصابتها ذرة تغيير لوقعت أكبر أزمة بطالة في التاريخ! (1979-1989)
***
مرحبا بك أيها العجز المنتشر على صفحة أعماقنا
حاصرا كل الأسئلة في حدقة شاردة الذهن
هكذا كان
وهكذا سيكون
للصحراء أبوابها الموصدة! (1983)
نقلا عن "إيلاف" الالكترونية  -  د. سيّار الجميل
                    

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

هاشم شفيق - طيف من خزف



صحارى للصحافة والنشر, بودابست  1991 | سحب وتعديل جمال حتمل | 64 صفحة | PDF | 1.68 MB

http://www.4shared.com/office/wq9W1s1Mba/__-___.html
or
http://www.mediafire.com/view/ebky8qsrdm6ytlp/هاشم_شفيق_-_طيف_من_خزف.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

نوري السعيد - مذكرات نوري السعيد عن الحركات العسكرية للجيش العربي



الدار العربية للموسوعات, بيروت 1987 | سحب وتعديل جمال حتمل | 120 صفحة | PDF | 2.54 MB

http://www.4shared.com/office/JodyueV-ce/__-________.html
or
http://www.mediafire.com/view/vng78unocxpve48/نوري_السعيد_-_مذكرات_نوري_السعيد_عن_الحركات_العسكرية_للجيش_العربي.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com


وديع بشور - سومر واكاد



طبعة المؤلف, دمشق 1981 | سحب وتعديل جمال حتمل | 242 صفحة | PDF | 3.28 MB

http://www.4shared.com/office/QrJhv86-ba/__-__.html
OR
http://www.mediafire.com/view/fnvlhvtlts11m47/وديع_بشور_-_سومر_واكاد.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com


Thursday, April 10, 2014

جمال مقار - بينما فيروز تغني



المجلس الأعلى للثقافة, القاهرة  2012 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 94 صفحة | PDF | 4.16 Mb

http://www.mediafire.com/view/78s10r20alxsifp/جمال_مقار_-_بينما_فيروز_تغني.pdf
or
http://www.4shared.com/office/qL5ndKD6ce/__-___.html

جمال زكي مقار من مواليد عام 1955 بمدينة السويس. فازت مجموعة قصصه الأولى "الضعيفة يأكلها القراد" بجائزة د. سعاد الصباح عام 1991. وفازت روايته "أغنية الدم" بالجائزة الأولى بمسابقة نجيب محفوظ من المجلس الأعلى للثقافة عام 1995. ثم فازت روايته "طريد وقصص أخرى" بجائزة الدولة التشجيعية في الآداب عام 1999.
عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

Revolution 2.0: The Power of the People Is Greater Than the People in Power: A Memoir by Wael Ghonim



 English | ISBN: 0547773986 | 2012 | EPUB/MOBI | 320 pages | 506 KB/714 KB
 The revolutions that swept the Middle East in 2011 surprised and captivated the world. Brutal regimes that had been in power for decades were overturned by an irrepressible mass of freedom seekers. Now, one of the figures who emerged during the Egyptian uprising tells the riveting inside story of what happened and shares the keys to unleashing the power of crowds.
 Wael Ghonim was a little-known, thirty-year-old Google executive in the summer of 2010 when he anonymously launched a Facebook page to protest the death of one Egyptian man at the hands of security forces. The page’s following expanded quickly and moved from online protests to a nonconfrontational movement.
 The youth of Egypt made history: they used social media to schedule a revolution. The call went out to more than a million Egyptians online, and on January 25, 2011, Cairo’s Tahrir Square resounded with calls for change. Yet just as the revolution began in earnest, Ghonim was captured and held for twelve days of brutal interrogation. After he was released, he gave a tearful speech on national television, and the protests grew more intense. Four days later, the president of Egypt was gone.
 The lessons Ghonim draws will inspire each of us. He saw the road to Tahrir Square built not by any one person, but by the people. In Revolution 2.0, we can all be heroes.

EPUB: http://k2s.cc/file/f5c588d26f59e/0547773986.epub
MOBI: http://k2s.cc/file/2d1e44f0a1211/0547773986.mobi

الطاهر عبد الله - نظرية الثورة من ابن خلدون إلى ماركس



المؤسسة العربية للدراسات والنشر, بيروت   1979  |  سحب وتعديل جمال حتمل | 123 صفحة | PDF | 4.08 MB
http://www.4shared.com/office/P4AkKOUcba/___-_______.html
or
http://www.mediafire.com/view/j668xkv4jm5w8bs/الطاهر_عبد_الله_-_نظرية_الثورة_من_ابن_خلدون_إلى_ماركس.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

 

الصافي سعيد - حدائق الله



رياض نجيب الريس للنشر, لندن  2008 |  سحب وتعديل جمال حتمل | 278 صفحة | PDF | 6.44 MB

http://www.4shared.com/office/3R76WWQfce/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/m5i52t2f61m1vf9/الصافي_سعيد_-_حدائق_الله.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com
 

أ. موسى بيدج - مختارات من الشعر الإيراني الحديث



سلسة ابداعات عالمية, الكويت 2012 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 304 صفحة | PDF | 4.74 MB

http://www.4shared.com/office/MaAfwyn_ce/___-_____.html
or
http://www.mediafire.com/view/zwaa9au3ey5t3hg/أ._موسى_بيدج_-_مختارات_من_الشعر_الإيراني_الحديث.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

Wednesday, April 9, 2014

ابراهيم نصر الله - فضيحة الثعلب



دار الشروق للنشر والتوزيع, عمان  1993 | سحب وتعديل جمال حتمل | 71 صفحة | PDF | 917 kb

http://www.4shared.com/office/sllW6Clice/___-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/bfb4g9bmayqa5of/ابراهيم_نصر_الله_-_فضيحة_الثعلب.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

ابراهيم نصر الله - حطب أخضر



دار الشروق للنشر والتوزيع, عمان  1991 | سحب وتعديل جمال حتمل | 195 صفحة | PDF | 1.57 MB

http://www.4shared.com/office/d0J6fh-Qce/___-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/3dhi5unp9zd02d8/ابراهيم_نصر_الله_-_حطب_أخضر.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com
 

ابراهيم زاير - أحاسيس في أزمان مختلفة


 
 

منشورات الجمل, كولون  1991 | سحب وتعديل جمال حتمل | 45 صفحة | PDF | 0.99 MB
عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com



Sunday, April 6, 2014

فيصل خرتش - حمام النسوان



المسار للنشر, بيروت  1999 | سحب وتعديل جمال حتمل | 120 صفحة | PDF | 2.72 MB

http://www.4shared.com/office/IxbYv8d_ba/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/ltp2795a2t8935d/فيصل_خرتش_-_حمام_النسوان.pdf
فيصل خرتش
ولد في حارة شعبية في مدينة حلب ونشأ فيها ومنذ الخامسة من عمره وكان والده من الثوار ضد الاستعمار الفرنسي. درس في أحد الكتاتيب ,ثم تابع في المدارس الابتدائية الواقعة في حلب القديمة.
إجازة في اللغة العربية من جامعة حلب دبلوم في اللغات الشرقية القديمة 1983 عضو اتحاد الكتاب العرب, عضو اتحاد الصحفيين العرب
القصة القصيرة: بدأ في الكتابة عام1973 وبرز اسمه ككاتب قصة على منابر الجامعة ونشر أولى قصصه عام 1975 في الصحف السورية.
صدرت أولى مجموعاته القصصية (الأخبار) عام 1986 عن وزارة الثقافة...
ومجموعة أخرى بعنوان (شجرة النساء) عن وزارة الثقافة 2001
حصل على عدة جوائز في القصة القصيرة (الجازة الأولى لاتحاد الكتاب العرب, نقابة المعلمين لعدة مرات) كما حاز على الجائزة الأولى في القصة القصيرة لصحيفة البعث في الذكرى الأربعين ومجلة الطليعة, وجائزة مدحت عكاش, وجائزة اللبتاني للقصة القصيرة, وجائزة أخبار الأدب القاهرية للقصة القصيرة .... وغيرها.
الرواية: حصلت روايته (موجز تاريخ الباشا ) على جائزة رياض الريس للرواية العربية. وطبعت في لندن 1990.
كما حصلت روايته (تراب الغرباء) على جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية1995 وتحولت إلى فيلم سينمائي من إخراج سمير ذكرى. وحاز الفيلم على الجائزة الأولى في مهرجان السينما في القاهرة1998.
ونال جوائز أخرى في مهرجانات عديدة للسينما.
قدم عدة كتب تتحدث عن مأساة الشعب الأرمني منها
(أوراق الليل والياسمين1994) (خان الزيتون1995)
كما صدرت له روايات (مقهى المجانين1995) و(حمام النسوان2000) (تجربة في الفانتازيا الرواية) (مقهى القصر2004)
وروايات أخرى تحت الطبع
(الطاغوت) (شمس الأصيل) (زقاق الجن) ومجموعة قصصية (عين الحجر)
الصحافة: بدأ نشر أولى مقالاته عام1975 وعمل مراسلا لصحيفة الأسبوع الأدبي منذ صدور عددها الأول ولأكثر من خمس سنوات.
عين مراسلا أدبيا لصحيفة الشرق الأوسط التي تصدر في لندن وما زال يكتب فيها حتى الآن
يكتب بشكل منتظم في الصحف التالية: (الحياة _ لندن ) (البيان _دبي) (الثورة _ دمشق)
كتب في الدراما التلفزيونية فقدم مسلسل باب الحديد الذي نال الجائزة الفضية في مهرجان القاهرة للتلفزيون وله أيضا مسلسل دوار القمر

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com
 

نوري الجراح - طفولة موت



منشورات نجمة, الدار البيصاء  1992 | سحب وتعديل جمال حتمل | 127 صفحة | PDF | 1.18 MB

http://www.4shared.com/office/42OLn2aDce/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/idhwex9844ds7a5/نوري_الجراح_-_طفولة_موت.pdf

نوري الجراح شاعر من سوريا مقيم في بريطانيا وهو من مواليد دمشق 1956 م
انتقل نوري الجراح إلى بيروت وعمل في الصحافة الأدبية منذ مطلع الثمانينات، فأدار تحرير مجلة "فكر"الأدبية التي أسسها هنري حاماتي ونصري الصايغ. ترك بيروت وعاش في قبرص سنتين، ثم هاجر إلى لندن وأقام هناك منذ سنة 1986. عمل في مجلة "الحوادث" وصحيفة الحياة، وغيرها من صحف المهجر.
نشاط مهني
يشرف نوري الجراح، ما بين لندن ودولة الإمارات، على "المركز العربي للادب الجغرافي -ارتياد الآفاق"، و"جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي"، و"ندوة الرحالة العرب والمسلمين: اكتشاف الذات والآخر" التي تنعقد سنوياً في عاصمة شرقية. قبل ذلك، ساهم إلى جانب كل من رياض الريس وأنسي الحاج وزكريا تامر في تأسيس مجلة الناقد الشهرية الثقافية الحرة، وعمل فيها مديراً للتحرير ما بين 1988 و1993. وفي الفترة ما بين 1993 و1995 أسس ورأس تحرير مجلة الكاتبة كأول منبر ثقافي عربي شهري يصدر من لندن ويوزع في العالم العربي ويعنى بمغامرة المرأة في الكتابة ومغامرة الكتابة في المرأة، وشاركت في الكتابة على صفحاتها نخبة من أهم الكاتبات والكتاب العرب. كما أسس أول جائزة عربية للرواية التي تكتبها المرأة تحت اسم "جائزة الكاتبة للرواية" وحازت عليها في دورتها الأولى سنة 1994 الروائية اللبنانية هاديا سعيد عن روايتها "بستان أسود". وفي سنة 1999 أسس ما بين لندن وقبرص مجلة "القصيدة" منبراً للشعر الحر وللأفكار الجديدة حول الشعر.
أعماله الشعرية
صدرت له عشر مجموعات شعرية هي:
1.الصبي، بيروت 1982
2.مجاراة الصوت، لندن 1988
3.نشيد صوت، كولونيا 1990
4.طفولة موت، الدار البيضاء 1992
5.كأس سوداء، لندن 1993
6.القصيدة والقصيدة في المرآة بيروت 1995
7.صعود أبريل بيروت 1996
8.حدائق هاملت بيروت 2003
9.طريق دمشق والحديقة الفارسية في مجلد واحد 2004.
10.الأعمال الشعرية الكاملة صدرت له عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في مجلدين، سنة 2008.
كما ترجمت بعض أعماله الشعرية إلى اللغة الفارسية
كتبوا عنه
1.أصدر الروائي العراقي علي بدر كتاباً عن تجربته ضم مختارات ودراسة في شعره تحت عنوان "أمير نائم وحملة تنتظر" 2005.
2.صدرت له مختارات شعرية في القاهرة تحت عنوان "رسائل اوديسيوس" مع مقدمة للناقد السوري خلدون الشمعة من منشورات الهيئة العامة لقصور الثقافة 2008.
كتب للطفولة
1.أصدر كتابين للأطفال عن "دار فرح" في سلسلة نشرت لزكريا تامر ونصري الصايغ وحسن عبد الله وآخرين، والكتابين هما : الصدفة والإمبراطور - وقد نشر الكتابان باللغات الإنكليزية والإسبانية والتشيكية والصينية والفارسية.
2.كما نشر عشرات القصص المنشورة في صحافة الأطفال والناشئة في بيروت والقاهرة خلال عقدي الثمانينات والتسعينات.
جوائز
حاز نوري الجراح على جائزة الدولة لأدب الأطفال في قطر 2008 عن كتابه "كتاب الوسادة / للأطفال من 7 إلى 77 سنة". وصدر الكتاب في الدوحة.
كتب أخرى
له في الثقافة والسياسة وأدب الرحلة
كتاب "الفردوس الدامي – 31 يوماً في الجزائر" الذي جاء ثمرة رحلة في الجغرافية الدموية الجزائرية سنة 1998، صدر أولاً بالفرنسية في باريس في 6 كراسات منفصلة سنة 1999، ثم صدر بالعربية سنة 2000 عن "دار رياض الريس" في بيروت.
كتاب "بيت بين النهر والبحر _ حول اللاجئين الفلسطينيين والعودة". ستة 2000 عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت.
حقق وحرر عدد من الرحلات العربية في إطار مشروع "ارتياد الآفاق" صدرت عن دار السويدي ما بين 2001 و2003 منها: "الذهب والعاصفة – رحلة الياس حنا الموصلي إلى أميركا سنة 1668"
"رحلة الحبشة- من الآستانة إلى أديس أبابا سنة 1896" لصادق باشا المؤيد العظم
"رحلة الوزير في افتكاك الاسير" - 1690 محمد الغساني الأندلسي
"رحلة إلى أعالي النيل 1839 - 1840 لسليم قبطان
"رحلة ابن خلدون" - تحقيق ابن تاويت الطنجي
"رحلة إلى الهند 1899" مار أثناسيوس أغناطيوس نوري
"رحلة البطريرك مكاريوس الحلبي إلى روسيا 1765"
"رسائل البشرى في السياحة بألمانيا وسويسرا- رحلة عربي من برلين إلى برلين 1889" حسن توفيق العدل
"حول العالم في 76 عاماً - رحلات نقولا زيادة" - تحقيق وتقديم.
كتاب "الأولمب الإفريقي" الجزائر بعيون عربية 1900-1905.
كتاب "أوروبا في مرايا الرحالين العرب." ، ومن بين الرحالة الذين ذكرهم أحمد أفوقاي صاحب رحلة الشهاب إلى لقاء الأحباب.
مشاركات
حاضر نوري الجراح في العديد من الجامعات وبيوت الثقافة في الوطن العربي والعالم، في قضايا المرأة والكتابة، وأدب الرحلة، و"تجليات صور الآخر في الثقافة العربية"، وفي الشعر وتجربته الشعرية، منها: "بيت ثقافات العالم" في برلين، "معهد العالم العربي" في باريس، "بيت الفنون" البريطاني، "منتدى صقلية للحوار العربي الأوروبي"، "جامعة قسنطينة"، "ندوة شومان الشهرية" عمان، "مؤسسة التعليم الألماني" DAAD في القاهرة. وفي "المجمع الثقافي" في أبو ظبي، وفي "وزارة التربية في الكويت"، و"اللجنة الوطنية للـيونسكو في سلطنة عمان". وغيرها الكثير من المعاهد والمؤسسات العلمية في أنحاء العالم.


عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com



Saturday, April 5, 2014

نور الدين فرح - دماء في الشمس -1 خرائط



سلسة ابداعات عالمية, الكويت 2013 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 438 صفحة | PDF | 8.54 MB

http://www.mediafire.com/view/5uzz7rs48tzidoh/نور_الدين_فرح_-_دماء_في_الشمس_-1_خرائط.pdf
or
http://www.4shared.com/office/GYUIhFLRba/___-____-1_.html

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

غسان زقطان - سيرة بالفحم



المؤسسة العربية للدراسات والنشر, بيروت  2003  |  سحب وتعديل جمال حتمل | 106 صفحة | PDF | 0.98 Mb

http://www.mediafire.com/view/8uiuume8rdk24o0/غسان_زقطان_-_سيرة_بالفحم.pdf
or
http://www.4shared.com/office/3MumK4_cba/__-__.html

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com


ابراهيم الخليل - الضباع



دار الحوار, اللاذقية 1985 | سحب وتعديل جمال حتمل | 82 صفحة | PDF | 1.42 MB

http://www.mediafire.com/view/p85ukkr6ivicy6c/ابراهيم_الخليل_-_الضباع.pdf
or
http://www.4shared.com/office/tNkZeM5Ace/__-_.html


عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com


Friday, April 4, 2014

حمزة عبود - الكلام أيضا




المكتبة العصرية للطباعة والنشر, بيروت 1982 | سحب وتعديل جمال حتمل | 65 صفحة | PDF | 804 Kb

http://www.4shared.com/office/Ri5B0m2gce/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/4kldmas5oekk884/حمزة_عبود_-_الكلام_أيضا.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

ماري جوزي & جوزيف توبيانا - حكايات الزغاوة, لمعرفة أفضل لتشاد



دار نشر لارماتان, باريس  2008 | سحب وتعديل جمال حتمل | 140 صفحة | PDF | 2.41 MB

http://www.4shared.com/office/3bczbJfQba/_____-_____.html
or
http://www.mediafire.com/view/0r2d0z6z7260d1k/ماري_جوزي_&_جوزيف_توبيانا_-_حكايات_الزغاوة,_لمعرفة_أفضل_لتشاد.pdf

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

نبيل سليمان - المسلة



دار الحقائق, بيروت 1980 | سحب وتعديل جمال حتمل | 226 صفحة | PDF | 3.99 MB

http://www.mediafire.com/view/53718w3dhbfd8z3/نبيل_سليمان_-_المسلة.pdf
or
http://www.4shared.com/office/ybozPfguba/__-_.html

نبيل سليمان كاتب سوري ولد 1945 صافيتا
حياته
تخرج من جامعة دمشق كلية الآداب قسم اللغة العربية عام 1967 عمل في التدريس بين 1963-1979. أسس دار الحوار للنشر والتوزيع عام 1982 في اللاذقية، وعضو جمعية القصة و الرواية. تفرغ للكتابة منذ عام 1989. تُرجمت بعض أعماله إلى الروسية والأسبانية والانجليزية وكُتبت دراسات كثيرة عن أدبه، أبرزها: "الرواية والتاريخ" لمحمد جمال باروت، و"نحو ملحمة روائية عربية" لمحسن يوسف، و"تشكل المكونات الروائية" لمويفن مصطفى. تم الاعتداء على الكاتب سنة 2001[2] وقيل بأهداف سياسية ونفى رئيس الاتحاد ذلك كما تم الاعتداء عليه مرة أخرى في 2011
من أعماله
ينداح الطوفان - 1970- رواية.
السجن - 1972- رواية.
ثلج الصيف - 1973- رواية.
الأدب والايدلوجيا في سورية ( بالاشتراك مع بوعلي ياسين )- 1974.
جرماتي - 1977 - رواية.
النسوية في الكتاب المدرسي - 1978 - دراسة.
النقد الأدبي في سورية . ج1 - 1979.
معارك ثقافية في سورية (بالاشتراك مع بوعلي ياسين ومحمد كامل الخطيب)- 1979.
الماركسية والتراث العربي الاسلامي- 1980.
المسلة - 1981 - رواية.
الرواية السورية - 1983 - دراسة.
مساهمة في نقد النقد الأدبي - 1983 - دراسة.
وعي الذات والعالم - 1985 - دراسة.
هزائم مبكرة - 1985 - دراسة.
أسئلة الواقعية والالتزام - 1985- دراسة.
قيس يبكي - 1988 - قصة.
في الإبداع والنقد - 1989 - دراسة.
مدارات الشرق - 1993- رواية .
فتنة السرد والنقد - 1994.
أطياف العرش - 1995 - رواية
حوارات وشهادات - 1995.
الثقافة بين الظلام والسلام - 1996.
سيرة القارئ - 1996.
بمثابة البيان الروائي - 1998.
مجاز العشق - 1998- رواية.

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

نوري الجراح - مجاراة الصوت



رياض نجيب الريس للنشر, لندن 1988 |  سحب وتعديل جمال حتمل | 133 صفحة | PDF | 1.01 MB
http://www.mediafire.com/view/g1wg83hhizqgnbs/نوري_الجراح_-_مجاراة_الصوت.pdf
or
http://www.4shared.com/office/2wvXElCXba/__-__.html

نوري الجراح شاعر من سوريا مقيم في بريطانيا وهو من مواليد دمشق 1956 م
انتقل نوري الجراح إلى بيروت وعمل في الصحافة الأدبية منذ مطلع الثمانينات، فأدار تحرير مجلة "فكر"الأدبية التي أسسها هنري حاماتي ونصري الصايغ. ترك بيروت وعاش في قبرص سنتين، ثم هاجر إلى لندن وأقام هناك منذ سنة 1986. عمل في مجلة "الحوادث" وصحيفة الحياة، وغيرها من صحف المهجر.
نشاط مهني
يشرف نوري الجراح، ما بين لندن ودولة الإمارات، على "المركز العربي للادب الجغرافي -ارتياد الآفاق"، و"جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي"، و"ندوة الرحالة العرب والمسلمين: اكتشاف الذات والآخر" التي تنعقد سنوياً في عاصمة شرقية. قبل ذلك، ساهم إلى جانب كل من رياض الريس وأنسي الحاج وزكريا تامر في تأسيس مجلة الناقد الشهرية الثقافية الحرة، وعمل فيها مديراً للتحرير ما بين 1988 و1993. وفي الفترة ما بين 1993 و1995 أسس ورأس تحرير مجلة الكاتبة كأول منبر ثقافي عربي شهري يصدر من لندن ويوزع في العالم العربي ويعنى بمغامرة المرأة في الكتابة ومغامرة الكتابة في المرأة، وشاركت في الكتابة على صفحاتها نخبة من أهم الكاتبات والكتاب العرب. كما أسس أول جائزة عربية للرواية التي تكتبها المرأة تحت اسم "جائزة الكاتبة للرواية" وحازت عليها في دورتها الأولى سنة 1994 الروائية اللبنانية هاديا سعيد عن روايتها "بستان أسود". وفي سنة 1999 أسس ما بين لندن وقبرص مجلة "القصيدة" منبراً للشعر الحر وللأفكار الجديدة حول الشعر.
أعماله الشعرية
صدرت له عشر مجموعات شعرية هي:
1.الصبي، بيروت 1982
2.مجاراة الصوت، لندن 1988
3.نشيد صوت، كولونيا 1990
4.طفولة موت، الدار البيضاء 1992
5.كأس سوداء، لندن 1993
6.القصيدة والقصيدة في المرآة بيروت 1995
7.صعود أبريل بيروت 1996
8.حدائق هاملت بيروت 2003
9.طريق دمشق والحديقة الفارسية في مجلد واحد 2004.
10.الأعمال الشعرية الكاملة صدرت له عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في مجلدين، سنة 2008.
كما ترجمت بعض أعماله الشعرية إلى اللغة الفارسية
كتبوا عنه
1.أصدر الروائي العراقي علي بدر كتاباً عن تجربته ضم مختارات ودراسة في شعره تحت عنوان "أمير نائم وحملة تنتظر" 2005.
2.صدرت له مختارات شعرية في القاهرة تحت عنوان "رسائل اوديسيوس" مع مقدمة للناقد السوري خلدون الشمعة من منشورات الهيئة العامة لقصور الثقافة 2008.
كتب للطفولة
1.أصدر كتابين للأطفال عن "دار فرح" في سلسلة نشرت لزكريا تامر ونصري الصايغ وحسن عبد الله وآخرين، والكتابين هما : الصدفة والإمبراطور - وقد نشر الكتابان باللغات الإنكليزية والإسبانية والتشيكية والصينية والفارسية.
2.كما نشر عشرات القصص المنشورة في صحافة الأطفال والناشئة في بيروت والقاهرة خلال عقدي الثمانينات والتسعينات.
جوائز
حاز نوري الجراح على جائزة الدولة لأدب الأطفال في قطر 2008 عن كتابه "كتاب الوسادة / للأطفال من 7 إلى 77 سنة". وصدر الكتاب في الدوحة.
كتب أخرى
له في الثقافة والسياسة وأدب الرحلة
كتاب "الفردوس الدامي – 31 يوماً في الجزائر" الذي جاء ثمرة رحلة في الجغرافية الدموية الجزائرية سنة 1998، صدر أولاً بالفرنسية في باريس في 6 كراسات منفصلة سنة 1999، ثم صدر بالعربية سنة 2000 عن "دار رياض الريس" في بيروت.
كتاب "بيت بين النهر والبحر _ حول اللاجئين الفلسطينيين والعودة". ستة 2000 عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت.
حقق وحرر عدد من الرحلات العربية في إطار مشروع "ارتياد الآفاق" صدرت عن دار السويدي ما بين 2001 و2003 منها: "الذهب والعاصفة – رحلة الياس حنا الموصلي إلى أميركا سنة 1668"
"رحلة الحبشة- من الآستانة إلى أديس أبابا سنة 1896" لصادق باشا المؤيد العظم
"رحلة الوزير في افتكاك الاسير" - 1690 محمد الغساني الأندلسي
"رحلة إلى أعالي النيل 1839 - 1840 لسليم قبطان
"رحلة ابن خلدون" - تحقيق ابن تاويت الطنجي
"رحلة إلى الهند 1899" مار أثناسيوس أغناطيوس نوري
"رحلة البطريرك مكاريوس الحلبي إلى روسيا 1765"
"رسائل البشرى في السياحة بألمانيا وسويسرا- رحلة عربي من برلين إلى برلين 1889" حسن توفيق العدل
"حول العالم في 76 عاماً - رحلات نقولا زيادة" - تحقيق وتقديم.
كتاب "الأولمب الإفريقي" الجزائر بعيون عربية 1900-1905.
كتاب "أوروبا في مرايا الرحالين العرب." ، ومن بين الرحالة الذين ذكرهم أحمد أفوقاي صاحب رحلة الشهاب إلى لقاء الأحباب.

مشاركات
حاضر نوري الجراح في العديد من الجامعات وبيوت الثقافة في الوطن العربي والعالم، في قضايا المرأة والكتابة، وأدب الرحلة، و"تجليات صور الآخر في الثقافة العربية"، وفي الشعر وتجربته الشعرية، منها: "بيت ثقافات العالم" في برلين، "معهد العالم العربي" في باريس، "بيت الفنون" البريطاني، "منتدى صقلية للحوار العربي الأوروبي"، "جامعة قسنطينة"، "ندوة شومان الشهرية" عمان، "مؤسسة التعليم الألماني" DAAD في القاهرة. وفي "المجمع الثقافي" في أبو ظبي، وفي "وزارة التربية في الكويت"، و"اللجنة الوطنية للـيونسكو في سلطنة عمان". وغيرها الكثير من المعاهد والمؤسسات العلمية في أنحاء العالم.

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com


Thursday, April 3, 2014

آميتاف جوش - في البلاد العتيقة



المشروع القومي للترجمة, القاهرة  2011 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 489 صفحة | PDF | 9.95 Mb

http://www.4shared.com/office/6aVVQMTKba/__-___.html
or
http://www.mediafire.com/view/4euxjtecpllsx1x/آميتاف_جوش_-_في_البلاد_العتيقة.pdf

اميتاف جوش من مواليد 1956 بمدينة كالكاتا بالهند وحصل على الدكتوراه فى الإنثربولوجيا، ويقيم حاليًا فى نيويورك سيتى حيث يعمل أستاذًا للأدب المقارن بكوينز كوليدج، وأستاذا زائرا بجامعة هارفارد، ومن أشهر أعماله الروائية: دائرة العقل، خيوط الظل، المد الجائع، بلد المستنقعات، وغيرهم، حصلت روايته "دائرة العقل" على جائزة ميديسيس للأعمال الأجنبية عام 1990م، بينما حصلت روايته "خيوط الظل" الصادرة عام 1992 على جائزة ساهيتيا وهى أرفع جائزة أدبية فى الهند، كما حصلت روايته "كروموزوم كالكاتا" الصادرة عام 1995 على جائزة آرثر كلارك عام 1997 كما رشحت روايته بحر الخشخاش للقائمة النهائية لجائزة البوكر.
رواية "فى البلاد العتيقة" تنتمى إلى أدب الرحلات، حيث يحكى الروائى الهندى الشهير تجربته فى العيش فى قرية مصرية بمحافظة البحيرة فى أواخر السبعينات أثناء إعداده رسالة الدكتوراه فى الأنثروبولوجيا الاجتماعية والتى يقتضى منهجها المعايشة الكاملة للمجتمع المبحوث. والكتاب ليس فقط وثيقة أنثروبولوجية مهمة عن الريف المصرى فى فترة تحول فاصلة ولكنه أيضا نافذة على «حوار حضارات» من نوع خاص لا ينغصه الإطار الاستعمارى الذى ميز على سبيل المثال دراسات المستشرقين عن مصر.
تأتى أهمية هذا الكتاب إلى أنه يثير الدهشة حتى بعد الانتهاء منه، فبقدر استمتاعنا بما يثيره من قضايا وربما يصوره ويرصده من أحداث، إلا أنه يدعونا للتدبر وإعادة النظر فى الكثير من القضايا مثل تعايش اليهود فى مصر فى القرون الوسطى.

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com


باسكال كينيارد - فيلا أماليا



سلسة ابداعات عالمية, الكويت 2012 |  سحب وتعديل محسوبكم أبو عبدو | 304 صفحة | PDF | 7.72 MB

http://www.4shared.com/office/L0J423V3ba/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/cxxuxbbdm09ct3y/باسكال_كينيارد_-_فيلا_أماليا.pdf

صدرت عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت الترجمة العربية لرواية الكاتب الفرنسي باسكال كينيارد "فيلا أماليا"٬ من إنجاز الكاتب المغربي محمد المزديوي.
صدور الترجمة العربية لرواية باسكال كينيارد "فيلا أماليا" من إنجاز المغربي محمد المزديوي
ويتيح هذا الكتاب المترجم الذي صدر ضمن سلسلة "إبداعات عالمية"٬ بمراجعة ليلى عثمان فضل٬ لقراء العربية التعرف على عوالم أحد كبار كتاب فرنسا٬ الحائز على جائزة غونكور عام 2002.
وينضاف هذا الإصدار إلى قائمة منوعة من مترجمات الكاتب المغربي محمد المزديوي٬ المقيم في فرنسا٬ حيث ترجم العشرات من الكتب والروايات الفرنسية من بينها "الأمير الصغير" لسانت إيكزوبيري و"مقهى الشباب الضائع" لباتريك موديانو و"احتمال جزيرة" لميشيل ويلبيك. كما ترجم "نجوم سديي مومن" لماحي بينبين و"المتمردة" لمليكة مقدم.
وتتناول الرواية التي صدرت عن دار "غاليمار" عام 2006٬ قصة سيدة موسيقية٬ آن هيدن٬ تقطن في الضاحية الباريسية ٬ وعندما تكتشف خيانة رفيقها تقرر التخلي عن كل شيء أنجزته في حياتها٬ من أجل البحث عن حياة جديدة ترتكز على عشقها للموسيقى٬ "الصديق الوفي الذي لا يخون"٬ فتسافر إلى جنوب إيطاليا حيث "فيلا أماليا".
ترسم الرواية التي أعادت باسكال كينيارد إلى فن السرد بعد توقف٬ الحياة المعاصرة من خلال تشضيها٬ ومن خلال المشاكل التي تحدث بين الأزواج وفي العلاقات السريعة التي تسم العصر٬ وتشكل طبيعته الغالبة.


عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com


Wednesday, April 2, 2014

فرج الحوار - الجنس عند العرب -4 في الجماع وآلاته




منشورات الجمل, كولون  2006  |  سحب وتعديل جمال حتمل | 476 صفحة | PDF | 6.93 MB

http://www.4shared.com/office/8l5wUrUvce/__-____-4___.html
or
http://www.mediafire.com/view/h7ixdxdk3z6lcif/فرج_الحوار_-_الجنس_عند_العرب_-4_في_الجماع_وآلاته.pdf
فرج الحوار
ـ ولد بحمام سوسة  في 12 فيفري 1954
ـ زاول تعليمه الابتدائي والثانوي بسوسة .
ـ تابع دراسته الجامعية بكلية الآداب بتونس ـ قسم الفرنسية ـ ومنها أحرز الإجازة في اللغة والآداب الفرنسية، وشهادة الكفاءة في البحث
ـ نظم الشعر  بالفرنسية، وكتب الرواية بالعربية، وله دراسات وأبحاث في ميدان اختصاصه.
ـ عضو اتحاد الكتاب التونسيين منذ سنة 1993
الإصدارات
ـ الموت والجرذ والبحر ـ رواية،  دار الجنوب للنشر 1985 
ـ النفير والقيامة ـ رواية ، دار سيراس  1985 
ـ المؤامرة ـ رواية ، دار المعارف 1999


عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com



فرج الحوار - الجنس عند العرب -3 نصوص مختارة



منشورات الجمل, كولون  1999  |  سحب وتعديل جمال حتمل | 145 صفحة | PDF | 2.59 MB

http://www.4shared.com/office/r8HaISOcba/__-____-3__.html
or
http://www.mediafire.com/view/0j1783apqty77jr/فرج_الحوار_-_الجنس_عند_العرب_-3_نصوص_مختارة.pdf

فرج الحوار
ـ ولد بحمام سوسة  في 12 فيفري 1954
ـ زاول تعليمه الابتدائي والثانوي بسوسة .
ـ تابع دراسته الجامعية بكلية الآداب بتونس ـ قسم الفرنسية ـ ومنها أحرز الإجازة في اللغة والآداب الفرنسية، وشهادة الكفاءة في البحث
ـ نظم الشعر  بالفرنسية، وكتب الرواية بالعربية، وله دراسات وأبحاث في ميدان اختصاصه.
ـ عضو اتحاد الكتاب التونسيين منذ سنة 1993
الإصدارات
ـ الموت والجرذ والبحر ـ رواية،  دار الجنوب للنشر 1985 
ـ النفير والقيامة ـ رواية ، دار سيراس  1985 
ـ المؤامرة ـ رواية ، دار المعارف 1999


عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com


Monday, March 31, 2014

محمود سيف الدين الإيراني - غبار وأقنعة



منشورات الأمانة العامة للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب, عمان  1993 | سحب وتعديل جمال حتمل | 160 صفحة | PDF | 2.50 MB
http://www.4shared.com/office/kmiH_yjkba/____-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/xesn6sa20d4zul1/محمود_سيف_الدين_الإيراني_-_غبار_وأقنعة.pdf

محمود سيف الدين الإيراني
(1974-1914)
يعتبر بحق رائد القصة القصيرة في الاردن وفلسطين. ولد محمود سيف الدين الإيراني في يافا في فلسطين سنة 1914. وهاجر الى عمان في أوائل الاربعينيات، وقد عمل في سلك التربية والتعليم كمعلم ومدير مدرسة قبل أن يصبح مديراً لدائرة التعليم الخاصّ في وزارة التربية والتعليم. كما عمل في مجال الثقافة والاعلام كملحق ثقافي ومستشار. وعمل رئيساً لتحرير مجلّة "رسالة الأردن" و مجلة "أفكار". توفي في عمان سنة 1974.
كتب الإيراني القصّة القصيرة كما ترجم عدداً من القصص لبعض كبار الادباء الغربيين، وكتب المسرحية وعدداً من المقالات الادبية وغيرها التي نشرها في عدد من الصحف والمجلات الاردنية والعربية ومن أهمها: "فلسطين" و"الدفاع" و"المقتطف" و "الثقافة" و "الطليعة" و "صوت الجيل".
أصدر أول مجموعة قصصية له عام 1937، ومن مؤلفاته في مجال القصة:
1- أوّل الشوط، يافا، 1937
2- مع الناس، عمان، 1955
3- ما أقلّ الثمن، عمّان، 1962
4- متى ينتهي الليل، بيروت، 1964
5- أقاصيص من الغرب و الشرق، قصص قصيرة مترجمة، 1969
6- أصابع في الظلام، عمّان، 1972
7-غبار واقنعة، جمعها وحقّقها وقدّم لها: إبراهيم خليل، عمّان، 1993.

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com



عقل العويط - تحت شمس الجسد الباطن



دار النهار للنشر, بيروت  1991 | سحب وتعديل جمال حتمل |  78 صفحة | PDF | 505kb

http://www.4shared.com/office/_FuFd8i7ce/__-____.html
or
http://www.mediafire.com/view/wx26tjtbbtitnzd/عقل_العويط_-_تحت_شمس_الجسد_الباطن.pdf

عقل العويط
شاعر وناقد وصحافيّ وأستاذ جامعي من مواليد لبنان 1952.
أصدر ثماني مجموعات شعرية، ويحمل شهادة دكتوراه في الأدب العربي الحديث.
يعمل مديراً للتحرير في "ملحق النهار" الثقافي في بيروت، ويدرّس الصحافة في جامعة القديس يوسف.
تُرجِمت قصائد له الى الفرنسية والإنكليزية والاسبانية والايطالية والألمانية.
صدرت له انطولوجيا عن دار ميريت في القاهرة عام 2002.
له:
- سراح القتيل
دار النهار للنشر، بيروت، 2001
- إفتحي الأيام لأختفي وراءها
دار النهار للنشر، بيروت، 1998
- مقام السروة
دار النهار للنشر، بيروت، 1996
- لم أدعُ أحداً
دار الجديد، بيروت، 1994
- تحت شمس الجسد الباطن
دار النهار للنشر، بيروت، 1991
- قراءة الظلام
دار بيبلوس للنشر والتوزيع، بيروت، 1986
- المتكئة على زهرة الجسد
المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1985
- ماحياً غربة الماء
دار النهار للنشر، بيروت، 1981

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

Sunday, March 30, 2014

بيتي فريدان بالعربية: متى تستعيد المرأة ذاتها المصادَرَة؟



«اللغز الأنثوي» الذي صدر عام 1963 لم يفقد راهنيته في هذه البقعة. عمل المناضلة النسوية الأميركية انتقل أخيراً إلى المكتبة العربية (دار الرحبة ـــ دمشق، ترجمة عبدالله بديع فاضل) كأنّه يحاكي المرأة العربية وهمومها. ما صار منسياً في الغرب، نعيشه هنا بامتياز تحت وقع الإعلانات التلفزيونية التي تمجّد «ربة المنزل»
بعد مرور نحو خمسة عقود على صدور «اللغز الأنثوي» (The Feminine Mystiqueـــ 1963) للمناضلة النسوية الأميركية بيتي فريدان (1921 ـــ 2006)، لم يفقد راهنيته عربياً. الكتاب الذي صدر أخيراً في نسخته العربية (دار الرحبة ـــ دمشق، ترجمة عبدالله بديع فاضل) يلقي بظلاله على هموم المرأة العربية اليوم، فما صار منسياً في الغرب، نعيشه الآن هنا بامتياز، تحت وقع الإعلانات التلفزيونية التي تمجّد «ربة المنزل» وحدها. كانت المرأة الأميركية ـــ وفق بيتي فريدان ـــ تحسّ بأنها شخصية منحرفة وعصابية، لمجرد أنها لم تشعر بالنشوة، وهي تلمّع أرضية المطبخ. كان مجرد التفكير بأنّ الحياة يجب أن تنطوي على ما هو أكثر من تحضير فطائر الزبدة، والغسيل ناصع البياض، ترفاً فائضاً عن الحاجة، فما بالك بالذهاب إلى العمل خارج المنزل؟ ذلك أنّ ارتكاب هذه «الخطيئة»، ذنب لا يغتفر، ففيه «خيانة للأنوثة وتقويض للذكورة».
حقوق المرأة المهدورة ونضالها من أجل استردادها، هما المحوران الأساسيان اللذان يتبناهما هذا الكتاب، على ضوء استبيان استهلك جهد خمس سنوات من العمل، أجرته الكاتبة على زميلاتها في الدراسة بهدف معرفة مصيرهن بعد الدراسة. وإذا بها تقع على مآسٍ غير مرئية، كانت تعيشها المرأة الأميركية، على هيئة عقد نفسية، وذوات تائهة، وغضب مكتوم أو «مشكلة لا اسم لها». الحيرة بين أن تكون المرأة ربة منزل تجيد طبخ الحلزون بخبرة الطهاة، وتعتني بأنوثتها، وكيف تجعل الزواج أكثر إثارة من جهة، وكيف تشفق على النساء التعيسات اللواتي أردن أن يكنّ شاعرات أو فيزيائيات، أو مستقلات، من جهة ثانية.
أصبح المطبخ جنّة المرأة، بدلاً من متاعب الحياة المهنية. أما المشكلة التي لا اسم لها، فستتكشف تدريجاً عبر مشاعر الخواء والنقص والتلاشي، خصوصاً بالنسبة إلى نساء الضواحي البعيدات عن صخب المدن. وإذا بربة المنزل السعيدة، كما كانت تروّج لها المجلات والإعلانات التلفزيونية، تغرق في الاكتئاب، طالما أنّ الحل المقترح كان يتمثّل في الزواج المبكر، وهجر العمل خارج المنزل، نحو عالم يتكوّن من «غرفة نوم ومطبخ وجنس وأطفال». السؤال الذي ظلّ غائباً عن تفكير المرأة الأميركية حينذاك، هو سؤال الهوية، فهل هي المرأة التي تصدّرها الإعلانات، أم هي شخصية أخرى غير مكتشفة، شخصية لا تشبه أمها التي تنتمي إلى جيل مربيات المنازل، أو للجيل الذي كان يهتم بالجيولوجيا والشعر؟ وكيف تحقق هويتها الإنسانية، بصرف النظر عن التمييز الجنسي؟
 مع ظهور الحركات النسوية المبكرة، حطّمت المرأة جداراً صلباً من القيم التاريخية. لكن العبور إلى المستقبل، لم يجرِ من دون معوقات أو سخرية من هؤلاء الناشطات النسويات. فقد «كنّ ضحايا عُصابيات للحسد القضيبي». في كل الأحوال، التقطت الحركة النسوية البوصلة لرسم هويتها الجديدة، انطلاقاً من سؤال بسيط «من أنا؟ ما الذي أريده؟». هكذا تستعيد المؤلفة نظرية فرويد في التحليل النفسي، معتبرة إياها، خليطاً فيكتورياً من الفروسية والتعطّف، وجنسانية عرجاء لا أكثر، ولن تكون النظرة إلى المرأة أفضل، لدى علماء نفس آخرين، فصورة حائكة الصوف في «قصة مدينتين» لتشارلز ديكنز، ما زالت ماثلة بقوة، ليس في أذهان الرجال فحسب، بل في أذهان معظم النساء أيضاً. ليس مستغرباً أن تتحوّل إحداهن من دراسة علم الجراثيم في الجامعة، إلى دراسة الاقتصاد المنزلي. في النهاية، تقول إحداهن: «سأعود إلى البيت، وأعمل في مجمع تجاري إلى أن أتزوج». تراكم هذه الأفكار كان حصيلة زيف تربوي أفرزته المناهج الدراسية في الجامعات، يحضّ ــ في المقام الأول ـــ على استعادة المرأة أنوثتها، بناء على مقولة راسخة هي «إن المرأة المثقفة مسترجلة». جاء ذلك في موازاة تسليع الحياة اليومية إلى طاقتها القصوى تحت شعار «سنجعل التدبير المنزلي إبداعياً»، ما أطاح بهوية المرأة المهنية، وأبعدها عن استخدام عقلها في محاكمة ما يدور حولها من مكائد ذكورية يقودها مجتمع السوق. وإذا بالبيت هو غاية الحياة ومبتغاها، أو «معسكر الاعتقال المريح». تتساءل بيتي فريدان بعد تجوال طويل: «هل كانت المشكلة التي لا اسم لها، مشكلة جنسية في نهاية المطاف؟»، ذلك أنّ معظم النساء اللواتي شاركن في الاستبيان، كنّ يقمن بتلميحات غامضة أو إشارات واضحة تتعلّق بمغامراتهن الجنسية في مواجهة رتابة الحياة الزوجية، بتأثير الخيال الجنسي الذي تصدّره الروايات الشعبية والمجلات والبرامج التلفزيونية.
النهضة النسوية التي شهدتها أميركا مطلع القرن العشرين، تعرّضت لاحقاً لأكثر من انتكاسة، بسبب الحروب وتبدّل القيم وتغييب الهدف وتشويه صورة المرأة عمداً. وهذا ما وضع المرأة في قفص اليأس، كمحصلة لمصادرة الذات الأنثوية غريزياً وحياتياً.
لمواجهة هذا العطب، تنصح بيتي فريدان بتحطيم أسوار معسكرات الاعتقال المريحة وتخطي البيولوجيا وجدران البيت الضيقة للمساهمة في تشكيل المستقبل، وتقترح هنا استعادة «الذات المصادرة» داعيةً إلى تحقيق «الشجاعة في أن تكون فرداً» والانخراط في تفكير جديد ينسف المسلّمات التي جعلت المرأة تتكيّف مع قيودها تحت صفة «المهنة: ربة منزل».
يتحقّق ذلك بالكفاح من أجل الحق في هوية إنسانية كاملة تلغي معنى اللغز الأنثوي الذي أسهم في دفن ملايين النساء على قيد الحياة، كي تخرج المرأة من الفخ وخدعة تحقيق الذات بالزواج والأمومة. وتلفت بإلحاح إلى طبيعة التعليم التي حاولت أسر المرأة بمقررات تتعلق بصناعة السجاد وفن الطبخ والخياطة، وبات من النادر أن تهتم بالدراسات الفكرية العميقة.
وفي المقابل، لا تنكر أول رئيسة لــ«المنظمة الوطنية للنساء» وجود ناشطات كارهات للرجال علناً، في برامج لا تتجاوز الثورة الجنسية فحسب، وهي تروي سيرتها الذاتية وكيف اختطت طريقها وسط الأشواك كي تقول من دون تلعثم بأنّها كاتبة، وليست مجرد ربة منزل، وكي تجد هويتها الكاملة بعد عناء طويل.
لعل أهمية هذا الكتاب «عربياً» تتجلى في قدرته على الإضاءة على ما تعيشه المرأة في ظل التمييز الجنسي، بصرف النظر عن الجغرافيا. وهذا ما تحتاجه المرأة العربية اليوم، في ظل الفتاوى والقوانين التي تسعى ـــ من دون هوادة ـــ إلى إعادتها إلى الجاهلية الأولى، ووأدها في المهد.
الأخبار-الناطق غير الرسمي ل حالش

Saturday, March 29, 2014

سمير نقاش - عورة الملائكة



منشورات الجمل, كولون  1991  |  سحب وتعديل جمال حتمل | 329 صفحة | PDF | 5.73 MB

http://www.4shared.com/office/luYnO5xuba/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/i3cfoc1qioqwcos/سمير_نقاش_-_عورة_الملائكة.pdf

سمير نقاش روائي وكاتب قصة قصيرة، وكاتب مسرحي عراقي، من مواليد بغداد عام 1938، هاجر إلى إسرائيل توفي عام 2004
ولد سمير نقاش في بغداد عام 1938، وهو أول واحد من ستة أطفال ولدوا لعائلة يهودية عراقية ثرية. التحق بالمدرسة في سن 4 أعوام، وبدأ الكتابة في سن 6 أعوام.
في عام 1951 وعندما كان عمره 13 سنة، هاجر هو وعائلته إلى إسرائيل، توفي والده عام 1953 اثر نزيف في الدماغ خلال وجود عائلته في "المعبراه"، ( وهو الاسم الذي كان يطلق على معسكرات اللجوء التي كان يوضع فيها اليهود الشرقيون القادمون إلى إسرائيل)، وهذا كان له تأثير قوي عليه، مما جعله يعقد العزم على مغادرة إسرائيل.
انتقل من 1958 إلى 1962 بين تركيا، إيران، لبنان، مصر، الهند، و المملكة المتحدة. و واجه فيها صعوبات جمة مما إضطره العودة إلى إسرائيل، حيث تولى وظائف مختلفة
ألتحق عام 1970 بالجامعة العبرية في القدس، وحصل على درجة البكالوريوس في الأدب العربي. وكان معروفًا في العالم العربي وبين الجالية العراقية في إسرائيل، ولكن تمت ترجمة واحد فقط من أعماله إلى العبرية.
فاز النقاش بجائزة من رئيس مجلس الوزراء الإسرائيلي للأدب العربي.
وفي عام 1990 أنتقل إلى مدينة لندن ليستقر فيها.
اللحظات المصيرية وتأثيرها على رواياته
تحت ضغط "قانون إسقاط الجنسية" الذي أصدرته حكومة توفيق السويدي في العام 1950 وسمحت بموجبه "لليهود الراغبين في ترك العراق" بالتخلي عن جنسياتهم العراقية في دائرة خاصة في مديرية الجنسية والسفر أنشئت لتنفيذ الطلبات التي يتقدم بها اليهود للتخلي عن الجنسية العراقية ومغادرة العراق إلى إسرائيل.
وكانت هذه اللحظة المصيرية موضوع واحدة مـن أفضـل روايات سمير نقاش هـي تلـك التي حمــلت عنــوان "نزولـة وخـيط الشيطان". "إني يهودي لكني لست بخائن... كيف أخون أرضاً ممتزجاً بثراها رفات آبائي وأجدادي؟!"، بهذه الكلمات التي تشكل جزءاً من مونولوغ داخلي ليعقوب بن عمام، الشخصية اليهودية العراقية في الرواية المذكورة، بدأ يعقوب بن عمام مونولوغه فجاءت كلماته صدى لمشاعر الكاتب الذي لم يستطع الاندماج في المجتمع الإسرائيلي فحاول الهرب من إسرائيل عبر الحدود اللبنانية، وهناك قبض عليه وسجن وأعيد إلى إسرائيل. وقد كانت هذه "المغامرة" موضوع رواية "الرجس".
عاش سمير نقاش حياةً مضطربة والتي كانت محور أعماله الروائية والقصصية والمسرحية العديدة. وفي عام 1991 أصدر رواية "عورة الملائكة" ، وكانت بغداد حاضرة من خلال ذاكرة بطل الرواية الذي كان تلميذاً متفوقاً في العراق. كان النقاش متزوجًا، وكان له ابنان وابنة واحدة.
وفاته
توفي سمير نقاش في 7 يوليو 2004 عن عمر يناهز 66 عاماً وفي داخله ألم بسبب تركه للعراق حيث كان يعتبر نفسه أنه مات عندما كان في الثلاثة عشرة من عمره، حيث كان يرى أن حياته الحقيقية تقتصر على تلك الأعوام التي قضاها في العراق وأن ما تلا ذلك هو مجرد ظلال لتلك الأعوام.


عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com

 

غسان زقطان - استدراج الجبل



المؤسسة العربية للدراسات والنشر, بيروت  1999  |  سحب وتعديل جمال حتمل | 120 صفحة | PDF | 7.86kb
http://www.4shared.com/office/ODIHQ18uce/__-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/pl9ordcon2duc61/غسان_زقطان_-_استدراج_الجبل.pdf

مجموعة الشاعر الفلسطيني غسان زقطان الأخيرة "استدراج الجبل"* هي استمرار وتتويج في الوقت ذاته لتجربة شعرية ذات نكهة خاصة في الشعر الفلسطيني. هذه التجربة قوامها الصدق والترجيع والدفء. وهي تبعاً لذلك تبحث عن الشعر خارج الخطابة والشعار والحماسة التطريبية وتجنح إلى فتح الأبواب بين الماضي والحاضر وبين الأماكن المفقودة والأماكن الموجودة عبر لغة البوح الأليف والتسارر الندي المشبع بغنائية الفطرة وإيقاعات التذكر والنسيان. لكن زقطان لم يصل إلى ما وصل إليه بشكل مباغت أو بضربة واحدة بل جاء ذلك نتيجة دربة وجهد بالغين وثمرة اشتغال يناهز العقدين على اللغة والصورة والمفهوم الشعري. ذلك أن بدايات الشاعر كانت كغيرها جزءاً من القول الشعري الشائع الذي كان يتوسل الموضوعات نفسها التي سادت في فترة السبعينات والتي كانت تتكئ في شكل أساسي على النضال والمقاومة وفقدان الأرض والبيت وعلى الشهادة والحنين ورثاء الماضي.
لكن غسان زقطان سرعان ما أدرك بحدسه وقوة موهبته أن هذه العناصر على أهميتها لا تستطيع وحدها أن تنقذ الشعر أو تصنعه بل انها تكاد تتحول إلى مشاع مشترك بين الشعراء وإلى عبء حقيقي على الكتابة بدل أن تكون جناح اللغة وفضاءها الواسع. لم يكن على الشاعر أن يغيّر موضوعاته ومرتكزاته الوجدانيـة بالطبع وهـو الــذي يعيش آلام الغربة والحنين والمنفى ويحمل على كاهله ليس مسرح طفولته المقتول فحسب بل صرخات الأسلاف وماضي الجماعة وقصاصات الأحلام المخنوقة في المهد. لم تكن المشكلة إذاً في الموضوع أو الأفكار ولا في طبيعة المعاناة التي لا يستطيع الشعراء تبديلها كالثياب او اقتراضها من الخارج او افتعالها في شكل قسري بل كانت تتمثل في التعاطي مع تلك الموضوعات وهذه المعاناة بوصفها شعاراً للتحريض ومنبراً للخطابة واجتراراً لما تم قوله من قبل. لهذا السبب راح زقطـان وبخاصـة في مجموعته "بطولة الأشياء" ينزع عن القصيدة قشورها الخارجية ولواحقها الزائدة وعناصرها الطربية التزيينية وصولاً إلى المعنى والنواة والجوهر. لم يكن عليه بالطبع أن يغادر موضوعاته أو أن يخجل منها ولا أن يغادر الغنائيـة التي وسمـت قصائده منذ البداية بل إن ما فعله هو الإقتراب من الشعري عبر جزئيات الحياة المنثورة في التفاصيل، حيث البطولة هذه المرة ليست للمعجز والخارق ونصف الإلهي بل هي لليومي والبسيط والمألوف الذي يصنعه البشر العاديون.
مجموعة "استدراج الجبل" هي في الكثير من زواياها استمرار لشاعرية زقطان التي تجمع بين الذكاء والفطرة، بين الرغبة في الإحتفاظ بتلقائية الأشياء وانبجاسها العفوي وبين النمنمة والتطريز الغنائيين. والمجموعة تنجح في ذلك الجمع إلى حد بعيد. وإذا كان المكتوب، كما يقال في التعبير الشائع، يُقرأ من عنوانه فإن عنوان المجموعة اللافت يعكس في حد ذاته مقدرة الشاعر على المخاتلة اللغوية وعلى التغرير بالموجودات والظواهر. فإسناد الإستدراج إلى الجبل هو أمر شديد الغرابة والإدهاش من جهة كما أنه من جهة اخرى يختزل حاجة الفلسطيني إلى التغرير بالحاضر المأسوي من أجل إنعاش ذاكرته وردّه بالتالي إلى جذوره الأم وتاريخه الأول. ثمة لعبة إستعارية هنا تنجح في الإستفزاز والإثارة بمقدار ما تنجح في المزاوجة بين الطرافة والمرارة، بين الطفولة التي تنصب الأفخاخ للجبال كما للعصافير وبين الكهولة التي تنوء بجبل أثقالها الكسيح. لا تعود الأماكن عند زقطان قميصاً نتزين به أو شعاراً نرفعه في وجه المرحلة بل هي قدر مصيري ومغالبة مضنية مع النسيان وانبثاق دائم للوجوه التي نخالها قد تلاشت: "كلما قلت أمضي / تنادي عليّ الوجوه التي كدت أنسى / وتأتي البيوت التي كنت فيها / وأحنيت رأسي على طوبها / أو ممراتها / ونوديت من مائها / حيث تحبو إلى أبد الآبدين الغرف".
يحفل شعر غسان زقطان بمجمله بما نستطيع تسميته: لعنة السلالة. ثمة اتصال رحمي بمياه الماضي التي تعوم فوقها طفولة الشاعر كالقشة الهالكة، واتصال مماثل بأرواح الأهل والأجـداد الذيـن تنعقد أرواحهم بعضها حول بعض كسلسلة ثابتة. دائماً هنالك الأب والأم والأخوة والأعمام والأخوال والأصدقاء القدامى والعجائز الطاعنون في السن والموتى الذين يخرجون من باب الواقع ليرجعوا من شباك اللغة وكواها المحفوفة بالشجن. هؤلاء الذين كان الشاعر في مجموعاته السابقة يسميهم بالإسم يتحولون في المجموعة الجديدة إلى موتى وأطياف وأصوات مبهمة. لكنهم أحياء في الوقت نفسه إلى الحد الذي يجعلهم يطلّون برؤوسهم عبر الكثير من القصائد والمقطوعات. كأنهـم ليسوا ماضي الشاعر فحسب بل هم جزء لا يتجزأ من حاضره ويومياته ورؤاه. هكذا نلمح ظلالهم وأطياف عودتهم في غير قصيدة من المجموعة، مثل: "الرسائل لم تنفتح بعد / والميتون يعودون من فرجة الباب / كي يسرقوا المزهرية / والشرشـف البرتقالـي / والأغطية". أو قـول الشاعـر في مكان آخر: "والنوم ظل الموت / أول أرضه البيضاء / والموتى معي / يتنزهون أمام بيتي / عزّلاً ومسالمين". وقوله في مكان ثالث: "ليدخل الموتى عراة في المنام / شيء سيشبه أن نعيد إلى التأمل / غرفة الماضي وروح المزهرية".
العلاقة مع الموت في هذه النماذج وغيرها ليست علاقة مع المنقضي والزائل ولا مع الكابوسي والمخيف بل هي علاقة مع المستتر الأليف ومع الجذر الذي يواصل حضوره في الفروع. فالموت هو غرفة الماضي التي تتجمع في مزهريتها روح الأسلاف. والموتى يعودون أحياناً ليسرقوا المزهرية لا نكاية بالأحفاد أو كرهاً لهم بل لكي لا تقع في براثن الأعداء ولكي لا يتم تهريبها هي الأخرى كما حدث لكل الأشياء المماثلة. هكذا يتحصن غسان زقطان بموتاه كما بأحيائه وسائر أشيائه وكائناته من أجل حماية دفاعاته الأخيرة ومن أجل أن لا تسقط حصون روحه تحت سنابك النسيان.
وما قصيدته "ترنيمة الإبنة" سوى تعويذة لغوية في وجه الإضمحلال وانقطاع السلالة. فالإبنة في القصيدة هي الثمرة الضرورية لشجرة الماضي وهي الصوت الذي ينبغي أن يجدد حبال الحنجرة المهترئة وهي الذاكرة التي ينبغي أن تعصم الشاعر من النسيان، بما يذكر من بعض وجوهه بترانيم الشاعرة التشيلية غبرييلا ميسترال لابنتها التي لم تولد.
والحقيقة ان قصائد المجموعة برمّتها شبيهة بالترانيـم التي تهدهد الأسرة المكسورة للطفولـة. فهي في قصرها وبعدها عن الحشو والإضافات والإطالة الفضفاضة تتحول إلى نوع من الصرخات المكتومة التي تتموج في هواء الماضي أو إلى تشييع من على قمة الأربعين، حيث يقف الشاعر، لذلك العالم الذي يحتله الأموات وتسبح فيه كائنات الفتنة المنقضية. إنها قصائد موشاة، مدروسة الإيقاعات والقوافي ومنتقاة المفردات والتعابير من دون أن تفارق شحنتها العاطفية المغمسة بالوجد والمرارة العارمين. إضافة إلى الصور المضخّمة بالروائح والأصوات والمرئيات وتبادل الحواس حيث "للذهاب رائحة" وحيث "الصوت يلمس الأشياء" وحيث "الدروب لها صوتها" و"الخيول التي تعبّر الأفق منقوشة في الهلال". والمجموعة برمّتها استعادة باللغة والصورة لعالم تكاد خسارته تكتمل لولا مخيلات الشعراء.
شوقي بزيع-الحياة

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com


حماة - مأساة العصر




http://www.4shared.com/office/AvsBOrBuce/_-__.html
or
http://www.mediafire.com/view/lupfl9cp6u6jup7/حماة_-_مأساة_العصر.pdf


عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com