Wednesday, March 9, 2011

جمال الغيطاني - منتصف ليل الغربة

رضوان زيادة - سنوات الخوف

سعيد حورانية - شتاء قاس أخر






إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



باولو كويلو - بريدا



http://www.4shared.com/document/glCTVLnu/__-_.html
(ملطوش من  "نهضة العرب)

ربعي المدهون - طعم الفراق


نبذة النيل والفرات:
جئتكم من مدن فارقت مدنها، لكي أخذكم في رحلة إلى مدينتي الأولى"، بهذه العبارة يقدم ربعي المدهون لكتابه طعم الفراق الذي يؤرخ فيه للألم والمرارة، ولثلاثة أجيال عاشت تجربة النكبة والضياع, ليحط رحاله حيث المعاناة وتنشر جناحيها على امتداد خارطة الوطن المضيّع وهو يؤرخ تاريخ الوجع والجرح النازف الذي عانت منه أجيال كان قدرها أن تكون ضحية الضعف والتمزق العربيين.
"طعم الفراق" تخرج عن المألوف، فهي أكثر من مذكرات تقع في أربعة أجزاء، الجزء الأول: صيد البدايات، وباب النكبة. الجزء الثاني: حكايات بريئة هي مهداة إلى اللاجئين الأطفال الأوائل... جيل النكبة أجداد وآباء رماة حجر. الجزء الثالث: أقوال عين الشمس مهداة إلى خالد الذكر جمال عبد الناصر، بطل النكبة الثانية الذي دفعنا معه آخر أحلامنا القومية وبقينا ننبش ذكراه ولا نستعيده أبداً، الجزء الرابع: حريق الشعارات ومهدى إلى شهداء الأيام العشرة.





اسحاق دويتشر..النبي الأعزل. تروتسكى

اسحاق دويتشر..النبي المنبوذ تروتسكي

اسحق دويتشر..النبي المسلح..تروتسكى

خيري شلبي - صهاريج اللؤلؤ



http://www.mediafire.com/?y18rm18f5bpfhd2
(ملطوش من  "نهضة العرب)

خيري شلبي - ماليس يضمنه احد



http://www.mediafire.com/?w3gcfcdgbnfdfll#2
(ملطوش من  "نهضة العرب)

سيرة حياة غابرييل غارسيا ماركيز


http://www.4shared.com/document/Dymu4MxM/__-_____.html
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)


واسيني الأعرج - سوناتا لأشباح القدس


http://www.4shared.com/document/p35zGE8H/___-__.html
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)


جورج طرابيشي - من اسلام القرآن الى اسلام الحديث


http://www.4shared.com/document/bED1TBk1/______-_.html
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)

محمد الدريني - عاصمة جهنم


http://www.4shared.com/document/zeoOi-MF/__-___.html
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)

صديقنا الجنرال زين العابدين بن علي


http://www.mediafire.com/?147jzjza2s93ksc
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)


مصعب حسن يوسف - إبن حماس


http://www.mediafire.com/?i22nl73cmuwzvi5
(ملطوش من منتدى مكتبة الإسكندرية)


Tuesday, March 8, 2011

جاذبيه صدقي - ستار يا ليل


 جاذبية صدقي 
كثيرون تعرفوا على اسمها وهم مازالوا صغارا يدرسون «القلب الذهبى»، قصة الفتاة الواسعة العينين «زين» وقطها «نمر»، وكثيرون مازالوا يتذكرون الإهداء الذى صدرت به الرواية القصيرة»إلى ابنتى بهية وجيلها الوثاب الذى يهوى المعرفة وهدفه الواقع لا ترضيه سوى الحقائق يجد ويشقى ويجاهد باحثا عنها أبدا"، تلك كانت جاذبية صدقى، الأديبة والكاتبة الصحفية التى ولدت عام 1920. كتبت جاذبية الرواية والقصة بنفس الألق الذي كتبت به للأطفال رائعتيها «القلب الذهبى»، و«بين الأدغال» . ومن أعمالها الخالدة «مملكة الله»، «الحب»، «بوابة المتولى»، «ليلة بيضاء»، و«لمحات من المسرح العالمى».قامت بترجمة العديد من الأعمال الأدبية العالمية مثل «الشاره القرمزيه» لناتانييل هوثورن. اهتمت جاذبية أيضا بأدب الرحلات، تسجل رحلاتها وتمزجها بانطباعات وحكايا تتوالد مع كل مشهد وعلى كل أرض بتلقائية شديدة وبمشاعر فياضة. ففى كتابها عن رحلتها إلى أسبانيا والتى تضمنت أيضا زيارة سريعة لسويسرا وايطاليا «فى بلاد الدماء الحارة» والتى قامت بها فى الستينيات، جاءت الكلمات معبرة ومشهدية لتضع الواقع متجليا أمام القارئ الذى يجد أن الصورة تتجسد مع كل كلمة تكتبها. وكما رصدت المشاهد، رصدت سلوك البعض الذى لا يوافق البلد الذى يعيش فيه بقولها «فى نظرى خير ما يفعله المغترب أن يعيش ويتصرف في حدود آداب البلد الذى يزوره» .تصف جاذبية كاتدرائية «سان بيترو» ونسمع معها تراتيل القداس ونرى بعينها مشهد المرأة الإيطالية العاشقة تعترف بينما صوت الأرغن يضج بنغماته المدوية العالية. وهكذا لا تفوت الكاتبة مكانا يخلبها بجماله إلا ونسجت عليه قصة لتجعله فضاء حقيقيا لقصة متخيلة فتتجسد القصة كأنها سيرة لأحدهم أو احداهن. تصف «الماتادور» ومصارعة الثيران وما يتعلق بها من طقوس خاصة ،تتحدث عن كل شبر تمر عليه في اسبانيا من اشبيلية إلى غرناطة يأسرها جمال الحاضر وتستعمرها ذكريات الماضى الجميل فى الأندلس.
كتبت جاذبية «أهل السيدة» منذ أكثر من خمسة عقود فى يناير من عام 1956، ومازالت «أم العواجز» كما هى تستقبل زوارها ومريديها رغم أن «جاذبية صدقى» نفسها رحلت عام 2001، ولكنها تركت خلفها «أهل السيدة» كنص أدبى يشهد على عالمها الذى كانت تتجول فيه بحرية تمزج فيه الواقعى بالمتخيل بحرفية أصيلة، فلا تلمس أى نتوء يجعلك تشعر بأن هناك أى فاصل بين الحدث الأصلى أو السرد المنسوج عليه. ولا يتبادر إلى ذهنك أبدا أن تتساءل عما إذا كانت تكتب تجربة ذاتية خالصة، أم إنها تمارس المزج بين الإثنين لتخرج علينا بمزيج جديد بديع يحمل سمات الواقع الذي يمثله «شارع السد، والحاجة بطاطة،حارة الناصرية» ومعطيات نص أدبى تضع نفسها فيه موضع الساردة البطلة. فى «أهل السيدة» يتجلى تأثر الكاتبة بالجو «الزينبى»الذى فتنها وفتن كل من جاور المقام ولو لفترة قصيرة ولا أبلغ من «قنديل أم هاشم» الذى عكس أيضا تأثر الكاتب الكبير يحيى حقى بنفس الجو وطقوسه وتأثر حياة الناس به.
وعلى العموم وفى أغلب أعمال جاذبية يظهر افتتانها بالحياة البسيطة والبسطاء التي تعبر عن وجه مصر الحقيقى الذى تأسره بسمة على وجه طفل يلعب الحجلة أو عجوز يرفع أكف الضراعة والدعاء. حتى فى أعمالها الأدبية للأطفال «ابن النيل، والقلب الذهبى» تناولت نماذج واقعية لبشر بسطاء شكل النيل محورا مهما فى حياتهم مثلا الفتى حمدان فى «ابن النيل» والفتاة زين فى «القلب الذهبى». وجعلت النيل يلعب دورا حيويا في حياة الأبطال لترسخ قيمة الهوية المتأصلة كما النيل. وكما تقول الدكتورة أميمة جادو عن صورة النيل عند جاذبية صدقي وكما تمثل فى «ابن النيل» استطاعت الكاتبة أن توظف نهر النيل ومفرداته عبر الحكى لترسيخ مجموعة من القيم الأخلاقية والدينية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والوجدانية بشكل رائع صراحة أحيانا أو ضمنيا أحيانا.
وتقول أيضا عن الرواية «إنها رواية الزمن الجميل إن جاز التعبير، زمن العذوبة والفيض والكرم والسماحة والخصوبة والجمال والحب وكلها مستمدة من نهر النيل.
قال عنها الأستاذ أنيس منصور «تألقت الأديبة جاذبية صدقى ـ بنت الباشا ـ طويلا وكثيرا‏..‏ ثم توارت‏..‏ اختفت‏..‏ تلاشت طويلا‏،‏ فكأنها ماتت قبل أن تموت بالأمس‏.‏وجاذبية صدقى تنتمى إلى مدرسة التحليل النفسى ـ إن كانت هناك مدرسة بهذا الاسم،,‏ فإن لم يكن فهى ناظرة المدرسة والتلميذة الوحيدة‏..‏ فكل قصصها القصيرة والطويلة كانت رحلات شقاء وعذاب فى حوارى النفس وسراديب الخصوصية‏..‏ وكانت قاسية عنيفة علي أبطالها مثل قسوة الدنيا عليها‏..‏ فهى تجلدهم حتى يعترفوا‏..‏ وكانوا يعترفون‏..‏ ويقولون أكثر مما طلبت منهم،‏ ولكنها لم ترحم منهم أحدا ولانفسها».
كتبت جاذبية عن المشاعر الجميلة والقيم والحياة الرائقة البسيطة يستهويها بائع فجل بسيط، غجرية عاشقة، لوحة فنان، بسمة على شفاه طفلة. كتبت بغزارة وعاشت طويلا تقاوم النسيان والتجاهل والتهميش، ولعلها الآن تطل علينا لتدرك أن هناك من جيل بهية الوثاب من يذكرها، ومازال يجاهد من أجل المعرفة التى تبنى فكرا نيرا، ويبحث عن الحقائق التي تقود إلى المستقبل الذى كانت تأمله لكل جيل بهية. ولربما يتذكرها المهتمون بالشأن الثقافى الحقيقى فيكرمون اسمها بعد أن رحلت تاركة لنا إرثا ثقافيا متنوعا جديرا بالاهتمام والرعاية
(http://www.ahewar.org/)


رؤوف مسعد - مزاج التماسيح

محمود شاهين - الأرض الحرام


مواليد القدس
درس الصحافة
فنان روائي ناقد وشاعر
أعطى دروساً عمليةّ في الفن التشكيلي في الأكاديمة الصيفية الأوروبية
يكتب في الفكر والنقد الأدبي والفني
مقتنيات لأعماله الفنية في أكثر من ثمانين بلداً في العالم وبما لا يقل عن سبعة آلاف لوحة



عبد الله الناجي - حمامات الدم في سجن تدمر

Monday, March 7, 2011

إشارة إلى كتاب مميز: روزا ياسين حسن - حراس الهواء


اعتبر هذه الرواية من أجمل ماقرأت العام الماضي. وأراها من أكثر الروايات السوريه الحديثة نضجاً.. عالجت موضوع السجين السياسي من منظور لم يسبق طرقه من قبل..بدون أن تقترب من المباشرة. ومع ذلك فهي سلسة..تمتلكك منذ اللحظة الأولى
iPAD-هي أول كتاب سحبته على ال
ولكن لن أنشره احتراماً للمؤلفة
(أبو عبدو)

بهجت ، الدكتاتورية للمبتدئين.. بهجاتوس

رشاد أبو شاور - آه يا بيروت

فيصل حوراني - الحنين..حكاية عودة



سحب وتعديل جمال حتمل
تحية إلى روح الأديب فيصل حوراني الذي توفي اليوم صباحا

يروي الكاتب الفلسطيني فيصل حوراني في هذه التجربة الوجدانية قصة عودته إلى غزة في سنة 1995 في إثر اتفاق أوسلو، بعد 46 عاماً من حياة اللجوء والغربة، آملاً بأن تكون عودته تلك الهجرة الأخيرة التي يختم بها مسلسل الهجرات المتعاقبة. ويسرد فيصل حوراني قصة معارضته اتفاق أوسلو، الذي لم يجد فيه ما يوفر أسس العدل أو الاستقرار، والمعاناة التي كابدها، بسبب معارضته، في سبيل الحصول على إذن العودة إلى الوطن. كذلك يروي حكاية المعابر والإجراءات الأمنية والتفتيش الإسرائيلي المذل وحياة الناس في الأراضي الفلسطينية تحت الاحتلال. ويصف حوراني نتائج تطبيق اتفاق أوسلو على الأرض بعيد سنة من توقيعه، فيرى أن إسرائيل تحكمت بنتائجه وحصلت على ما توخته من الاتفاق ولم تف بما التزمت به، في حين قصّر نهج القيادة الفلسطينية عن إلزامها. ثم يصف الكاتب خيبة الأمل التي أسفرت تجربته عنها وعودته إلى منفاه في النمسا

*ولد فيصل حوراني في قرية المسمية (قرب غزة) سنة 1939م.أتم دراسته الثانوية في دمشق، وحصل على ليسانس فلسفة واجتماع وعلم نفس في جامعة دمشق سنة 1964م عمل عملاً يدوياً حتى عام 1958، ثم عمل في التدريس حتى عام 1964م ثم عمل في الصحافة حتى سنة 1971م حين تفرغ للعمل في أجهز منظمة التحرير الفلسطينية، ومنذ عام 1979 عمل باحثاً في مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت. نشر شيئاً من أعماله في الصحف والمجلات العربية، وحضر مؤتمرات أديبة وثقافية وسياسية في بلدان عديدة.

أو



رؤوف مسعد - في إنتظار المخلص

فارس زرزور - الحفاة وخفي حنين

Saturday, March 5, 2011

نيكولاوس فان دام - الصراع على السلطة في سوريا

Moshe Ma'oz - Assad..The Sphinx of Damascus

فاتح المدرس - بائع التماثيل


فاتح المدرس".. اسم معروف في أوساط الفن التشكيلي السوري وهو رائد من رواده حيث ترك بصمة واضحة في تاريخ اللوحة الفنية السورية وساهم مع عدد من زملائه الفنانين الذين تخصصوا في دراسة الفنون في الخارج على تشكيل قاعدة أكاديمية متينة للفن التشكيلي السوري عموماً والحلبي على وجه الخصوص، وإضافة إلى الفن فقد كان المرحوم شاعراً وقاصاً له نتاجات أدبية متنوعة، فمن "فاتح المدرس"؟
حول التجربة الفنية الطويلة والغنية للفنان الراحل "فاتح المدرس" يتحدث الفنان التشكيلي والباحث الأستاذ "طاهر البني" بالقول: «لقد قدم الأستاذ "إبراهيم العلوي"* معرض الفنان "فاتح المدرس" الذي أقيم في معهد العالم العربي في باريس في العام 1995 بالقول: إنّ "فاتح المدرس" ينتج أعمالاً فنية تتميز بالذاتية والتفرد وتستمد قيمها التمثيلية أساساً من كثافة التعبير، ونحن حين نتفحص نتاجه الإبداعي منذ ذلك الوقت حتى اليوم نلاحظ أنّه لا يكف عن مساءلة أعماق الروح والأساطير المهوّمة داخلها، وعلى الرغم من كون لوحاته مشحونة بتوتر داخلي كبير فإنها غالباً ما تأخذ شكل أيقونات دنيوية تتراوح فيها علاقات الألوان والأشكال بين التنائي تارة والذوبان في خلفية تكويناته تارة أخرى، إنّه نتاج وجودي وتعبيري يوظف مادية معجونة اللون ويقين الخط وقلة الألوان في تأكيد حريته المطلقة في الرسم كما يشاء/، من هنا تكتسب الكتابة عن "فاتح المدرس" أهمية خاصة بوصفها الوسيلة التي تكشف لنا عالم هذا الفنان، وللحديث عن "فاتح المدرس" علينا العودة إلى الجذر الذي نما فيه وإلى الظروف البيئية والتاريخية التي شكلت وعيه وساهمت في بنيته الشعورية وذاكرته الإبداعية التي كان لها الحضور الطاغي في إنتاجه الفني».
وحول طفولته التي كانت المفتاح لإبداعاته لاحقاً يقول "البني": «لقد عاش "فاتح" طفولة شقية ومحرومة متنقلاً مع أمه في القرى الشمالية عند أخواله بعد أن سلبه أعمامه حقه في الميراث الكبير بعد أن قتلوا والده خشية انتقال الميراث إلى أخواله وقد تركت تلك الفترة من حياته أثرها الواضح في وجدانه وسلوكه الاجتماعي وإنتاجه الفني والأدبي، وكأي طفل من أبناء الفلاحين أخذت مظاهر الحياة الريفية تدور من حوله وباتت الطبيعة تشكل المعالم الأولى لوعيه وتنساب في ذاكرته الفتية.
وفي الثامنة من عمره غادر "فاتح" حياة الريف وانتقل إلى "حلب" ليقيم عند أعمامه بحي "الفرافرة" الذي كان يضم مجموعة من العائلات الارستقراطية ولكنه كان يفضّل الإقامة مع أمه في أحد بيوت "باب النصر" بالقرب من "جامع الزكي" وهناك دخل الابتدائية، واجتاز "فاتح الابتدائية" وتابع دراسته في مدرسة "التجهيز الأولى" /"ثانوية المأمون"/، وفي مطلع الأربعينيات غادر إلى لبنان ليتابع دراسته في الكلية الأمريكية في "عالية" ثم عاد إلى "حلب" ليعمل مدرساً للغة الانكليزية والتربية الفنية في ثانويات "حلب" حيث التقى مع زملائه الفنانين الذين كانوا يشكلون الطليعة الفنية في مدينة "حلب" من أمثال: "غالب سالم"- "وهبي الحريري"- "إسماعيل حسني"- "فتحي محمد"- "الفريد بخاش" وغيرهم، وفي العام 1954 وضع مؤلفاً من ثلاثة أجزاء عرض فيه تاريخ الفنون الجميلة وفي العام 1956 جاء قرار إيفاده للدراسة الأكاديمية في روما».
وحول مراحل تطور إنتاجه الفني خلال مسيرته الإبداعية الطويلة يتحدث "البني" بالقول: «في المراحل الأولى التي سبقت سفره إلى روما كان يرسم بوحي أساتذته الذين درّسوه الفنون في "حلب" فكان يرسم الطبيعة والأحياء القديمة والصور الشخصية ببعض الالتزام الموضوعي للشكل المرئي والمنظور بعين مجردة بيد أن هذه الموضوعات أخذت تكتسب صبغة متحررة من خلال اللمسات الجريئة والكثافة اللونية إثر عودته من بيروت كما أخذت الأشكال الواقعية ترتدي ملامح رمزية وأجواء سريالية تجلت واضحة في لوحته /"كفرجنة"/، ولكن الانقلاب الجذري الذي ظهر في إنتاج "المدرس" جاء بعد عودته من دراسته في روما حيث حمل معه ملامح الصورة التعبيرية الجديدة التي راجت في الغرب في منتصف القرن العشرين وهي صورة تتأرجح بين التجريد والتشخيص مستفيدة من الطاقة التعبيرية لمادة اللون من خلال المؤثرات المختلفة التي تقترب من طبيعة المواد والأشكال التي تأثرت بفعل عوامل كيميائية وفيزيائية.
ولم يقتصر "المدرس" في تأثره على هذا الاتجاه أو ذاك بل رنا ببصره إلى المنحوتات والرسوم التي كشفت عنها التنقيبات الأثرية في الارض السورية وبلاد الرافدين فأفاد من الحس الغرافيكي المخزون فيها كما أفاد من الأشكال البدائية في الريف السوري بما في ذلك من تضاريس الارض وألوانها وأشكال البشر وأزياء الفلاحين».
وحول أهم الجوائز التي نالها "المدرس" خلال مسيرته الإبداعية التي امتدت لأكثر من نصف قرن يقول "البني": «نال "المدرس" العديد من الجوائز المحلية والعربية والدولية وأهمها: الجائزة الأولى في المعرض السنوي الذي أقيم في المتحف الوطني بدمشق في العام 1952 وجائزة استحقاق من المعرض الدولي في جامعة ليكلاند –فلوريدا سنة 1952 والجائزة الأولى من أكاديمية الفنون الجميلة في روما سنة 1960 وجائز شرف من بينالي سان باولو سنة 1963 وجائزة الدولة للفنون الجميلة سنة 1968 وجائزة الشراع الذهبي في المعرض الخامس للفنانين العرب في الكويت سنة 1977 وغيرها».
وعن شخصية "فاتح المدرس" تحدث أيضاً لنا الأستاذ "محمد خالد النائف" مدير دار الكتب الوطنية: «ولد الفنان والشاعر "فاتح المدرس" في "حلب" في العام 1922 وتوفي في مدينة "دمشق" في العام 1999، وفي فترة نهاية الثلاثينيات من القرن الماضي تتلمذ على يد الفنان "وهبي الحريري" ثم عمل مدرساً لمادة الفنون في "حلب" في الأربعينيات وشارك في المعارض الأولى التي نظمتها وزارة المعارف السورية منذ بداية الخمسينيات، وفي العام 1957 سافر إلى إيطاليا للدراسة حيث تخرج في أكاديمية الفنون الجميلة في روما بعد ثلاث سنوات وخلال وجوده للدراسة في إيطاليا تعرّف على الكثير من الفنانين والمفكرين والمثقفين الأوروبيين الذين تحاور معهم بعمق، وبعدها درّس في أكاديمية الفنون الجميلة في باريس ونال الدكتوراه في العام 1972».
ويضيف "النائف": «لقد كان له محترف مزدحم باللوحات الفنية والنصوص الأدبية والأشرطة الموسيقية والسينمائية فقد كان "المدرس" مسكوناً بهواجس الفكر والإبداع إلى آخر يوم في حياته، لقد كان فناناً ورساماً تعبيرياً انطباعياً رسم ثنائيات الصمت والغناء، الخير والشر، الحب والألم، الغضب والنضال كما شارك الفنان المبدع "فاتح المدرس" في العشرات من المعارض الفنية الفردية في كل من بلده الأم سورية إضافةً إلى أمريكا وفرنسا وكندا والمغرب والبرازيل وألمانيا وغيرها من الدول».
وحول الجانب الأدبي في شخصية "المدرس" يقول مدير دار الكتب الوطنية: «لقد كان "المدرس" متنوع الإبداع وكثير العطاء فقد كان قاصاً وشاعراً ورساماً ومفكراً وموسيقياً ناضل خلال حياته ضد الظلم والاضطهاد ودافع عن قيم الخير والحق والجمال بكل ما أبدع، لقد كان "المدرس" عضواً في جمعية القصة والرواية في اتحاد الكتاب العرب، وفي العام 1962 أصدر ديوان شعر باللغتين العربية والفرنسية بالاشتراك مع "شريف خزندار" وفي العام 1981 صدرت له مجموعة قصصية بعنوان /عود النعنع/، ومن مؤلفاته الأخرى: /تاريخ الفنون في اليمن/ قبل الميلاد– دراسة، /دراسات في النقد الفني المعاصر/– دراسة 1954، ديوان شعر بعنوان /الزمن الشيء/ بالاشتراك مع الأستاذ "حسين راجي" 1985».
ويتابع الأستاذ "النائف" مورداً بعض ما قيل عن "المدرس": «بدايةً يقول "المدرس" عن نفسه /أنا رسام عربي سوري أرفض الأخذ بالمفاهيم المستوردة المسبقة الصنع وأنا شاهد على جمال الأرض والإنسان وشاهد على الأحزان في عصرنا/، وقال عنه الكاتب "بول شاؤول" راثياً إياه: / لقد خسرنا رسام الشعراء وشاعر الرسامين/، أما الشاعر السوري "أدونيس" فقد قال /لوحة "المدرس" تتمسرح وتمتلئ بالإيقاع الشامل/».
يُذكر أنّ الفنان السوري العالمي "فاتح المدرس" كان عضواً في المجلس الأعلى للفنون بدمشق ونقيب الفنون الجميلة في سورية لأكثر من عشر سنوات وأستاذ الدراسات العليا في كلية الفنون الجميلة بجامعة دمشق وعضو مؤسس لاتحاد الفنانين التشكيليين العرب، ويُذكر أيضاً أنّ السينما السورية أخرجت ثلاث قصص في ثلاثية له بعنوان /العار/ سنة 1973 كما كُتب عنه مجموعة من الكتب والمقالات في مختلف الصحف السورية والعربية، وأخيراً توفي الفنان "فاتح المدرس" في 28 حزيران من العام 1999 في مدينة "دمشق"».

Thursday, March 3, 2011

يوسف الفيصل - ذكريات ومواقف





إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


سامي الجندي - كسرة خبز


هذا الكتاب ممنوع ومختف تماماً في سوريا ولبنان،  حصلت عليه من مصر, عندما تقرأ المقدمة تفهم سبب الخوف من هذا الكتاب...هو شهادة خطيرة من أحد أركان حزب البعث على لعبة تسليم القنيطرة!!!!!
سامي الجندي ولد في سلمية عام 1918 ـ تخرج من كلية طب الأسنان عام 1944 ،كان من مؤسسي  حزب البعث وعضو القيادة القطرية. عهد إليه بوزارة الإعلام في سورية عام 1963 
(أبو عبدو)
 
 
http://www.mediafire.com/view/?rum8o9se51cfmy9
or
http://www.4shared.com/office/oLn6xcba/__-__.html
 



الكتب المرفوعة:حتى اليوم:
http://www.mediafire.com/#ms1dzyv1tns14
or
http://www.4shared.com/folder/QqJXptBS/_online.html

 
 

عبد الفتاح رزق - لوكاندات كلوت بك

فيصل حوراني - سمك اللجة


تحية إلى روح الأديب فيصل حوراني الذي توفي اليوم صباحا

رواية صدرت طبعتها الأولى في العام 1983 ، في دمشق ، تجري أحداثها في النصف الأول من خمسنيات القرن العشرين ، في منطقة البطيحة السورية المحاذية لبحيرة طبريا عند خط الحدود الفاصل بين فلسطين وبين سورية . يصل إلى هذه المنطقة معلّمٌ سوريّ كان يُدّرس اللغة الفرنسيّة في ثانويات العاصمة . هذا المعلم سخطت عليه سلطةُ بلده الديكتاتورية ، لأنه أبى أن يُقسم يمين الولاء للحاكم الفرد ، فعاقبته بتزيل مرتبته إلى معلّم في مدرسة ابتدائية وإرساله الى هذه المنطقة المسكونة بالأوبئة والتخلف والإقطاع وسطوة العسكر الذين صار قائدهم العام هو الحاكم الفرد. فما الذي سيفعله المواطن المتّمرد، وما الذي ستفعله به مخابرات بلده؟ هذا هو ما تحكيه الرواية.

*ولد فيصل حوراني في قرية المسمية (قرب غزة) سنة 1939م.أتم دراسته الثانوية في دمشق، وحصل على ليسانس فلسفة واجتماع وعلم نفس في جامعة دمشق سنة 1964م عمل عملاً يدوياً حتى عام 1958، ثم عمل في التدريس حتى عام 1964م ثم عمل في الصحافة حتى سنة 1971م حين تفرغ للعمل في أجهز منظمة التحرير الفلسطينية، ومنذ عام 1979 عمل باحثاً في مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت. نشر شيئاً من أعماله في الصحف والمجلات العربية، وحضر مؤتمرات أديبة وثقافية وسياسية في بلدان عديدة.

أو


Wednesday, March 2, 2011

عماد نداف - خالد بكداش يتحدث


أنا لا احترم هذا الرجل، واجده مسؤلاً عن تضليل جيل كامل في سوريا...بممارسته الستالينيه.
تحول الرجل أخر حياته من مناضل ورمز إلى موظف في مكتب الجبهة مهمته إضفاء الشرعيه و التصديق على قرارات النظام.
ابنه الدكتور عمار الأن موظف في القصر الجمهوري!!!!!!!!!
(أبو عبدو)







إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


إعتدال رافع - مدينة الاسكندر



اعتدال رافع
مواليد دمشق، تحمل إجازة في التاريخ من جامعة دمشق عام 1972.
عملت في حقل التدريس في ثانويات دمشق وكتبت القصة والمقالة والشعر في الصحف العربية والسورية.
قيل في أدبها:
"رسمت الدهشة على وجوه قرائها منذ كتابها الأول، وتعيش تحدياً في مواجهة الذين يطالبونها بالحدّ من غلوائها الأنثوي في كتاباتها، تتمنى أن تكون امرأة عادية تقرأ الكلمة وتعيشها بدل أن تكتبها، ترفض التنازلات لأنها تكتب حرائقها بأصابع مشتعلة، تعلّمت القراءة من شاهدات القبور، وتؤمن أن المرأة أعطت الحياة اليانعة، والرجل أعطى الحروب والدمار، متطرفة في انحيازها للمرأة".
(جهينة- سلوى عباس)