Saturday, April 2, 2011

نبيل صالح - رواية اسمها سورية-3 (نسخة كاملة من دون حذف



مشروع من ثلاثة أجزاء ، يضم أكثر من 1600 صفحة ، يروي السير الذاتية لمئات من الشخصيات السورية السياسية والأدبية والفنية والاجتماعية والعسكرية والدينية التي أثرت في الحياة والمجتمع السوري على مدى أكثر من مائة. وخمسون سنة.
منسق المشروع ومؤلف الفكرة الصحفي والناقد الأدبي نبيل صالح وهو بالمناسبة عضو مجلس شعب سابق وشبيح طائفي برتبة مثقف!. شاركها أربعون كاتباً  بين كاتب ومفكر ومؤرخ وناقد وروائي سوري
تحمل الرواية بأجزائها الثلاثة الاسم الرسمي "رواية باسم سوريا ". مئات الشخصيات التي ساهمت في خلق الوعي السوري في القرن العشرين.
تمت كتابة السير الذاتية للشخصيات سرديًا وترتيبها بترتيب زمني ، مما سهل فيما بعد الترابط المنطقي والزمني والتسلسل الزمني للأحداث.
كان إهداء الكتاب موجزا: للشهيد يوسف العظمة رمز الاستقلال والحرية.
يقول نبيل صالح في مقدمته للموسوعة: التاريخ هو حركة الذئاب في الزمن وكذلك الرواية.

أو


نبيل صالح - رواية اسمها سورية-2 (نسخة كاملة من دون حذف



مشروع من ثلاثة أجزاء ، يضم أكثر من 1600 صفحة ، يروي السير الذاتية لمئات من الشخصيات السورية السياسية والأدبية والفنية والاجتماعية والعسكرية والدينية التي أثرت في الحياة والمجتمع السوري على مدى أكثر من مائة. وخمسون سنة.
منسق المشروع ومؤلف الفكرة الصحفي والناقد الأدبي نبيل صالح وهو بالمناسبة عضو مجلس شعب سابق وشبيح طائفي برتبة مثقف!. شاركها أربعون كاتباً  بين كاتب ومفكر ومؤرخ وناقد وروائي سوري
تحمل الرواية بأجزائها الثلاثة الاسم الرسمي "رواية باسم سوريا ". مئات الشخصيات التي ساهمت في خلق الوعي السوري في القرن العشرين.
تمت كتابة السير الذاتية للشخصيات سرديًا وترتيبها بترتيب زمني ، مما سهل فيما بعد الترابط المنطقي والزمني والتسلسل الزمني للأحداث.
كان إهداء الكتاب موجزا: للشهيد يوسف العظمة رمز الاستقلال والحرية.
يقول نبيل صالح في مقدمته للموسوعة: التاريخ هو حركة الذئاب في الزمن وكذلك الرواية.

أو


Friday, April 1, 2011

نبيل صالح - رواية اسمها سورية-1 (نسخة كاملة من دون حذف



مشروع من ثلاثة أجزاء ، يضم أكثر من 1600 صفحة ، يروي السير الذاتية لمئات من الشخصيات السورية السياسية والأدبية والفنية والاجتماعية والعسكرية والدينية التي أثرت في الحياة والمجتمع السوري على مدى أكثر من مائة. وخمسون سنة.
منسق المشروع ومؤلف الفكرة الصحفي والناقد الأدبي نبيل صالح وهو بالمناسبة عضو مجلس شعب سابق وشبيح طائفي برتبة مثقف!. شاركها أربعون كاتباً  بين كاتب ومفكر ومؤرخ وناقد وروائي سوري
تحمل الرواية بأجزائها الثلاثة الاسم الرسمي "رواية باسم سوريا ". مئات الشخصيات التي ساهمت في خلق الوعي السوري في القرن العشرين.
تمت كتابة السير الذاتية للشخصيات سرديًا وترتيبها بترتيب زمني ، مما سهل فيما بعد الترابط المنطقي والزمني والتسلسل الزمني للأحداث.
كان إهداء الكتاب موجزا: للشهيد يوسف العظمة رمز الاستقلال والحرية.
يقول نبيل صالح في مقدمته للموسوعة: التاريخ هو حركة الذئاب في الزمن وكذلك الرواية.

أو



Paulo Coelho - Schutzengel


Paulo Coelho - Schutzengel
Genre: Roman | Time: 04:05:55 | Publisher: Diogenes | ISBN: 3257802935 | 22. Marz 2011
Language: Deutsch | Audiobook in MP3 / 128 kbps | 287.5 MB


اسماعيل فهد اسماعيل - الشياح

الطيب تيزيني - من التراث إلى الثورة جزء 1

حيدرحيدر - حقل ارجوان

Kurds, Arabs and Britons- The Memoir of Col. W.A. Lyon in Kurdistan, 1918-1945

Clash of Identities- Explorations in Israeli and Palestinian Societies

تطلعات المجتمع الاردنى فى الحياة الديمقراطية

Tuesday, March 29, 2011

Oxford University Press From Babel to Dragomans Interpreting the Middle East

The Great Satan vs. the Mad Mullahs-How the United States and Iran Demonize Each Other

أندريه مارلو - المذكرات المضادة



يقول اندريه مارلو في مقدمة كتابه اللامذكرات: «لقد عشت في المجال القلق، مجال الذهن والتخيل، مجال الفنانين، ثم في القتال ثم في التاريخ».. هذا التوصيف البليغ لنفسة يوجز لنا مسيرته، فهو الذي خبر الحروب ودرس الحضارات وفنونها وتجلياتها، وهو الكاتب وناقد الفن والباحث في آثار الشرق وكنوزه، ووزير ثقافة ديغولي من طراز فريد جمع بين رؤيا الفنان وحنكة السياسي، وهو أحد أساتذة القرن العشرين الذين تركوا بصمات رؤاهم ومواقفهم على أجيال من البشر في الغرب والشرق، ومن يقرأ كتابه الرائع (اللامذكرات) أو المذكرات المضادة، يكتشف تلك الروح القلقة التي تترنح بين التوق الملهم لكشف أسرار الفنون عبر تاريخ الحضارات، وبين الرؤية الغربية العقلانية القائمة على تمجيد الفرد وصرامة المعايير الرياضية التي تتحكم بالفكر والفن والتوجهات السياسية والعلاقات الإنسانية، كما يكشف الكتاب عن مواقفه ورؤيته للحروب التي خاضها، بخاصة في جزء الكتاب المعنون: أشجار جوز التنبرغ..

Thursday, March 24, 2011

فيصل حوراني - المحاصرون


تحية إلى روح الأديب فيصل حوراني الذي توفي اليوم صباحا

جاءت الرواية في 200 صفحة من القطع المتوسط .. وفي تقديمه للرواية أورد حوراني : "هذا النصّ هو إعادة إنتاج للرواية التي عنوانها (المحاصرون) والتي نشرتها العام 1973، وكانت أول نصّ أدبي أكتبه ، ثم لم أعد نشرها . وإعادة الإنتاج هذه اقتضتها دوافع فنية في المقام الأول".
بهذا الاستهلال قدّم فيصل حوراني الرواية .. ليوضح لنا أنه قام بإعادة كتابة لذات الرواية .. حرص فيها الكاتب على التطوير الفني، "والرواية بلغتها السهلة السلسلة تأخذ القارئ إلى حيث نصبت شباكها .. فما ان تبدأ بقراءة الرواية حتى تأتي عليها كاملة .. وللحقيقة فإن الكاتب نجح في استدراج قارئه لتوريطه في سياقاته .. وفي تناوله لمرحلة تاريخية محددّة بشرطي الزمان والمكان ، حاول الكاتب ملامسة وجع التجربة لتعبرّ هذه التجربة الفردية التي عرضها الكاتب عن الأنا الجمعية الفلسطينية التي تعرّضت للاستلاب والتغريب والإهانة.
تدور الرواية حول خالد بطل الرواية ومركزها، والشخوص الآخرين - على قلتهم - وظفوا لخدمة هذه الشخصية المحورية..
وخالد الذي يقع في الأسر ورغم ما يعانيه من فعل التعذيب والإهانة والاستهداف يبقى صامداً ولا ينهار .. لتختتم الرواية بفكرة الإرادة الفلسطينية الصلبة التي ترفض الإذعان والرضوخ مهما دارت الدوائر ..
كما نجح حوراني في أن يسرد على لسان خالد كافة التفاصيل التي عصفت بالتجربة الفلسطينية الغضّة .. رغم ضيق الزنزانة ووحشية العزل وانفراديته إلاّ أن الذاكرة تشكل بتداعياتها وهمومها وآلامها ، عبر حالة هذيانية وقائعية تجعلنا نتعرف وبوضوح إلى خالد وبداياته وهواجسه ويومياته وتفاصيل العمل الحزبي والضغوط النفسية التي يمّر بها المعتقلون .. ومن هنا فإن عنوان الرواية (المحاصرون) استطاعت كشف الغطاء عن أولئك الذين وقعوا في الأسر وإشكالية العلاقة مع السجان .. وإعادة كتابة الرواية لتصدر في هذه الأيام جاء في وقت باتت فيه الأنا الكلية الفلسطينية محاصرة ومهددة وبالتالي فإنَّ الرواية قدّمت الفلسطيني عبر تاريخ الذاكرة الفلسطينية ليسيل الزمان منذ العام 3791 إلى حاضرنا الكاوي وتبقى الروح المقاومة صابرة وصادقة ومتوهجة .

*ولد فيصل حوراني في قرية المسمية (قرب غزة) سنة 1939م.أتم دراسته الثانوية في دمشق، وحصل على ليسانس فلسفة واجتماع وعلم نفس في جامعة دمشق سنة 1964م عمل عملاً يدوياً حتى عام 1958، ثم عمل في التدريس حتى عام 1964م ثم عمل في الصحافة حتى سنة 1971م حين تفرغ للعمل في أجهز منظمة التحرير الفلسطينية، ومنذ عام 1979 عمل باحثاً في مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت. نشر شيئاً من أعماله في الصحف والمجلات العربية، وحضر مؤتمرات أديبة وثقافية وسياسية في بلدان عديدة.

أو

إيتيان دو لا بويسي - مقالة العبودية الطوعية



إيتيان دو لا بويسي - مقالة العبودية الطوعية
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)
http://www.4shared.com/document/L3CjTxj1/______.html

أحداث مدينة حماة في صور-شباط 1982

No Comments!!!!!!

محمد طعيمة ..جمهوركية آل مبارك ..مقالات

Wednesday, March 23, 2011

(Repost) رضوان زيادة - سنوات الخوف

غالب هلسا - الروائيون


لقد تعاملت أكثر من رواية عربية مع هزيمة حزيران ، وطرحت العديد من الحلول الفكرية والروائية، إلا أن تعامل غالب هلسا معها  في روايته (الروائيون) كان مختلفاً،إذ كان الأكثر تراجيدية وفجائعية
(أحمد أبو مطر)

أو



بديع بغدادي - خلفية الزقاق

Rafik Schami - Geheimnis des Kalligraphen (Audiobook)

Rafik Schami - Erzähler der Nacht (Auiobook)