ثاني الأعمال للكاتب بعد روايته خلق الموتى
المجموعة تضعُ كلَّ ثقلِها في رهانٍ حداثيّ وتصنيفيّ يناسب ممدوح رزق جدًا حيث يحاولُ في كلِّ كلمةٍ يكتبُها أنْ يكسرَ الصورة التقليدية للنص القصصي ويعطي نثرًا يبدو عاديًا فرصةً مناسبة وواعية ليكونَ نصًا قصصيًا طارحًا لتساؤلاتٍ حقيقية وغير محسومة .
القصص تشقُّ طريقَها السحريّ الخاص في عالَمٍ عاديّ ويوميّ فتومض بإضاءات ذكية ممتعة تستحق القراءة وتنشئ جدلًا خاصًا يستحق المتابعة
أو