Monday, April 29, 2013

محمود عبد الكريم - رعويات

تصوير ورفع جمال حتمل


كسَيْف من حزن ودمع، يشق محمود عبد الكريم عتمة طريقه إلى مقهى الرصيف، حيث التقيناه. قبعة صوفية سوداء، رداء أسود، ولحية بيضاء تبدو كأنّ العمر رسم عليها وجعاً أبدياً. قبل أن نبدأ حديث الذكريات الطويل، كان علينا أن نعزّيه برحيل والدته قبل أسابيع. سنكتشف سريعاً أنّ قسوة الحياة هي ملح إبداع هذا الرجل، ولا تعدو كونها تفصيلاً، اعتاده، فراح يطوّعه، ويحوك منه خيوطَ سخرية سوداء صارت لصيقة بشخصيته.
في ريف مدينة جبلة، في قرية سربيون، ولد محمود عبد الكريم. ما زالت ذاكرته تحتفظ بصور البحر الغافي بسحر إلهي... تحتفظ ذاكرته أيضاً بصور نصف أطفال قريته وهم يُعدّون زاد الرحيل إلى بانياس أو جبلة لإكمال الدراسة الإعدادية. النصف الآخر كان مصاباً إما بداء الحصبة، أو بداء السل، وانتهى نعوشاً حُملت على الأكتاف، وسط جهل وفقر وعدم اكتراث للمصيبة كيف تحل ومتى تمضي. «العالم بالنسبة إلينا كان محصوراً بين قلعة المرقب وقرفيص (قرية ساحلية أخرى). كان بيت عائلتي يطل على هذا المشهد، وكنت أظن هوة العالم جاثمة خلف قلعة المرقب، وأنّها ستبتلع كل من يتجاوزها».
أصدر عبد الكريم ديوان شعر وحيداً هو «رعويات» كتبه ليحكي فيه قصص طفولته وهو يرعى الغنم، وكيف سبر أغوار منطقته الغنية بالآثار اليونانية، وبالكهوف، والآبار، والقلاع المندثرة، وأشجار السنديان الطاعنة في السن. «هناك نمت أرواحنا وأجسادنا، ولم يكن يحجبنا عن برودة الطقس والوحوش الخطرة، إلّا ظل شجيرة، أو قبّة قديس مات منذ زمن، فدفن هناك، ونمت عند مرقده شجرة سنديان».
كانت والدته تدرك شقاوته، فتحذّره من الاقتراب من شجرة المقدّس: «إياك أن تقطع غصناً من شجرة المقدس، لأنّ القديس سيعلِّق السكة في عنقك بدلاً من الثور، ويجعلك تحرث الأرض». هنا يتذكر الكاتب السوري بحنين ممزوج بالفرح، حلماً كان يراوده وأترابه، عندما يقطعون أغصاناً من الأشجار المقدسة: القديس يلاحقهم، ويفلح عليهم. «استيقظت عشرات المرات ورقبتي تكاد تنخلع من الألم! ولّد لدي هذا الموضوع عشرات الأسئلة». كان هناك لعبة ينتشي بها محمود الصغير ورفاقه. كان كلّ واحد يختار طفلة تعجبه، فيبني لهما الآخرون بيتاً من قصب، ويزفونهما إليه على وقع الزغاريد، وعيارات النار المفترضة من مسدساتهم الخشبية.
رافقته كتابة الشعر منذ سنوات الدراسة الإعدادية. وحين حاز الشهادة الثانوية، غادر نحو صخب المدينة وإسمنتها. راح يتقاسم مع أصدقائه لعنة الحياة في غرفة تقع داخل أحد الأحياء العشوائية في دمشق. انتسب حينها إلى «كلية الآداب» في «جامعة دمشق»، والتحق بقسم الصحافة في السنة الأولى على إطلاقه. «عندها، أصبت بمرض ما زال يلازمني حتى اليوم. اكتشفت حقيقة هذا الداء عندما قرأت رواية فرنسية تحكي عن شخص أصيب بـ«الفقد»، أي إنه فقد المكان الذي يحبه. وهذا ما حصل معي». على وقع الفقد، قرر عبد الكريم أن يلملم أغراضه، ويعود أدراجه إلى القرية، ليعمل مدرّساً، لكنّه اكتشف أن وحشة العاصمة، أفضل بألف مرة من أن يستيقظ المرء صباحاً، ليذهب إلى دوام روتيني ثمّ يعود إلى بيته. عندها، قرر أن يهجر الوظيفة، ويشطب من حياته شيئاً اسمه دوام حتى لو مات جوعاً. «أنا والدوام عدوّان لدودان يستحيل أن نجتمع في مكان واحد».
عاد إلى المدينة ليكمل دراسته، فعمل نادلاً في بوفيه المدينة الجامعية، ثم ترقّى إلى محاسب... وكانت النتيجة أن أصيبت ميزانية المطعم بعجز، بعدما حوّل محمود الشاب درج النقود، إلى صندوق دعم لكل زملائه من الطلاب الفقراء، وكان معظمهم لا يملك ثمن تذكرة باص أو علبة سجائر. بعد التخرج، قادته المصادفات نحو مبنى «هيئة الإذاعة والتلفزيون السوري»، فعمل محرراً لم ينل رضى مديريه البتة، وخصوصاً أنّه فضل اتّباع قاعدته الذهبية في الدوام.
أوفده التلفزيون السوري إلى لبنان في الثمانينيات، فرفض أن يكون مراسلاً سياسياً، «لأنّني كنت أشعر بالغثيان كلما التقيت أحد السياسيين اللبنانيين». هكذا قرّر أن يكون مراسلاً حربياً في الجنوب، لمدة أحد عشر عاماً، واجه خلالها الموت عشرات المرات. في بيروت، التقى عمالقة الفن، على رأسهم فيروز والأخوين الرحباني، والتقى أيضاً مارون عبود، وطلال حيدر، وجوزيف حرب، وميشال طراد. ألقى الضوء على إبداعات هؤلاء وحيواتهم، من خلال مواد مصورة عرضت على التلفزيون السوري. في بيروت، أنجز مجموعة من أهم الأعمال الوثائقية في تاريخ التلفزيون السوري، ومنها سلسلة «وردة الدم» الوثائقية، صور فيها عمل المقاومة الميداني، حتى إنّ معظم من مروا أمام الكاميرا صاروا شهداء في ما بعد. كذلك أنجز «حكاية هذا الجنوب»، وبرامج توثيقية أخرى صورت عمليات عسكرية حية. أعدّ خلال تلك الفترة برامج ثقافية منها «أوراق النهضة»، و«ديوان العرب» بالتعاون مع الشاعر علي عبد الكريم.
بعد عودته إلى سوريا، بدأ يطوّع التاريخ الذي قرأه بعمق ليحوّله إلى مسلسلات درامية فكتب «قمر بني هاشم»، و«فارس بني مروان»، و«البحث عن صلاح الدين»، وأخيراً «رايات الحق» عن فترة حروب الردّة. كتب مسرحيات غنائية حقّقت نجاحاً كبيراً، وأعدّ عن نصوص محمد الماغوط مسرحية «قيام سكوت جلوس» لزهير عبد الكريم، كما كتب مسرحية «من حجر أتيت» وأخرجها عابد فهد، ومسرحية «سيف الدولة الحمداني» التي أخرجها جهاد سعد.
تبقى أعماله المهمة حبيسة الأدراج، لم تتبنّها جهات إنتاجية بعد، لكن يبدو أنّ عبد الكريم سيحقّق نقلة نوعية على صعيد السيناريو، بعدما أبرم اتفاقاً مع «المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني»، لتنتج له مسلسلاً أعده عن روايتي حنا مينه «شرف قاطع طريق»، و«المصابيح الزرق»، وستوقّعه المخرجة الشابة إيناس حقي.
حلم محمود عبد الكريم الأكبر، كان الخروج برحلة حول العالم سيراً على الأقدام... لكنّ ابنتيه قمر ونور وطّدتا ارتباطه بالمكان، فقرر الاستقرار في سوريا. دائماً وأبداً...
وسام كنعان


http://www.mediafire.com/view/?vltk51kl03ktyig
or
http://www.4shared.com/office/YIkmyNXa/___-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


بياتريث سارلو - بورخيس, كاتب على الحافة





خورخي لويس بورخيس (بالإسبانية: Jorge Luis Borges)، عاش بين 24 أغسطس 1899 - 14 يونيو 1986 م كاتب أرجنتيني يعتبر من أبرز كتاب القرن العشرين بالإضافة إلى الكتابة فقد كان بورخيس شاعرا وناقدا وله عدة رسائل.


http://www.mediafire.com/view/?of3v5xf3c4z7ith
or
http://www.4shared.com/office/-G3qLYc0/__-____.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

Thursday, April 25, 2013

وانيس باندك - الصيف المجنون

تصوير ورفع جمال حتمل



ولد الدكتور "وانيس باندك" في "حلب" عام /1955/، حاصل على ليسانس في التاريخ من جامعة "دمشق"، ودبلوم في الفن المسرحي من جامعة "يريفان ـ أرمينيا"، درس في المعهد العالي للفنون المسرحية "بدمشق"، وأخرج العديد من الأعمال المسرحية.. كما عمل مديراً للمسرح الجوال ومسرح الطفل في المسرح القومي "بحلب"، وهو كاتب قصصي، وله مجموعة بعنوان "الصيف المجنون" صادرة عن دار "الحصاد" في عام /1989/.
يعد من المخرجين السوريين الأوائل في "سورية".. والمحدثين في عالم المسرح "بحلب"، فمنذ البدايات ورغم الظروف التي كانت سائدة عمل على تحقيق حلمه ومعرفته متحدياً ما أحاطه من الصعوبات.. فأخرج الكثير من النصوص المسرحية المقتبسة من الفكر المحلي والعربي والعالمي.. وعالج بها الهم الإنساني وقضاياه الاجتماعية، فكانت عروضه امتداداً لنهضة المسرح في مطلع السبعينات والثمانينات.. وأثراً لا ينسى في الذاكرة الفنية في "حلب".


http://www.mediafire.com/view/?7xzwa3xegh2sh1s
or
http://www.4shared.com/office/EnWz2MT4/__-__.html




إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الناقد 069




http://www.mediafire.com/view/?robuz4ytjdmoy80
OR
http://www.4shared.com/office/Occc1XSO/_069.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Wednesday, April 24, 2013

ميادة كيالي - رسائل وحنين

 
 
دار الساقي
تتشرف بدعوتكم إلى حضور حفلة توقيع كتاب
رسائل وحنين
للكاتبة
ميادة كيالي

الخميس 25 نيسان/أبريل 2013
من السادسة حتى الثامنة مساء
في جناح دار الساقي
معرض أبو ظبي

زهير الجزائري - الخائف والمخيف




صرخة حادة تنفلت من رواية الخائف والمخيف، حتى تمضي أحداث الرواية حتى النهاية. والأبطال يفصحون عن مكنونات أنفسهم ليرسموا مساراً للرواية التي يصور بها الكاتب خلجات النفس البشرية وهو يرصد أحداث واقعية عاشها وطن وخبرها جيل شاءت له الظروف أن يكون شاهداً عليها. ومن حيث الخوف يدفع بالبشر كي ينغمسوا في لعبته التي يذهب ضحيتها الآلاف منهم.
رواية "الخائف والمخيف" انعكاس لتناقضات مجتمع مزقته الأهواء والرغبات. سخرية من التقاليد والمجتمع، وتلك السلبية التي تميز سلوك الغالبية من أبناء المجتمع أسئلة بلا أجوبة ستظل عالقة حتى تنجلي معالم الصورة وتنقشع ضباب الأحداث. رواية ربما استبقت الأحداث وقدمت استشراقاً لمرحلة قد طال انتظارها رغم أنها لم تأت على وفق ما يريده لكاتب.
نبذة النيل والفرات


or


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or


الناقد 068




http://www.mediafire.com/view/?1f9x0u28hzm3m66
OR
http://www.4shared.com/office/5WlEAWZr/_068.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Monday, April 22, 2013

الناقد 067




http://www.mediafire.com/view/?67c00sjbiz6jifi
OR
http://www.4shared.com/office/oRN10PzO/_067.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


نبيل أبو حمد - العطيلي




"كان صوت عجلات "الرولمان" المعدنية فوق بلاط الرصيف يتردد في مدى الشارع أشبه بجلبة آلية عسكرية. لقد تكوّم فوق الصندوق الخشبي ذي العجلات الأربع كجبل صغير من المطاط، أو كتمثال هلامي للإله بوذا. أما هي فكانت تدفع من الخلف بالصندوق-العربة، بواسطة عارضة خشبية أفقية تلتقي من طرفيها بقطعتين خشبيتين تنحدران لتصلا الصندوق، مما يؤلف ما يسمى المقعد. منذ تسعة عشر عاماً بترت ساقاه، فجلس على هذا الصندوق كمن يجلس على قدره، فأصبح الصندوق كل عالمه، يأكل فوقه، يعمل فوقه، يسهو فوقه، ولا يرفع عنه إلا في حالتين، حين يريد أن ينام أو يقضي حاجته الطبيعية. هي ابنته، ابنة السابعة والثلاثين عاماً. وهي منذ تسعة عشر عاماً، أي منذ كانت في الثامنة عشرة، تدفع بالصندوق وبه لأنها أيقنت أن كل حياتها ستكون مكرسة لهذا العمل. يكلمها بصوته الأجشر المليء بغبار العمر وهي تدفع بسرعة فائقة: لقد تأخرنا كالعادة. لا بد من أنهم احتلوا الناحية قبلنا دائماً نصل متأخرين". من خلال مقاربة إنسانية يستقصي أبو حمد الحدود المنسية للمقص والمهمش والمتروك، وينسج بجماليات حرفية، تبدو بسيطة، لوحات خاصة وفريدة لا يمكن توفرها إلا لهذا التمازج المبدع بين الابداعين التشكيلي واللغوي.
نبذة النيل والفرات


http://www.mediafire.com/view/?x3k85zl930n8on2
or
http://www.4shared.com/office/0W8PJl5d/___-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الناقد 066




http://www.mediafire.com/view/?8lgglc7i7q12us6
OR
http://www.4shared.com/office/dsvbbNS7/_066.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Sunday, April 21, 2013

مجيد منيب الياس - البندوق

تصوير ورفع جمال حتمل



http://www.mediafire.com/view/?3vt1g8ac6h59of9
or
http://www.4shared.com/office/R7uQZLlO/___-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


(Fixed) صالح مسعود أبو بصير - جهاد شعب فلسطين خلال نصف قرن





http://www.mediafire.com/view/?htbtdxmih1kq5k9
or
http://www.4shared.com/office/xgKZCMEY/____-______.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



يوسف أبولوز - فاطمة تذهب مبكرا إلى الحقول

تصوير ورفع جمال حتمل


   
ولد يوسف أحمد أبو لوز في مادبا عام 1956، حصل على دبلوم معهد المعلمين من كلية تدريب عمان بوكالة الغوث عمل صحفياً في جريدة الدستور الأردنية، ويعمل حالياً في جريدة الخليج بالإمارات العربية المتحدة، حصل على جائزة عرار الأدبية من رابطة الكتاب الأردنيين، وعلى جائزة اتحاد الكتاب بالعرب في دمشق عن ديوانه الثاني، وهو عضو رابطة الكتاب الأردنيين، والأمانة العامة للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب.


مؤلفاته:
    صباح الكايتوش أيها المخيم (ديوان شعر) رابطة الكتاب الأردنيين، عمان، 1983.
    فاطمة تذهب مبكراً إلى الحقول (ديوان شعر) اتحاد الكتاب العرب، مشق، 1983.
    نصوص الدم (ديوان شعر) اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين ودار العودة، بيروت، 1987.
    ضجر الذئب (ديوان شعر) المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1992.

 


http://www.mediafire.com/view/?uksfzv2er6bpabm
or
http://www.4shared.com/office/9jkeuxta/__-_____.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الناقد 065




http://www.mediafire.com/view/?r8myc1obcl2io1n
OR
http://www.4shared.com/office/fATYn5OE/_065.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Saturday, April 20, 2013

أسعد رمسيس - حريم فوزي الحلواني




تحجرت الكلمات في فمي... لوحت بيدي من الفتحة... كان هناك حوش يفصلني عنهم، ولم يلتفت إلي أحد... أصبت باليأس... سيأتي الظلام، وأنا جالس بين عظام الموتى وجماجمهم، والكلاب والقطط تحيط بي، يقولون إن المدافن يسكنها الجن وأشباح الموتى وأرواحهم، سأقضي ليلتي بينهم، أحسست بأنني غريق في بحرهائج تحاصره العواصف والأمواج من كل جانب... أحاول العثور على لوح خشبي طاف أتعلق به، أو تمر سفينة تنقذني... سمعت أحد المقرئين يتلو آيات من القرآن الكريم... بعد أن انتهى من تلاوته تسربت الجموع فرادى ومجموعات، وظل البعض يدعو للميت بالمغفرة والجنة والراحة في نومته... رأيت رجلاً قصيراً نحيفاً يلبس جلباباً مخططاً طويلاً... بلعت ريقي واستجمعت قواي، وصرخت بأعلى صوتي... توقف والتفت حوله منصتاً، واصلت النداء سأل مين بيصرخ؟ أنا فوزي . فوزي مين؟... فوزي مات... وأنا دفنته بإيدي الظهر... إنت عفريته ولا واحد استخبا في المدفن وجه يعمل عمله. صرخت: أنا فوزي محروس الحلواني. اقترب مني، وحدق في واستدار وتركني عائداً. اجتاحني الخوف والشك... ثبت عيني على الممر وانصت.... بعد قليل سمعت خطوات تقترب، وصوت ولوج مفتاح في باب المقبرة، وصرير بابها وهو يفتح... دخل الحوش وجثا على ركبتيه وأكمل فتح الكوة، وأمسك بيدي وجذبني.
نبذة المؤلف

http://www.mediafire.com/view/?bw7j4wwhavwo7e2
or
http://www.4shared.com/office/HLPd-O0A/__-___.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



عبد الله حنا - من الاتجاهات الفكرية في سوريا ولبنان

تصوير ورفع جمال حتمل



http://www.mediafire.com/view/?4xyx0bgbh2mkyq3
or
http://www.4shared.com/office/3rqBqHBF/___-______.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الناقد 064



http://www.mediafire.com/view/?pa3tgrb0mh9t19a
OR
http://www.4shared.com/office/Pb_R2n3O/_064.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



Friday, April 19, 2013

زوهراب عنتبليان - صوت من جبال كسب




كتاب «صوت من جبال كسب» مجموعة قصص وحكايات للكاتب زوهراب عنتبليان، مترجمة عن اللغة الارمنية بقلم الكاتب والمترجم نزار خليلي.
يضم الكتاب ستاً وعشرين قصة موزعة على ست وسبعين صفحة من القطع الوسط . المؤلف من بلدة كسب ، تلك البلدة المستلقية في احضان تلال خضر وعلى سفح قمة من قمم جبال اللاذقية الجميلة، احبها المؤلف ولم يبرحها قط، سكن فيها ومن معالم بيئتها وسكانها كانت قصصه وحكاياه هذه وكل ما كتب من ادب.
نجد في معظم الحكايات والقصص التي ضمها هذا الكتاب ان الكاتب متأثر بشخصية ابيه ومعجب به حيث كان يملك من ذكاء الفطرة وسرعة البديهة وبراعة الحديث ما جعله مصدر وحي له والهام في قصصه. يبدو ذلك واضحاً عند الكاتب فيما يحمل من عظيم الوفاء لابيه حيث املى عليه ان يروي الحكايات منسوبة الى الاب ... فكأنه يقدّم فيها للقراء فصولاً من سيرة ذاتية حميمية!
جاء في مقدمة الكتاب: "أهدي كتابي الاول هذا، الى روح والدي الذي عانى من الفقر واليتم والتشرد فازداد فهماً للحياة وقدرة على تجاوزها دون ان تفارقه بسمته الساخرة، فإن ما في الكتاب من الحكايا والقصص هو منه واليه".
في قصص وحكايا زوهراب عنتبليان نجد نمطاً من انماط القصّ القادر على امتلاك الوعي والاداة وجذب القارئ الى النص، وامتاعه في سياق السرد القصصي للاحداث ضمن القصة وايضاح المعطيات الوجدانية الرافدة لمفرزات الموقف المترجم عن اسلوب حياتي له ما يربطه بالواقع زماناً ومكانا، ًوهو مشبع بالمواقف الاجتماعية وبجملة من الاملاءات لها مساس مباشر بالاحداث التي تحرك خيوط الحدث وتكشف جوانية ابطاله الذين يمثلون الواقع بكل جزئياته.
هذه القصص في مجموعها تطرح قضايا حياتية عن واقع المجتمع عند الكاتب وان القارئ سيجد من خلال مطالعته هذا الكتاب ملامح من حياة السكان في بلدة كسب فيما يمارسون من عمل ويحييون من امل، فيشاركهم المعاناة ويقاسمهم الافراح والمسرّات وذلك كله بأسلوب يغلب عليه طابع الحكاية الطريفة والالتزام بالواقع المجبول بتراب الريف ونسغه وعطره، مثلما يتصف بلغة سلسلة قد اضفت عليها دقة الترجمة واسلوبها جمالاً ورونقاً مما يجعل الكتاب جديراً بالقراءة. ‏
بسّام نوفل هيفا


http://www.mediafire.com/view/?cefvckw3m5y22uu
or
http://www.4shared.com/office/mWIlPePv/__-____.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


البديري الحلاق - حوادث دمشق اليومية (متوافق مع الأجهزة المحمولة




شهاب الدين أحمد بن بُدير، المعروف بالبُدَيْري الحلاّق (توفي نحو 1175هجرى) هو مؤرخ شعبي وحلاق ومتصوف من دمشق.
كانت عائلة البديري تمتهن الحلاقة وكانت تقطن ضاحية القبيبات في حي الميدان بدمشق. عمل البديري كحلاق في محل صغير قرب قصر أسعد باشا العظم حاكم دمشق حينذاك. ومن طبيعة هذا العمل انه يلتقي بالكثير من الناس ويسمع تداول أخبار المدينة وبدا البديري بتسجيل هذه الأخبار والحكايات. بدا تدوينه لاحداث دمشق من 1154هجرى واستمر بتدوينه لمدة واحد وعشرين عاما إلى عام 1175هجرى (اي من 1741 ـ1762م
 كتب يومياته بما يقرب من العامية, ظلت هذه المدونه ضائعة لفترة طويلة تناهز القرن ونصف القرن ولكنها وصلت بطريقة ما إلى مكتب الشيخ طاهر الجزائري. استعار الشيخ محمد القاسمي الكتاب من الشيخ الجزائري ومن ثم حققه ونشره بعنوان جديد تنقيح الشيح محمد سعيد القاسمي لحوادث دمشق اليومية. في عام 1378هجري (الموافق 1959م) نشر أحمد عزت عبد الكريم طبعة جديدة للمدونة بعد دراسة النسخة الاصلية ونشخة القاسمي.


http://www.mediafire.com/view/?8gdhurcgk1lrgto
or
http://www.4shared.com/office/JpdP7Ea6/__-________.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


محمد الأشعري - مائيات


طبعة المؤلف, الرباط   1994 | سحب وتعديل جمال حتمل | 104 صفحة | PDF | 0.99 MB

http://www.4shared.com/office/FHJYhu_5ba/__-_.html
or
http://www.mediafire.com/view/5u3rb1ryskhzso5/محمد_الأشعري_-_مائيات.pdf

محمد الأشعري (1951، زرهون) سياسي وشاعر وروائي مغربي، اشتغل بالصحافة والمجال السياسي الذي قاده إلى مسؤوليات نيابية وحكومية، منها تولي منصب وزير الثقافة. نشر ديوانه الشعري الأول سنة 1978، له عشرة دواوين ومجموعة قصصية ورواية واحدة، "القوس والفراشة"، الحاصلة على جائزة البوكر العربية.

عذرا للعلامة المائية البارزة, اضطررنا لذلك بسبب سرقة كتبنا.
للتبليغ عن أي رابط غير فعال, الرجاء إرسال رسالة إلى:
abuabdo101@gmail.com
 

(Fixed) يوسف زيدان - عزازيل




http://www.mediafire.com/view/?b3nnuj2eni999ap
or
http://www.4shared.com/office/pt6-8_vk/_Fixed____-_.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الناقد 062




http://www.mediafire.com/view/?yjhwoszkx69cl99
OR
http://www.4shared.com/office/uYa-sY7V/_062.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Wednesday, April 17, 2013

أحمد الويزي - حمام العرصة......تنبيه: هذه الرواية لاعلاقة لها ببشار الأسد, مجرد تشابه غير مقصود بالاسماء





http://www.mediafire.com/view/?g1b55ja2q0caxr2
or
http://www.4shared.com/office/AOV991QQ/__-___.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


شاكر مصطفى - مدينة للعلم - آل قدامة والصالحيه





المدن في العادة كان يبنيها الملوك مقراً لهم وموقعاً سياسياً أما أن يبني شيوخ فلاحون مدينة وأن يجعلوها مدينة للعلم فهذه هي الظاهرة الحضارية الفريدة التي يتحدث عنها هذا الكتاب.
الصالحية ضاحية بنتيت بجوار دمشق بناها جماعة من الشيوخ من فلاحي منطقة نابلس الهاربين من التعسف الصليبي الذي كان يستغلهم مرغمين بفلاحة الأرض ولما كانت دمشق حين هربوا أيام نور الدين بن زنكي (أواسط القرن 6هـ/ 12 م) مكتظة بالسكان فقد اختاروا النزول بسفح قاسيون الجبل المطل على دمشق وكانوا على المذهب واجتمع إليهم شيوخه من كل مكان.
لم تمض مائة سنة حتى كانت الصالحية مدينة صغيرة للعلم حافلة بالعلماء وتكاملت فيها الحياة وأخرجت في العهدين الأيوبي والمملوكي عدة مئات من شيوخ العلم وكبار العلماء بمدارسها وجوامعها.
يحكي الكتاب قصة هذه المدينة التي ظلت 400 سنة منارة علم قبل أن تندمج تدريجياً وتصبح حياً من أحياء دمشق.


http://www.mediafire.com/view/?dz3o83f0kvlpbb2
or
http://www.4shared.com/office/iK-NQz1L/__-___-___.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


هام: محمد حرب فرزت - الحياة الحزبية في سوريا 1908-1955

تصوير ورفع جمال حتمل



http://www.mediafire.com/view/?v4db4e2yr327q2c
or
http://www.4shared.com/office/G2ZMMn1K/___-_____1908-1955.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


عائشة أرناؤوط - من الرماد إلى الرماد

تصوير ورفع جمال حتمل



يعتمد أسلوب الشاعرة "عائشة أرناؤوط " في مجموعتها الشعرية "من الرماد الى الرماد" على خصائص لغوية بمتحولات اجتماعية وجمالية مشتركة - مسوغة بلغة رمزية وبدلالة محددة وواضحة، ويقوم التعبير لديها على التهويم الأدبي، ويعكس موضوعات ذاتية بعيدة عن الحاجات الانسانية العامة، خارجة عن نطاق التصنيف الأسلوبي النقدي ومستعصية على الخضوع لنموذج وضعي ثابت.
ولابد للناقد الأدبي أن ينطلق من هذه النقطة لدراسة الأبنية الشعرية لدى الشاعرة، بحكم أنها تكون لفة خاصة على منظور التعبير وخصائصه، والقدرة على التوصيل، معتمدة على أن الخطاب الشعري في الواقع هو خطاب مزدوج يقوم على المستويين التعبير والمضمون وطبيعة العلاقات بينهما.
وعلى الرغم من أهمية فكرة التوصيل الجمالي ومحوريتها في التعبير الشعري لابد من الاعتراف بأن التواصل ذو طبيعة نسبية بين الشاعرة وقرائها، فالقاريء يتدخل في خلق القصيدة من خلال تصورها الأول ممارسا فعاليته من داخل الشاعرة ذاتها، فيتابعها بفهم خاص وذاتي، وأن تقبل القصيدة هو الذي يمنح القاريء استعدادا أوليا للقراءة قبل الدخول في النص، ثم ينمو هذا التقبل ليغدو لونا من المشاركة في اكتشاف وممارسة لذة النص التي قد تصل الى حد التماهي معه، وقد يجاري القاريء الشاعرة دون أن يكون قادرا على تحليل النص بالأدوات النقدية الاجرائية، ونظرا لصعوبة المادة الشعرية التي تقدمها المجموعة الشعرية فإن ذلك يفرض محاولة للشرح والتفسير لأن مجاراة الشاعرة لا يقدر عليها إلا القراء المتميزون، يختلف فهمهم باختلاف قراءاتهم ومستويات نضجهم الفني.
واذا كان التوصيل الشعري مرتبطا بالعناصر المعقولة وغير المعقولة في الشعر المعاصر، فإن كثيرا من القراء يتوهمون أن الشاعرة لا تعرف عقليا ما تدل عليه قصائدها، وسرعان ما ييأسون من التواصل معها، علما بأن الشاعرة شأنها شأن أي شاعر يستخدم في تعبيره التكثيف الشعري. وتعرف تماما ما تقول ولكن بطريقة الحدس لا بالطريقة العقلية التي تقوم على الوضوح والمباشرة.
ومهما يكن فإن التعبير الشعري في شعر "عائشة أرناؤوط" يقوم على دلالات مضمرة يتلقاها القاريء وكأنها ضباب كثيف يخفي تحته البعد الذهني الذي يستعص على التحليل إلا بالدراسة الجادة، التي قد لا تصل الى تطابق في النتائج بحكم أن التواصل الأدبي يضفي على الأثر معاني عديدة حسب ظروف التلقي ومستوى التواصل. ولا يجد القاريء عسرا في متابعة الشاعرة حين تكون الوحدة الكلية للقصيدة واضحة، مما يساعد على تمثل معناها الكلي مهما بلغت نسبة التكثيف والتشتت حدا من الغموض في قصيدتها "النرد" وهي مرثية لأخيها الفنان المبدع الراحل " عبدالقادر الأرناؤوط " لا تعوق الانزياحات الشعرية فهم القاريء المزود بحد أدنى من الثقافة.
عبداللطيف الأرناؤوط



http://www.mediafire.com/view/?37ph2lk46bh8973
OR
http://www.4shared.com/office/hFlSiqxn/__-____.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الناقد 061




http://www.mediafire.com/view/?107c794ubb7r5lc
OR
http://www.4shared.com/office/mJKlllp-/_061.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Tuesday, April 16, 2013

هام: الفن التشكيلي المعاصر في سوريا 1898-1998

تصوير ورفع جمال حتمل


http://www.mediafire.com/view/?lmpop8c6o07dlc9
or
http://www.4shared.com/office/_CVOMp4e/______1898-1998.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



الناقد 060




http://www.mediafire.com/view/?teg0y4ngtadbayg
or
http://www.4shared.com/office/303zdaDm/_060.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


الأزهر الصحراوي - وجهان لجثة واحدة




ليس من السهل الكتابة عن رواية الأزهر الصحراوي، وهو الكاتب الذي حضر بقوة إلي العالم الروائي من خلال عمله الأول (وجهان لجثة واحدة) بحيث يكاد الأزهر في روايته هذه أن يشكل استثناءً بالنسبة للروائيين العرب: أن يبدأ من القمة في هذا الفن الجميل والغني والمعقد.
ليس في هذا القول أية مبالغة ـ حسب ظني ـ لكاتب استطاع أن ينجز (وجهان لجثة واحدة) وهي الرواية التي تمسك بالقاريء من تلابيبه، بحيث لا يستطيع التخلص منها، حتي وهو ينتهي من قراءة آخر جملة فيها، فإن طعم الرواية وطقسها يظلّ عابقاً داخل النفس طويلاً.
مع التأكيد أن القارئ حتي حين يختلف مع الأزهر من حيث الرؤية و الفهم و التطلع نحو الواقع و عبره نحو المستقبل الوطني و القومي فإن هذا القارئ سيتمسك بالرواية كعمل أدبي جميل لا يستطيع أن يأخذ منها موقفاً سلبياً بحيث تظل عملاً حراً مستقلاً مجرداً وبعيداً عن الأيديولوجيات و الشعارات و الأهداف.
ومن المهم بمكان التنويه إلي أن رواية (وجهان لجثة واحدة) قد نالت المركز الأول عن الأعمال الروائية في جائزة الشارقة للإبداع العربي في دورتها الأخيرة، وقد قامت دار (النايا) في سورية بطباعتها مؤخراً.
و إن كنت سأقتصر في الحديث علي عالم الرواية الفكري و السياسي فإني أحب أن أؤكد أن الرواية تمثل بناءً روائياً مدهشاً، بحيث تشعر أنها وصلت إلي حد الكمال من الناحية الفنية.
وليس من المبالغة ان نقول أن (وجهان لجثة واحدة) هي العمل الروائي الكبير الذي أتي بعد ربع قرن من رائعة (وليمة لأعشاب البحر) للروائي السوري حيدر حيدر، والروايتان تقتربان من الأعمال الملحمية الكبيرة في تاريخ الرواية العربية.
إلي الأصدقاء الذين فشلوا في تغيير أنفسهم.. قبل تغيير العالم !!
يبدأ الأزهر الصحراوي روايته متشائماً و بعد (366) صفحة حاول خلالها نبش الواقع و تعرية قوي الظلم و الاضطهاد من أنظمة و أجهزة مخابرات و حركات أصولية يصل إلي الخاتمة و قد وصل بتشاؤمه حد التخمة
ففي الإهداء نقرأ ما يلي:
( إلي أصدقائي الأعزاء..
الذين فشلوا في تغيير العالم.. و تغيير أنفسهم.
أهدي هذا العمل )
والأصدقاء هنا هم رفاق دربه داخل الحزب الشيوعي التونسي.. الذي حاول من خلال تسليط الضوء علي آليات عمله التنظيمية وأهدافه السياسية، أن يوضح أن تغيير العالم ليس عملاً بسيطاً أو ساذجاً أو صبيانياً، وليس تجريباً أو نقلاً أو استيراداً أو محاولة تفصيل الواقع علي (قد) النظرية..وأن العمل السياسي الحقيقي أبعد ما يكون عن (سرير بروكست) أو تغليف الواقع بغلالة حمراء لنري من خلاله أهدافنا وشعاراتنا البعيدة.
ليس الشيوعيون فحسب، وإنما هناك القوميون أيضاً وبساطتهم في معانقة إشكاليات الأمة، فضلاً عن قطيعتهم مع موضوعة الديموقراطية والحريات العامة، بوصفها إشكاليات مؤجلة، حتي تصل الرواية إلي التيارات الدينية السياسية التي تري الواقع من خلال رؤية ماضوية تعمل علي التغيير ضمن ما يسمي العودة إلي السلف الصالح، وهي محاولة فاشلة للهروب من إشكاليات العصر وضروراته.. إن لم تكن ضرباً من الفصام السياسي والفكري والمجتمعي.
هؤلاء أصدقاء الأزهر الصحراوي ـ علي ما يبدو ـ الذين لم يفشلوا في تغيير العالم فحسب وإنما فشلوا أيضاً في تغيير أنفسهم.


http://www.mediafire.com/view/?uq51esl0qsdj373
or
http://www.4shared.com/office/TLIZA86r/__-___.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Monday, April 15, 2013

الناقد 059




http://www.mediafire.com/view/?9jg6n27d1ejsz1y
or
http://www.4shared.com/office/FWuLg6pT/_059.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


و.ج. أودزلي - الزخرفة عبر التاريخ

تصوير ورفع جمال حتمل



http://www.mediafire.com/view/?79oc6unflv4x30o
or
http://www.4shared.com/office/D371I5nK/__-___.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



ايتالو كالفينو - ست وصايا للألفية القادمة


شكرا لموقع: www.ibtesama.com

http://www.mediafire.com/view/?c6uug2wdyvd0ow7
or
http://www.4shared.com/office/daeYe-TS/__-____.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



هام - محمد كامل الخطيب - مئة عام من العذاب, المأساة السورية

شكرا لموقع: http://www.dahnon.org


كتاب يبحث في مضمون وواقع حقبة انتهاء دولة الخلافة العثمانية وسوء الفهم المتبادل بين العرب والأتراك، وما تبع العملية من محاولات لبناء الدولة الحديثة في كل من تركيا والبلدان العربية وسوريا تحديداً، حيث نجحت تركيا، كما يقول الخطيب، وأخفقت البلدان العربية التي انفصلت عن الدولة العثمانية والتجربة التركية، في بناء دولتها المدنية الجديدة.
ولا يغفل المؤلف أن يدرج ويشرح موقفه بشكل واضح من الثورة وحالة الحراك السياسي في سوريا، إذ يقول: «موقفي واضح: مع المواطنيين السوريين ضد كل أشكال القهر والحرمان والاستبداد السياسي والاجتماعي والإنساني، ومهما كان اسمها ولونها، وصفتها: دينية أم قوميّة أم عسكرية أم سياسية، التي يعيشونها منذ خمسين عاماً، أو تلك التي يحوم شبحها في الأفق».
إذ يرى الخطيب أنّ النظـــام السوري منذ عام 1963 إنما هو في جوهـــره نظام «أكـــرم الحوراني» أي النظام القائـــم على التحالف ما بين الفلاحين الفقراء والجيش وفقراء الأحياء الشعبيّة يدعمهـــم المثقفـــون اليساريـــون. وقد استمر هذا التحالف، حتى مطلــع القرن الحادي والعشرين، إذ انهار ــ موضوعياً. وانفرط عقده نتيجة التحولات الاقتصاديًة الجديدة في سوريا،.
وبروز ظاهرة المتمولين الجدد وخراب الريف وتضخم المدن، وهذا ما عنى أن البعث وعسكره ونخبته السياسيّة والماليّة الجديدة قد تخلوا عن تحالفاتهم وقاعدتهم الاجتماعيّة السابقة، وانحــازوا إلى طبقة الرأسماليين المتكونة حديثاً في ظل النظام الجديد وبواسطة قبضته الأمنيّة وفساده الاقتصادي، فكان طبيعياً أن تتخلى هذه القاعدة الشعبيّة عمن تخلى عنها، وربما كان ذلك أحد أهم أسباب التحركات الشعبيّة التي تشهدها سوريا اليوم.


http://www.mediafire.com/view/?e5j0fgje6kbdcad
or
http://www.4shared.com/office/ZTJCS2O2/___-_____.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



محمد كامل الخطيب - السهم والدائرة, مقدمة في الفصة السورية القصيرة خلال عقدي الخمسينات والستينات

تصوير ورفع جمال حتمل


http://www.mediafire.com/view/?mtxju8jghayo7du
or
http://www.4shared.com/office/Tj6scCgm/___-___________.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



Sunday, April 14, 2013

Anatoly Petrov – Rozhdenie Erota AKA The birth of Eros (1989)






Quote:
Animation by Anatoly Petrov, The first of 4 Greek mythological stories with an erotic character about Aphrodite and Eros he made between 1989 and 1996.
The style is quite experimental on the first two, as he strived for a 3 dimensional effect using just handcrafted cel-animation means.

For animating it means he drew 2 layers for each animation sequence, which doubles the amount of animation drawings.and he drew them all by himself, showing his extraordinary skills and speed as animator.
There are many switches in style in the animation, sometimes using sketch material,at other times fully worked out animation, and from black and white to colour, etc. It gives the animation a quit experimental character. A sort of deconstructed style
The nudity and erotique character of the 4 animations is unique for soviet animation. With every animation of the serie the erotism gets more explicit. The 4 are the only Russian erotic animation art known to me

Petrov is perhaps the most precise animator soyuzmultfilm ever had. He was sort of the leader of a group of rebelious animation-worker that wanted to experiment, and in 1969 started the series vesilaya Karrousel (Merry-go-round) that ran untill 2003 on Russian TV. It consisted on 3 short animations each episode in which young animators could experiment, and take their first steps in directing.

Language:Russian
Subtitles:English

Pass:www.worldscinema.org

http://rapidgator.net/file/d3727a65ff1cbc3cfec805324cfd141b/The_birth_of_Eros.rar.html
or
http://ryushare.com/2e79a55e8b2d/The_birth_of_Eros.rar




Aleksandr Sokurov – Peterburgskiy dnevnik: Mozart. Rekviem (2004)






 Sokurov directed and filmed Mozart’s Requiem for the Rossica Choir in the wonderful hall of the St. Petersburg Philharmonic. Preceded by his student film, inspired by La Traviata.

The first night of a performance of Mozart’s Requiem staged by Alexander Sokurov, with the Rossica choir from St. Petersburg, led by Valentina Kopylova-Pantchenko, took place in the small hall of the St. Petersburg Philharmonic at the end of the winter of 2003. The choir holds a special place in this presentation of the Requiem – it is the main actor and plays the main role. The director was looking to give a new resonance to classical music in both an aesthetic as well as a musical context. On stage, the action takes place in a clear, simple, dynamic and beautiful way, within the space of a magnificent hall. The performance was a surprising revelation even for music-lovers.


Language:Latin
Subtitles:none

Password:www.worldscinema.org

http://rapidgator.net/file/5a085b3b4ff16d1b88bf6dcf526e4318/Sokurov_-_Peterburgskiy_Dnevnik_Mozart._Rekviem.part1.rar.html
http://rapidgator.net/file/b37a537d3269de2df72c72d68b71bc0c/Sokurov_-_Peterburgskiy_Dnevnik_Mozart._Rekviem.part2.rar.html

or

http://ryushare.com/2f627a03a07d/Sokurov_-_Peterburgskiy_Dnevnik_Mozart._Rekviem.part1.rar
http://ryushare.com/3134234d4bd8/Sokurov_-_Peterburgskiy_Dnevnik_Mozart._Rekviem.part2.rar


هنري ميللر - ربيع أسود




"ربيع أسود" هو الكتاب الثاني في الترتيب الزمني من بين مؤلفات هنري مللر. "مدار السرطان" كان الأول، وصدر في عام 1934، ثم "ربيع أسود" الذي صدر في عام 1936، وأخيراً "مدار الجدي" في عام 1939. الرمايات الثلاث تعبر ثلاثية بصورة ما. ف "مدار السرطان" يحكي فيه ميللر عن جوانب في حياته في مدينة نيويورك. و"مدار الجدي" تحدث فيه عن تجربته في مدينة باريس، خلال سنوات تسكعه ومحاولة إثبات ذاته كأديب. أما "ربيع أسود" فهو وسط بينهما. إنه ليس رواية بالمعنى التقليدي للكلمة، فهو ليس سرداً تقليدياً لجوانب من سيرته الشخصية، بل قصول وتفرقة يستعرض ميللرمن خلالها طاقته في الكتابة الإبداعية. إنها طاقة فريدة لا تشبه تجربة أي كاتب فبله، يكشف فيها عت قدرته على تحويل السيرة الذاتية إلى فصول شعرية غاضبة وساخرة مما يفعله المجتمع بمبدعه وعباقرته إذا لم يعوا أنفسهم ذاتياً ويعتمدوا على رعاية عبقريتهم بأنفسهم، وهكذا ينتهي الكتاب: بأنشودة يمجد فيها المبدع ذاته الواعية واعتماده على نفسه في إبرازها ورعايتها: إذا لم تعي ذاتك المبدعة وترعاها فلن يتعرف عليها أحد أو يرعاها.


http://www.mediafire.com/view/?2aqv9ajzuyk5j1q
or
http://www.4shared.com/office/zD4L6qnA/__-__.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



مجلة هامة ورائعة: مجلة دمشق - شباط 2013 (صفحات مفردة

الرجاء الاطلاع على موقع المجلة: http://dimasheq.com/
نخبة من الكتاب السوريين والعرب






http://www.mediafire.com/view/?yh3hridj3dxt53h
or
http://www.4shared.com/office/4SOIJTCK/__-__2013.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

ابراهيم الخليل - الضباع

تصوير ورفع جمال حتمل


ابراهيم الخليل
ولد في الرقة 1944.وعمل في التدريس.
عضو جمعية القصة والرواية.

له:
1-البحث عن سعدون الطيب- قصص.
2-الضباع- رواية.
3-موكب من رذاذ المودة والشّبهات- شعر مشترك.
4-الهدس- رواية.
5- البازيار الجميل - قصص
6- مال الحضرة -قصص
7- غدير الحجر - قصص
8 الموروث الدموي- دراسة


http://www.mediafire.com/view/?emzpi4zt7bhk794
or
http://www.4shared.com/office/EefqQgi2/__-_.html


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html



الناقد 058



http://www.mediafire.com/view/?lh10bc7x7o84180
or
http://www.4shared.com/office/yFE88PLQ/_058.html



إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html


Saturday, April 13, 2013

Repost: آنـا عـكاش - الفـــــرح, قصص قصيرة

لكلِّ مِنّا فرح...
فرحُ بمزقٍ من صور الماضي...
وفرحٌ بأشياء صغيرة من الحاضر...
وفرحُ ثالث بامتلاك أملٍ في امتلاك شيء من المستقبل..

Repost: نذير العظمة - الطريق إلى دمشق


نذير العظمة": ما حصلت عليه من الثقافات الأخرى متن علاقتي بجذوري السورية
 
«عاشق "دمشق" الفيحاء منذ نبضة قلبه الأولى حتى آخر النبضات؛ وبين نبضاته نستطيع أن نقرأ "دمشق" بيوتاً وأطفالاً وشوارع وأغنيات بردى ورقص خصور أشجار الحور والصفصاف والتوت الشامي على ضفتيه... وعشقه "دمشق" إن هو إلا جزء من حبه سورية الجمال والحضارة والأبجدية»، هكذا عرفت الشاعرة "فاديا غيبور" الباحث والشاعر الجميل الدكتور "نذير العظمة" في كتاب حمل اسمه من إصدار اتحاد الكتاب العرب.
التقى الشاعر "العظمة" في منزله بـ"دمشق" بتاريخ /18/1/2009/ وحاول الإِشارة إلى بعض جوانب حياته، وكان هذا الحوار....
*ترحلت كثيراً بين العديد من دول العالم ، حبذا لو تحدثنا عن هذه التجربة؟
**تخرجت من الجامعة السورية/ 1954/ وعملت بالتعليم، تعليم الأدب العربي في ثانوية الحرية بـ"صافيتا"، وفي الخمسينيات كانت مرحلة صعبة بالنسبة للانتماءات على كافة أنواعها، ونشأ نوع من الصراع السياسي، أدى إلى أن رحلت إلى بيروت/1955/ واشتغلت بالتعليم والصحافة، واجتمعت بــ "يوسف الخال" و"خليل حاوي"، وتحدثنا بضرورة إنشاء مجلة تستقطب كافة المبدعين والشعراء، وتكون منبراً للتوجهات الحديثة بعد ذلك جاء "أدونيس" وعرفته على "يوسف الخال" و"خليل حاوي"، وأنشأنا (مجلة شعر) ( "يوسف الخال"، "نذير العظمة"، "خليل حاوي"، "أدونيس")، بعد ذلك جاء كل من يهتم بالشعر الحديث ليجتمع بــ (خميس مجلة شعر) كان إطاراً لتفاعل وجهة نظر المجلة مع وجهات نظر الآخرين في مسألة الشعر، والبعد الجمالي والنفسي، فأنا من المؤسسين الأول ورافقت المجلة من/ 1955-1962/ بالتحرير.

*ماذا عن رحلتك للولايات المتحدة الأمريكية؟
** في عام/ 1962/ لحقت المشاكل السياسية بي إلى بيروت وكنت آنذاك عضواً منتخباً للمجلس الأعلى للحزب القومي السوري الاجتماعي وقام الحزب بانقلاب على الجنرال "فؤاد شهاب" وكنت الوحيد الذي عارض الانقلاب، وخلال (24) ساعة من المحاولة ظهرت محصلة هذه الحركة الانقلابية بأنها لم تنجح وحكمت بالإعدام، فتركت بيروت باتجاه الجبال، واستطعت التسلل عام /1963/ إلى سورية، وبقيت متخفياً (6) أشهر وحاولت عبثاً الحصول على جواز سفر، ولمّا لم أستطع أن أحصل على جواز سفر من "دمشق"، تسللت للأردن ومنه لأمريكا بجواز سفر أردني، وكوني شاعراً استطعت أن أحصل على عمل في الجامعة كمدرس للتراث العربي والإسلامي والشعر والترجمة وهو ما كفاني أنا وعائلتي غائلة الجوع، درست ودرّست بنفس الوقت، وحصلت على ماجستير في الأدب الإنكليزي ودكتوراه في فلسفة الآداب، وبنيت لنفسي مركزاً جامعياً مرموقاً، وكان لي نشاط حيث حضرت (20) مؤتمراً دولياً تقريبا،ً وكلها تنصب بإطار اهتماماتي في الإبداع والتراث واللغة والتصوف والتمدن، وفي عام /1973/ عدت إلى سورية، ولكني غادرت إلى المغرب لأدرس فيها ثلاث سنوات، ثم عدت لأمريكا /1976/ ، وفي عام 1980 قررت أن أعود إلى بيروت واشتغلت مع المقاومة في التوجيه المعنوي الفكري الإبداعي، وخرجت مع المقاتلين /1982/ بالسفن، لأعمل بعد ذلك في إحدى جامعات السعودية، حتى عدت إلى "دمشق" عندما انتهت سنين الخدمة.

* يقال "نذير العظمة" حمل "دمشق" إلى قارات العالم وظلت ضمن حقائبه؟
** التراث الإنساني هو الذي جذبني، لذلك ترحلت إلى الغرب من أجل أن أبني نفسي حضارياً وفكرياً، وترحلت (في خمسينيات القرن الماضي) لأنني مقهور بمعنى آخر ترحلت عندما هددت حريتي لظروف سياسية غير مواتية، فلم يعد أمامي إلا أن أتجه إلى الرحلة، والرحلة عندي ليست جغرافية إنما حضارية، أعيد  
الدكتور نذير العظمة
فيها بناء نفسي وطاقتي الفكرية ومؤهلاتي العلمية.

*هل اختلف "نذير العظمة" قبل مغادرته سورية في خمسينيات القرن الماضي عنه بعد عودته إلى الوطن؟
** "نذير العظمة" بقي نذير العظمة لكنه أصبح أكثر فهماً للثقافات للحياة، لتجارب الأمم لتراثاتها، وبقدر ما أبحرت بالآخر بقدر ما قوي الانتماء عندي والرجوع للجذور، لذلك السفر أو الرحلة في الآخر تفتح وعيك على ذاتك فترى نفسك في مرآة الآخر حيث تبحر غرباً وشرقاً فـــ "نذير العظمة" أصبح أكثر تجربة أكثر علماً ومعرفة وأعمق انتماء وإلا لما عاد.

* بمن تأثر"نذير العظمة"؟
** تأثرت بالاتجاهات الفكرية والإنجازات الحضارية والموروثات الإنسانية، لذلك أهتم بالأسطورة والإبداع والإنجازات الإنسانية بالعلوم والمعارف، طبعاً هناك إعجاب من قبلي بمفكرين، لكن لا يوجد شخص بحد ذاته كان هوالمستقطب أو الجاذب الأول لي.

* كيف وظفت الأسطورة في خدمة قضايا الأمة؟
** الأسطورة جزء من تراثنا القومي، وفي كل العصور، الفترة الوثنية، والمسيحية والإسلامية، فالأسطورة تقدم لنا الحقيقة في ثوب المخيلة، الأسطورة خزان الحقائق الموروثة منذ فجر التاريخ وحتى اليوم، ولذلك هي محرض لعودتنا إلى جذورنا وشخصيتنا وتراثنا.

* قيل لو شطب "نذير العظمة" الآخر لشطب نفسه؟
** نشأتي الثقافية علمتني أن احترم الآخر، ونشأتي العائلية علمتني أيضاً أن أحترم الآخر، في الحقل السياسي يوجد مغالاة في إظهار روح الانتماء، هناك صراع بين الوجهات المتعددة لمغانم سياسية، وباعتبار أن ولائي للقيم، الفكر والحرية والإنسان أعطاني مساحة واسعة لأضم فكر الآخر، وأعتبره جزءاً مني، أو أعتبر نفسي جزءاً منه تحت سقف الانتماء الحضاري الفكري القيمي الذي يجمعنا.

* كيف ينظر "نذير العظمة" للحب في حياته، في كتبه؟
** الإنسان بدون حب ليس إنساناً، برأيي الحب والحرية، طبعاً الحرية تحت سقف مسؤولية الانتماء الحضارية، الحب يجعلك تكتشف ذاتك من خلال الآخر، الحب مرآة ترى نفسك فيها، ويرى الآخر نفسه فيها، وتشتركان في هذه الرؤية (لعبة المرايا) الحب مرآة يريك ذاتك من خلال الآخر.

* بعد هذه الرحلة الطويلة كيف ينظر "نذير العظمة" للماضي؟
**من خلال الثقافات التي اطلعت عليها أمدتني بتجربة مهمة جداً جعلتني أضع يدي على مفاتيح الحياة، وبقدر ما أكتشف هذه المفاتيح في التاريخ بقدر ما أضع ثقلي الشخصي باتجاهها، أمارس الحرية ولكن تحت سقف المسؤولية الحضارية، فأنا أنتمي لحضارة وجذور لذلك أعتقد أن سعة الأفق التي حصلت عليها من الثقافات الأخرى متنت علاقتي بجذوري السورية التي هي مهد الحضارات والأديان.

*ما هي آخر نتاجاتك؟
**هناك مجموعة شعرية /الطريق إلى "دمشق"/ ستصدر عن وزارة الثقافة وأغلب الشعر فيها تمجيد للشباب والمقاومة، فكر المقاومة كما أعيه أنا حضارياً، ليس القتال بالبندقية، وإنما القتال بالفكر والروح والنفس والتراث والقيم الثقافية الحقيقية التي تخلق إنساناً مقاوماً حضارياً يحترم الآخر ويطلب من الآخر أن يحترمه.

أخيراً:
ولئن كانت مواهب شاعرنا "نذير العظمة" متعدد المواهب قد تفتحت على منابع نقدية وفنية كثيرة شرقية وغربية، فقد ظل متجذراً في أصالته مخلصاً لهويته.
(سمير الزعبي)



Repost: علي الطنطاوي - قصص من الحياة




في إيامي, كان المرحوم علي الطنطاوي يمثل كل ما هو تقليدي, أصولي, وحتى متأخر في ثقافتنا العربية و الإسلامية.  لكن بعد أن تقدم بي العمر, تبين لي أن المرحوم كان غاية في التقدم إذا قورن بالطرح الإسلاموي المنتشر هذه الأيام
هذا الكتاب هو مجموعة قصصية غاية في الطرافة. لكن للأسف هي غير مشهورة على العكس من باقي مؤلفاته المنتشرة في كل مكان على الويب, ربما لأن البعض يراها خارجة عن التقاليد!
قد أختلف مع الشيخ الطنطاوي في بعض الأراء ولكنه يبقى في نظري  صورة من صور الحياة الدمشقية الجميلة المتسامحة
(أبو عبدو)



Repost: سعد حامد - البحث عن النسيان

Repost: حازم نهار - مسارات السلطة والمعارضة في سورية - نقد الرؤى والممارسات

الناقد 056





or


إذا كان الرابط لايعمل لسبب ما, فالرجاء البحث في مجلد الكتب المحملة حتى اليوم:
or