Saturday, December 25, 2021

تمارا الشلبي - شيعة جبل عامل ونشوء الدولة اللبنانية، 1918-1943


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

تشارلز تشرشل - بين الدروز والموارنة في ظل الحكم التركي من 1840 إلى 1860




 

تحقيق في مجزرة كتاب أمنيون كابليوك وثائق صور من انتخاب بشير الجميل إلى اغتياله إلى مجازر صبرا وشاتيلا




 

بيير روندو - الطوائف في الدولة اللبنانية

 


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


بشير الجميل والقضية اللبنانية



تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

بربارة نيومان - حب وموت في بيروت، بشير الجميل وبربارة اليهودي




 

باروخ نادل - تحطمت الطائرات عند الفجر


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



 

إيغور بيليايف و إفغيني بريماكوف - مصر في عهد عبد الناصر



تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

أنطوان عريضة - لبنان وفرنسا




تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

إلياس شوفاني - إسرائيل في خمسين عاما -03


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



 

إلياس شوفاني - إسرائيل في خمسين عاما -02


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

إلياس شوفاني - إسرائيل في خمسين عاما -01



تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

آلان مينارغ - أسرار حرب لبنان, من انقلاب بشير الجميل إلى حرب المخيمات الفلسطينية -02




 

آلان مينارغ - أسرار حرب لبنان, من انقلاب بشير الجميل إلى حرب المخيمات الفلسطينية -01




 

أكرم حسن العلبي - تيمورلنك وحكايته مع دمشق




تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



 

أدهم آل جندي - تاريخ الثورات السورية في عهد الأنتداب الفرنسي



 

أسد رستم - لبنان في عهد المتصرفية



تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



 

أحمد عبد الله, أحمد بهاء الدين - الحركة الطلابية الحديثة في مصر تجربة ربع قرن





 

أحمد طربين - لبنان منذ عهد المتصرفية إلى بداية الانتداب 1816_1920




 

آبي وايسفيلد - أوراق من صبرا وشاتيلا


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما



 

إبراهيم بيضون وآخرون - صفحات من تاريخ جبل عامر





تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

Friday, December 24, 2021

مذكرات الأمينة الأولى جولييت المير سعاده

 




عادل بشارة - القومية السورية، دراسة في الفكر السياسي عند أنطون سعادة



 

صقر أبو فخر - الهرطوقي الحكيم، حوار مع كمال الصليبي


تصوير: https://www.facebook.com/musabaqat.wamaarifa
تعديل: أبوعبدو


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

وليد اخلاصي - التقرير




ولد االكاتب وليد إخلاصي في إسكندرونة في عام 1935 وتلقى تعليمه في حلب والقاهرة، ونال الإجازة في العلوم الزراعية، وعمل موظفاً. وهوعضو جمعية القصة والرواية. وبرز اسم "وليد إخلاصي" ككاتب روائيّ ومسرحيّ حداثيّ في بداية الستينيات من القرن العشرين، وهي مرحلة مبكّرة قياساً إلى الإنتاج الروائي العربي الذي رهن مصائره للنمط التقليدي من الرواية من حيث البنية الفكرية أو السردية، وظهور حداثة "وليد إخلاصي" في هذه المرحلة تعكس لنا حساسية متوقّدة في استشفاف مستقبل الرواية العربية، ودعم توجّهاتها الحديثة من خلال التطلّع إلى النموذج الروائي الغربيّ المتقدّم، وخصوصاً بعدما تمّت ترجمة الكثير من الأعمال الروائية لكبار كتّاب الرواية العالميين، ومن ضمنهم أصحاب مشروع (الرواية الجديدة) الذين سعوا إلى تقليص نفوذ الرواية الكلاسيكية في سوق الأدب، نظراً لتغيّر الزمن وانتقال المجتمعات الغربية إلى مرحلة اجتماعية واقتصادية تختلف على نحو حاسم مع أزمنة الرواية الكلاسيكية في القرن التاسع عشر وبدايات العشرين؛ بتبلور وجهات تيار الوعي مع الرواية الفرنسية الجديدة دراسة أدبية وكتب عنه "عمران عزالدين أحمد" في صحيفة الثورة السورية دراسة أدبية جاء فيها : "ضربت أرقاماً قياسية تلك المقالات التي كتبت على اعتبار الصحافة مقبرة للمبدع، وكذلك فعلت الدراسات التي تحدثت عن ضعف التجربة بين جنس أدبي وآخر، كأن يكتب أحد الكُتّاب في أدَبَي القصة والرواية في الآن ذاته، فتوسم قصصه بالفرادة والفراهة فيما تنعت رواياته بالتخبط والضعف و العكس صحيح. بل ثمة كُتبٌ أفرد كُتّابها فصولاً مطولة فيها تذهب للقول حول ضياع الأديب وتشتته عندما يكتب في مختلف الفنون والأجناس الأدبية.! قد تكون كلّ تلك الآراء السابقة صحيحة، لكن ثمة كُتّاب كتبوا في مختلف الأجناس الأدبية، وما زلنا حتى اليوم نستشهد بهم وبأدبهم، كما أنّه ثمة أسماء لامعة في المشهد الأدبي المعاصر تكتب وفق ذاك النهج، وتسير بكلّ ثبات على الدرب دون تلكؤ أو تباطؤ.‏ السؤال هو: هل يضعف الأديب انشغاله في أكثر من جنس أدبي واحد؟!‏ ‏ لن أقوم بالردّ على هذا السؤال، وسأترك أمر الإجابة عليه للنقاد والباحثين والدارسين. استوقفتني طويلاً جملة بذاتها للأديب الكبير وليد إخلاصي يردّدها دوماً في حواراته، هذه الجملة غالباً ما تكون رداً على سؤال حول تقييمه لمجمل كتاباته في كافة الفنون والأجناس الأدبية التي كتبها وخاض غمارها منذ البدايات وحتى اللحظة الراهنة..؟‏ وهو دائماً ما يردّ على محاوريه بأنّ ما كتبه حتى اليوم من أعمال أدبية، ما هي إلا تمارين أو بروفات لعمل أدبي ضخم لم تتضح معالمه وبشائر ولادته ـ أيّ العمل المأمول كتابته ـ له حتى الآن.‏ لو تأملنا قليلاً في مفردات هذا الردّ المقتضب، والذي بالتأكيد يعني الكثير، ثمّ تفحصنا فيه بالبحث والتنقيب والتفكر، سنكتشف ما ينطوي عليه من تواضع جمّ يخفي بين ثناياه الكثير الكثير من خصلة الإخلاص للمسؤولية الملقاة على عاتق الأديب وهو يجترح فعل الكتابة.‏ بتفكيك بسيط للرد ذاك، يتبين لنا ما يلي:‏ ـ وليد إخلاصي كتب بتميز نادر عبر نحو من نصف قرن في مختلف الفنون والأجناس الأدبية." القصة ـ المسرح ـ الرواية ـ الدراسة ـ المقال."‏ ـ كاتب تجريبي بامتياز وشاهد حيّ على ما مرّ به الأدب من منعطفات ومراحل تاريخية هامة، وما طرأ عليه بعد ذلك من انتقالات نوعية في صميم المضمون والشكل الفني لمختلف الأجناس الأدبية.‏ ـ رائد من رواد المسرح التجريبي، لكنه غير راض عما قدّمه للأدب والقراء من كتابات، لا بل ويطمح إلى كتابة عمل أدبي يفوق باعتقاده كلّ ما كتبه حتى اليوم. علماً أنه حاز جائزة اتحاد الكتاب العرب التقديرية وجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية والروائية والمسرحية ووسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة، ساهم في تأسيس مسرح الشعب والمسرح القومي والنادي السينمائي بـ حلب، كما قُدِمت كثير من مسرحياته على خشبة المسرح السوري والعربي، وتمّ ترجمة أدبه إلى لغات عدة منها " الانجليزية والفرنسية والألمانية والهولندية والأرمينية والروسية واليوغسلافية والبولونية." وله أكثر من خمسين كتاباً موزعاً بين الرواية والمسرح والقصة.‏ مما لا شكّ فيه أنَّ الكتابة للمسرح عمل أدبي نخبوي وعملية معقدة جداً، إذْ إنها تستلزم غير تلك الشروط المتعارف عليها مثل " اقتناص الفكرة ـ الموضوع ـ المعالجة الدرامية وبما تستلزم هذه الأخيرة من شروط هامة مثل: البناء الدرامي ـ رسم الشخصيات ـ الحوار." تستلزم أيضاً مواصفات خاصة جداً في الكاتب، بدءاً بالخيال والموهبة ومروراً بالتذوق الفني والجمالي وانتهاء بكاتب عارف وقارئٍ نهمٍ لكلّ الأجناس الأدبية من الرواية والقصة والشعر ودراسات أدبية وفنية وسياسية واجتماعية واقتصادية وغيرها من القراءات الأخرى. أليس المسرح أبو الفنون، أو عدة فنون مجتمعة في فن واحد.؟‏ عندما أعدتُ مؤخراً قراءة كتابه الهام " من يقتل الأرملة" والذي ضمّ بين دفتيه بالإضافة إلى المسرحية عنوان الكتاب مسرحيات أخرى: "الثعبان ـ الصياد والفريسة ـ القرد والقراد." تأكد ليّ بأنّ ما يكتبه إخلاصي متجدّد دوماً، وصالح للقراءة في جميع المراحل والأزمان.‏ ففي مسرحية " القرد والقراد" التي تنتمي إلى المسرح العبثي، وكتبها سنة 1983حوار بين القرد والقراد يمتدّ ما يقارب على الــــ 23 صفحة. فيه من الحكمة الممزوجة بالسخرية المرة، ما يستدعي التأمل والتفكر طويلاً، إذ أنّ جملة بذاتها تتردّد على لسان القراد يتوجه فيها للجمهور المستكين، آمراً القرد وقائلاً له:‏ " تكلم وارقص لهم، سلّ الناس، ارهم مؤخرتك الحمراء أيها القرد المطيع.!"‏ يدور القرد المربوط بسلسلة في يد القراد بشكل دائري حوله، فيمجده ويمدحه قائلاً:‏ "فأنت أنت ولا أحد إلا أنت. منك أتيتَ أنت وإليك تعود أنت."‏ يطرب القراد للمدح، فيطلب منه المزيد، يواصل القرد دورانه مردّداً جملته تلك، فيما القراد منتش لا يشعر بالسلسلة تلتف حوله إلى أنْ تلامس رقبته، عندها ينقضّ القرد على القراد، فيشد السلسلة ويخنقه.‏ يفرح القرد بتحرّره من التبعية، ويهتف بشراسة:‏ لتسقط الطاعة، لن أسمح بعد الآن لأحد بأن يأمرني بفعل شيء، ولن يضربني أحد.‏ في تلك اللحظات يظهر شرطي يحادث رجلاً لا يختلف الأخير في شيء عن القراد، يلقيان القبض على القرد، يستنتج القارئ بعد ذلك بأنّ ما دار من حوار بين القرد والقراد منذ بداية المسرحية وحتى الصفحات الأخيرة ـ حتى لحظة خنق القرد للقراد ـ بأنّه كان مجرد أمنية أو حلم أو وهم صوّره له هربه ـ أيّ القرد ـ من عند سيده القراد. القراد ذاته الذي يستمر في تقديم القرد إلى الناس.!‏ ففي هذه المسرحية تظهر تجريبية الأديب وليد إخلاصي، فمسرحياته القصيرة ليست أكثر من حكايات سردية، فكأنه يكتب قصة قصيرة ولكن بالحوار بدلاً من الطابع السردي، والذي يلجأ إليه أيضاً عندما تقتضي الضرورة الفنية ذلك، وتظهر قدرته على التحكم بالحوار ـ من أهم أركان الكتابة المسرحية ـ إلى الدرجة التي تجعل من قارئه أن يصمت ويتلقف حواراته ويعيد قراءتها كثيراً، لما تحفل به من أسلوب واضح مدهش وجملة مكثفة مشبعة بالدلالات وما تنطوي عليه من فائدة ومتعة حقيقيتين.‏ ويلاحظ أيضاً في كتابته لأعماله المسرحية تتابع مدهش بين عنصري الحوار والسرد بلغة وليد إخلاصي الرفيعة والموحية والعذبة، وقدرته على تصوير البيئة والنفوس والمواقف، فيسرد وقتما يريد، ويكمل حواراً وقتما يشاء وهكذا، والأمر ذاته ينسحب على بعض من مسرحياته القصيرة قليلة الصفحات مثل" الثرثرة ـ من يسمع الصمت ـ طفولة جثة ـ الثعبان ـ الصياد والفريسة."‏ سأتوقف في رواية " الحروف التائهة" التي قرأتها منذ مدة قصيرة أيضاً، وكنت قد قرأتُ هذه الرواية تحديداً منذ صدورها، عند شخصيتين محوريتين وهما " حامد ـ تركي "، أَولاهما الكاتب أهمية ـ فاقت باعتقادي ـ الأهمية التي خصَّ بها أبطاله الآخرين، إذْ أنَّ هاتين الشخصيتين كانتا الدافع الأكبر لكتابة هذه الرواية كما أرى، فالكاتب المدرك لبواطن الأمور يقحم شخصيات ثانوية في عمله كي يعرج على ما سيتناوله من أحداث وما سينقله من أفكار ليكتب عن مراحل ومنعطفات تاريخية حاسمة، يعي هذه النقطة تماماً، نتلمس براعة الكاتب في رسم رؤاه المستقبلية حول الحياة والوجود عبر لغة جمالية متوهجة، الرواية هذه كتبت في مرحلة هامة جداً، كان لآثارها سواء السلبية أو الايجابية منها التأثير الأكبر في رسم معالم الخريطة الاجتماعية والسياسية حتى اليوم، وهو ما تنبأ به الكاتب وهو يسرد مصائر أبطال روايته السبعة الذين جمعتهم المحبة ومقاعد الدراسة الثانوية في حي الجميلية بحلب، وحبهم المراهقي لـ " فضيلة" الساحرة الجمال .‏ بعد تخرج الأصدقاء من الثانوية، تتفرق بهم السبل، فمنهم من سافر خارج البلد ومنهم من تطوع في الجيش، ومنهم من انتسب إلى تنظيمات وجمعيات، ومنهم من التزم الحياد، إلا أنّ افتتانهم وهوسهم بحب "فضيلة" لازمهم حتى مراحل متقدمة من عمرهم على الرغم من مراكزهم المرموقة. فضيلة تلك التي تزوجت بدورها من رجل سوري ثري جداً يعمل في السعودية ويصطحبها معه إلى هناك، ثمّ طلقت منه، ليستقر بها المقام في حلب، وليشتدّ التنافس بعد ذلك بينهم في الظفر بها، حتى تؤول الأمور بضابط في الجيش وهو " تركي " كي يتزوجها، لتطلق منه بعد ذلك، ولتصرّح " فضيلة " لـ " حامد" الذي ورث المشيخة عن أبيه بحبها، وبأنها لم تكن تحب "تركي"، وإنما خوفها من نفوذه وسلطته هو ما أجبرها على الزواج منه، في إشارة هامة وواعية وخفية إلى القطبين المتصارعين اللذين كانا يملكان زمام الأمور والنفوذ والسلطان وقتئذ.‏ رواية الحروف التائهة كانت عاصفة بأحداث مثيرة وصاخبة، وكانت شاهدة على صداقة بين سبعة زملاء جمعتهم في بداياتهم مظاهرة واحدة، حيث تمّ القبض عليهم، نجا منها " حامد " الذي توسط لهم عند أبيه الذي كانت له علاقات قوية مع شخصيات مهمة، حيث تمّ الإفراج عنهم آنئذ، لكن فرّقتهم بعد ذلك الأنا والأهواء والمحسوبيات.‏ ‏وليد إخلاصي الذي قال ذات حوار:‏ "هناك شيء يخيفني جداً وهو الخشية من أنَّ الكتابة أصبح لها مردود مادي، وبالتالي أخشى أنَّ المردود المادي يشجعني على الوقوع في فخ الكتابة الإنشائية والجمل المرصوفة."‏ هو ذاته الذي طالب أيضاً الحكومات العربية بالتنقيب عن المبدعين كما يتم التنقيب عن البترول، كان يؤسس بذلك لمشروع كوني بحد ذاته، أثار وما زال من الأسئلة المستفزة والمقلقة والإشكالية برؤيته المعقلنة والواعية والمتبصرة أكثر مما تصدى لأجوبة على أسئلة متخشبة، لأنه باختصار من أبرز رواد الحداثة الفكرية والأدبية في مختلف الفنون والأجناس الأدبية التي كتبها، قصة ورواية ومسرحاً.‏ بعد هذا المشوار الأدبي الحافل بنتاجات أدبية أهّلته لأن يكون قدوة ومنبراً وعَلماً، مازال وليد إخلاصي يصر بأنَّ كلّ الأعمال التي أنتجها عبارة عن بروفات وتمارين لعمل مستقبلي ..".



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


وليد إخلاصي - السيرة الحلبية



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

وليد اخلاصي - الفتوحات




إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

وليد إخلاصي - المتعة الأخيرة

 


سحب وتعديل جمال حتمل


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


وليد اخلاصي - دار المتعة

 



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


وليد إخلاصي - رحلة السفرجل

 




إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


وليد إخلاصي - سمعت صوتا هاتفا

 


سحب وتعديل جمال حتمل



إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


وليد اخلاصي - ملحمة القتل الصغرى


سحب وتعديل جمال حتمل


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما


 

Monday, December 20, 2021

خير الدين الزركلي - عامان في عمان، مذكرات عامين في عاصمة شرق الأردن، 1921-1923



 

حازم صاغية وصالح بشير - تصدع المشرق العربي، السلام الدامي في العراق وفلسطين



 

أنطون سعادة - مبادئ الحزب السوري القومي الإجتماعي وغايته



 

Friday, December 17, 2021

وليد معماري - حكاية الرجل الذي رفسه بغل

 

وليد معماري.... السلام لروحك

وليد معماري، صحفي وأديب سوري من مواليد منطقة دير عطية في عام 1941 عمل صحفياً في جريدة تشرين السورية وأشتهر بتحرير زاوية قوس قزح وعضو تحرير في جريدة صوت الشعب وعضو هيئة تحرير جريدة الدومري وهي أول جريدة سورية ساخرة وخاصة باشر في نشر قصصه الأولى في الصحف السورية ثم بدأ باصدار مجموعات قصصية من أشهرها " حكاية الرجل الذي رفسه البغل "، " شيء ما يحترق " عضو جمعية القصة والرواية وعضو في اتحاد الكتاب العرب، وعضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري.
محرر رئيسي في القسم الثقافي بصحيفة تشرين الدمشقية / في ت2/ 2001. تقاعد، ما زال يكتب في الصحيفة ذاتها. -تلقى تعليمه في: إربد.. عمّان.. ديرعطية.. دمشق.. النبك.. دير الزور. ثم جامعة دمشق. -عمل كصبي مكتب تجاري في دمشق منتصف الخمسينيات.. قبل نيله للشهادة الابتدائية (السرتفيكا).. وعمل بصورة متقطعة مع  أبيه في صنعة تركيب البلاط المنزلي. -انتزع من مقعده المدرسي، واعتقل في  مدينة دير الزور بتاريخ 6/1/ 1961 من قبل أجهزة الأمن الناصرية، وتعرض للتعذيب  الشديد بتهمة توزيع منشورات شيوعية معادية لنظام الوحدة السورية المصرية، اتضح أن لا علاقة له بها.
-عمل كمعلم وكيل في قرى نائية على ضفاف نهر الفرات.. ثم في أرياف دمشق.. ثم حصل على أهلية التعليم الإبتدائي، ولم يعيّن في  عمله لأسباب سياسية.. فعاد للعمل في الصنعة التي تعلمها من والده.. وفي الوقت ذاته شرع بطبع مجموعته القصصية الأولى (أحزان صغيرة)..
-للأسباب السابقة الذكر، تأخر استدعاؤه للخدمة العسكرية.. وبعد استدعائه برتبة ضابط مجند في سلاح المدفعية المضادة للطيران، أتقن، ذاتياً، ميكانيك المدافع، وميكانيك السيارات الحربية، وكان قائد سرية، ضمن تشكيلات لواء مدفعي.
-خاض حرب السادس من تشرين (1973) كقائد فصيل.. وأثناء مجريات الحرب تحول إلى قائد سرية.. وأسقطت فصائله طائرة، أو طائرتين، معاديتين. وحصل نتيجة التقرير القتالي على وسام الشجاعة من الدرجة الأولى. -عمل بعد إنهائه للخدمة العسكرية مديراً لمركز إنعاش الريف في بلدة نوى بحوران. ثم نقل إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في دمشق..
-بدأ العمل في صحيفة تشرين الدمشقية عام 1976، كمخرج فني.. وفي هذه الفترة بدأ أولى كتاباته للأطفال بتشجيع من المشرف على ركن قصص الأطفال في الصحيفة، زكريا تامر.
-كتب ما يزيد عن/ 5000/ زاوية صحفية ناقدة، وجريئة، وساخرة، في زاوية "قوس قزح".. في الصفحة الأخيرة بصحيفة " تشرين".. حظيت بشعبية واسعة.. وما زال يتابع كتابة الزاوية.
-كتب ما يزيد عن/ 1200/ ألف زاوية صحفية في زاوية آفاق، في الصفحة الأخيرة بصحيفة "تشرين" معظمها تناول قضية حرية  المواطن، والدفاع عن لقمة عيشه، بأسلوب لم يكن معروفاً في الصحافة العربية والعالمية.
(syrianstory.com)


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما

Wednesday, December 15, 2021

دومينيك شوفالييه - مجتمع جبل لبنان في عصر الثورة الصناعية في أوروبا

 




يوسف خطار الحلو - أوراق من تاريخنا

 



مناضل حزبي شعبي متواضع عفوي محبوب طيّب بكل ما في كلمة طيبة من معنى.......
ناضل في جميع ميادين العمل الحزبي , السري و العلني , و في جميع المناطق اللبنانية بكل محبة و اخلاص و روح ثورية
 ولد يوسف خطار الحلو (ابو وضاح ) في حصرايل بلدة القائد الشيوعي الشهيد فرج الله الحلو عام 1910

 لم يدخل المدرسة الا عام 1921 , و تركها لاسباب مادية قبل ان يصل الى السرتيفيكا بسبب الحرب
 هاجر الى كوبا عام 1927 و عاد منها عام 1928
1930 انتسب الى الحزب الشيوعي اللبناني في لقاء مع فؤاد الشمالي ضمه مع فرج الله الحلو و توفيق نجم و جورج جبور . و انطلوا جميعاً في مشروع كفاحي من اجل وطن حر و شعب سعيد
 عام 1935 سافر الى موسكو مندوباً عن لبنان للمؤتر السابع للاممية الشيوعية , بعدما نشط جداً في منظمة بيروت الحزبية
 عام 1937 انتخب عضواً في اللجنة المركزية للحزب , و في نفس العام سافر الى موسكو و درس في مدرسة الكومترون
 انتخب عام 1943 عضواً في المكتب السياسي للحزب
 عام 1938 دخل عالم الكتابة و الصحافة, و كان من الاعضاء الناشيطين في نقابة الصحافة
 عضو في نقابة محرري الصحافة منذ عام 1942
مسجل على الجدول النقابي الصحافي منذ العام  1950
عضو مسجل في نقابة الصحافة منذ نيسان  1976
عضو في اتحاد الكتاب اللبنانيين
 عضو في جمعيات الصداقة بين لبنان و الاتحاد السوفيتي و بلغاريا و كوبا
 عضو مجلس ادارة صندوف الضمان لاصحاب الصحف اللبنانيين منذ مطلع العام 1983
توفي في اذار من عام 1996 , و اقيم له مأتم شعبي حاشد في حصرايل
 من مؤلفاته: م
 الريجي عدوة الشعب :1962
نفطنا السليب :1953
العاميات الشعبية في لبنان بين 1820 و 1842  :1955
في الاقتصاد اللبناني  :1957
اسرائيل في خدمة الاحتكارات العالمية :1953
من نافذتي :1978
الدرب و الرفاق :1981
النصر الكبير :1985
اوراق من تاريخنا  :1988
و له ثلاث كتيبات في الزجل اللبناني


إذا أردت مشاركة هذا الكتاب فشكرا لك, ولكن رجاء لاتزيل علامتنا المميزة
مع الشكر مقدما